راى حر صلاح الاحمدى دولتين الحكم الثنائى والتقاط الاوتاد المناسبة لبطولة التقاط الاوتاد بتسميتها بعيد الاستقلال وجدت القبوال الكامل لعشاق ذلك المنشط المتتطور لاهتمام الاتحادالسودانى للفروسية على ان يظل المنشط الذى شابه التطور السريع بفضل القائمون بامره . اعتراف ضمنى بان البطولة الدولية لاتقاط الاوتاد باربعة منتخبات تصب فى تجويد العمل الفنى والاعلامى وترضي الطموحات بل تخرج بالمنشط الى العالمية وهو ما يعمل الكل على استضافة اول بطولة عالمية . الاختيار الموفق للدولتين اللتان كان لهم السبق فى ان ينال السودان الاستقلال (الحكم الثنائى )المملكة المتحدة وجمهورية مصر العربية بالاضافة للشقيقة دولة قطر يعنى تعظيم المناسبة وجعلها قبلة للانظار الترحيب بالوفود المشاركة والتنظيم الجيد والاستضافة والرعاية هى من متطلبات النجاح لمثل هذه البطولات التى تحمل عنوان الاستقلال وهذا ما درج عليه الاخوان فى الاتحاد السودانى للفروسية لاستنهاضه للجان تعمل على محى سلبيات البطولة السابقة واظهار تلك البطولة بصورة مشرفة نافذة درج الاخوان فى الاتحاد السودانى للفروسية لاول مرة ما يدل على عظمة اتحادهم بتكريم عدة اتحادات لرفعها علم السودان فى المحافل الخارجية ا وقد قدم الاتحاد الدعوة للجنة الاولمبية ممثلة فى اتحاداتها مما يعنى تقارب المسافات بين الاتحادات المنشطية تكريم اتحاد الكنفو والكارتيه التقليدى فى مناسبة الاستقلال من خلال بطولته يصب فى عمق المناسبة التى رفع فيها هذا العلم خفاقا لما حققه ابطال المنشطين .وهى بادرة تستحق الاشادة لاتحاد الفروسية الشفافية والوضح الذى تعودنا عليه من سكرتير اتحاد الفروسية من خلال المؤتمر الصحفى بان البطولة السابقة كان همهم الجوانب الفنية وازدحام المنتخبات المشاركة وتجاهل المادة الاعلامية من اسباب التراجع فى البطولة ليحمل كل سلبيات تلك البطولة حتى تخرج البطولة الحالية التى تحمل اسم الاستقلال . يبدوا الاتحاد السودانى للفروسية ينوى اعداده من خلال البطولات المميزة ليطل بوجه نحو العالمية لما يمتلك من لاعبين مميزين فى هذا المنشط وادارة طموحة تمتلك ذخيرة كبيرة من الطموحات بالوصول الى المراكز المتقدمة . خطى القائمون بامر الاتحاد الى المركز الثالث فى العالم من خلال منشط التقاط الاوتاد وهو امر يجب ان نقف فيه جميعا وان نمد لهم يد المساعدة لاظهار وجه السودان المشرق . ان قيام بطولة عالمية لرياضة منشط التقاط الاوتاد فى اعتقادنا بان الاتحاد السودانى يكلك كل مقومات التاهيل من الناحية الفنية لذلك يجب ان تتكاتف كل الجهات التى تعشق تلك اللعبة فى ان يجد الاتحاد بنية تحتية جيدة وهو امر يجب ان يخضع الى لم الشمل على نطلق الفروسية والاتحاد العام لسباق الخيل ونادى العاصمة ونادى الخرطوم .. نافذة اخيرة تعودنا دائما مشاركة ابطال فى التقاط الاوتاد فى البطولات التى يقيمها الاتحاد .لجهلنا بالمنافسة الشرييفة التى يتاهل منه الفارس للمشاركة .لا عند السؤال المحورى الذى اطلقه البعض عن غئاب احد الفراس المبرزين لنعلم بان المؤسسية الادارية تعلب دورا كبير ا بعد ان علمنا بان هناك تصفيات كاملة لاختيار اربعة من اللاعبين بالاضافة الى الخامس الاحتياطى . ما يعنى بان كل اللاعبيين يملكون تمثيل السودان لمستقبل فى اللعبة خاتمة نتمنى الاقامة الطيبة لكل الدول المشاركة فى البطولة .ونثمن دور المنافسة التى عاد بها الزمن لينافس السودان دولتيين الحكم الثنائى المملكة المتحدة وجمهورية مصر لعربية عبر منشط التقاط الاوتاد . عموما ان البطولة التى تحمل اسم الاستقلال تجد منا المتابعة لعظمتها . تقديم الجديد فى اللعبة وفوز ابطال السودان هو الامل المنشود .لاعب المنتخب المصرى زقزوق يعد اخطر اللاعبين .وهو متمرس .يجب ان يعادله كسب والتقاط الاربعة الفرسان للهدف