علمت (الرأي العام) من مصادرها، أن شركة تعمل في مجال البترول استغنت نهاية الأسبوع الماضي عن (267) من عامليها وسلمتهم خطاباتهم. وحسب المصادر أن أغلب العاملين يتبعون لشركة أخرى تعمل لصالح الشركة الأولى بتوفير العمالة من فنيين وسائقين وغيرها، ويتوقع أن تقوم الشركة بعمل مماثل ما لم تكن هنالك معالجات واتفاق بين دولتي السودان وجنوب السودان في مجال تصدير النفط، وأبانت المصادر أن نشاط الشركة انحسر وبصورة كبيرة بعد قفل أنابيب الصادر من قبل دولة الجنوب.