بعد الانقلاب تولى أوفقير منصب وزير الدفاع ورئيس أركان سلاح الطيران إلى جانب سيطرته على الداخلية والمخابرات، وفي 16 أغسطس 1972م دبر أوفقير انقلاباً على الملك، إذ قصفت الطائرة الملكية البوينج «727» بواسطة طائرات «F5 » أثناء عودة الملك من فرنسا، وصرخ (...)