راى حر صلاح الاحمدى راحت الغمة وجاءت الفكرة انفض المولد واصبح رجل الاعمال اشرف سيداحمد الكاردينال رئيسا الهلال الفين مبروك راحت الغمة وجاءت الفكرة وعلى الكاردينال 'التعامل الجاد مع الملفات المعلقة.منذ سنين الاحتراف –الصرف البزخى –واجب اللاعب –الاحلال والابدال .. واذا ارد رئيس الهلال الجديد ان يكتسب ثقة وتاييد عموم شعب الهلال .فعليه ان يبدا من معسكره .بالتخلص من كذابين الذفة ومستشارو السوء. الذين لا يتمتعون ابدا بحب وتعاطف امة الهلال كذابين الزفة ومستشارو السؤ.هم الذين يفسدون الرئيس فى المجال الرياضى بمعسول الكلام عن طلعته البهية وحكمته الابدية ودوره الوطنى فى جلب بطولة خارجية .وخبرته الاكيدة فى البناء والاستثمار الى اخر هذا وجع راس الذى تخصص فيه السادة الذين يرمون الهلال وراء ظهورهم ..عند ما تشتد المحن .. نجح الاخ اشرف فى الفوز بالمنصب الرئاسى .كان الله فى عونه .وامامه العديد من الملفات معظمها يتعلق باللاعب السودانى ..واعادة هيكلته بكل الوسائل التى تواكب العالم الاخر فى الرياضة . واعداده اعداد جيد . بالاضافة للاجهزة الادارية والفنية صاحبت الخبرات الجيدة .والبنية التحتية التى كان من اسباب فى الفترات الماضية فى تاخر الهلال فى كثير من المباريات . التقرب الى الروابط التشجيعىة وتشكيلها وحسها على الترابط ببعضها من اجل الهلال .. لواراد رئيس الهلال الجديد ان يبدا عهده بضربة معلم .فعليه مراجعة ملف الاستثمار ..وملف الانفاق الداخلى وملف البنية التحتية الذى يلتهم ثلث الموازنة العامة للصرف بمعنى ان الهلال يصرف على نفسه اموال كثيرة فى صورة مرتبات واوراق واحبار وحوافز لاعبين وترحيل .. نافذة لقد قالت الجمعية العمومية كلمتها هذه المرة عالية ومجلجلة عندما اصر اعضائها على الذهاب الى الجان والمقار الانتخابية فى زحام الطوابير لم يشهدها نادى الهلال فى تاريخ الديمقراطى . ذهب اعضاء الجمعية العمومية ليقولا كلمتهم ويعطوا صوتهم لمن يراه يستطيع ان ينوب عنهم فى حكم الهلال وحمل تطلعاتهم فى مقبل الايام القادمة كاخر عهد لرجال المال فى حكم الهلال . وفى ظنى بان الكاردينال اذا عمل بمؤسسية خالصة لم يخيب ظننا فيه بل يذهب بعيدا بتطلعاتنا التى فشل فيها الكثيرون ممن تقلدوا هذا المنصب الرفيع لا هو حكم الهلال وشعب الهلال ونادى الحركة الوطنية .على السيد الرئيس العمل على مشاركة كل القاعدة الهلاليىة من خلا لجان تنبثق منها لجان تقوم بواجبات تعنى المشاركة الفعالة … شعب الهلال غير مؤهل للديمقراطية عبارة كنا نسمعه كثيرا قديما .سواءمان من النخبة الرياضية او اناس عاديون فى الشارع .لكن ما حدث فى انتخابات المراحل الثلاثة اثبتت بالدليل القاطع انه شعب يفهم ويعى معنى الديمقراطية رغم حرمانه منها مدة طويلة … نافذة اخيرة واعتذر بشدة ان كنت احسب اننى سوف احل مشاكل الهلال فى الادارة والاجهزة الفنية حتى فى الابدال والاحلال للاعبين . فى هذا المقال اقدمه فى صورة رشتة للرئيس الجديد للهلال .ومن الواضح ان الملف الهلالى الادارى متخم ومتورم وربما يكون العلاج طويلا ولكن لابد ان نرى البدايات التى نتمنى ان تكون دون سابقها لروساء حكموا الهلال الكيان. المرحلة القادمة فى حكم الهلال تعتبر من المراحل الهامة لاسباب كثيرة اولها فشل او نجاح اخر رجل اعمال يدير الهلال ….. خاتمة من يتابع اى رئيس تسقطه الديمقراطية سيقف امام الكثير من التناقضات الدرامية الادارية نجده لا يعرف ماذا يريد ولكن الاهم عنده ان يستمر فى دائرة الضووبالطبع هذا لا يتحقق الا بالازمات والمشاكل ولهذا يطلق عليه الوسط الرياضى لقب الازمجى اى مفتعل الازمات