ولا تظن أننا نكتب اليوم بلغة نوبية... أو لاتينية... أو سواحلية... أو هيروغلوفية..
فمفردة أبشتن هي عامية سودانية..
وتعني أبهدل... أكسِّر... أطلِّع عينه؛ أما مفردة هي فاسم إشارة مؤنث..
بمعنى أنه يشير إلى مذكر..
ولكن اللسان النوبي مارس عادته في تذكير (...)
سواء من اسم عنوان كلمتنا هذه اليوم... أو حين تعلم أنّه عنوان لأغنية..
أو حتى حين تعرف اسم صاحبها..
ثُمّ تقارن صاحبها هذا بآخر يحمل الاسم نفسه؛ والذي هو ذاته له أغنية..
وحتى حين تقارن بين الأغنيتين فلا تعجب..
فمصطفى كامل الأول أنشد يقول: بلادي... (...)
فالعجب مرفوع – في زماننا هذا – تماشياً مع شعار (الزعل مرفوع)..
وهو شعاري مع صاحب (القراية أم دق)..
فنحن نتّفق بكل الحُب... ونختلف بكل الود... ويبقى بيننا – دوماً – كل الأدب..
في زمن قلّ فيه الأدب... والأدب..
الأدب بمعنى الذوق؛ والأدب بمعنى الثقافة (...)
سواء من اسم عنوان كلمتنا هذه اليوم... أو حين تعلم أنه عنوان لأغنية..
أو حتى حين تعرف اسم صاحبها..
ثم تقارن صاحبها هذا بآخر يحمل الاسم نفسه؛ والذي هو ذاته له أغنية..
وحتى حين تقارن بين الأغنيتين فلا تعجب..
فمصطفى كامل الأول أنشد يقول: بلادي... (...)
ومن طرائف الصيام أن أحدهم سأل طفيليا ذات يوم: اي سورة تعجبك في القرآن؟
فأجاب: سورة المائدة، وقيل له: فأي الآيات منه؟ فقال له: (ذرهم يأكلوا ويتمتعوا الحجر:3).
كان من عادة عمر بن عبدالعزيز وهو والي المدينة ان يصلي في رمضان الصلوات الخمس كلها في مسجد (...)
مكياج المذيعين.. ضرورات تجميل الصورة.. محاذير المجتمع
كتبت: تفاؤل العامري
ندري أن المكياج التلفزيوني دعامة أساسية من دعائم الإطلالة الخاصة بالمذيعات بالقنوات الفضائية لكن أن يحرص عدد من المذيعين من الرجال على وضع المكياج للحصول على إطلالة تحصد قبول (...)
تدل نوعية تصرفات الكاتب، الجمهوري، المتعصب، إبراهيم عيسى، أنه يقوم بأعمال استخبارية، وشبه استخبارية خبيثة.
لعله مدرب فيها تدريبا جيدا، ومتعامل مع أجهزتها من قديم، وعلى ذلك تدل ملاحقاته التجسسية لشأني الخاص الذي لا يهمه.
ولا أدري ما الذي يهمه، بل ما (...)