باشر الأستاذ كمال حسن بخيت رئيس التحرير مهام عمله بمكتبه بالصحيفة بعد أن بلغ العافية وسط احتفاء الزملاء والمهنئين.. وقدم رئيس التحرير شكره واعتزازه لكل من وقف معه في محنة المرض التي كلل الله عز وجل نجاته منها بالشفاء التام.. وكان الأستاذ كمال بخيت قد تواصل أخيراً خلال فترة النقاهة عقب عودته من الأردن معافى بالكتابة في عموده «صباح الخير» وصفحته الاسبوعية «أوراق من الذاكرة»..