صفاء الفحل
أعادت الحركة الإسلامية المتطرفة ب(الكربون) سيناريو اغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات مع اختلاف بعض التفاصيل الصغيرة عندما وجدت أنه لا مفر من المواجهة المباشرة وسرعة التحرك كما فعلت أيضاً عندما قامت بتحريك الشارع ضد الراحل جعفر (...)
– إبراهيم شقلاوي.
في مقال سابق تحدثنا عن أهمية الحراك المسرحي والدرامي في ذكري اليوم العالمي للمسرح الذي يصادف السابع والعشرين من شهر مارس من كل عام حيث يعتبر موسم متجدد حافل بالنشاط المسرحي والفعاليات المنشطية التي بإمكانها إعادة المسرح الي الصدارة (...)
مصطفى عبد الرحيم:
كان الشاعر مصطفى عبد الرحيم كسائر أبناء جيله من أبناء حي العرب، حقق شهرة اجتماعية كبيرة ونجاحاً باهراً ليس كشاعر فحسب، بل ك(لاعب كرة) ماهر في نادي المسالمة الرياضي، ولكن رغم الشهرة الكبيرة والمكانة الاجتماعية البارزة، كان مصطفى عبد (...)
ثم باسم المحيا دوماً..
لم أره إلا مبتسماً... بشوشاً... مرحاً... فرحاً..
طيب كيف هو كذلك في زماننا البئيس هذا؟... لست أدري..
أو لم أكن أدري حتى وقتٍ قريب..
وربما سبب عدم علمي بتبسُّمه الدائم هذا إنني ما كنت أراه إلا في الجامع..
وتحديداً في صلاة (...)
ثم باسم المحيا دوماً..
لم أره إلا مبتسماً... بشوشاً... مرحاً... فرحاً..
طيب كيف هو كذلك في زماننا البئيس هذا؟... لست أدري..
أو لم أكن أدري حتى وقتٍ قريب..
وربما سبب عدم علمي بتبسُّمه الدائم هذا إنني ما كنت أراه إلا في الجامع..
وتحديداً في صلاة (...)
وتعلق بالذاكرة... وأخرى تسقط منها؛ خلال رحلة الحياة..
طويلةً كانت... أم قصيرة..
فهي لا تحفر فيها أثراً... ولا تترك عندها انطباعاً... ولا تدمغ عليها ذكرى..
محض وجوه؛ مثل أشجار تشاهدها عبر نافذة قطار..
حتى وإن كان من بين الوجوه هذه ما لازمك حقبةً من (...)
وتعلق بالذاكرة... وأخرى تسقط منها؛ خلال رحلة الحياة..
طويلةً كانت... أم قصيرة..
فهي لا تحفر فيها أثراً... ولا تترك عندها انطباعاً... ولا تدمغ عليها ذكرى..
محض وجوه؛ مثل أشجار تشاهدها عبر نافذة قطار..
حتى وإن كان من بين الوجوه هذه ما لازمك حقبةً من (...)
فلليوم وجهان ؛ وجه النهار...ووجه الليل..
وكذلك العملة لها وجهان؛ فما من شيء إلا وله وجهان..
وما من أحدٍ من البشر – أيضاً – إلا وله وجهان؛ أحدهما ظاهر... والآخر خفي..
أو وجهٌ سري يُضمر غير ما يُظهر..
فإن كان ما يُضمره هذا ينطوي على قدرٍ من الشر لُقب (...)
فلليوم وجهان ؛ وجه النهار...ووجه الليل..
وكذلك العملة لها وجهان؛ فما من شيء إلا وله وجهان..
وما من أحدٍ من البشر – أيضاً – إلا وله وجهان؛ أحدهما ظاهر... والآخر خفي..
أو وجهٌ سري يُضمر غير ما يُظهر..
فإن كان ما يُضمره هذا ينطوي على قدرٍ من الشر لُقب (...)
فلليوم وجهان؛ وجه النهار... ووجه الليل..
وكذلك العملة لها وجهان؛ فما من شيء إلا وله وجهان..
وما من أحدٍ من البشر – أيضاً – إلا وله وجهان؛ أحدهما ظاهر... والآخر خفي..
أو وجهٌ سري يُضمر غير ما يُظهر..
فإن كان ما يُضمره هذا ينطوي على قدرٍ من الشر لُقب (...)
فلليوم وجهان؛ وجه النهار... ووجه الليل..
وكذلك العملة لها وجهان؛ فما من شيء إلا وله وجهان..
وما من أحدٍ من البشر – أيضاً – إلا وله وجهان؛ أحدهما ظاهر... والآخر خفي..
أو وجهٌ سري يُضمر غير ما يُظهر..
فإن كان ما يُضمره هذا ينطوي على قدرٍ من الشر لُقب (...)
على الأقل في نظري أنا... وتحديداً أرض شمالنا النوبي..
وهذه عنصرية انتماء... لا استعلاء..
وكأنها التي عناها مصطفى سيد أحمد غناءً: ها هي الأرض تغطت بالتعب..
فهي تغطت بتعب الإنسان النوبي..
تعبه اللذيذ؛ (...)
ومنها مقولة وجوه القوم..
كما إن من العادة أن يكون أول ما يُنظر إليه من أعضاء جسد الرجل وجهه..
أول ما يُرى منه عند النظرة الأولى..
والشيء ذاته ينسحب على المرأة بالطبع؛ مع تفاوت في مدة النظرة هذه..
بل قد تصبح ثانية... فثالثة... فرابعة..
وذلك متى ما (...)
وتعلق بالذاكرة... وأخرى تسقط منها؛ خلال رحلة الحياة..
طويلةً كانت... أم قصيرة..
فهي لا تحفر فيها أثرا... ولا تترك عندها انطباعا... ولا تدمغ عليها ذكرى..
مجرد وجوه؛ مثل أشجار تشاهدها عبر نافذة قطار..
حتى وإن كان من بين هذه الوجوه ما لازمك حقبةً من (...)
وتعلق بالذاكرة… وأخرى تسقط منها؛ خلال رحلة الحياة..
طويلةً كانت… أم قصيرة..
فهي لا تحفر فيها أثرا… ولا تترك عندها انطباعا… ولا تدمغ عليها ذكرى..
مجرد وجوه؛ مثل أشجار تشاهدها عبر نافذة قطار..
حتى وإن كان من بين هذه الوجوه ما لازمك حقبةً من (...)
على الأقل في نظري أنا... وتحديداً أرض شمالنا النوبي..
وهذه عنصرية انتماء... لا استعلاء..
وكأنها التي عناها مصطفى سيد أحمد غناءً: ها هي الأرض تغطت بالتعب..
فهي تغطت بتعب الإنسان النوبي..
تعبه اللذيذ؛ عزقاً... وبذراً... وحرثاً... وسقياً... وعرقاً... (...)
على الأقل في نظري أنا… وتحديداً أرض شمالنا النوبي..
وهذه عنصرية انتماء… لا استعلاء..
وكأنها التي عناها مصطفى سيد أحمد غناءً: ها هي الأرض تغطت بالتعب..
فهي تغطت بتعب الإنسان النوبي..
تعبه اللذيذ؛ عزقاً… وبذراً… وحرثاً… وسقياً… وعرقاً… وجنياً… (...)
يترقب كثيرون سنويا تصنيف مؤشر "هينلي" لجوازات السفر، الذي يعتمد على مقاييس اتحاد النقل الدولي، لمعرفة ترتيب الدول وأقوى الجوازات التي تمكن حاملها من السفر دون تأشيرة أو باستخدام تأشيرة عند الوصول.
وجاء في أحدث تقرير لمؤشر "هينلي" لجوازات السفر (...)
فلليوم وجهان؛ وجه النهار... ووجه الليل..
وكذلك العُملة لها وجهان؛ فما من شيء إلا وله وجهان..
وما من أحدٍ من البشر – أيضاً – إلا وله وجهان؛ أحدهما ظاهر... والآخر خفي..
أو وجهٌ سري يُضمر غير ما يُظهر..
فإن كان ما يُضمره هذا ينطوي على قدرٍ من الشر لُقب (...)
، كأنه منحوت من جذع شجرة صندل، يشع طيبة وثقة. ومنكب عريض، محشو بخليط من كبرياء ورئتان واسعتان يبدو أن لهما مهمة واحدة: نفخ الغبار عن تراث موسيقى السودان. إنه "فلوت السودان" حافظ عبد الرحمن، الذي يحلم بحمل الموسيقى السودانية إلى مسارح العالم (...)
، كأنه منحوت من جذع شجرة صندل، يشع طيبة وثقة. ومنكب عريض، محشو بخليط من كبرياء ورئتان واسعتان يبدو أن لهما مهمة واحدة: نفخ الغبار عن تراث موسيقى السودان. إنه "فلوت السودان" حافظ عبد الرحمن، الذي يحلم بحمل الموسيقى السودانية إلى مسارح العالم (...)
بقلم : محمد عتيق
بينما الملاحم الوطنية تندلع في الأسافير يقودها السودانيون داخل البلاد ومن مغترباتهم ومهاجرهم في كل القارات : يتبرعون بسخاء لطباعة الكتاب المدرسي وتوفيره مجاناً لكل تلميذة وتلميذ في وطنهم ، لمؤازرة شعبهم في مواجهة كوارث الطبيعة من (...)
إنها أكثر الأموات كلاماً، وهي في أرجوحتها السياسية، عندما تتدلّى ساقاها العجفاوان تهزّهما مرحاً بنصر بئيس، لا تبدو أوداجها في تجليّاتها السلطانية القحتاوية، هي تنفخ بهما في الفراغ السديمي العدمي، إلا صورة للوحة سيريالية تصوّر الجدب والخوف والانكماش (...)
كذب بفتح الذال.. أو بكسرها، والوجه الأخير أفضل لدلالته على الاستمرارية..
فقد اعترف أنه يمارس الكذب خدمةً لنظامه..
والآن ربما يمارسه خدمةً لنظامه أيضاً، أو خدمةً لأجندة تقويض مقوضي نظامه..
فكله كذب مشروع ديناً، حسب سيدنا إسحاق..
وآخر كذبة كذباء – (...)