ينادى الطيب مصطفى فى صحيفتة العنصرية بطرد ابنا ء البلاد الاصلا الاصليين الذينة سمى هذة البلاد على لون ب/هذة الارض على مر العصور التاريخية السابقة والتاريخ القريب ويشكلون الحاضر والمستقبل ولم ياتوا مهاجريين بحثا عن حياة افضل ولا عن الكلا والمرعى ان السحنة الزنجية هى الاصل مهما صغت من مبررات فباى وجة حق وباى قانون لن يقام لكم ماتدعونة لانة هنالك عناصر اصيلة اخرى تشاركونة الوطن..هم اصل البلد….. والسودان ليس ملكم لكم انتم فقط ان الاخذ بالشبهات لايجدى فتيلا وان مايقودالطيب مصطفى هى عنصريتة واحقادة الدفينة ان الشعوب السودانية الحاضرة جنوبا وشمالا هو نتاج التنوع التاريخى والتنوع المعاصر هذان التنوعان هما اساس بناء الدولة داخل الشمال السودانى لها القدرة على الاستمرارية والتطور ان اى شى خلاف ذالك هو فشل اخر ضمن مسلسلات الفشل ان الوجود الجنوبى اقدم من القانون والدستور التى تتزع بها حيث لافائدة للدستور فى دوله لاتحترم القانون ولاتلتزم بالمعايير الدولية بشان المواطنة القاضية بالمساواة والحرية فى الكرامة والحقوق وتفرق بين مواطنيها على اساس العرق والدين بل تشن عليهم الحرب وتقتل مواطنيها فى جبال النوبة والنيل الازرق ودارفوران من تحاولون اسقاط الجنسية عنهم هم اقدم منك فى حق المواطنة و وحق التمتع بالجنسية السودانية فهم سودانيون بالدم بالتاريخ والميلاد وان قمنا باعمال هذة العناصر الثلاثة فهى لاتنطبق عليك لانة تاريخك فى السودان بداء فى الماضى القريب فايهما الاولى بسحب الجنسية والطرد ان مايقوم بة الطيب مصطفى ماهو لا بداية للتحريض العنصرى والدينى وبداية للعنف داخل العاصمة الخرطوم وسوف تتدفاء بتلك النار التى تضرمها ان صفة العمالة التى يلصقها الانتباة وعلماء الضلال والسلطان لابناء السودان الابرار ماهو الالكذب البواح ولى عنق الحقيقة فمن هوة العميل من ينادى بالعدالة والمساوة وحقوق المواطنة واحترام قيم وثقافة الشعوب السؤدانية ام العميل من ينادى بتطبيق الثقافة الاحاديةالعربية الاسامية وعدم الاعتراف بقيم وثقافات الشعوب السودانية المتعددة وارغام الشعوب السؤدانية على الثقافة التى لاتزال دخيلة عليهم بشهادة تاريخ السودان الذى يتعرض للتزوير ان صفة العمالة تنطبق على من فرق الوطن لترضية خيالاتهم المريضة الضيقة الافق وعدم الاعتراف بالاخر. لايمكن اسقاط الجنسية لدى ابنا الجنوب الذينة عاشوا فى الشمال واصبحوا جز لايتجزوا من الشمال [email protected]