يفرون مذعورين عند الحارة..
ويهرولون عائدين سريعاً عند الباردة..
فكثيرون منهم فروا أيام الإنقاذ ليتجنسوا بجنسيات دولٍ غربية..
ثم مارسوا النضال من هناك عبر الميديا..
وفور أن سقطت الإنقاذ هذه هُرعوا إلى الداخل ليجنوا ثمار نضالهم الأسفيري..
وللأسف نجحوا (...)