أعلنت فرنسا، عن مساندتها لعملية السلام في دارفور وتطبيق إتفاق وثيقة الدوحة لسلام دارفور، وأدانت حادثة إغتيال محمد بشر رئيس حركة العدل والمساواة ومعاونيه، من قبل الحركات المتمردة غير الموقعة على إتفاقية السلام. حيث أعرب الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الفرنسية، عن إدانته بشدة للحادثة وإعتبره بالعمل الغير مقبول، ودعا كافة الأطراف لوقف العدائيات وتفضيل طريق التفاوض، والإنضمام إلى عملية السلام في الدوحة. وشدد على إن السلام هو الطريق الوحيد لإعادة الهدوء، والحد من أي معاناة إضافية للمدنيين في دارفور.