راى حر صلاح الاحمدى محمد مختار خط احمر كل امة تعتز بزعمائها الذين قدموا الكثير من خلال الادارة الحقة وهم يبزلون كل غالى ونفيس من اجل الكينات الرياضية ولكن لابد ان ناخذ فى الاعتبار قضية نادى البرنس الرياضى الذى يطول الحديث عنه وعن رجال ظلوا يقدمون كل الخدمات الجليلة له .وعرفوا به وعرف بهم . يحدالرضخ والاذعان لصعوبة النظر فيما حدث وما يحدث بنادى البرنس ومن قدرات العقل ان استيعابها فالواقع يشير الى ان هذه المرة وكل ما فيها يتطلب وقفة صادقة من اهل البرنس وقفة صادقة مع النفس وتجاوز عقد ما حدث وما هو ابعد وبذل جهد خارق لاعادة تقيم المرحل ة القادمة فى بدايات الدورى . وعدم تكرر ما يحدث فى ذلك النادى الكبير والذى عرف بسماحة اهله وطيبة معشرههم وذلك بوفق نظرة تشاورية يطرح من خلالها الجميع جاد التساؤلات اتجاه المجلس الذى يجب ان يناقش كل الامور المطروحة فى ساحته حتى لا يتاثر فريق الكرة بما يجرى على الساحة الادارية ان التوجه الخاطئ فى حق من بزلوا جهدا وقدموا كل غالى ورخيص من اجل البرنس بعد ان افرغ كل منهم طاقته فى خدمة الكيان ما جعلهم رموزا عرفوا بالكيان وتربطهم به رابطة قوية وعملوا من اجل نادى البرنس وكان لهم القدح المعلى فى لم شمل اعضاء نادى البرنس وتداركه عدة مرات من اجل ان يظل البرنس قويا بسواعد ابنائه .ان الادارى الفذ محمد مختار يعرفه الجميع فى الوسط الرياضى وهو احد الاداريين الذين يعدونهم بالاصابع فى منطقة الخرطوم وله تاريخ الحافل فى نادى البرنس ومنطقة الخرطوم الفرعية والاتحاد المحلى رجل لا تهزه العواصف ولا تحرك فيه كل الهتافات الجوفاء التى لا تعبر عن اخلاقيات اهل البرنس الذين كان عهدنا بهم منذ امد بعيد وهو رجل يحمل مقايس كل الضروب الادارية وتجده عند الشدة الملحة لنادى البرنس ويكفى انه ظل قريب من نادى البرنس كل الفترات الماضية بعد ان ساقته ظروف المعيشة بالبعد عنه .وهو رجل يعرفه كل الوسط الرياضى بانه زاهد لا يبغى منصبا بل يملك حبا جارف لنادى البرنس الرياضى . نافذة تلك المرحلة الحساسة فى تاريخ البرنس يجب تجد ترتيب واقع بين من تضطرب احواله بالهمس والجرى لاسقاط مجلس يتكون غالبيته من الشباب امر لا يمكن اغفاله او تركه يمضى وكبار البرنس موجودون لانه يتعارض مع المبدا القاصد لدعاة الرغبة فى السلطة وهم لا يمثلون كل فرد فيه انها حالة تعصب يجب على كل محب وعاشق لنادى البرنس فطن يزن الاقوال والافعال والعبارات بميزان العقل الموضوعى لا بالشعارات الجزئية التى تعبر عن اراء شخصية ليس فى امكانها ان تحدد الواجهة القادمة . نافذة اخيرة لنجعل الصبر حليفنا ولا نتعجل فى الحكم على الفريق بمسيرت الدورى .ولكن الحذر واجب ولم الشمل هو هدفنا ومقصدنا فى المرحلة القادمة . نحن فى الواقع فى حاجة ماسة لطرح مزيد من التساؤلات الواقعية التى تقربنا من الحقيقة اذ ينبغى الالتقاء بالتفكير المتمهل والحذر والمطلق والنادى يمر بمرحلة تستوجب الوقوف بجانبه. ومن اهم التساؤلات المطروحة الان ما رد فعل المجلس والبعض يطالب بفصل اعضاء فعالين فيه لاسباب تضع المجلس كله قيد تجربة الرد الفعلى بقيمة وضعية تتطلب ذهاب المجلس بصفة اعتبارية . كما يتوجب عليه كمجلس منتخب ان يلبى كل طلبات التى من اجلها ينادى البعض .بذهاب انشط عضوين فى المجلس على حد قول الاخوان الديكتاتورية وهو الامين العام الذى يعد الرمح المحرك للنادى ونائب الريئس ذلك المنصب الفخرى الذى يحتله رجل عرف بالبرنس وتحركاته من اجل البرنس لذلك احكموا بالخواتيم ياهولاء .رجل يعرفه كل من الاداريين الافذاذ امثال العم الامين الطيب وسيد الفحل ومحمد اسحاق وغيرهم وضعوا بصماتهم لهذا النادى العملاق خاتمة يعلم الجميع بان نادى البرنس ليس به معارضة وكيف يكون به معارضة ومن هم المعارضون هل كل من يطلب بتحسين اوضاع النادى من البنية التحتية معارضة .هل كل من يطلب بذهاب لغة الفرد ان وجدت على حد تعبير من اطلقها معارضة ان الدكتاتورية التى اتهم بها الاخوان الاداريين النشطين تعنى فى جوهرها بان مجلس البرنس قاعد ساى اذا جاز التعبير اذا وليس حقيققة اذا رجعنا الى الروليت لان به شباب يمكلون كل الحلول من اجل تقدم البرنس محمد مختار خط احمر في البرنس يجب لا تطوله ياسادة