حينما أعلنتُ وجهتك التي ستطلُّ من فمها على كون القصائد وجهتي، وحينما صليت أن تبقى ملاذي في الحياة..
{ هل كنت مذنبة أنا..
فالطلق يقصف بي إلى كل النوافذ مشرعاً وجعي لكل الساهرين على امتداد الصمت واللغة البتول..
أنا حينما أنجبت منك مقاطعي سراً، تخاطفني (...)