عبد الله ابراهيم شاب في ربيعه الثاني حضر الى مباني الصحيفة بنفسه رغم معاناة المرض الذي حول حياته وكسى ملامحه حزن من شدة ما عاناه من آلام مرض (الصدفية) فلا يستطيع الشخص النظر الى انامله المتورمة وجلده المتسلخ تكاد تحسبه ينزف دماً من شدة احمراره ظل عبد الله هكذا لاكثر من «9» سنوات لم يترك مكاناً للشفاء وإلا وطرق أبوابه فهو يمكث قرابة «3» شهور في مستشفى الامراض الجلدية بالخرطوم ورغم جهود الاطباء الا أن (الصدفية) تغطي جسده بمجرد خروجه من المستشفى.. بسبب هذا المرض ترك عبد الله الدراسة.. كما انه لا يستطيع ان يعمل لاعالة نفسه، اشار اليه الاطباء بالسفر لأحد المراكز المتخصصة لعلاج هذا النوع من الحساسية في جمهورية مصر ولكنه عاجز عن توفير اي مبلغ مالي يساعده على العلاج بالخارج. موبايل: 0910933608