هذا الابنوس إلا بيض والأمريكي إنساني الضمير والهمة، والاقتصادي الشهير رجل لم يعشار السياسية بأعتباره سياسيا ولم يكن يوماً في مجالس السياسية ومنابره قضى عقوده كأقتصادي ورجل في إلا عمال الحرة والشريفة، لكنه سار سياسياً من بوابة ترتقي بالسياسة وتفهم التطور الذي يحتاجه البشر لأدارة شؤونه وتظهر كهذا العظيم ويفاجى الغفلا أن للشعب الأمريكي ابنآ يدارك الأمور ليكن رئيسا لأعظم دولة في العالم. وإن كان الساسة يصغرون من قيادة الفنان والرياضي أو المصارع لإدارة شؤون السياسة إلا أنهم من امتز القيادات يتوفر فيهم ميز لا تمتلكه الذين يتدعون ويتمنون ويشتهون السياسة والزعامة. دونالد ترامب يستمتع بقوة ويلهمه المبادئ، صارم القرار وحازم المواقف ولآ يثنيه القيود الرادكالي وتحجر الإستراتيجيات، رجل يتمنى للإنسان إنسانيته وبل سيحميه، وما اعظمكم أيها الرؤساء! وهاهو الذي سابقا منافسة قوية و شرسة مقابل "هيلاري" في الوقت الذي تعاطف الفطريين بأمية سياسية رجعية، وصفق اعدا الإنسانية ضد "ترامب" وتضامن الدول ورؤساء سابقة لأمريكا وحتى أعضاء وقيادات في حزب ترامب بكل سزاجة ممهورة بعاطفة لصالح الانثة الفريدة هيلاري، والإعلام العالمي و الأمريكي الرسمي والشعبي الذي كرس شاشاته دعماً لهيلاري، وكبار تجار الحرب ودكتاتوريات العالم سند العجوز لمجئها في الرئاسة الأمريكية، ووضع ترامب في قالب التعتيم والحقد، ثم تلفيق تهم جزافا كما فسر البعض في تصريحات ترامب عبر حملته الانتخابية حول قضايا الهجرة الغير الشرعية! وشخصيا نعم من أجل إيقاف اي نوع من انواع الهجرة، وبل معا من أجل قضاء أسباب الهجرة، واضم صوتي عالآ مع ترامب لمحاربة الإرهاب وطمس جذوره حتى، وارفض التطرف الديني، وذات المشكلات التي جعلت العالم تعيش في فوضى والآن ليأتي ترامب الأعظم للقضاء عليها لماذا يرفض البعض ترامب!؟ وهل تصريحاته هذا تمس الإنسانية! افتكر هذا الرجل هو الذي يقتدر لإدارة شؤون الشعب الأمريكي والعالم عبر تطوير /تغيير السياسات الأمريكية الذي يقدسه البعض الآخر، الرجل الذي أمهر فريد السلوك والفنون ليغير مسالك الممارسة الديمقراطية والقن "الديمقراطيين" حزبهم الديمقراطي درساً في صفحاته، وعرفهم القدرة والفن العالي وجعلهم تماثيل في قصور متعطشة، إذا هو الذي سيغيير وينمي السياسات بأفاق واسعة وجديدة تستوعب الوضع القائم وتحتوي ازماته. تشهد العالم ويلات حروب تشعله بعض الدول ضد شعبه ك"السودان" وتشهد تطرفآ دينياً وأزمات متشابكة عجزت السياسات الخارجية السابقة لإدارته، ربما تعنتآ، وهذا الابثية ضحيتها وثمنها أبرياء من شعوب تلك الدول التي تعاني، من الممكن أن نضع حدآ لمعاناة الشعوب التي طالت ابادات جماعية وتطهير عرقي كأخطر جرائم شهدته العالم في السودان. ولابد من حماية حقوق انسان وتعزيزها وسون كرامتها وهذا لم تأتي بالعطف والهمجية التي يمارسها "اوباما" وحليفتها" هيلاري "أن الأوان لروح أمين وصادق وصارم وقوي لا ينحني أمام الكبار المتربصين السلاطين.. الشيوخ.. القيود.. الأوهام.. شكراً دونالد ترامب والشعب الأمريكي وتحي شموخك وروحك ومباركآ أيها الرئيس الأقدر.