كما لكل بداية نهاية..
ولنجيب محفوظ رواية اسمها (بداية ونهاية)..
وهي تحكي عن ظُروف أسرة كان يجاورها – بحي العباسية – حيناً؛ في طفولته..
أسرة كانت نهايتها أليمة... حزينة؛ بعد موت عائلها..
وعلى العكس من نهايتها هذه كانت بدايتها سعيدة؛ أو – على الأقل – (...)