رمية تماس بابكر مختار صاروخ البشير! *فعلها البشير! *اطلق صاروخ توماهوك! *اعلنها علي الملأ! *التسيير في قلب المعركة..او هكذا يجب ان تكون! *بالتأكيد كل التسيير حتى الذين لن يجلسوا علي كراسي المجلس فهم حاضرون لخدمة الهلال! *نعم..إعلان سعادة اللواء طبيب عبدالله حسن أحمد البشير مواصلة العمل بالنادي الكبير وجد إرتياحا بالغا في الشارع الهلالي لإعتبارات عديدة أهمها ان الكثير من الملفات التي تم فتحها ووضعها موضع التنفيذ تتطلب إستمرارية المجموعة لإكمال العمل وإنهاء الملفات العالقة بنجاح من خلال فترة انتخاب طويلة الأجل تساعد علي مواصلة العمل دون إنتظار لإنتهاء أسابيع معدودة تمثل عمر المجالس المعينة حيث أن فترة الأشهر الستة غير كافية للفراغ من ملفات تتطلب فترة زمنية أطول. *نعم..سعادة اللواء طبيب عبدالله البشير أطلق صاروخ ترشيح مجموعة التسيير لمواصلة العمل عبر برنامج الزميل عوض الجيد الكباشي أمس الأول والجزئية الأهم في هذا التصريح أنه أكد إمكانية عودة الباشمهندس الحاج عطا المنان عبر الصناديق حتى ولو لم يكن هنالك تنظيما فعليا باسم التسيير ولكن فكرة الاستمرارية نفسها تمثل ارضية صلبة اكثر قوة من التنظيمات العديدة التي عرفتها جمعيات الهلال العمومية السابقة. *نؤكد مرة اخرى كامل الإحترام والتقدير لكل التنظيمات والاسماء الهلالية التي تتقدم الصفوف لخدمة الكيان ولكن متطلبات المرحلة المقبلة تفرض ضرورة الإنتباه لخطورتها خاصة وأن مجموعة الباشمهندس قدمت الكثير في وقت وجيز وأنجزت الكثير من الملفات التي خلفتها السنوات السابقة في نادي الهلال وكادت ان تعجل بوضع نهاية مأسوية للنادي الكبير في خارطة الكرة الافريقية والسودانية. *العبء المالي الكبير والصرف علي نادي في قامة الهلال يحتاج لدعم كامل أو شبه ذلك من الدولة ومن الصعب جدا أن تقدر علي ذلك مجموعة من أهل المال كما كان في السابق مع إرتفاع سعر الدولار وغير ذلك ما يعني صراحة صعوبة كبرى ستواجه من يتولي قيادة الهلال في المرحلة المقبلة. *مؤكد ان المليارات التي صرفت لحل المشاكل والديون العالقة في البيت الكبير والتي توفرت لمجلس عطا المنان لم يكن يستطيع احد غيره توفيرها في الظروف التي اتى فيها الرجل ومجموعته في المجلس الاول والذي جاء بعد ان إبتعد الجميع ورفض الكثير من الأسماء التصدي للمهمة والديون تحيط بالنادي من كل الاتجاهات. *نعم..الامانة تقتضي ان نوفي الرجل حقه ونقدر مجهوداته في العبور بسفينة النادي الي بر الامان ما أغرى الكثيرين بالترشح لقيادة هلال خالي من المشاكل والديون خصوصا تلك المتعلقة بالملفات الخارجية طرف(الفيفا) والتي كادت ان توقع بالنادي الكبير عقوبات لم يسبق لها مثيل في الساحة الافريقية والتي تسببت مباشرة في ابتعاد اسماء لامعة ورفضها قيادة النادي في تلك الفترة التي اعقبت إنتهاء أجل مجلس الامين البرير. *حقيقة الباشمهندس ومجموعته عبروا بالهلال الفترة العصيبة والوضعية الصعبة ولكن للمتابع الذي يجيد قراءة ما وراء السطور تبقت الفترة الأصعب في مشوار الهلال والتي تتطلب مجلسا يمتلك القدرة علي تطويع المستحيل وبناء فريق جديد للهلال لمرحلة قادمة وتدعيمه بلاعبين من طراز الكبار اضافة للاستعانة بجهاز فني اجنبي مقتدر يملك القدرة علي اكمال لوحة فريق البطولات والاهم من كل ذلك مجلس ادارة لديه القدرة علي مصارعة الدولة لتشييد مدينة الهلال الرياضية والتي طال انتظارها في الشارع الهلالي. *القادم اصعب بمعنى الكلمة والديون التي تم حلها تمثل الجزئية الاسهل في حزمة متلطبات المرحلة المقبلة والحديث عن بناء استاد يليق بنادي الهلال اصبح امنية غالية تنتظرها جماهير النادي خاصة وأن السيد جمال الوالي نجح في تحويل(حوش البقر) بالمريخ الي تحفة معمارية رائعة تضاهي اجمل الملاعب في الوطن العربي وافريقيا وظلت المقارنة معدومة بين الاستادين رغم جماهيرية الهلال الطاغية وسيادته الكاملة لخارطة التنافس المحلي وزعامته الفعلية وليست زعامة الورق والقرطاس. *الباشمهندس الحاج عطا المنان وحده من يستطيع تحقيق تلك الاحلام من واقع ان الدولة هي التي بنت استاد المريخ الفخيم حيث لا يتوافر لرجل مهما كان وزنه ان يشيد قلعة الهلال المنتظرة..ونعود بحول الله. اخر الرميات *بدأ المشوار الفعلي للازرق مع المنافسات المحلية والقارية من خلال لقائه المرتقب غدا بالزهرة تمبول في مباراة تترقبها جماهير الموج الازرق بالبطانة! *منح الفرصة للشباب يبقى من الاولويات للجهاز الفني للفريق! *نتلاقى بكرة بإذن الله. *تعالوا بكرة! *فعلها البشير! *اطلق صاروخ توماهوك! *اعلنها علي الملأ! *التسيير في قلب المعركة..او هكذا يجب ان تكون! *بالتأكيد كل التسيير حتى الذين لن يجلسوا علي كراسي المجلس فهم حاضرون لخدمة الهلال! *نعم..إعلان سعادة اللواء طبيب عبدالله حسن أحمد البشير مواصلة العمل بالنادي الكبير وجد إرتياحا بالغا في الشارع الهلالي لإعتبارات عديدة أهمها ان الكثير من الملفات التي تم فتحها ووضعها موضع التنفيذ تتطلب إستمرارية المجموعة لإكمال العمل وإنهاء الملفات العالقة بنجاح من خلال فترة انتخاب طويلة الأجل تساعد علي مواصلة العمل دون إنتظار لإنتهاء أسابيع معدودة تمثل عمر المجالس المعينة حيث أن فترة الأشهر الستة غير كافية للفراغ من ملفات تتطلب فترة زمنية أطول. *نعم..سعادة اللواء طبيب عبدالله البشير أطلق صاروخ ترشيح مجموعة التسيير لمواصلة العمل عبر برنامج الزميل عوض الجيد الكباشي أمس الأول والجزئية الأهم في هذا التصريح أنه أكد إمكانية عودة الباشمهندس الحاج عطا المنان عبر الصناديق حتى ولو لم يكن هنالك تنظيما فعليا باسم التسيير ولكن فكرة الاستمرارية نفسها تمثل ارضية صلبة اكثر قوة من التنظيمات العديدة التي عرفتها جمعيات الهلال العمومية السابقة. *نؤكد مرة اخرى كامل الإحترام والتقدير لكل التنظيمات والاسماء الهلالية التي تتقدم الصفوف لخدمة الكيان ولكن متطلبات المرحلة المقبلة تفرض ضرورة الإنتباه لخطورتها خاصة وأن مجموعة الباشمهندس قدمت الكثير في وقت وجيز وأنجزت الكثير من الملفات التي خلفتها السنوات السابقة في نادي الهلال وكادت ان تعجل بوضع نهاية مأسوية للنادي الكبير في خارطة الكرة الافريقية والسودانية. *العبء المالي الكبير والصرف علي نادي في قامة الهلال يحتاج لدعم كامل أو شبه ذلك من الدولة ومن الصعب جدا أن تقدر علي ذلك مجموعة من أهل المال كما كان في السابق مع إرتفاع سعر الدولار وغير ذلك ما يعني صراحة صعوبة كبرى ستواجه من يتولي قيادة الهلال في المرحلة المقبلة. *مؤكد ان المليارات التي صرفت لحل المشاكل والديون العالقة في البيت الكبير والتي توفرت لمجلس عطا المنان لم يكن يستطيع احد غيره توفيرها في الظروف التي اتى فيها الرجل ومجموعته في المجلس الاول والذي جاء بعد ان إبتعد الجميع ورفض الكثير من الأسماء التصدي للمهمة والديون تحيط بالنادي من كل الاتجاهات. *نعم..الامانة تقتضي ان نوفي الرجل حقه ونقدر مجهوداته في العبور بسفينة النادي الي بر الامان ما أغرى الكثيرين بالترشح لقيادة هلال خالي من المشاكل والديون خصوصا تلك المتعلقة بالملفات الخارجية طرف(الفيفا) والتي كادت ان توقع بالنادي الكبير عقوبات لم يسبق لها مثيل في الساحة الافريقية والتي تسببت مباشرة في ابتعاد اسماء لامعة ورفضها قيادة النادي في تلك الفترة التي اعقبت إنتهاء أجل مجلس الامين البرير. *حقيقة الباشمهندس ومجموعته عبروا بالهلال الفترة العصيبة والوضعية الصعبة ولكن للمتابع الذي يجيد قراءة ما وراء السطور تبقت الفترة الأصعب في مشوار الهلال والتي تتطلب مجلسا يمتلك القدرة علي تطويع المستحيل وبناء فريق جديد للهلال لمرحلة قادمة وتدعيمه بلاعبين من طراز الكبار اضافة للاستعانة بجهاز فني اجنبي مقتدر يملك القدرة علي اكمال لوحة فريق البطولات والاهم من كل ذلك مجلس ادارة لديه القدرة علي مصارعة الدولة لتشييد مدينة الهلال الرياضية والتي طال انتظارها في الشارع الهلالي. *القادم اصعب بمعنى الكلمة والديون التي تم حلها تمثل الجزئية الاسهل في حزمة متلطبات المرحلة المقبلة والحديث عن بناء استاد يليق بنادي الهلال اصبح امنية غالية تنتظرها جماهير النادي خاصة وأن السيد جمال الوالي نجح في تحويل(حوش البقر) بالمريخ الي تحفة معمارية رائعة تضاهي اجمل الملاعب في الوطن العربي وافريقيا وظلت المقارنة معدومة بين الاستادين رغم جماهيرية الهلال الطاغية وسيادته الكاملة لخارطة التنافس المحلي وزعامته الفعلية وليست زعامة الورق والقرطاس. *الباشمهندس الحاج عطا المنان وحده من يستطيع تحقيق تلك الاحلام من واقع ان الدولة هي التي بنت استاد المريخ الفخيم حيث لا يتوافر لرجل مهما كان وزنه ان يشيد قلعة الهلال المنتظرة..ونعود بحول الله. اخر الرميات *بدأ المشوار الفعلي للازرق مع المنافسات المحلية والقارية من خلال لقائه المرتقب غدا بالزهرة تمبول في مباراة تترقبها جماهير الموج الازرق بالبطانة! *منح الفرصة للشباب يبقى من الاولويات للجهاز الفني للفريق! *نتلاقى بكرة بإذن الله. *تعالوا بكرة!