كلمات صريحة بدرالدين الباشا اما بعد أعاود الكتابة اليوم مرة اخرى عن قضية المدير التنفيذى للجنةالاولمبية السودانية المقال عزالدين مصطفى والقضية تحتاج لمعاودة الكتابة اكثر من مرة واطلعت على جزءمن الحيثيات رفضت اللجنة الاولمبية الجلوس مع لجنة التحكيم الرياضية الشبابية للاستماع للرد على الاستئناف واستعانت لجنة التحكيم لاقوال 4 شهود من اعضاء مجلس الادارة مولانا محمد عثمان الخليفة –محمد ضياء الدين – سيف الدين ميرغنى داحمد ادم واستفاد المستانف عزالدين مصطفى من خبرتة فى مجال العمل الرياضى فى استئنافة ولم يطالب باى بحقوق مالية وانما طعن فى اختصاص المكتب التنفيذى بانهاء تعاقدة مع اللجنة الاولمبية بدون الرجوع لمجلس الادارة واستند فى استئنافة على تفسيرقانون هيئات الشباب والرياضة فى تعيين الافراد وانهاء خدمتهم وبناء على المادة 34س من الائحةالعامة تعيين العاملين وانهاء خدماتهم سلطةاصيلة لمجلس الادارة بماان القرار تماتخاذة من المكتب التنفيذى اعتبر مخالفة واضحة لذك الغت لجنة التحكيم قرار المكتب التنفيذى باعتبارة جهةغيرمختصة والغت لجنة التحكيم قرار المفوضية الاتحادية ورفضت المفوضية استئناف المدير التنفيذى للجنة الاولمبية وذكرت انهاء جهةغير مختصة فى النظر لمثل هذا الاستئناف وكتبت كثيراً عنمثل هذه القرارات وحذرنا من الخلط مابين الخلافات الشخصية وتصفيةالحسابات لافراد محسوبين للفترة والدورة السابقة للجنةالاولمبية والمقصودليس المدير التنفيذى للاسف الشديد هكذا يتم التعامل فى مناصب عمل طوعى ويتعقد كل من يتولى هذه المناصب على انها ملك لهم اللجنة الاولمبية ومكتبها التنفيذى ادخل نفسهوا فى نفق مظلم وورطةحقيقية والكرة الان فى ملعب اللجنة الاولمبية وننتظر ماذ ستفعل اشخاص وافراد فى المكتب التنفيذى يتسببوا فى كل الازمات ووالمشاكل ولم تشهد الساحةالاولمبية اى استقرار لتنفيذ برامج ونشاط اولمبى الحكاية ليس فيهافائز اوخاسر على المكتب التنفيذى ومجلس ادارة اللجنة الاولمبية القيام بدوره على اكمل وجة القرار جاء فى توقيت مناسب لمراجعة قرارات سابقةاتخذت اثارة بلبلة وشكوك وشاهدنا كيف تراجع العمل الاولمبى واختفت وجوه واسماء منالاسرة الاولمبية السودانية لهم اهتمامات بالعمل الطوعى الاولمبى وناشطين فى الاسحة الاولمبية السودانية قلت مراراً وفي هذا المكان أن العلاقة بين اعضاء مجلس الادارة والمكتي التنفيذى الآن ليست علي ما يرام توقف نشاط فى اللجان المساعدةى اللجنة الاولمبية السودانية وتوقفت برامج وانشطة اولمبية اخرى يعني الانهيار التام علي نشكراتحاد كرة القدم على مجهوداتةونجاحة فى حسم ملف بث مباريات الدورى الممتاز واتاحة الفرص لجمهوركرةالقدم متابعة مباريات الدورى الممتاز ولكن في الظروف الحالية التي يمر بها الوطن و شاهدنا جميعاً كيف تراجعت كرة القدم السودانية في السنوات الماضية والذي تمثل في ابتعاد منتخب السودان كاس الامم الافريقية مرةاخرى الشكر لاتحاد القدم ****