محمد الطيب الأمين لسه بنتبول على الكريستال ودايرين نغلب الجزائر !! * وأنا أتابع بعض مباريات كأس العرب بالدوحة القطرية من على الشاشة (سرحت في النجيلة). * صحيح كل شيء ملفت وجاذب ومرتب. * ولكن استوقفتني النجيلة. * نجيلة من شدة جمالها تستخسر عليها (أقدام اللاعبين). * والله نجيلة يفترض ما يمشوا عليها خلي يلعبوا عليها. * تشبه (الرسمة). * تحس بيها ما حقيقية. * بتديك إحساس لوحة. * نجيلة تحلف تقول شاربة موية صحة. * لونها ما بشبه لون النجيلة البنعرفها. * متساوية ومستوية ورويانة شديد. * رويانة ونديانة. * سرحت في نجيل ملاعب قطر وتذكرت نجيل ملاعبنا. * جاء على بالي إستاد المريخ صاحب أقبح نجيلة على مستوى العالم. * إستاد الخرطوم صاحب ثاني أقبح نجيلة على مستوى العالم. * المشكلة وين يا جماعة؟ * ليه نحن كده ؟ * المشكلة في التربة ولا في نوع النجيلة ولا المشكلة في الموية؟ * ولا الله بيدي النجيلة حسب الكورة ؟ * هل يعقل أن تكون هذه ملاعب واستاد المريخ ملعب ؟ * إستاد المريخ الذي تبدو نجيلته أشبه بالرأس المحلوق بقزازة. * والله كل ما أشوف نجيلة المريخ بتذكر الرأس المحلوق بالسكين والقزاز. * هي في الحقيقة ما نجيلة وإنما هو (قش). * قش وفي القش قش كعب جداً . * ما يحدث في قطر نفسيات. * نفسيات عديل. * ملاعب تحس بيها (مُركبة) وليس (مبنية). * فخامة وجمال في التصميم. * قالوا الإستاد فيهو (600) حمام. * ونحن هنا حمام واحد والحمام التاني للفريق الضيف ورئيس النادي. * حمام واحد و(750) كريستال مليانة (بول). * لسه نحن في الإستاد بنتبول في الكريستال ومع ذلك دايرين نتفاصح ودايرين نغلب الجزائر. * نحن بعيدين شديد. * خليك من الكورة والنتائج. * اتكلم عن البنية التحتية وعن الفخامة والنضافة . * اتكلم عن النجيلة والإضاءة. * الإضاءة .. سنتين اتنين والهلال بيلعب بالعصر لانو الإضاءة لا تصلح حتى لاعياد الميلاد. * زمن طويل ونحن منتظرين نجيلة إستاد الهلال. * قالوا شهر 11 وتاني قالوا شهر 6 وتاني قالوا شهر 3. * ناس لجنة التطبيع من جوا بيقولوا النجيلة اتشحنت وجاية. * من قالوا اتشحنت الليلة ليها تسعة شهور. * لو مشحونة في ضهر أبو القدح كان وصلت. * مثل هذه البطولات بتزيد لينا الوجع. * والله صحي. * مرات بشوف إنو حقو ما نركز على كرة القدم. * نهتم ببقية الألعاب وننسى كرة القدم. * لا بنية تحتية ولا عقول إدارية ولا فهم ولا ضمير ولا أي حاجة. * ناس وقاعدين. * الحمدلله على كل حال. * و.. و.. * والله في.