ضياء الدين بلال يكتب: نحن نزرع الشوك        أقرع: مزايدات و"مطاعنات" ذكورية من نساء    بالصور.. اجتماع الفريق أول ياسر العطا مساعد القائد العام للقوات المسلحة و عضو مجلس السيادة بقيادات القوة المشتركة    وزير خارجية السودان الأسبق: علي ماذا يتفاوض الجيش والدعم السريع    محلية حلفا توكد على زيادة الايرادات لتقديم خدمات جيدة    شاهد بالفيديو.. خلال حفل حاشد بجوبا.. الفنانة عشة الجبل تغني لقادة الجيش (البرهان والعطا وكباشي) وتحذر الجمهور الكبير الحاضر: (مافي زول يقول لي أرفعي بلاغ دعم سريع)    شاهد بالفيديو.. سودانيون في فرنسا يحاصرون مريم الصادق المهدي ويهتفون في وجهها بعد خروجها من مؤتمر باريس والقيادية بحزب الأمة ترد عليهم: (والله ما بعتكم)    شاهد بالفيديو.. لاعبون سودانيون بقطر يغنون للفنانة هدى عربي داخل الملعب ونجم نجوم بحري يستعرض مهاراته الكروية على أنغام أغنيتها الشهيرة (الحب هدأ)    غوتيريش: الشرق الأوسط على شفير الانزلاق إلى نزاع إقليمي شامل    الدردري: السودان بلدٌ مهمٌ جداً في المنطقة العربية وجزءٌ أساسيٌّ من الأمن الغذائي وسنبقى إلى جانبه    أنشيلوتي: ريال مدريد لا يموت أبدا.. وهذا ما قاله لي جوارديولا    سوداني أضرم النار بمسلمين في بريطانيا يحتجز لأجل غير مسمى بمستشفى    محاصرة مليوني هاتف في السوق السوداء وخلق 5 آلاف منصب عمل    غوارديولا يعلّق بعد الإقصاء أمام ريال مدريد    امين حكومة غرب كردفان يتفقد سير العمل بديوان الزكاة    مدير المستشفيات بسنار يقف على ترتيبات فتح مركز غسيل الكلى بالدندر    نوير يبصم على إنجاز أوروبي غير مسبوق    تسلا تطالب المساهمين بالموافقة على صرف 56 مليار دولار لرئيسها التنفيذي    مناوي ووالي البحر الأحمر .. تقديم الخدمات لأهل دارفور الموجودين بالولاية    محافظ بنك إنجلترا : المملكة المتحدة تواجه خطر تضخم أقل من الولايات المتحدة    منتخبنا يواصل تدريباته بنجاح..أسامة والشاعر الى الإمارات ..الأولمبي يبدأ تحضيراته بقوة..باشري يتجاوز الأحزان ويعود للتدريبات    بايرن ميونخ يطيح بآرسنال من الأبطال    بالصور.. مباحث عطبرة تداهم منزل أحد أخطر معتادي الإجرام وتلقي عليه القبض بعد مقاومة وتضبط بحوزته مسروقات وكمية كبيرة من مخدر الآيس    العين يهزم الهلال في قمة ركلات الجزاء بدوري أبطال آسيا    مباحث المستهلك تضبط 110 الف كرتونة شاي مخالفة للمواصفات    قرار عاجل من النيابة بشأن حريق مول تجاري بأسوان    العليقي وماادراك ماالعليقي!!؟؟    الرئيس الإيراني: القوات المسلحة جاهزة ومستعدة لأي خطوة للدفاع عن حماية أمن البلاد    بعد سحق برشلونة..مبابي يغرق في السعادة    جبريل إبراهيم: لا توجد مجاعة في السودان    خلال ساعات.. الشرطة المغربية توقع بسارقي مجوهرات    مبارك الفاضل يعلق على تعيين" عدوي" سفيرا في القاهرة    وزير الخارجية السعودي: المنطقة لا تحتمل مزيداً من الصراعات    لمستخدمي فأرة الكمبيوتر لساعات طويلة.. انتبهوا لمتلازمة النفق الرسغي    عام الحرب في السودان: تهدمت المباني وتعززت الهوية الوطنية    مضي عام ياوطن الا يوجد صوت عقل!!!    مصدر بالصحة يكشف سبب وفاة شيرين سيف النصر: امتنعت عن الأكل في آخر أيامها    واشنطن: اطلعنا على تقارير دعم إيران للجيش السوداني    ماذا تعلمت من السنين التي مضت؟    إنهيارالقطاع المصرفي خسائر تقدر ب (150) مليار دولار    أحمد داش: ««محمد رمضان تلقائي وكلامه في المشاهد واقعي»    إصابة 6 في إنقلاب ملاكي على طريق أسوان الصحراوي الغربي    تقرير: روسيا بدأت تصدير وقود الديزل للسودان    تسابيح!    مفاجآت ترامب لا تنتهي، رحب به نزلاء مطعم فكافأهم بهذه الطريقة – فيديو    راشد عبد الرحيم: دين الأشاوس    مدير شرطة ولاية شمال كردفان يقدم المعايدة لمنسوبي القسم الشمالي بالابيض ويقف علي الانجاز الجنائي الكبير    وصفة آمنة لمرحلة ما بعد الصيام    إيلون ماسك: نتوقع تفوق الذكاء الاصطناعي على أذكى إنسان العام المقبل    الطيب عبد الماجد يكتب: عيد سعيد ..    ما بين أهلا ووداعا رمضان    تداعيات كارثية.. حرب السودان تعيق صادرات نفط دولة الجنوب    بعد نجاحه.. هل يصبح مسلسل "الحشاشين" فيلمًا سينمائيًّا؟    السلطات في السودان تعلن القبض على متهم الكويت    «أطباء بلا حدود» تعلن نفاد اللقاحات من جنوب دارفور    دراسة: القهوة تقلل من عودة سرطان الأمعاء    الجيش السوداني يعلن ضبط شبكة خطيرة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



تعليقاً علي تعليقات المُعلقين علي مقال بيان حماد الكاذب! والبطولات الوهمية لمنعم سليمان بالقاهرة
نشر في سودانيزاونلاين يوم 19 - 02 - 2012

بالطبع قد إطلعتُ علي ُكل التعليقات المتعلقة بالجزء الثاني من المقال والمنشور بتاريخ 05/02/2012 20:33:00 علي موقع سودأنيز أون لاين وتمنيتُ لو أن الشخص المُعلق قدم نفسه بشكل صريح دون خوف أو خجل لاننا نؤمن بحرية الرأي والرأي الآخر, في نطاق ما هو مسموح به وفي حدود اللياقة والأدب. وكم سرني عندما قراتٍُ تعليقاً سأل فيها السائل بإسم مُستعار!ما هو دور مركز الوفاء الثقافي بالقاهرة . ؟وما هي خدماتها للمجتمع لانه يعرف الأخ /منعم سليمان ولكنه لا يعرف شيئاً عن مركز الوفاء الثقافي .هذأ صحيح من حقك علينا أن تعرف من نحن بالقاهرة وما هي طبيعة برأمجنا الثقافية وألإجتماعية ! فشكرأ علي الموضوعية والتقيد بالنص. أما ما أثار دهشتي وإستغرأبي! هو التعليق الخاص بأخونا !(أحمد محمد أحمد سالم ) حيث خرج عن النص كعادة الغوغاء وشاكلة البقلة الحمقاء من بقايا نفايات البشر,عندما تحدث عن الحقد والجامعة وما أدراك ما الجامعة .! وعملاٌ بقول الشاعر الذي قال وعلموا النشء علماً يستبين به سبل الحياة وقبل العلم أخلاقا لذلك ساترك مسألة الجامعة في مناسبتها و أنتقل إلي مسالة الاخلاق والسلوك القويم في الحياة لانها السمة التي تميز صاحبها عن الحيوأن! . وحتي أكون الإنسان أقول لغُراب! عين شمس ومجموعته من البغال وأمنجية كلاب الحركة الإسلامية الضالة بالقاهرة والذين علقوا علي مقالي بالاسم المستُعارالمذكور أعلاه .بانني أتفهم دوأفعهم النفسية الحاقدة و الموروثة نتيجة للممارسات القمعية الضرأئبية التي تعرض لها أسلافهم!. من قبل جامع الضرائب إبن سلطان زغاوة المنطقة الغربية . التي أنتمي إليها إدأرياً وهو يعرفها جيداً و إن دس رأسه في الرمال كالنعامة الشبقة ! وكتب تعليقه المشوه بإسم مستعار. هو أي الظابط الإداري إبن السلطان من قام بإسترقاقكم إقتصادياً وإجتماعياً. ووالده السلطان هو الذي برع في خدأعكم بحيله إنطلي وقتها علي وجهائكم وعين إبنه بدلاً من أبناءكم ضابطاً إدارياً لعموم المنطقة الواقعة ضمن دأر زغاوة الحالية إبان حكم الإستعمار البريطاني للسودان في ثلاثنيات القرن التاسع عشرالميلادي . وهو ما رسب حقداً وغُبناً في نفوسكم منذ ذلك الامد وإلي يومنا هذأ مع إحترأمنا الكامل للذين تعافوأ من هذه العقدة لانهم أدركوا أنها , من صنع الحكام الذين تحركهم نوأزع الشر والجشع و الهيمنة وسلب ونهب موأشي الناس في ذلك الزمان .وليس من تدبير عبدالرحمن صيدق بالقاهرة .ولكن يبدوالتذكير بالربط عند علماء النفس ينطبق علي حاله (غُرأب عين شمس! ) وذلك بسبب إنتمائ الإداري والجغرأفي وربما بسبب نسبي غير المباشر إلي هذأ ألسلطان الذي قام بإستغلال أهل المنطقة الواقعة تحت سيطرته ونفوذه . مما القي ذلك بظلالة السالبة علي العلاقات الإجتماعية بين الافرأد والجماعات والعشائرفي المنطقة برمتها حتي يومنا هذأ. فنحن في حرب صامتة باردة بين ألافرأد والعشائرتُحركها عقد نفسية و أحقاد تأصلت في باطن ذاكرة العقل الجمعي( As a result of self complex that historically stuck in the collective subconscious memory of the oppressed groups) ! للناس ,بسبب ما وقع من ظلم وتهميش لاهل المنطقة الواقعة ضمن إدارة السلطان الذي كان يستمد سلطاته من الإدارة البريطانية في ذلك الوقت . وبسبب علاقات القربي غير المباشرة مع السلطان وإبنه الضابط الإداري الكفء أعتذر نيابة عنهم عن كل ما لحق من ضررإقتصادي أو اذي نفسي لدافعي الضرائب من عموم أهل المنطقة فتلك الضرائب والعشور كانت بلا شك تذهب إلي خزينة السلطان المالية لحفظ الامن والإستقرار والسلم الاهلي بالمنطقة. أما الجزء الآخرمن تلكم الضرائب فكانت من نصيب خزينة الحكومة البريطانية في ذلك الوقت .فلستُ أنا من تسبب في تلكم الماسي والألآم التاريخية التي تسببت في هذه العقدة الموروثة . فانتم المتعقدون الحاسدون ولست أنا يأخي. فانا تناولت موضوع يتعلق بشخص كتب بيان علي موأقع (الإنترنت) و أورد في البيان خبر مفاده أن أحد أبناء دأرفور وهو الأخ /منعم سليمان قد تم إختطافه و إختفائه القسري !لا أعرف إذا كان المعلق المجهول الذي كتب تعليقة بتاريخ 06/02/2012 17:24:44 وبإسم (أحمد محمد أحمد سالم) والذي أدعي في تعليقة السقيم بانه يعرفني شخصياً .والحق أنا لا أعرف شخصاً بالقاهرة بهذأ الإسم والجُبن والسفه .وعدم الثقه بالنفس الذي يجعل المرء يتوأري دائماً خلف سحب من الظنون والهوأجس والحقد والحسد. لعلة يخشي أن ينفضح أمره إذا ما طلع الفجر علي الناس وأضحي الشمس في كبد السماء .فلا عاقل حينها يجروء علي حجب أشعة الشمس باصابعه أو يقول للناس هذأ قمر وليس بشمس. وهو ما ينطبق تماماً علي أخونا القال هو إسمه (أحمد محمد أحمد سالم ) .وبالبحث في كشوفات كل معارفنا و أصدقائنا وتلاميذنا! بالقاهرة. لم نجد شخصاً بهذا الإسم ولذلك فهو في حكم اللقطاء والابناء غير الشرعيين من معارفنا السطحيين بالقاهرة لذا أطلقنا علية إسم ( (غًراب عين شمس الاغم ) لان ما ذهب إليه في تعليقه السقيم يشتم منه رائحه تشير, إلي مكان إقامته .وهوعين المكان الذي كنتُ أقيم فيه و أدير منه مركز الوفاء الثقافي لتعليم اللغة الإنجليزية والكمبيوتر .لذلك أسميناه بغُرأب عين شمس حتي نميزه عن بقيه المُعلقين إذا ما أصابته رصاصات الحق في دبره لان من خصال الجبناء الفرأر والتخفي بين الشرفاء بهوية مجهولة. ولا يوأجهون الناس باسماءهم الحقيقية حتي يتكمن كل شاهد عدول من القرأء والباحثين عن الحقيقة المجردة من إماكنية الإستيثاق والتأكد من صحة معلومات كاتب المقال أو من أراء من علق علي موضوع المقال . ولنُشرك القارئ الكريم الذي لم يكن بوسعة الإطلاع علي تعليق أخونا الذي أتي بخصلة لم تكن من شيمنا ابداً ألا وهو الجبن , نص تعليقه الوأرد علي موقع سودانيز أون لاين علي النحو التالي بإسم : - احمد محمد احمد سالم 06/02/2012 17:24:44 :كاتب المقال الدعو كرو هذا الشخص نكره فى مصر ولديه كميه من العقد ولانه لم يكمل تعليمه الجامعى سبب له عقدة وايضا طرد من سوريا سبب له عقدة من العرب وكل شئ عروبى والعقدة الاهم بلغ من العمر خمسون عاما أويزيد ولم يستطيع الزواج وهذه أس العقد وكان عضو فى مكتب الحركة الش****ية فى القاهره طرده لسؤء السلوك لذلك انطواء وليس لديه اصدقاء سودانيين كل الذين يجلس معهم الخواجات العابرون القاهره فى زيارة سياحية أو ثقافية يكره السودانين وخاصة اهل الشمال ولايحب حتى اهل الغرب ولظروفه السيئة أستقطبه المؤتمر الوطنى ومنحه تذكرة لزيارة السودان الذى غاب عنه اكثر من عقدين عشرون عاما وهو بعيدا عن السودان ما بين ليبيا وسوريا ومصر لذلك يحقد على منعم سليمان والباحث القانونى حماد سند لعقده عدم دراسته الجامعة يعرف قليلا من الانجليزية وشيئا من العربية وليس لديه منظمة فقط سجل اسم فى السودان بواسطة المؤتمر الوطنى وهو المير ونائب المدير والسكرتير فى شنطته الباليه الصغيرة لديه عقدة لكل من نجح فى شئ وعن الدتور حامد التجانى استاذ زائر فى الجامعة الامريكية ولانه لم يدرس فى الجامعات لايعرف كلمة استاذ زائر وهو لديه كميه من العقد عدم زواجه وعدم مقدرته للدراسة الجامعية وهو كما ذكر أخى من قبل غواصة غير ذكية نتمنى ان يتزوج حتى لو أمراة مطلقة لعلها تشفيه .
بإختصار شديد هذأ هو تعليق أخونا غُرأب عين شمس وصاحبة( بومة! حي الزيتون) الذي لولا سمسرته المشينة علي جرحي معارك العز والكرأمة بين الحركات المسلحة وقوأت الحكومة في دأرفور لما جني شيئأً ولما تزوج إلا نفسه !! نحن نعلم بحقيقة تعاقدأته المشبوه ! مع سماسرة المستشفيات الخاصة في عهد مبارك ! ودوره في رفع تكاليف إجراء العمليات الجرأحية العاجلة للجرحي القادمين من الميدأن عبر تشاد ليتقا ضي عمولة أعلي خصماً من تكاليف العملية . فيماطل في الجرحي حتي و إن توفر التكلفه المناسبة للعلاج ويظل يماطل إلي أن يجد فاسد مثله في هذه المستشفيات الخاصة ليضمن له نصيبه من (الكموشين !!)في وقت يزدأد فيه حالة من إسترخصو النفس والنفيس من أجل النزاهه والكرامة معاناتهم الصحية يوم بعد يوم .وهو لا يكترث كثيراً لانه فاقد تربوي ولم يدرس بالجامعات وبلا خبره سابقة في الحياه السياسية السودأنية ! فلجاء إلي إدعاء نصرة أهل الهامش ليعتاش علي حساب من وضعوا الثقة والامانة فيه والرجل عندما يخون الثقة والامانة يصبح (ديوس! )لا معني لحياته . وبهذه الطريقة الإنتهازية الللاأخلاقية تمكن ( بومة حي الزيتون !)من أن يجمع قليلاً من الجنيهات المصرية فتزوج بها لا لانه يقدس رأبطة الزوأج ولكنه أرأد أن يغسل بها رجسة من المال الحرأم الذي جناه من السمسرة برفع تكاليف علاج الثوأرالقادمين من الميدأن! وكان ذلك بفضل مساعده قريبة الغوأصة االغبية الذي إفتضح أمره في قضية أكبر من عمولات عمليات الجرحي بالقاهرة هذا ليس مجاله الآن . هذه هي أس العقدة /لعبد الرحمن صديق هاشم كرو بالقاهرة عندما يري ويسمع أحداً يدعي الثورية ويلعلع في الندوأت باعلي صوته بانه نصير المظلومين والمسحوقين من أهل دارفور وفي واقع الامر هو الدجال المنافق الحقير والجزأر! واللص! الديوس! الذي يجب أن يُفضح أمره ويطرد من الجماعة غير ماسوف عليه . هذه هي عقدتي عندما أري كل هذا الفساد والضياع ولا أملك شئ لتتغيرها غير التضرع إلي الله ليلطف بنا من شرور هولاء الازلام . وأس العقدة (يا عقدة إنت ) عندما نتوسم خيراً في بعض المسؤولين لعلهم سيُطهرون هذه المؤسسات من النمس !والبوم! والغُربان الحاقدة إلا أنهم يتوعدون فقط ولا يتخذون أي إجراء عملي حاسم يُصلح من حال هذه المؤسسات ,التي تبنت قضايا الأوطان والشعوب المقهورة في دأرفور .هذه هي عقدتي! التي أعتز بها يا غُرأب عين شمس الاغم!! وبومة!حي الزيتون الخشيم ونمس أرض اللواء اللئيم! ماذ تعرفون عن عبدالرحمن صديق هاشم كرو ! يكفيه فخرأً في هذا الزمان الذي إختلط فيه الصالح بالطالح !أن يكون السيف المسلول علي الفاسدين والجبناء والإنتهازيين أينما ماكانوا ومهما كانت ماكنتهم العلمية أو الاجتماعية بل وصاروخ !علي كل الغوأصات الذكية والغبية كحال أخونا الذي قال هو إسمه (أحمد محمد أحمد سالم ) ياخ عيب نبي الله جاء ليتمم مكارم الأخلاق وليس لسرقة جرحي الحركات المسلحة بالقاهرة ! عشان كده أطلقنا عليك في هذا المقال إسمك الجديد والصحيح ( غُرأب عين شمس الاغم ). عشان ما تلوث إسم الرسول معاك بتسترك الخبيث هذأ !. بعدين تعلم !يأخ كيف تكتب كلمة دكتور وليس (الدتور حامد التجانى استاذ زائر) أولاً لانك قمت بالدفاع نيابة عن شخص قادر,علي الدفاع عن نفسه بشتي الطرق إذا ما بالفعل هناك ما يستوجب الرد الموضوعي ,وفقاً لما جاء في الجزء الثاني من مقالي حيث ألمحتُ فيه أكثر من الإشارة المباشرة بذكر إسم الدكتور مش (الدتور تيجاني) بانه كُلف بأمر لقاء المحكمة الجنائية مع منظمات المجتمع المدني بالقاهرة وقلت في سياق وصف بياني عام :- ( كشأن نخب الهامش المتعنصرة دائماُ) ولم أقل صرأحة أن الدكتور مش الدتور تيجاني (عنصري!) لان ذلك يتطلب منا أن نقدم للقارئ دليلأً مسنود بالحجة لا يقبل الشك فالقارئ له عقل سليم يميز به الحق من الباطل . يا (غُرأب عين شمس الاغم!) غير لك أن تتعلم كيف تكتُب عبارة الدكتور وهي عبارة يعرف كتابتها ونطقها الامي غير المتعلم في كافة أرجاء السودان ! وجاي تتكلم عن التعليم وتقول عبدالرحمن صديق هاشم لم (يكمل تعليمه الجامعى سبب له عقدة والله إن كانت لي عقدة فهي عندما أري أمثالكم من ناس خريج (جماعي )عفواً جامعي ولا يعرف قواعد الكتابة ولا يعرف قوأعد الإملاء ! ثم يفترئ ! علي الناس ليته بعلمه بل بالتحشر للدفاع عن من لا تمنعهم عوأرض الأهلية! من فعل ذلك. والدفاع حق مشروع مكفول لكل إنسان عندما يُعتدي عليه في علمة أو في ,ماله أو في سمعته أو في شرفة أو في أسرته بسوء من أحد . جاي وأحد (ترأنزيت!) من دأرفور لمطار القاهرة لتتولي الدفاع وليتك كنت رجل منصف في دفاعك بتناول الموضوع وليس الإنزلاق المفضوح بإجراء المقارنات العبثية لتفريغ المقال من موضوعها وشخصنة الحوأر من خلال إسقاطات تجاوزها عقل القارئ العارف ببوأطن الامور . مثل إشارتك إلي أنني لم أقدر علي تعليمي الجماعي عفواً القاري الكريم الجامعي وهذأ ما سبب لي عقدة ! إنت وأضح لا تعرف معني العقدة ولا تدري ما معني كلمة جامعي !ولكن خيالك المريض صورلك بان هذه الطريقة كفيله أن يجعل /عبدالرحمن صديق يتوأري عن الانظار وينطوي علي ذاته يبكي حسرة علي ما فاته من أيام لم يقدر فيها أن يكمل (درأسته الجماعية! عفواً الجامعية )ولم تتاح له فرصه لكي يتزوج بالله أنظروأ لحال (هذأ الغُرأب! ألاعمش الاغم) يريد للشمس أن تغيب إلي الابد! لمجرد أن البدر! قد إكتمل في السماء ويريد مني أن أقول في مقالي أنا درستُ (الجماعة عفواً الجامعة الفلانية في السنة الفلانية في المقال) وأن أنشر ما يفيد ذلك وإلا أنا كذأب ولا يحقُ لي أن اكتب لانني والله ما قدرت أكمل درأستي (الجماعية عفواً القاري المحترم الجامعية) . شفتوأ يا جماعة هو ده أس العقدة /لعبد الرحمن صديق هاشم كرو عندما يكون النور الذي فينا ظلام فالظلام كم يكون ومع كل إحترأمي للمحترمين من القرأء قسماً بالله ما بقي في أهل الهامش من ابناء دارفور أمثال هولاء ( الغرأب!) ألاغم الذي سمي نفسه في التعليق (بأحمد محمد أحمد سالم ) فلن تكون لنا قائمة بين الناس في السودان . لانه إدعي ما ليسه له علم به عندما حاول عبثاً أن يلعب دور الطبيب النفسي !بسبر أغوأر شخصيتي ومبادئ في الحياة ونظرتي وتقييمي للآخرين بوصفي حاقد علي (الدتور) عفواً الدكتور( تيجاني) ولا أعرف شئ عن الاستاذ الزائر لانني لم يسبق لي أن درست( بالجماعات )عفواً بالجامعات( مش كتاتيب أخوأنا بتاعين الثورة العلمية مع المعزرة والإحترام للذين أقحموأ قسراً في هذه الكتاتيب! فاثبتوا كفائتهم ونالوا منها شهادات بمرتبة شرف مش مقبول ذي صاحبنا المش عارف يكتب كلمة (الدكتورالتيجاني!!) . ولانك قلت في تعليقك بانني لم أدرس بالجامعات لذلك لا أعرف معني أستاذ زائر حسب ما جاء في نص تعليقك التالي :- !( وعن الدتور حامد التجانى استاذ زائر فى الجامعة الامريكية ولانه لم يدرس فى الجامعات لايعرف كلمة استاذ زائر وهو لديه كميه من العقد عدم زواجه وعدم وقبل أن نقدم شرحاً تفصيلياً عن معني الاستاذ الزائر والذي ظن هذا (الغُراب) بانني لم أدرس في الجامعات ولا أعرف كلمة أستاذ زائر! .والغريب في الامر لم يكن موضوع مقالي عن الاستاذ الزائر أوال- ( !(Provost بقدر ما كان عن قضايا الهم العام ولقاء المحكمة الجنائية الدولية التي شارك الدكتور حامد التيجاني في تنظيمُها. كلنا نعلم بان الجامعات تعتبر مؤسسات أكاديمية بحثية للتعليم العالي وهي في ذات الوقت هيئات علمية إستشارية للمجتمع إلا في الدول المتخلفة و المتعصبة إيدولوجياً والذي يقع السودأن ضمن نطاقة السياسي والتعليمي . فقد قامت هذه الدول المهيمنه علي الجامعات بتعريب المقررأت الدرأسية عامة! وألغت الاسلوب الحوأري والبحثي في تعلم الطالب بترسيخها فلسفة (حفظ المقررأت !) ( المنسوخ الممسوخ) فكانت النتيجة أخونا (غُرأب عين شمس الاغم!) الذي سمي نفسه (بأحمد محمد أحمد سالم ) .وتولي الدفاع عن الدكتور التيجاني وهو القادر علي الدفاع عن نفسه .وقال في تعليقه ما لم نشر إليه إطلاقاً في مقالنا المنشور علي موقع سودأنيز أون لاين ,بتاريخ 5/2/2012م وحتي يستفيد أخونا (غُرأب عين شمس !)الذي قال باننا لا نعرف معني أستاذ زائر ولم يشرح لنا ذلك حتي نعرف ما هو ألاستاذ الزائر فقد قررت مركز الوفاء الثقافي وفي إطار دورها في نشر الوعي وإيمانها بحرية تتدأول المعلومات بين الناس كافة أوردنا الفقرأت التالية من مرأحل التدرج الاكاديمي الطبيعي الذي ينتهي بحصول كل مجتهد علي صفة الاستاذ الزائر .فهي أجازة علمية غير قابله للإحتكار كما يظن أخونا الذي علق علي مقالي باسم ( أحمد محمد أحمد سالم ) والذي أجبرنا أن نسميه (غُرأب عين شمس الاغم! ). القارئ الكريم تبدأ إجراءات منح أجازة أستاذ زائر علي النحو المبين أدناه :- اولا! الوظائف الاكاديمية للشخص الخريج الجامعي ويبدأ من محاضر (أستاذ مساعد )بقسم كذا وكذا... ثانياً – محاضر أول (أستاذ مشارك ) ...ثالثاً أ .د ( بروفسير بالجامعة الفلانية ... ) بقسم كذا و كذا!! .أما عن الإجراءات التي تمُنح فيها أجازة الاستاذ الزائر والجهات المخولة علمياً بمنح أجازة أستاذ زائر. عادة ما تتم علي النحو التالي لغير العارفين من القراء والذي لا يجوزلنا أن نصفهم بانهم نكرة بل نشجعهم بدلاً من ذلك ونحضهم علي ضرورة موأصلة تعليمهم العام أو العالي . مش نستفذهم بتدميرمعنوياتهم دون أن نعرف ما وراء الناس من أسباب مبررة وغير مبررة حالات دون حصولهم علي درجة الدكتوراة أو أجازة أستاذ زائر .أو لم يتعلموأ القرأءة والكتابة في حياتهم . تمُنح أجازة الاستاذ الزائر بالشكل المبين أدناة.علي سبيل المثال للتوضيح! فقط لغير العارفين من القراء .

*منح الدكتور (فلان الفلاني )أجازة أستاذ /زأئر*
خلال الفصل الدرأسي الثاني ..........وأفق مجلس كلية .... بجامعة ........بجلسته رقم .........المنعقدة بقاعة مجلس الكلية .....عاي منح الدكتور (....فلان ..إبن فلان ..)أجازة أستاذ زائر خلال الفصل الدراسي الثاني الذي سيبدأ من بدأية شهر فبرأير 1994م وحتي نهاية شهر مايو 1994م . أما عن الإجراءات المتعلقة بحصول الاستاذ الزائر علي هذه الوظيفة الاكاديمية البحثية البحتة
اوردنا في إطار حرية تبادل المعلومات وتمليكها للناس جميعاً الدأرس المتخصص منهم والقارئ غير المتخصص حتي لا يصف مُاكبر من عوأم القوم أحد بانه نكرة أو حاقد فاس العقدة لعبد الرحمن صديق هاشم كرو هو إحتكار المعرفة وحجب الحقائق العامة عن الناس .أما العقدة الاهم ليس في بلوغي (سن الخمسين عام!) ولم( أتزوج !) كما يحسب (غُرأب عين شمس الاغم!) الذي لا يري النجاح إلا من خلال فرج الانثي وكم منهن ينكح الرجل في حياته!. وهي العادة التي أقعدت عموم زنج أفريقيا من اللحاق بركب الحضارة البشرية لانهم ما زالوا يعيشون في دياجير القرون الوسطي التي تُقيم الرجل بعدد ما ينكح من نساء ! في حياته وليس بما يقوم به المرء من رسالة سامية تجاه قومه .فالعقدة الاهم لعبدالرحمن صديق هاشم كرو /عندما يري وأحد خريج (جماعي) عفواً جامعي مر علي تخرجه من الجامعة ! زهاء عقدين من الزمان ونيف ولا يعرف كيف يكتب كلمة (دكتور!! ) أو حتي كيف يؤسس مركزأً تعليمياً بالقاهرة لينقل ما تعلمه من علم نافع لبني قومه . نعتزر للقراء الكرأم عن خروجنا ! المؤقت عن النص بشكل مكرر في مقالنا هذا !المهم يتم إجراءات طلب الاستاذ الزائر لإحدي الجامعات علي سبيل المثال للتوضيح! فقط لغير العارفين من القراء علي النحو المبين أدناه :-
*إجرأءأت طلب أستاذ زائر *

1- تعبئه النموذج الإلكتروني من خلال صفحة الجامعة (الفلانية الفلانية قسم ( الخدمات الإلكترونية ) .
2- إرفاق صورة وأضحة من جوأز سفر الأستاذ الزائر.
3- إرفاق نسخة من السيرة الذأتية للأستاذ الزائر .
ترسل الطلبات إلي مكتب سعادة وكيل الجامعة للدرأسات العليا والبحث العلمي , علي أن يُرفع الطلب قبل ثلاثة أشهر من الموعد المحدد أو المتوقع لقدومه . للجامعة الفلانية الفلانية !!...)....ما عارف الرمة زبالة حثالة عطالي المنافي (غُرأب عين شمس الشرقية!) قدعرف الآن عن المرأحل الاكاديمية التي يمر بها كل خريج مُجتهد حتي يغدو أستاذًا زائراً بإحدي الجامعات مش الجماعات ! عرفت الآن الإجرءات والمرأحل اللازمة ليكون الإنسان أستاذ زائر. والله أنا أستغرب في أمر هذا الغُرأب الذي رأي في نفسه بانه الخريج الجامعي الاوحد في العالم . ! والذي قال ضمن تعليقه السقيم بإسم (أحمد محمد أحمد السالم ) بانني أحقد علي( الدكتور التيجاني ) لانه أستاذ زائر بالجامعة الاميركية وأنا عشان ما قريت في الجامعات حاقد عليه ! سبحان الله ! الدكتورحامد التيجاني خبير إقتصادي وأستاذ السياسات الإقتصادية بالجامعة الاميركية .شارك في ندوة بحثية بمركز الجزيرة للدرأسات بعنوأن (دولتا السودأن فرص ومخاطر ما بعد الإنفصال يومي السبت والاحد الموافق 14-15يناير كانون الثاني 2012م في الدوحة حيث تقدم بورقة بحثية بعنوأن ( دأرفور وتدأعيات الإنفصال وهي الورقة الرأبعة ترتيباً في الندوة ) ولم أكتب شئياً عنه ولا يمكن أن أخوض فيما لا أفقه ! وعندما صرح( لرأديو دبنقا) عن شبح المجاعة وقال السودأن مهدد بالمجاعة لم نتعرض له بالنفي ,لان هذأ من صميم تخصصهُ وعمله ولا يمكن أن يزأيد !عليه أو يكابر عليه أحد في ذلك ,إلا إذا كان مهووساً (كغُرأب عين شمس الاغم) . ألذي تولي الدفاع عن الدكتورحامد التيجاني والذي نكن له كل تقدير و إحترأم مع المعزرة في تناوله ضمن سفاسف الدهماء من أزلام المنافي في هذأ المقال . وليأذن لنا بالرد علي من إدعي الدفاع عنه بكتابة تعليق علي المقال الذي كتبتُه بعنوأن بيان (حماد الكاذب! والبطولات الوهمية لمنعم سليمان بالقاهرة ! ) وأشرتُ فيه إلي الدكتور التيجاني في المقال بوصفة شخصية أكاديمية بحثية .تولي مسالة تنظيم لقاء بين المحكمة الجنائية الدولية وأبناء دأرفور بالقاهرة . وتسألتُ! في المقال لماذ تم تكليف بعض الاشخاص الذين نعتقد بانهم غير جديرين بحضور اللقاء! ولم يتم في نفس الوقت دعوة بعض النشطاء من أبناء دأرفور ومن القبائل الثلاثة المتضررة والمؤهلين! أصلاً لمثل هذه اللقاءأت. هذا بإختصار النقاط التي أثرتُها في مقالي ! وبدلاً من أن يرد مكتب الدكتور التيجاني إذا كانوا يرون أن الامر, بلغ مستوي يستوجب معه الرد الرسمي منهم وهو أمر طبيعي. وبإمكانهم الإشارة إلي ذلك بنشر بيان توضيحي عام دون حتي الإلتفات إلي ما ورد في مقالي .ولكن كل ذلك لم يحدث الذي حدث هو قيام (غُرأب أغم أعمش )لا يعرف حتي كتابة كلمة ,الدكتور بشكل صحيح تولي مهمة الدفاع فاغرق السفينة بجهلة وهد المعبد علي من فيه بحماقته ونظرته العشائرية للامور العامة ,عندما تجاسر بالتطاول علي من سبقوه في العلم بسنوأت ضوئية !. فكيف يعقل أن أحقد علي الدكتور التيجاني بالجامعة الاميركية بالقاهرة وهو ليس من أقرأني ولا من زملائ ولا من أصحابي! ولا من أندأدي! وحتي لو كان من زملائ فلا يبررذلك الحقد عليهم . دعك من رجل كد كغيره و إجتهد وسعي ونزر نفسه للعلم ولذلك هو يعمل بالجامعة الاميركية ليكسب قوته بتعليم الناس ما علموه! فيكيف أحقد عليه أو أتعقد منه !حاجة غريبة يبدو إنك إنت المُتعقد! وليس عبدالرحمن صديق هاشم كرو!. ولو أصبح غداً مديراً! عفواً رئيساً للجامعة الاميركية بالقاهرة. ساكون في مقدمة الصفوف لتهنئته علي هذأ المركز المرموق لانه يرفع من رصيد أهل السودان عامة ودأرفور خاصة في المحافل الاكاديمية الإقليمية والدولية .وهي أس العقدة أن لا أري من مديري الجامعات السودأنية إلا القليل القليل من أبناء دأرفور يا (تور الله الانطح!) تقول عبدالرحمن صديق عنده عقدة من المتعلمين ونحن أول من بادر في إقناع رأبطة الطلاب الاميركان بضرورة فتح فصول لتعليم أبناء دأرفور مبادئ اللغة الإنجليزية وعلوم الكمبيوتر في عام 2006م وبالفعل إستجابوأ لندائنا وأسسنامع مجموعة مختارة من أبناء دأرفور مركزاً ناجحاً أزعج كل الحاقدين والحاسدين من أمثالك!. والعاجزين عن إتخاذ زمام المبادرة! يا أهبل يا غُرأب عين شمس (وخنزير حي الزيتون الخشيم !) و(النمس اللئيم بارض اللواء!) أين كنتم في ذلك الوقت . وكيف لشخص حاقد لم يكمل تعليمه( الجماعي! عفواً الجامعي ُيفلح في إقناع الآخرين للمشاركة في تعليم أبناء دأرفور وأبناء كل الجالية السودأنية بالقاهرة مش بتهريبهم إلي إسرائيل عشان خمسمائة دولار! لنعود بعقارب الساعة إلي مسرح الماضي الغابر. عندما كنا نحن الأفارقة في سوألف الحقب جزءأ من تجارة بعضنا بالبعض! (للتبوب) من النخاسة الانجاس من بيض أميركا في ذلك الزمان الردئ الوسخ !. من ياكل من تجارة بني جلدته( ديوس!) لا يستحق الاحترأم من الناس . القارئ الكريم الذي لا يعرفنا وقد يعرف بعضنا وقد يكون جزءاً من كل هذه الدرأما العبثية أن تحكم بيننا بالحق. من الحاقد ومن الذي لديه عقدة من تعليم الآخرين من يفتح مدرسة لنقل أبناء دأرفوربالقاهرة من الظُلمات إلي النوريعتبر إنسان حاقد ! أم من يستغل حاجتهم وظروفهم المعيشية السيئه بالقاهرة ويُسمسر فيهم ذي (الجداد) لكي يهربهم إلي إسرائيل ! إما يقتلوا في الطريق من العطش ومن بطش وتعذيب بدو سيناء البربر الوهم. وإما أن يقضوا حياتهم بسجون الصهاينة الهمج من الحاقد؟ (يا أيها الغُرأب الاعمش و يا نمس أرض اللواء المُرقط اللئيم ويا بومة ! حي الزيتون الشؤوم ). مع إحترمنا لاهل الحارة أن يضم بين جناحي ,حارتهم الطاهرة ذلك الخنزير البشري الشؤوم . من الحاقد! بالله ومن الذي يعاني من عقدة عدم إكمال تعليمه الجماعي عفواً الجامعي.! ياخ نفسياً من يعجز لاي سبب من الاسباب لنيل غاية ما سعي إليها طوأل الوقت ولم يبلغه هو الشخص المُحتمل أن تترسب في أعماقه هذه العقدة , نتيجة لفشله ونجاح الآخرين. وبالتالي لا يرغب في أن يري الآخرين يبلغون ذات الغاية التي فشل هو في بلوغه . عندها يا تور الله الانطح الذي سمي نفسه ب(أحمد محمدأحمد سالم) في تعليقه المنشور علي سودأنيز أون لاين بتاريخ 06/02/2012 17:24:44 يمكننا أن نقول لمثل هذا الشخص حاقد !.القارئ الكريم لقد إدعي هذا المدعو (أحمد محمد أحمد سالم )في تعليقه بانه يعرفني شخصياً وبالبحث في ملفات معارفنا وأصدقائنا الاعزأء بقاهرة المعز للدين الله لم نجد إسم كهذأ فقررت قسم الاحصاء بدوائرنا الإجتماعية أن تُطلق عليه إسم ( غُرأب عين شمس الشرقية الاغم ) لان كثير مما ورد في تعليقة حمل في طياتها ثرثرة عشيرة النمس والغربان الفاشلة إبان فترة تاسيسنا لمركز الوفاء الثقافي بعين شمس الشرقية .فبعض الغرأبة من أنصاف المتعلمين !ذي حكاية اخونا ده (أس العقدة )لديهم هو عندما ينجح الآخرين . بسعيهم وصدقهم وحب الناس إليهم فلا يجدون سبيلاً للشعور بالذات إلا بهدم ما بناه الآخرين حتي ولو كان فيه مصلحة عامة للناس . القارئ الكريم من يعرفُنا من قبل ومن سيتعرف علينا من خلال هذه الاسطر والاحدأث ذكر النكرة المدعو ( أحمد محمد أحمد سالم ) في تعليقه الذي خصصه للدفاع والمرأفعة عن من لا تمنعهم عوأرض الاهلية من الدفاع عن أنفسهم بانني بالقاهرة ( نكرة ) (كاتب المقال الدعو كرو هذا الشخص نكره فى مصر) وهو لا يعرف كما قلت لكم كيف يكتب كلمة ( الدكتور وليس (الدتور!!). ما عارف بالع الكاف ليه بلعك (! Shark المحيط الاطلنطي!).وهو لا يعرف كتابة كلمة المدعو ! انظر أخي القارئ مرة أخري لكلامة الذي قمنا بتظليله حتي يتبين القارئ الكريم ويتبين هو نفسه !كاتب التعليق ويتعلم منا فنحن لسنا حاقدين والله فتعلم كما علمونا من قبل وأكتُب ( كاتب المقال المدعو كرو ! )وليس (الدعوكرو!) لانك بذلك تُهدر وقت القراء ولكن الله يريد أن يشكف نوأياكم الخبيثة ولم تصدقوا أن من تجراء ليكتب ويفند أكاذيب الغوأصات العجمية ! منها والعربية وغيرهم من غوأصات البقلة الحمقاء بالقاهرة هو /عبدالرحمن صديق هاشم كرو (تعرفوه ذي جوع بطونكم )وليس (ود عرب!) من المركز كان ذهبتُم إليه وتوددتم إليه ووصفتوه بانه والله كتاب خلاص ذول ده ولكن لما أدركتُم أن من ينتظركم في الوأدي هو/ عبدالرحمن صديق هاشم كرو إرتعدت فرائصكم وهربتم مولين الادبار. ولم تجدوأ من الكلام الطيب العاقل إلا هذه السفاسف والوصف العبثي والتشكيك في خبرأت ومقدرأت ومؤهلات /عبدالرحمن صديق هاشم كرو العلمية !والمعرفية! إبتداءاً من تعليمه العام والعالي !والله ما عارف إذا كان صاحب التعليق وجماعته ! بيفهموأ كلامي ده !مع علمي التام أن القارئ في كل الاحوأل أكثر ذكاءاً من الكاتب! والمُعلق . المهم أخونا ده قال إحنا (نكرة) بالقاهرة وهو لا يعرف كتابه كلمة ( المدعو) يكتبها ( الدعو ) وكلمة الدكتور يكتبها ( الدتور!) فلا يعقل أن يكون ذلك خطاًء إملائياً غير مقصود لانه أخطاء مرتين في كتابة العبارتين بشكل متكرر!. وهي كلمتين معروفة لكل من يمر بشوأرع القاهرة فما أن يجول بالبصر فوق السماء حتي يقراء كلمة ( الدكتور فلان الفلاني خريج طب جامعة كذاو كذا, تخصص كذاوكذا .ولكن يبدو أن هذا الُمعلق الساذج ! من الدرجة الاولي فات عليه ذلك فهو تعلم العلم من مدرجات (الجماعات!) عفواً الجامعات وليس من لافتات عيادأت الاطباء بشوأرع القاهرة .والله لو تعلم من شوأرع القاهرة كان أفضل له و لما أخطاء في كتابة كلمة (الدكتور حامد التيجاني ) وليس ( الدتور التيجاني )وهو يعلم علم اليقين بانه يكتب باسلوب ,المناظرة ويصفني بانني نكرة بالقاهرة والغريب هو لا يعرف يكتب ده ولا ده فقط يعتقد بان المعلومة وصلت للقراء أما صاح ما صاح فهذا لا يهمه كثيراً لانه خريج ( جماعي) من كتاتيب الثورة العلمية! والإنحطاط اللغوي في السودان ! .ولا أعرف تحديداً ما يرمي إليه (غُرأب عين شمس الاغم ) من وصفي بكلمة ( نكرة) التي عادة ما تصدر من الذين يشعرون بالدونية وعدم الثقة في النفس فيلجاءون إلي وصف الآخرين بانهم نكرة وهو معرفة علي أساس أنه يحمل شهادة مقبول من الجامعة الفلانية وأن من يري فيه (الحيطة القصيرة) هو نكرة لانه لم يحمل بعد شهادة مقبول من الجامعة الفلانية !. وهذأ معيار غير علمي في تقديرنا ولم أجد مثل هذا التوصيف للناس في حقل الدرأسات الإنسانية ( ( Humanities domain ولا حتي في حقل العلوم التطبيقية ( Applied Science ) ولا يُطلب من أحد ما إذا كان نكرة أو معرفة لممارسة حقوقه القانونية والمشروعة في الحياة !. ولكننا نعلم علم اليقين باننا جميعاً مطالبين أن نقدم ما يثبت صحة ما ندعية من معرفة تخصصية !( (Academic Credentials لادأء وظيفة ما يتطلب منا شروط وموأصفات(specifications) حددها العلم والقانون ُمسبقاًً!. وهناك فرق ما بين إدعاء تخصص ما وبين الإستفسارالجائز عن هذا التخصص أو الحديث عنه. وحسب معلوماتي الدكتور التيجاني, رجل إقتصادي وأنا في مقالي المنشور علي موقع سوأدنيز أون لاين بتاريخ 05/02/2012 20:33:00 , لم أتحدثُ عن الإقتصاد كما أسلفتُ ! لانه ليس من تخصصي الحديث في الامور الإقتصادية !وإذا ما فعلت ذلك حينها ياخ يصح لك أن تقول ما تشاء عني . ولكني لم أفعل ذلك أنا فقط وبنفس المفهوم الذي وجد فيه أخونا الدكتور تيجاني مهتماً إلي جانب عمله وتخصصه بقضايا أهل دأرفور. وجدتُ نفسي كذلك مهتما ً بقضايا أهل دارفور (ولا أنا من يوغسلافيا! ) .وجدتُ نفسي مضطراً أن أقول رأي بصدق و أمانة ودون أن أغفل ذكر إسمي الحقيقي لان الامر لا يعني بالنسبة لي بحث عن مجد. أو دخول في سجال شخصي غير هادف أو إستعرأض للمعلومات! بقدر ما قصدتُ توضيح بعض الحقائق للناس فإذا كانت صحيحه علي أصحاب العقول أن يدركو أ هذه الاخطاء والعمل علي إصلاحه في المستقبل خدمة للصالح العام .ولا إحنا لا يحق لنا الحديث أو التعبير عن أرآئنا إلا في الحكومة وناس الحكومة !!! أمر عجيب وأحد ما بيعرف يكتب كلمة الدكتور وجاي قال شنو : عبدالرحمن صديق هاشم كرو نكرة بالقاهرة : طيب لحظة أنا أتحدي أخونا (غُرأب عين شمس ,وأتحدي نمس أرض اللواء المُرقط !, وبومة حي الزيتون الخشيم !) أن نجري إستطلاع بسيط للرأي العام الدارفوري بالقاهرة وبمختلف
أطيافها وخلفياتها الإجتماعية والإثنية ! حول من منا المعرفة ومن منا نكرة بالقاهرة ! بعيداً عن الإنجازات الإدارية والمناصب الإدارية القيادية لان ذلك لا يكون إلا من خلال مؤسسة رسمية أي كان نشاط المؤسسة. ونحن بالقاهرة لا نعمل من خلال المؤسسات الرسمية ! وهذا أمر مفهوم للجميع ! وعليه فالنحتكم في هذه المناظرة !إلي مبدأ زمام المبادرة لنري من النكرة بالقاهرة ومن منا غير نكرة من وأقع صحيفة أعمال كل منا و إنجازاته الشخصية خارج المؤسسات الرسمية .وهو الأنجاز الحقيقي لانها تقوم علي إختبار حقيقي بين المرء و مؤهلاته العلمية وقدرأته المعرفية المكتسبة منها والذاتية. فنحن قد إتخذنا زمام المبادرة في عام 2006م وقمنا بتاسيس مركز لتعليم الناس حسب ما هو متاح من الإمكانيات لغرض غير الربح بالقاهرة . وقمنا بتوظيف موأرد المجتمع المحلية السودانية بالمهجر ,فجئنا بحملة الشهادأت الجامعية !بمنطقة عين شمس الشرقية حيث يقيم (الغُرأب الاغم) ووظفناهم! في عمل وبرأمج مركز الوفاء الثقافي السوداني التعليمي!. فعرف الناسُ عنا من أعمالنا الصالحة قبل أن ندعي لهم باننا من خريجي هارفرد! الاميركية أوالسربون الفرنسية أومن كتاتيب البشير الوهمية . فيكف لا يري هذا (الغُرأب الاغم! ) الجاحد هذا الإنجازالذي أشاد به كل المجتمع الدأرفوري بالقاهرة في ذلك الوقت !.لانها كانت تخدمهم جميعاً في وقت كان فيه وما يزأل هذا الغُرأب الجاحد (نكرة النكرأت!! بالقاهرة) ,هو ومن ولاه من عطالي المنافي الذين يتأبطون ورقاًً يسمُونها شهادأت سنوأت درأسة مقررأت (المنسوخ الممسوخ !!)فالبعرة تدل علي البعير ! معزرة لزملائنا الاكفاء من الكوأدر الجامعية المرموقة بالقاهرة من حملة الشهادأت العليا. والذين لم نسمع عنهم يوماً يتبجحون بشهادأتهم الدرأسية العليا للناس بقدر ما تتحدث عنهم أعمالهم الباهرة و إنجازاتهم المثالية بالقاهرة . مشكلتي أن عقول مثل هذأ( الغرأب) يصعب عليه أن يفهم ما أقول .وبالتالي أرجو من القرأء المُحترمين من يعرف هذأ (الغُرأب الاغم !)أن يشرح ما سمح له وقته الثمين بذلك ونحن له من الشاكرين فغالب ظني هذا الغُرأب !الذي سمي نفسه (بأحمد محمد أحمد سالم) من معسكر العجم ومن العجم رجال علماء ولكنهم ليسوأ من فصيله الغُربان والدهماء بدأرفور !!. ولتأكيد من النكرة بالقاهرة فالنجري هذا الإستطلاع الشعبي العام لاهل دأرفور بالقاهرة وهو المعيار الحقيقي لمعرفة من النكرة ومن المعرفة بالقاهرة وأبدأ بشخصي الضعيف وبمثال وأحد وأحمد الله وأشكره علي ذلك كثيراً! وهوعلي سبيل المثال لا الحصر . ما أن أكون بالقاهرة في محفل عام رسمي أو شعبي إجتماعي أو سياسي لبني وطني بالمهجر. إلا وتقدم مني من بين القوم من يقول (يا فلان الفلاني فاقول بعد التحية معزرة هل سبق و أن إلتقينا من قبل !) فيقول القائل بكل أدب و أحترأم كيف ياخ الا تذكر !أنا كنتُ طالب! أدرس معك (بمركز الوفاء الثقافي!) في السنة كذا وكذا ! فاقول مُبتسماً! يا سلام مرحباً ولكنها كانت فترة وجيزة وقصيرة قدمنا من خلالها باقة من البرأمج التنويرية ! كان الهدف منها هو تشجيع الناس علي التمسك بحقوقوهم الاساسية في الحياة. و تحريك مياة البركة الآسنة للعلاقات الإجتماعية للناس حفاظاً لاخوأنا الشباب من دأرفور وكل السودأن من الإنزلاق في مهاوي الرذيلة والضياع بالقاهرة. وكان من بين أهدفنا رتق النسيج الإجتماعي بالمهجر بجمع كل القبائل ولو ليوم وأحد عاي العلم جدير أن يغير من نظرتهم لبعضهم البعض وكفيل بتضميد جرأح الحرب سوأء النفسية أو الجسدية( To heal the Psychological and physical war scars) لإنسان دأرفور بالقاهرة. أملاً في بناء مجتمع معافي من الاحقاد والكرأهية والغبن والبغضاء مش مجتمع منُاكفات عبثية ومهاترأت خرساء ! (فلان كتب المقال عشان عنده عقدة من دكتورفلان والمحامي فلان !). هكذأ يعرفني القوم من دأرفور وغير دأرفور عرباً كانوا أو عجماً أو أوربيين بالقاهرة وهي شهادة أعتز بها لانهاعن السلوك والاخلاق وتعبير عن مدي إمتنان و إعجاب وتقدير المجتمع لابناءه الشرفاء!. أعتز بها لانها شهادة من الغرباء! وليس الاقرباء! فشهادة ألاقرباء مجروحه .!. تجي ياخ تقول المدعو/ عبدالرحمن صديق هاشم كرو ( نكرة بالقاهرة ) والله إنت الف نكرة ومن معك من الغُربان !إذا حاولت أن تقارن نفسك /بعبد الرحمن صديق هاشم كرو سواء كان في ليبيا! أو في سوريا! أومصر في كل شئ حتي الجامعة التي تري فيها أنك قد أكملتُها ولكني أري فيك ما رأه الجاحز في تلميذه الخنفشاري الذي كان يدعي بين التلاميذ بانه يعرف كل شي وهو الاذكي فاجتمع اقرأنه التلاميذ ودبروا له فخاً تمثل في أن يطرح سؤال وأحد علي زميلهم المُتعالي عند حضوره إلي المجلس فجاء كعادته يتبختر !فساله اقرانه من التلاميذ بالطريقة التي إتفقوا عليها وهي أن يبدا الاول بنطق كلمة خ ثم عاي من يليه أن يضيف علي هذا الحرف (النون) ثم (حرف الفاء )ثم (حرف الش)و الالف فالراء والياء الميتة تصبح كل الكلمة ( خنفشاري ) عندها سألوه ما هو معني كلمة خنفشاري! فاجابهم بانه نوع من نباتات الجبال فضحكوأ ,عليه وقالوا له لا نبا تات( جبال ولا غيره!) نحن فقط ركبنا هذه الكلمة لنري مدي معرفتك وصدقك في الإجابة !وها انت لا تجيب إلا ما صورة لك خيالك المريض من إجابات خاطئة !إنتهت قصة تلميذ الجاحز ! . ولذلك اقول لهذا الخنفشاري المثل الشعبي الدأرفوري ( الميه حار ولا لعب قونج ) . أنت خيبت ظني وظن العارفين من القراء لان الشخص الذي يتباهي علي الاخرين عن علمه عليه أن يكون كما يدعي. ولكنني إكتشفت بانك مش (غُرأب أغم لا كمان خنفشاري مدعي و أصم !) يجب أن تعلم أن من أولي أبجديات (مميزأت شخصية الجامعي الحقيقي وفقاً للمعيار الاكاديمي الدولي للعلوم والمعرفة !)
أن يكون هذأ الشخص قادراً علي تعريف وتحديد المشكلة (Ability of a graduate person to validate a problem ) ثم قادر علي وضع الحلول لحل المشكلة المعنية وفقاً لمنهجية علمية. ولا يكون أبداً مصدراً للمشاكل ,فهو يعالج المشاكل بتطببيق ما تعلمه من علم منهجي يفيد به الناس والمجتمع ونفسه والاسرة الإنسانية جمعاء من خلال مشاركته باورأقه العلمية البحثية . مش النُخبة السودأنية لإدمان الفشل تاليف عبدالرحمن صديق هاشم كرو ده تاليف العالم الخبير الدولي الدكتور /منصور خالد ده ما دكتور( زغاوي!) كمان عشان أخونا ده ( أحمد محمد أحمد سالم ) يقول أنا حاقد علي دكتور منصور خالد وعندي عقدة منه لانني** لم أكمل درأستي الجماعية عفواً الجامعية * وبلغت الخمسين من العمر بلا رغبة جامحة في أفخاذ البنية! ولا نزوة لإشباع شبق الصبية !(علي أخونا أحمد محمد أحمد سالم ) أن يعرف ايضاً أن من بين الابجديات المتوقعة من ناس (خريج جماعي عفواً جامعي !) أن يكون ملماً بقوأعد وأصول النقد(A collegian! Person must know the fundamental principles of constructive criticism in domain of social media. And the ethics of how to criticize or writing an essay based on discourse analysis.
والاخلاقيات الخاصة بالنشر ,وطرق تحليل الخطاب ومعرفة أصول الكتابة والقراءة. والقدرة علي تجويد معاني الكلام جوهراً وموضوعاً قبل البدء في الهجوم علي الناس. و الإفتراء عليهم و إفتعال معارك في غير مُعترك ! يا تور الله الانطح (وغُرأب عين شمس الاغم !) إذهب أنت والنمس المُرقط بارض اللواء و(بومة حي الزيتون الخشيم ) إلي أي جامعة تريدون ! ليشرحوا لكم هذه المبادئ صدقت نفسك إنك معتمد كخريج (Internationally! you are not accredit as graduate person) نتيجة لعدم إستيفاء مؤسسات التعليم العالي بالسودان بالمعايير الدولية الاكاديمية المعمول بها في كل جامعات العالم . بإستثناء من سبقوك عندما كان السودان تُطبق تلك المعايير قبل أن تنتهج سياسة تعريب التعليم العالي .عرفت يا تور الله الانطح قال / عبدالرحمن صديق هاشم كاتب المقال لعدم درأستة الجامعية عنده عقدة من الدكتور التجياني !شهادتك ده .(بله وأشرب مويتو!كما يقولون) ولو جئتني في المركز علي علمك سوف لن تحظي بفرصة معلم متطوع معنا بمركز الوفاء الثقافي لانك بكل بساطة حا تعلم لينا الطلاب علم الكتاتيب! بتاعتك ده الفيه تكتب كلمة الدكتور ( الدتور!) وكلمة المدعو ( الدعو ) إنت بتبلع الحروف ده بتوديه وين بلعك (Sharkالمحيط الاطلنطي!) وريحنا من أشكالكم إلي أبد الابدين!آمين . وأحد يدأفع عن المحامي حماد سند الكرتي وعن الدكتور التيجاني ! وبالمناسبة رغم أنني تعرضتُ في المقال بنقد بيان الاستاذ حماد سند الكرتي وقلتُ( بيان حماد الكاذب! والبطولات الوهمية لمنعم سليمان بالقاهرة .وأشرت في هذا المقال إلي : ( الدكتور الدأرفوري الزغاوي بالجامعة الاميركية بالقاهرة! ).إلا أنني حتي الآن لم أقرأء شيئاً بإسمهم يسئ إلي بشكل أو آخر!ولذلك لاأكن لهم غير الود والإحترأم. ولكن الطامة في هولاء الغوغاء وفي غُرأب عين شمس! ونمس أرض اللوأء المُرقط اللئيم ! والبومة !بتاع حي الزيتون ما عارف عايزين شنو من عبدالرحمن صديق هاشم كرو . و كما ذكرتُ ما حا أقبل أخونا ده المدعو (أحمد محمد أحمد سالم )مدرسأً بمركز الوفاء الثقافي لانو ببساطة هو لا يعرف كيف يكتب! وهو ما إتضح جلياً من خلال تعليقه السقيم الذي يُعتبر إختبار معاينة! له .وبناء عليه أعتبره رأسب وكل رأسب نكرة يا (نكرة إنت!) أمش إتعلم من جديد ما عيب. العيب أن يسألك أطفالك في البيت يوم ما عن كيفية كتابة كلمة (المدعو) فتصر علي أنها تُكتب ( الدعو ) حتي يكتشف أطفالك حقيقتك من معلم صادق بانك تغش يا شحات .أنت مرفوض من مركز الوفاء الثقافي بالقاهرة لانك سقطت يا ساقط أصلاً في أول إختبارلك ! . أسال الاستاذ أيوب أدم يحي فهو طالب درأسات عليا وكان سكرتيراً لمركز الوفاء الثقافي في الفترة من عام 2006إلي 2008م وكل المستندات موجودة !.أمش تودد إليه وقل له عبدالحمن صديق هاشم كرو! (كرأك مرفين! جبال كورة بليل إنشاء الله !)عندة عقدة وهو حاقد عليك . تقول أنا حاقد علي حماد سند الكرتي لانو محامي ! و إنت تعرف أنا شنو !! لعنه الله علي معشر الغُربان البشرية ! من طار منهم إلي حيث لا يدري! ومن بقي منهم بالقاهرة! مدعياً بين الناس ما لا يدري! .و قبل أن أنتقل إلي موضوع الزوأج الذي أثاره (غُرأب عين شمس الاغم) في تعليقه السقيم !أود أن أذكر القارئ الكريم أن مركز الوفاء الثقافي لا يعمل! حالياً بمنطقة عين شمس الشرقية بمحافظة القاهرة عاصمة مصر. فارجو أ من أخونا الذي أكمل تعليمه الجامعي! و كل النشطاء وكبار الكبارمن الرموز الدأرفورية ب (influential academic figures at AUC ) بالجامعة الاميركية بالقاهرة وبمنظمات المجتمع المدني ومن ممثلي العمل الإنساني بالحركات الدأرفورية المسلحة بمصر. أن يقوموأ بإعادة فتح هذأ المركزمرة أخري بعين شمس الشرقية .لخدمة أبناء دأفور بالقاهرة والذين ما أن ألتقي بهم في زيارأتي الإجتماعية لعين شمس إلا وسألوني عن إمكانية إستئناف النشاط التعليمي للمركز !. ونحن سوف لن نبخل بمد يد العون لمن يسعي من الخيرين من أبناء دأرفورإلي إحياء هذه المبادرة مري أخري .و أتمني أن يكون الاخ /بكري! قد نشر الصورة الشمسية التذكارية لبعض الدأرسين والدأرسات من طلاب مركز الوفاء الثقافي لعام 2006/2008م . كما أتمني من أسرة تحرير سوأدنيز أون لاين أن تنشر ضمن هذا المقال الصورة التذكارية التي تجمع بين مدير مركز الوفاء الثقافي أ/عبدالرحمن صديق هاشم كرو !علي الشمال وعلي اليمين رئيسة إتحاد طلاب الجامعة الاميركية التي شاركت في برأمج التدريس طوال عام 2006/2007م الاستاذة / جنيفر رينكس, من الولايات المتحدة الاميركية . أما عن ما يتعلق بشان بلوغي سن (الخمسين!) ولم أتزوج بعد تماماً كما اشار إليه الإخصائ النفسي والإجتماعي الذي سمي نفسه ب( أحمد محمد أحمد سالم ) وإدعي معرفته الشخصية بي! ولكن بالبحث في سجلات معارفنا وأصحابنا وطلابنا السابقين بالمركز ! وكل الشباب المناضلين بالقاهرة . لم نعثرله علي أثر في إرشيف سجلاتنا الإجتماعية للمعارف والأصدقاء والزملاء . فاضطررنا أن نعامله معاملة (اللقطاء!) من الابناء غير الشرعيين! بالقاهرة لانهم عادة ما يعيشون بين الناس بهوية مجهوله! وذلك لاسباب يعرفها القاصي والدأني في كل بلاد العالم !و يعف القلم عن ذكرها . وبالتالي إتفقنا بالإجماع! مع الإخوة بلجنة البحث الإجتماعي! الخاص بتحديد هويات المُعلقين علي مقالي ( بيان حماد الكاذب والبطولات الوهمية لمنعم سليمان بالقاهرة ) أن نسمي هذا الإنسان( بغُرأب عين شمس الاغم ) الذي عجز أن يُعبر برأيه في المقال بشكل صريح ووأضح .كما فعلت أنا عندما ذكرتُ إسمي الحقيقي بالكامل في المقال فلا خوف من الحق!. كما لم أتعرض إلي الحياة الخاصة لمن تناولتهم في مقالي لان هذا ليس من شأني أن يكون أحدهم متزوج أو غير متزوج ! كما لم أصفهم بانهم لم يُرزقوا بذرية طاهرة ! طوال سنوات زوأجهم التي دأمت حتي الآن زهاء عقدين من الزمان ولم نري ثمرة لها. هذه حياة مقدسة وخاصة بالناس .لا يجوز لنا الخوض فيها بتعدي الخطوط الحمراء عندما نتكب عن قضايا عامة . وقد إلتزمتُ بذلك في مقالي وأشرتُ إلي الاجزاء المرتبطة بنشاط الشخص مع محيطة العام وليس الخاص . ولكن يبدو أن من اسمي نفسه ب ( أحمد محمد أحمد سالم ) ليس باحمد ولا سالم ولا بمحمد أنت (غُرأب عين شمس الاغم ألاجرب! ) ومعك بالمناسبة (بومة حي الزيتون االخشيم !(والنمس المُرقط بأرض اللواء!) =(حي من أحياء القارة!! ).هولاء الاوغاد الثلاثة إجتمعوا علي الإثم بدار بومة حي الزيتون الخشيم بتاريخ 6/5/2012م أي بعد يوم وأحد ! من تاريخ نشر المقال علي موقع سودانيز أون لاين . وبعد مُناقشات مُستفيضة زين لهم نفوسهم المريضة بان أنسب طريقة للرد و حسب ما جاء علي لسان (بومة حي الزيتون الخشيم !) الذي قال لكم في إجتماعكم هذأ! أن الرجل هذا قضي حياته بين ليبيا !ومصر! وسوريا !ولم يتزوج ولم يقرأ الجامعة !و أصلاً نكرة بيعرف شوية إنجيليزي بتاع علب! فظن (النمس المُرقط بارض اللواء) و(الغُرأب الاغم بعين شمس الشرقية) أن بمجرد كتابة تعليق ينبني علي هذه الاسس بوصفة جماع نقاط الضعف في شخصية /عبدالرحمن صديق هاشم كرو المتعقدة كما يظنون !ستكون نهاية القصة وبمجرد أن يقراء مثل هذا التعليق الذي يذكره بقطارالزواج الذي فاته ! و يظهره أنه غيرخريج جامعي وما بيعرف عن الاستاذ الزائر سينهارنفسياً وتاني والله ما يكتب حرف ذاتو !! وفات عليهم أن مزمات الدهماء وسفاسف الغوغاء وتفاهات الخبثاء من عطالي المنافي من أمنجية بغال بقايا الحركة الإسلامية السودانية الدأرفورية المتشردة بالقاهرة ! لا معني لها في حياة العظماء من الرجال فهي تؤثر فقط علي ضعاف النفوس من البشر والذين يكون الكلام صحيح في حقهم والمثل الشعبي !السوداني بيقول( العارف عزو مستريح !). وكما قال الاخوة الفرنسيون لبعض من شعوب مستعمرأتهم بالقارة الافريقية إن مسالة تقديم المعرفة للافارقة أشبه بحالة من يقدم اللؤلؤ للخنازير ! . ظن هولاء بان التعليق المكتوب باسم( أحمد محمد أحمد سالم )يكفي ولكن أقول لهم قد خاب مسعاكم ! .فالنفس البشرية السامية في حاله بحث دائم عن إكسير الحياة , عن معني وجودنا علي هذا الكوكب , هذه النفس السامية العالية تبحث عن السر العظيم في متون ثنايا ملحمة الالياذة والاوديسا ! تغوص في عمق أعماق بحار بوذا لتسأله عن السر العظيم لعله يجد الاجابة في ديانته الارضية! . إن معشر العلماء والفلاسفة والمناطقة والانبياء !لا يجدون معني لجوهر وجودهم في الحياة إلا في متعة العقل التي تنقلهم إلي عوألم لم ترد بخلد البشر .فتنتشي الروح الطاهرة السامية العليا,المعصومة في سماوأت السر العظيم .كُل يسأل هل ياتري نحن مجرد حُلم لا بداية لها ولا نهاية تدور أحداثها منذ ملايين السنين في ذأكرة السر العظيم !. وما أن ينتهي دور حتي تبدأ دورة أخري وأخري وأخري ! . يريدنا أخي القارئ الكريم هذا اللئيم الخاوي الاجوف (غُرأب عين شمس الاغم) أن يهبط بنا من رحلة السر العظيم المقدس إلي عوألم الجسد و دنيا الفخذين!. نعم إنها كانت البدأية حيث خرجنا جميعاً نصرخ من ذلك المكان الضيق بعد أن مكثنا فيها بلاييين السنين وستكون النهاية بلا شك يوماً ولكنها عبر درب آخر يعود فيها السر العظيم إلي صيرورته الاولي ليبدا الحكاية من جديد والسر العظيم لا تخبرنا شئياً عن نفسها!. بل كل ما دنا العقل منها إزدأد السر العظيم بعداً وغموضأ ورهبة .ولكن صاحبنا (غُرأب عين شمس الاعمش !) لا يدري شيئاً عن الكون هو يعيش كما تعيش البهائم ويركب وينزل كما تفعل (التيوس!) ويلد كما تلد الكلاب الضالة.هكذأ يري الكون بين فخذيها يرأها من ذلكم المكان الضيق الذي خرج منه هو و(النمس المُرقط اللئيم وبومة !حي الزيتون الخشيم !)كما خرجتُ أنا من قبل وخرج منها القارئ والمرأقب وأساتذة الجامعات وقادة الدول وعمال الخضار وطلاب المدأرس خرج منها كل من مات ومن لم يمت بعد . يريدنا هذا اللاشئ الذي سمي نفسة (أحمد محمد أحمد السالم )زوراً وبهاتناً أن ننزل إلي منزلته لنري الكون من ذلكم المكان الضيق بوأبة الشر والخير إلي الحياة !.تحد ث( الغُراب )عن الزوأج فقال في حقي : (أبو صلع ده في الخمسين وما قادر يتزوج فاصبح مُتعقد نفسياً ! وبيكره الناجحين يا سلام !) وما إلي ذلك ياخ أنا صرأحه أقدس هذه الرأبطة الشرعية التي أقرها الاديان السماوية والقوأنين الوضعية وجعلها الوسيلة المقدسة للحفاظ علي النوع وبناء الأسرة نوأة كل المجتمعات البشرية . وعليه ياخ بكل صدق و أمانة أرجو صادقاً من (غُراب عين شمس )ومن شاركه الرأي في ذلك ودون تهكم أو سخرية من أحد .أن يبعثوا لي صور وعناوين (الفيس بوك !)((Face book سوأء لامهاتهم إذا كُن مُطلقات طبعاً أولإخوأتهن إذا كنا بكرأت جميلات غير محصنات علي أن أنكح إحدأهن بصدأق معلوم, علي سنة الله ورسوله الكريم بشقتي المتوأضعة بمدينة 6 إكتوبر .هذا إذا ما توفرت في كريمات إخوتي الذين طلبوا مني الزوأج بطريقة اللبيب بالإشارة يفهُم! الشروط والموأصفات المطلوبة في كريماتهن أو معارفهن أوفي طليقاتهن من ذوأت الابناء أوالثيب الهامل! من بنات جيرأنهن .! وها قد فهمتُ الرسالة فارجو منكم أن تكونوأعلي قدر المسؤولية وعند حسن الظن .لان بذلك سيتاح للمدعو ( أحمد محمد أحمد سالم ) فرصه كبيرة لمعرفة قدرة ! عبدالرحمن صديق هاشم كرو علي النكاح الشرعي علي سنة الله ورسوله من أقرب القريبات إليه إن شاء وأن يستوضح ذلك لانه مولع بإلاطلاع علي خصوصيات الناس . عليه أن لا ينسي وقتها أن يسألها عن الطرق والفنون الكلاسكية !والحديثة !ألمختلفة ل للنكاح الشرعي لقريباته من غير المحصنات ,علي سنة الله ونبيه الرسول العربي الكريم ,عليه صلوات الله وسلم. والذي جعل لكم من أنفسكم أزوأجاً لتسكنوا إليها بالحق وليس بالباطل .حتي ولو بلغ الرجل منكم الخمسين من العمر أو كان أبو صلعه ! ليس في الدين والعلم حرج يا جماعة, رسولنا الكريم نبي الهدي أوصانا بذلك. إما الزوأج أو ,الصوم نعم يمنع الشهوة حتي ولو ,كان الرجل في الخمسين !أو كان أبو صلعة!في الستين ! وليس في الدين حرج .ما في إختشي في الدين يا جماعة ربنا يسر لنا أمور ديننا ودنيانا وقربنا من ثيب وبكر والطليقات غير المحصنات من قريبات
(غُراب عين شمس الاغم ) آمين يا رب العالمين الفاتحة آمين .يا قسيم ريدي تعال لي النوم فارق عيني معزرة الفنانة الوطنية حوأء الطقطاقه! . لقد خاب مسعاكم يا (غُربان عين شمس الاغم !),لو ظننتم بانكم قادرين علي إجباري علي الإستسلام والتوأري عن الانظار. والكف عن الكتابة الذي يبدو قد قض مضاجعكم وحول حياتكم البائسة بالقاهرة .إلي كابوس !لا يُطاق لانه قد مس لحمكم الحي وبدأ يتسلل نحو موأضع حساسة! من أجسادكم الحشة الفاسدة ! فلن تنالوا مني يا كتيبة الغربان الرقطاء مهما قلتم وكتبتم في تعليقاتكم السوقية !علي (الإنترنت ) بأن عبدالرحمن صديق هاشم والله (عندو عقدة نفسية! لانو ما قراء جماعي عفواً الجامعة ! والله عبدالرحمن صديق زول عمل هسع خمسين سنة وما إتزوج ! والله الزول ده شحات كبير وما يستحق الرد ذاتوا !. عندو عقدة حاقد علي دكتور والله والله بيكره الشماليين عشان طردوه من سوريا .العملتوا في سوريا كوم والله وده كوم !. إعتقاداً منكم بان هذا كفيل في أن يضع حداً لعبد الرحمن صديق هاشم وجرائته في التعبير الحر عن آرائه الشخصية ونشرها علي (الإنترنت)أو علي أي وسيلة إعلامية متاحة ! أقول لكم مرة أخري وأهمون والله . فمهما كتبتُم لن يغير ذلك في عبدالرحمن صديق شئ حتي ولو صدقكم فيما تكتبون دهماء الأرض كلها لن تؤثر في عبدالرحمن صديق كان عليكم أن تستشيروا أمهاتكم لتعرفوا منهن كيف يمكن أن تحارب شخصاً له صلعه ذي بتاع /عبدالرحمن صديق وبلغ من العمر خمسين عاماً ولم يتزوج!. أنا متأكد ستجدن عندهن الخبر اليقين بحكم الخبرة الخمسينية لديهن ! بعدين حلوه حكاية الخمسين سنة دي عشرين سنة بره السودأن والشقي لما طلع من السودان عندو ثلاثين سنة يبقي العدد كلوا كم خمسين سنة ,اللهم زدنا علماً يارب وقنا من مهالك الجهل والخرف عند الكبر آمين . و بدلاً من العبث مع عبدالرحمن صديق بتعليقاتكم المؤدلجة شفوا ليكم توطين في بلد ثالث وأنصح أخونا صاحب تعليق (المفتح ) وأقول له يا (مفتوح بمفتاحين!!) أن يهرع إلي السفارة الهولندية بالقاهرة وأن لا يخجل من إخطار السفارة بحقيقة أنه (مفتح بمفتاحين !ّ) لانها بكل أمانة من السفارات التي توطن! (المفتوحين بمفتاحين !!) من اللاجئين السودانيين بالقاهرة بحكم عملي وخبرتي كمترجم للغة الإنجليزية لملفات اللاجئين بالسفارات وبعض المنظمات بالقاهرة *برضو عندك رأي في مترجم ده * !. ولا تنسي أن تاخذ معك من السفارة الهولندية بالزمالك إستمارة (المُفتحين! )إلي بقية (المفتوحين!! المعاك) يا (مُفتح!! ) .اليس فيكم رجل عاقل يمسك اليرأع! يعني القلم يا بلم ويكتب من الكلام الطيب ما يرتقي إلي مستوي ذوق القراء . .يا غُراب عين شمس الأجرب ! يجب أن تعلم بأن أول مثول لي أمام القاضئ المقيم حسن مسند بالفاشر كان عام 1986م إبان الفترة الإنتقالية بقيادة المشير /عبدالرحمن سوأر الدهب في قضية سياسية بتهمة إثارة الكرأهية ضد الدولة وكان شهود الإتهام الملازم أول سامي نوري فضل. حيث تولي محامي مخضرم من أبناء الفاشر الدفاع عنا . وبعد السجن والتحري والتحقيق والمدوألات والمرأفعات تم إطلاق سرأحنا بكفالة مالية وبتوقيع تعهد بعدم ممارسة أي عمل سياسي من شانة أن يعكر صفو الامن العام بالمنطقة! .وكنت وقتها المتهم الاصغر سناً! من بين إحدي عشر مُتهم من أبناء دأرفور في هذه القضية السياسية. يا غُرأب عين شمس الاعمش .أنا مُتأكد أنت كنتُ في ذلك الوقت تلعب وتعبثُ وتلهو وتجري في الحلة مع أخواتك البنات ! (تليس!!) من تحت شجرة إلي شجرة وأنت نصف عار كحاله كل الاطفال من أبناء فقرأء الهامش في دأرفور!. وجاي القاهرة (ترأنزيت) عايز توريني !أنا السياسة وتشتغل محلل نفساني يا (فرويد) الالفية الثالثة/ لعبد الرحمن صديق هاشم ! وزول ده كل عُقد نفسية وما قرأ جماعي !عشان كده زعلان من أخونا المحامي في أستراليا وكمان يغلي حقداً علي الاستاذ / الزائر الدأرفوري الزغاوي بالجامعة الاميركية. ياخ مالو رجل إجتهد وأصبح أستاذاً جامعياً بكده وعرقه فكيف يُعقل أن أحسد عليه! أو أحقد عليه وهو ليس من زملائ كما اسلفتُ ولا من أقرأني! ولا من حتي أبناء جيلي!. و لايمنع كونه أستاذاً جامعياً من أن أتعرض له بالنقد البناء طالما قبل أن يقحم نفسه في خضم معركة العمل الطوعي العام بالقاهرة . وله مني يأخ كامل الإحترام أنا أعرف إسمه بالكامل .ولكني لم أذكره حتي لا يذهب أمثالك في التحليل ما ذهبت إليه في تعليقك علي المقال المنشور بتاريخ05/02/2012 20:33:00علي موقع سودانيز أون لاين . وله كامل الحق أن يفند ما ورد في مقالي ويقول هذا الرجل لم يوفقه عقله في معرفة الكيفية التي تمت بها تنظيم لقاء المحكمة الجنائية الدولية مع المنظمات والنشطاء من أبناء دأرفور بالقاهرة وكفي. وإذا رأي أن كلامي لا يرقي إلي مستوي الرد! فله مني كل التقدير والإحترام لانني لا أعني بالنقد ! أن أدخل في سجال شخصي مع أي كان فقط أردتُ التعبير عن رأي ولا ده حق غيرمشروع ! طيب لما نكتُب في ناس الحكومة مشروع مش كده !هم كلهم شياطين ونحن ملائكة فوق الشُبهات ومعصومين عن الخطأ .!ياخ معقول يا غُراب عين شمس الشرقية يعني بس نهاجم ناس الحكومة ديل بحق بغير حق! أما أولادنا( أنينا!) غرأبة بيناتناعهد! ما في زول يكتب في زول ومن يكتب يصبح زول ما خريج جامعي طوالي !ولا يعرف معني حرية الفكر والتعبير والإعلام !. زول بس ناس المؤتمر الوطني بالقاهرة كرموه بشوية قروش موأصلات عشان شحات جعان ! يكتب كلام ناس المؤتمر الوطني في أخوأنو ! بالله عليكم الله أيُعقل أن يكون هذأ المؤتمر الوطني الحاكم السودان !بهذه السذأجة ليستأجر وأحد ما خريج جماعي عفواً جامعي ! شحات كبير وجعان ! عشان يكتب ليهم في (الإنترنت) ضد ناس خريج جماعي!عفواً جامعي ! .القارئ الكريم القارئة الكريمة هذأهو المضحك المبكي عينه لان المؤتمر الوطني في الاساس إتفقنا أو إختلفنا معه حزب يضم في صفوفه نُخبة النخبة السودانية من كافة الاطياف وعلي سبيل المثال لا الحصرإذا ما سمح لي أصحاب هذه المقامات العلمية أن أزج بهم في سفاف الدهماء من عطالي الشتات بالقاهرة رغم إختلافنا السياسي معهم! ف (( رجل كالدكتورأحمد بابكر نهار وزير الموأصلات الإتحادي والبروفسير إبراهيم غندور والدكتور /أمين حسن عمر والدكتور كمال عبيد والدكتور الطاهر إيلا والي البحر الاحمر ! والبروفسير خميس كجة كندة ) و( ما في تور) خالص في قائمة التكنوقراط الذين إختاروا الوقوف إلي جانب المؤتمر الوطني بدلاً من الوقوف إلي جانب أهل الهامش .لانهم أدركوا بان ذلك سيجعلهم بعيدينا عن الوطن لعقدين من الزمان ولن يرحمهم أحد إذا ما كتبوا مقالاً يوماً لا يتفق وهوي قادة غوغاء الهامش عندها سيرمونهم بعقدة عدم القدرة علي الزوأج والعقدة الاهم الفلس وربما حتي سحب ألقابهم العلمية التي لم يكن لاحد فضل فيها عليهم ولذلك فقد أحسنوا الإختيار ؟. فمافي (تور) في هذه القائمة التي أوردناها علي سبيل المثال إلا أنت يا غُراب عين شمس,فريح بالك هم أكثر معرفة ودرأية وتخصصاً في رصد المعارضين والمعارضة سواء كانوا في الداخل أو الخارج. فلماذا لم يخطر ببالك باننا في الهامش قادرين علي أخذ المبادرة في كتابة المقالات النقدية ضد كل من يقف في وجه المصلحة العامة. بغض النظرعن الإنتماءات السياسية أو الحزبية الضيقة ولا حتي كتابة المقالات يحتاج إلي تخطيط ودماغ و إشارة موأفقة من أحد أهل المركز.أما لوحدنا فلا يمكن أن نفكر أو نغير أو نتخذ المواقف في الحياة. إلا بإشارة من زول ود عرب شمالي (شعرراسة ناعم!) ليرشدنا كيف نعمل وماذا نكتب وعن من نكتب يعني نحنا مجرد (عفاريت منافي !) وصدي فقط سبحان الله إن الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم ! القارئ الكريم ليس هذا فحسب فقد ذهب غُرأب عين شمس في تعليقه ابعد من ذلك عندما صور له خياله المريض بانني طردتُ من الحركة الشعبية لسوء السلوك حيث قال بالنص :( وكان عضو فى مكتب الحركة الش****ية فى القاهره طرده لسؤء السلوك طبعاً خلصنا من موضوع النجاح في الحياة المقرون بفخذي المرأة عند عموم زنج أفريقيا عندما طلبنا منه أن يتكرم لنا بواحدة إنشا ءاالله .والدته إذا كانت طبعاً طليقة ومستوفية لشروط صحة النكاح الشرعي علي سنة الله ورسوله وهو بات يعلم بذلك الآن ونحن نتوقع منه الرد قريباً إنشاء الله . أما حول مسالة طردي من الحركة الشعبية (لسوء السلوك !!)(مش لسؤء السلوك! ) ألم اقل لكم أخونا ده لا يعرف كيف يكتب !أورغم ذلك نقول له البينة لمن إدعي واليمين لمن أنكر ! وتمنيت لو أن هذا اللاشئ دعم ما إدعاه في حقي بالادلة والبينات ولكنه لا يملك أي دليل يدعم أو يعزز ما ذهب إليه من تُرهات وأهية. فرمي الكلام علي عوأهنه وما دري أن القارئ أكثر ذكاءاً من أن تنطلي عليه تُرهات! العامة من عطالي أمنجية بقايا بغال الحركة الإسلامية السودأنية المتشردة بالقاهرة ! . وليكون القارئ الكريم علي بينه مما قاله هذأ( اللقيط السفيه !) الذي لم نجد له إسم حقيقي كما سبق وأن أشرنا إليه سلفاً في صدر هذا المقال! بسجلات معارفنا من نشطاء المجتمع المدني بالقاهرة .ولا بالارشيف الخاص للذين عرفناهم بالقاهرة طوال فترة إقامتي ولذلك إعتبرتُه لجنة التقصي (لقيطاً!)وأكرمنا عليه بإسم (غُرأب عين شمس الاغم )حتي يتبين القارئ الكريم اثناء قرائته عندما يرد ذكره بين السطور بأن المعني هو صاحب التعليق الذي علق باسم ( أحمد محمد أحمد سالم ) .علي مقالي ( بيان حماد الكاذب ! والبطولات الوهمية لمنعم سليمان بالقاهرة )المنشور علي موقع سودنيز أون لاين بتاريخ 05/02/2012 . ورداً علي ما قاله هذا الغُرأب بشأن طردي من الحركة الشعبية بالقاهرة أقول له يا غُرأب عين شمس الاغم ومن معك !كان عليك أن تسأل عني من من يعرفون/ عبد الرحمن صديق هاشم كرو(كرأكُم! مرفين في جبال كورة بليل إنشاء الله! ) عن قرب بالحركة الشعبية بمكتب القاهرة .حتي تكون علي بينه من قولك .ولكن كعادة الحاقدين والحاسدين ,من حمقي المنافي دائماً يرمون الكلام دون تمحيص وبدون النظر إلي عوأقبه . وحتي تكتمل الصورة عند القارئ والقارئه الكريمة: أنا تقدمتُ بإستقالتي طوأعية وبمحض إرأدتي إلي رئيس الحركة بالقاهرة الأخ / نصر الدين موسي كوشيب, بتاريخ /2/6/2009م والتي تم نشرها علي موقع سوادنيز أون لاين وقتها بتاريخ 24/11/2009م حيث شرحتُ للأخ نصرالدين موسي كوشيب عن أسباب إستقالتي, و للتأكد من ذلك القارئ الكريم يمكنك مرأجعة أرشيف موقع سودأنيز أون لاين لعام 2009م علماً بانني كنتُ عضواً بالحركة الشعبية بالقاهرة من عام 2003م وحتي 16/5/2009م إستناداً لمستندات مكتب الحركة الشعبية بالقاهرة .وفي 3/يناير2011م أي بعد مرور عامين علي تقديم إستقالتي تم إختياري كمرأقب محلي من قبل المركز العربي لإستقلال القضاء والمحاماة بوأسطة الاستاذ/ أيوب أدم يحي لمساعدتهُ في مراقبة إستفتاء سكان جنوب السودان .فمنحتني مفوضية إستفتاء جنوب السودان(Southern Sudan Referendum Commission ) الثقة الكاملة في أن اشارك في هذا الحدث التاريخي لوطني فاصدرت لي بطاقة مرأقب محاي( (DEMOSTIC OBSERVER بالتاريخ أعلاه .,وهو الأمر الذي لم يتاح وبكل تأكيد لغُرأب عين شمس الشرقية لذلك كان زعلان ومنزعج جداً عندما سمع بالخبر .!ثم قالوأ أي معشر الغُربان ياخ ده كلام يخص الجنوبيين ! بالله ! وأذكر كيف هرع عملاء أمن دولة مبارك من أبناء السودأن بالقاهرة ! في ذلك الوقت لطرح الاسئلة حول سير االتصويت . في الإستفتاء بمركز الإقترأع التي كنتُ أعمل بها وهي مركز إقتراع عين شمس(Ain shams polling Center ) حيث يسكن الغُرأب الأعمش ! وكانت أسئلة صاحبي الصحفي السودأني ألغوأصة الذكية ! وزميلته الصحفية الغبية ! تحمل في مضمونها معاني خبيثة ينطوي علي التشكيك في نزأهتنا كمرأقبين .وأن هناك إحتمالات لتزوير إرأدة الناخب الجنوبي الوحدوي لصالح الإنفصال. ولكن الأمر كان جد مختلف , فاخبرتُهم بأن الناخب الجنوبي ليس في حاجة إلي تزوير إرأدتهُ أو التاثير عليه بأي شكل من الأشكال .لانني رأيتُ بام عيني كيف أن الناس يقدمون علي التصويت لصالح الإنفصال بكل فرح وسرور! رغبة منهم في إقامة دولة مستقلة عن شمال السودأن . وما
أن ينتهي الناخب من التصويت لصالح الإنفصال حتي تنهمر الدموع من عينيه أو من عينيها فرحاً بهذا اليوم الذي إستطاع أن يشعر فيه بطعم حريته وبنشوة ألنصر وألامل الذي دأعب حُلم الجنوبيين بالإستقلال عن دولة الشمال منذ أمد بعيد .وكأن التصويت لصالح الإنفصال قد أعاد لهم شيئاً مقدساً عزيزاً عظيماً إلي قلوبهم .باتوأ ينتظرونه طوأل سنين كفاحهُم المريربفارغ الصبر. بإختصار كل الجنوبيين كانوأ مع خيار الإنفصال. ما عدأ أخونا الوحدوي الاستاذ / جيفور مكوي/ الأمين العام لمكتب المؤتمر الوطني بالقاهرة والذي جاء للتصويت في نفس مركز عين شمس التي كنتُ مراقبا محلياً بها. وأظنه صوت لصالح الوحده وكذلك , نفر قليل من أبناء منطقته صوتوأ لصالح الوحدة علي ما أعتقد من بين الآلآف الذين صوتوأ لصالح الإنفصال في ذلك الوقت ! . فكيف بعد ذلك يُعقل أن أكون قد طردتُ من الحركة الشعبية لسوء السلوك!مش (لسؤء السلوك !) !يا أولاد أعقلوأ وقولوأ كلام معقول ما في زول في رأسه بطحة يعني( قمبور) يا غُرأب عين شمس إلا إنت ومن شاركك الرأي من النمس المُرقط اللئيم وبومة حي الزيتون الخشيم !. كما أذكر أيضاً زيارة الأخ / الصحفي بخيت شوشو إلي مركز إقترأع عين شمس حيث كنتُ مراقباً محلياً ,فأجرأمعي حوأراً موجزاً عن طبيعة سير عملية الإقترأع .بعد أن إستاذنتُ من رئيس المركز والذي سمح لي بالحديث إلي الصحفي بخيت والذي نشربدوره,هذأ الحوأر علي موقع صحيفة المهمشين فيما بعد. و أذكر أن ممثلة مركز كارتر(Carter Center ) قد رفضت أن تُجري أي حوأر صحفي حول رأي المركز, عن سير عملية الإستفتاء .لانها تعمل مع مركز دولي ولها أكثر من, مرأقب في عدة دول ولا يجوز لها التصريح إلا إذا إنتهي المرأقبون بمركز كارتر من إعداد التقرير العام النهائ .وقتها سيتم عقد مؤتمر صحفي للحديث عن كيف سارت عملية إستفتاء جنوب السودان بشكل عام . هذه كانت رأي المراقبة الإقليمية الإيطالية الجنسية التابعة لمركز كارتر. تقول لي ناس الحركة طردوه! /ياخ لاسباب يتعلق بتصرفات السلوك ! يا غُرأب عين شمس أمشي مشيك ولا تحاول تقليد مشي الحمام أو الطاؤوس فالطيور علي أشكالها تُغرد. وممكن الأخ الاستاذ / أيوب أدم يحي طالب الدرأسات العليا بجامعة القاهرة والشاب النشط والمخلص لعمله ووطنه .و الأمين العام لابناء دأرفور بالحركة الشعبية. والمسؤول بالمركز العربي لإستقلال القضاء والمحاماة .والذي شارك في إصدأر كتاب في العدالة القانونية ومرأحل إجراءات التقاضي وحق المتهم في معرفه كل هذه الإجراءات قبل المحاكمة .أدعوه من هنا أن يساهم معنا ما أستطاع حول شهادته الشخصية فيما يتعلق بدوري ونشاطي بالحركة الشعبية بالقاهرة و إلي تاريخ الإستقالة . وأسباب الإستقاله من الحركة الشعبية بالقاهرة . وكذلك للرد علي ما ورد في حق,مركز الوفاء الثقافي الذي إدعي هذا الغُرأب الشؤوم بانه مركز من صنيع المؤتمر الوطني بالقاهرة ! /أخونا أيوب أدم يحي إذا سمح لي أن أزج به في أتون هذه المعركة مع طرف غوغائ !سفسطائ! من رمم بقايا حثالة جيفه المنافي المتعفنة بالقاهرة سمي نفسه (أحمد محمد أحمد سالم ) والمُعرف في هذا النص (بغُرأب عين شمس الاغم ) فقد كان الاستاذ أيوب أدم يحي /الأمين العام لمركزالوفاء الثقافي في يوم من الأيام .وهو يعلم بالكثير عن خفايا المركز والاهم بالنسبة لي شهادته في مسألة السلوك العام لقادة مركز الوفاء الثقافي وأخلاقهم مع المجتمع ! لاننا قدمنا في صدر هذا المقال الاخلاق قبل العلم فلا علم بلا أخلاق و إنما الامم الاخلاق ! ولذلك يهمني شهادة الاستاذ/ أيوب أدم .رغم علمي التام بشخصيته الفذه وترفعه عن الصغائر إلا أن الأمر هذه المرة يتعلق بالطرد لاسباب السلوك من الحركة الشعبية بالقاهرة ! علي حد زعم المُعلق الذي لم يذكر إسمه الحقيقي للقراء حتي يمكن الرجوع إليه لمعرفة صحة تعليقاته ومصدر معلوماته السقيمة . !الذي إختار أن يطلق النار من وراء الستار كعادة الجبناء. ولكننا حتي نتبين أن من أصبناه برصاصات الحق في دبرة هو الشخص الذي كتب هذا التعليق الذي نحن بصدد تفنيده الآن .أطلقنا عليه كما أسلفت إسم غُراب عين شمس الاغم !لان جزءاً من أفكار تعليقاته يشتم منها رائحة تشير, إلي أنه من منطقة عين شمس الشرقية ,حيث كنت أقيم وأدير مركز الوفاء الثقافي.في الفترة من عام 2006م 2008م ! ولان ما يمسني يمس رفاقي وزملائ فقد كانوأ المحيط الإجتماعي والسياسي الطبيعي لتصرفاتي وأخلاقي معهم وبهم طالما الامر تعلق بالحركة الشعبية بالقاهرة . أو بمركز الوفاء الثقافي . فانا لست بمجنون فإذا تصرفتُ يكون في نطاق هذه البيئه التي أعتقد أنها بيئه كانت وما زالت صالحة ومثالية للعمل العام. ولم الاحظ طوال ست سنوأت بالحركة الشعبية أي من ما ذهب إليه غُرأب عين شمس الاغم ! في تعليقة الخبيث عن السلوك العام للرفاق ولا عن سلوكي الخاص بالطبع .ولو كنا بهذه السفالة والسفاهة والجهالة كما يعتقد صاحبنا في تعليقه ! لما إلتقينا بالرفيق المناضل فاقان أ موم في مطلع عام 2005م بمكتب الحركة الشعبية بالقاهرة ممثلين للإتحاد العام لابناء دأرفور بمكتب الحركة الشعبية بالقاهرة . بالله يا أستاذ /أيوب أدم يحي إذا ما إطلعت علي هذا الرد الذي خصصته للمُعلقين علي مقالي( بيان حماد الكاذب والبطولات الوهمية لمنعم سليمان بالقاهرة) .أرجو التوضيح ! ما تكمنت بما لك به علم عن تجربتنا مع الحركة الشعبية بالقاهرة وكذلك تجربتنا مع مركز الوفاء الثقافي .إذا كان ذلك علينا أو عليهم حتي يستبين القارئ المحترم والقارئه المحترمه , من الحقيقة المجردة!.المعركة بدأت يا استاذ /ايوب وبالتالي يجب أن تكون عاي أهبه الإستعداد هذه المرة سنبدأ معركة التطهير مع (الغوأصات الدأرفورية) في أي أرض كانوا ومن أي ملة كانوا .ولا كبير لدينا في الحق بعدها سيكون الطريق آمناً لمعركة الخرطوم الثانية ولضمان النصر في هذه المعركة الفاصلة لا يتاتي إلا بإستئصال شافة الخونة والمندسين من (الغُربان والنمس المرقط وبوم حي الزيتون) فاقراء جيداً ما عناه السافل ومن معه من كتيبه السفلة المتدثرين بثوب الحركات المسلحة الدأرفورية بالقاهرة .!إياك أعني يا جارة ! هولاء الصبيه قد تطاولوا علينا .ولا أقول علي فقط لانني لم أقم بعمل في القاهرة إلا وأشركتُ الجميع دون تمييز قبلي أو الجهوي هُمنا المصلحة العامة لابناء السودان جميعاً بالمهجر .قل لهم ما تعرف عنا وعن المركز وعن الرفاق وعن أيام الحركة الشعبية بالقاهرة. الصمتُ علي تُرهات عوأم المنافي من دعاة الثورية تُظهرهم بمظهر الصادقين في مجتمع لا يتعامل بعقلانية عن ما يسمعة أو يرأه!أو يفعله . ولذلك رد عليهم شد الغُربان أقصفهم بكل ما تملك من ذخيرة مضادة للغوأصات !البشرية الغبية والذكية منها زغاوي كان دأجوي كان فورأوي كان قمرأوي كان برتاوي تاماوي إيرنقاوي مسلاتي كان . ود عرب كان من العدل و المساواة أو من حركة جيش التحرير بشقيه ( أ.عبدالوأحد أوالقائد / مني مناوي) أي كان أستاذ في الجامعة في الزريبة ! في الشارع وزير بالدولة إتحادي كان او ولائ دمروأ كل هذه الغوأصات الخائنة .إذا أردنا حقاً أن تكون لنا مكانة تحت الشمس بين ألأمم!. الاستاذ أيوب والقارئ الكريم أسمحوا لي أن أروي لكم هذه القصة وهو عن جهه أمنية خبيثة زرعت غوأصة من أبناء الزغاوة من شاكلة غُرأب عين شمس. يرأفق الاستاذ أيوب أدم يحي عندما كان الأمين العام لمركز الوفاء الثقافي طوال الوقت بدعوي الصدأقة .وبدعوي أنه يدرس حيث يدرس الاستاذ / أيوب أدم بمعهد كنيسة سان أندروس ( St, Andrew Church School,)بوسط القاهرة محطة مترو جمال عبدالناصر, . مهمة الغوأصة هو معرفة ما إذا كانت لنا أي نشاط ذوطابع (تنصيري!)((Christianizing Darfurians لابناء دأرفور بالقاهرة تحت ستار مركز الوفاء الثقافي. لعلاقتنا بطلاب الجامعة الاميركية الذين كانوأ يشكلون قوأم الأساتذه المتطوعون لتدريس اللغة الإنجليزية بالمركز. وكان يرفع علي ما أعتقد ! في التقارير ويدعي أنه ثوري مع الحركات المسلحة في دأرفور ضد الحكومة. إلا أن ظنه قد خاب عندما إتضح له جلياً باننا مجرد نشطاء إستشعرنا حاجة مجتمعنا الدأرفوري إلي تعليم اللغات والكمبويتر فقررنا تأسيس مركز الوفاء الثقافي في يونيو من عام 2006م و إتخذنا من منطقة عين شمس حيث يقيم أخونا (الغُراب!) مقراً لانشطة المركز والتي بالفعل بدأت في أدأء دورها بشكل جيد بالتعاون مع رأبطة حركة الطلاب من أجل اللاجئين والمعروفة ب ( STAR)student Action for refugees) ) الامر الذي أثار غضب الكثيرين من الحاقدين والحاسدين !لاننا نقوم بخدمة مجتمع دأرفور بالمهجر,عبر ربطها بأعرق المؤسسات الجامعية بالشرق الاوسط ألأ وهي الجامعة الاميركية بالقاهرة. وخوفاً من تطور هذه العلاقات بين أبناء دأرفور والمؤسسات الغربية التعليمية بالقاهرة في المستقبل سواء علي مستوي الافرأد أو المؤسسات,قاموأبوضع العراقيل والمتاريس للحد من تطورنا المشروع في الحياة بتمكين ألاغبياء من الُهبل! من أبناء دأرفور وإبعاد العناصر الذكية المتحضرة !الجادة من القيادأت المجتمعية الفاعلة المقتدرة لابناء دأرفور بالقاهرة من ساحة منظمات المجتمع المدني الدأرفورية خاصة إذا كان قائد العمل الطوعي ناشط زغاوي !,واللبيب بالإشارة يفهم!. المهم ظل أخونا الغوأصة يُتابع في الاستاذ / أيوب أدم يحي !.والاصح هو كان يتابعني من خلال الاستاذ /أيوب أدم يحي دون أن يشعره بذلك .و لم أخطرألاستاذ /أيوب بأمر الغوأصة ! و إن أخبرته بذلك فهو كبير العقل والقلب ووأسع الأفق له إستراتيجيته الخاصة به في التعامل والتعاطي مع الغوأصات! سواء الذكية منها أو غير الذكية,والذين غالباً ما يكونوأ من أبناء دأرفور مش عيال عرب !وهو أمر مؤسف حقاً.. القارئ الكريم كيف يجمع الإنسان بين (الغيرية )(Altruism) فلسفة التضحية والعمل من أجل الآخرين وبين الحسد والحقد ! وهما نقيضين لا يجتمعان في قلب رجل وأحد يا (غُرأب عين شمس الاغم! ) لو كنا حاقدين علي حماد سند الكرتي لانه محامي أو لان الاستاذ / المحترم أستاذ جامعي. ياخ ما كنا تحملنا عبء تاسيس مركز درس فيها مبادئ اللغة الإنجليزية والفرنسية وعلوم الكمبيوتر كل من كان له رغبة في التعلم بمنطقة عين شمس الشرقية . وأذكر أن أمين الإعلام الحالي لمكتب حركة العدل والمساواة التي يرأسها الاستاذ/ محمد حسين شرف قد جاء وأجرأ إختبار تحديد المستوي (( Placement test! تحت إشرأف أستاذة اللغةلإنجليزية آنذاك البريطانية الجنسية (Karen Selby!) إلا أنه لم يظهر بعد ذلك . وكان من بين طلاب المركز عدد من الخريجين من أبناء دأرفور ! وناس محامين!يعني بشتغل فعلاً محامي مش دأرس قانون ساكت وبس !و برضو عشان اللغة الإنجليزية أصبحت ضعيفة في السودان لذلك لم نشمت! في أحد من زملائنا!من الطلاب الخريجين الذين كانوأ يدرسون مبادئ اللغة الإنجليزية بمركز الوفاء الثقافي السودأني بشارع أحمد عصمت بعين شمس الشرقية في الفترة من عام 2006م-2008م . تقول ياخ إحنا حاسدين وكمان ياخ أكبر شحاتين! أنا أتمني أن يرد عليكم من يعرفنا جيداً بمصر!لاننا ما سالنا أحداً يوماً بالقاهرة لقضاء حاجة وإلا كان الدائن مديناً لنا سلفاً بشكل أو بآخر!. يا (غُرأب عين شمس الاغم والنمس المُرقط بأرض اللواء اللئيم وبومة حي الزيتون الخشيم !)فإذا كان لاحد فضل علينا بالقاهرة نسأل الله أن نرد له ذلك الفضل بمقدأر ميكالين ونشكره كثيراً علي فضله! و إذا كان لنا فضل علي أحد من الناس في أي أرض كان نسأل الله أن يجعله لنا رصيداً في ميزان حسناتنا .ولطالما تتطرقتم في تعليقاتكم إلي موضوع الشحته والتسول بإسم العمل الخيري . نحن نؤكد للقارئ الكريم بأننا لم نصدر يوماً بمركز الوفاء الثقافي شهادة تقدير لكي نقدمه لاي كان حتي نحصل علي تبرع منه. وذلك بشهادة طلابنا بمنطقة عين شمس الشرقية .ولكننا نعلم جيداً وغُرأب عين شمس يعلم بذلك بان ما كان يسمي برأبطة (شلة الدولفين البرية !) بعين شمس الشرقية وما أدراك ما أنوأع الدولفين ! كان القائمون بامرها يُصدرون الشهادأت التقديرية ويترصدون بها كل من وفد من أميركا أو من أوروبا ليتبرع لهم بملبغ مائه دولار أميركي نظير منحه شهادة تقديرية وهو يكون
أول مرة يسمع فيها بموضوع وجود رأبطة للدولفين البرية! بالقاهرة . وبالفعل تبرع الكثيرين في ذلك الوقت لهذه الرأبطة والتي تبخرت تماماً إلي غير رجعة وهو حتمية ! كل عمل عشائري شللي بغيض يفتقر إلي برنامج علمي يضمن للعمل روح الإستمرارية والبقاء (!It wasn't viable) .وقالو يومها بان هذه التبرعات الغرض منها تنفيذ أنشطة الرأبطة. إلا أن القائمين بامرها كانوأ يدفعون من هذه التبرعات إيجارات شققهم الخاصة . بل ومصاريفهم الشخصية ! وإلا لماذ تبخرت هذه الرأبطة رغم بقاء و إستمرار كثير من الروابط القبلية الاخري بالقاهرة . كرأبطة ابناء الفور بيعن شمس الشرقية حالياً علي سبيل المثال لا الحصر . ولا إحنا (وطاويط! )مش بشريحق لنا ما يحق لغيرنا ولا آسف نحن في الأصل ثلاثة قبائل تشكل أمة غير متجانسة !. يا غُرأب عين شمس الاغم !والنمس المُرقط بأرض اللواء اللئيم !وبومة حي الزيتون الخشيم !) أليس من العيب أن تسال أحدأً ليعطيك من حر ماله لاغرأض خيرية ثم تقوم بتوظيف هذه الاموأل في تلبية إحتياجاتك الشخصية. ولا ده ما شحته يا غُرأب عين شمس الاغم .بلا ده شحته يا شحاتين !شحتة مع سبق الإصرأر والترصد ,وممارسة رخيصة في أكل أموأل الناس بالباطل . أسال كل أهل عين شمس مصرياً كان أو سودأنياً كان لو أننا يوما بمركز الوفاء الثقافي تقدمنا بشهادأت تقديرية لكائن من يكون بمصر .بغرض جمع المال فهذه ليست من شيمنا أن نسال الناس بإسم القبيلة أو تحت أي بند كان لنتسول عليهم تماماً كما كان يفعل أهل هذه الرأبطة التي تبخرت كفقاقيع الصابون في سماء عين شمس الصافية بغير رجعة.! لانها فكرة ولدتُ ميته من الأساس. فقد كنا وما نزال ضد أي تجمع سودأني يقوم علي أسس قبلية ! بالمهجرعندما يكون هناك فرصة للتجمع تحت مظلة الوطن ! . وكنا نعلم لماذا تم توجيه المفوضية العليا لشؤون اللاجئين بالقاهرة في مطلع عام 2004م أن تطلب من السودأنيين بضرورة تكوين روأبط قبلية! بالقاهرة وحل الجمعيات الخيرية القومية محل القبلية !. للإستفادة من خدمات المفوضية !.علماً بان القانون المصري للجمعيات والمؤسسات الاهلية رقم 86لعام 2002م تسمح بقيام الجمعيات الخيرية ولا تسمح بقيام أي جميات علي أسس قبلية !أو دينية !. لماذا طلبت المفوضية من اللاجئين السودأنيين بمصر تكوين روأبط قبلية بدلاً من الجمعيات الخيرية التي لا تقوم علي أسس قبلية ؟. اللبيب بالإشارة يفهمُ ! وعشان مثل هذه الإستراتيجيات العصية علي الدهماء من شاكلة غُرأب عين شمس والنمس المُرقط بارض اللواء ! وبومة حي الزيتون الخشيم ! فهم أبعادها المدمرة للنسيج الإجتماعي لأبناء السودأن بالدأخل والخارج . بقينا وما زلنا خارج الوطن طوأل هذه السنين العجاف رغم شوقنا للديار التي أمست خراباً نعاني الأمرين! من ظلام الغربة القاتمة ومن جهل الغُربان ! البشرية !التي تدعي أنها معارضة !. .أخوناالمعلق باسم الكاروري ( كراك مرفين في جبال كورة بليل إنشاء الله !!) قال العملتوأفي سوريا كوم أقول له نعم إنه كوم كبيرمن نوع إذا كانت النفوس كباراً تعبت في مرأدها الاجسام ! العملتوا هو ببساطة السعي إلي خلق ثورة ثقافية شاملة للبنية التحتية والفوقية للعقلية السودأنية(Radical reconstruction for the Sudanese's social substructure and the infrastructures of our value System) للإنعتاق الناهئ من الهيمنة الفكرية والحاضرية للإنسان السودأني وصياغته من, جديد فكرياً وثقافياً علي النهج الحديث ,الذي لا يستجيب لغير سلطان العقل !. أي بمعني آخرعقلنة الحياة الإجتماعية والسياسية والإقتصادية والثقافية والدينية للمجتمع السودأني بشكل جذري لا مكان فيه لوزير يتلو علينا كتاب الله بدلاً من سرد الحقائق الرقمية ضمن تقريره المالي أمام البرلمان السودأني .نريد كتاب الله في بيوته ولاغرأضه الروحية الغيبية االمقدسة لا أن ياكل وزير المالية أموالنا بالباطل ثم يصدُنا عن محاسبته بالتستر بقرأءة آيات من كتاب الله أمام مجلس الشعب لصرف أنظارنا عن ما نهب وسرق من قوت الشعب السودأني . وكذلك يفعل بنا غيره عندما يطلب القوم منه تبيان ما صرفه من عائدات بترول الشعب السودأني علي المصلحة العامة . وبدلاً من الحديث بالارقام يلجاء كل هولاء الهرأطقة إلي الإسلام لتبرير شر أعمالهم . إن عهد الدولة الثيوقراطية قد ولي زمانها, نحن في عصر الدولة العلمانية الديمقرأطية المدنية الليبرالية الحرة ,القائمة علي مبادئ إحترأم حقوق الإنسان والعدألة الإجتماعية والسياسية . لا علي أساس العرق واللون والدين وحور العين!. ما عارف إذا كان أخونا المعلق بإسم كاروري وغُرأب عين شمس وكتيبة الغربان الإلكترونية التي تقاتل إلي جانبه لإسكاتنا أو لإغتيالنا معنوياً ونفسياً و إجتماعياً قد فهموأ رسالتنا في هذه الحياة .أم يريدونا أن نتجوز ونجيب العيال ونعيش حياة (التيوس!) ذي ما هم عايشين بالقاهرة (تويس وغنمات في قفص السعادة الزوجية عفواً التعاسة الزوجية !)ما لاقين حق البصل ! يوم مع المؤتمرالوطني ! ويوم مع البص الشعبي ! وما أكثرهذه الزيجات (التيسية التعيسة بالقاهرة !) في هذأ الزمان .وهذه هي العقدة الاهم بالنسبة لي يا تيس (أبو ألامين) كما يقول أهل الفاشر!أخونا ألقال إسمة (أحمد محمد أحمد سالم ) أس عقدتي !!هو ليس في الزوأج (التيسي التعيس!! ) ولكن يكمن في كيف نصون هذه الحياة الزوجية بما يلقيق بمعني الزوأج البشري الحقيقي مش (عقد قرأن التيس بالغنماية ! )ويا دنيا فيك ما فيك شويه عنقالة من الحفاة وأنصاف المتعلمين ! عايزين يبقوأ أطباء نفسيين آخر الزمان /لعبدالرحمن صديق هاشم بالقاهرة لانه كتب مقالأً فعجز القوم عن مقارعتة بالحجة و البينه.! فلجاوءالي حيله أقبح من وجوهم السودأء! ولذلك أقول لهم العقدة ألاهم هو أن تفشل بعد هذأ الزوأج (التيسي التعيس !!) فتاكل بت الناس ! من ثديها وأنت حي تُرزق في هذه الدنيا يا (ديوس!) لا تعتقد بانك قد أكملت نصف دينك بإمراة صالحة نحن نعرف تاريخها بالقاهرة فهي( عاهرة دأعرة!) وأنت مغشوش ياخ هي مفتوحة من زمان يا ( مفتح إنت !!) فقد فض بكارتها أرباب الساعاتي ! بعد أن أوهمها بإضافتها زوجاً لها لملفه بالمفوضية لانه موطن في أميركا. وبالتالي سيغادران القاهرة معاً إلي أميركا ولكنه ما أن فض بكارتها حتي رمي بها علي قارعة الطريق. فكانت من نصيب أخونا (بقايا بغال مطاريد أمنجية !المفاصلة الميمونة من أبناء الحركة الإسلامية الدأرفورية الفاشلة بالقاهرة) فانطلي علي الجاهل قليل الخبرة بأمورهن ,بانه قد وجدها بكرة وما دري أنها بكارة ( إصطناعية من صبغة صباع ألامير!!) فإن كيدهن عظيم ولولا إحترأمنا للقارئ لاسهبنا في ذكر الكثير من القليل! .وليست المشكلة مع /عبدالرحمن صديق هاشم كرو ألرغبة والقدرة علي الزوأج البشري ! ولكن علي الحياة ما بعد الزوأج ! في أن لا نُورث أبنائنا كل هذا الذل والهوأن يا هوأن ومن يهن يسهل عليه الهوأن !. ولكنني أدري جيداً وأمثالك من الذين صدقوأخيالهم المريض فظنوأ بانني أعاني من عقدة عدم مقدرتي علي الزوأج !. ومن عقدة عدم مقدرتي علي درأستي الجامعية وألاهم بلغت الخمسين من العمر !بالنسبة للجامعة أنا استاذك! أسكت ولا كلمة !اقسم بالله وغصباً عنك وأنت تدري بذلك في قرأرة نفسك أستاذك الجامعي مش متوسطة يا أهبل. وقُل للعنقالة المعاك الشاركوا في كتابة التعليق بإسم ( أحمد محمد أحمد سالم ) إذا أصلاً مفهوم الزوأج في عصرنا الحاضربالنسبة لهم هو الإقترأن التقليدي التيسي نسبة للتويس من (قطيع الاغنام) بين الذكر والانثي بصدأق معلوم لكان لي من (التيسات) مثني وثلا ث ولكنني حرصتُ كغيري من الناس أن يكون إكمال ديني بالطريقة البشرية المتحضرة وليس الطريقة (التيسية!المتعثرة!) السائدة بين بعض من غُربأن ومطاريد المفاصلة الميمونة !من أمنجية الحركة الإسلامية الدأرفورية بالقاهرة .القارئ المحترم والقارئه المحترمة أعتزر لما بدرمني من ,خروج علي النص! ولكن كما تعلمون لا شئ يردع الدهماء وسُفهاء القوم من دعاة التغيير غير الحقيقة العارية والمباشرة والصريحة .كما أرجو من القرأء أن يأذنوأ لي ما وسعهم ذلك أن أرد علي سؤال سخيف ظل يردده علي مسامعي سُفهاء القوم من العامة والدهماء والرجرجة من أنصاف المتعلمين من شاكلة البقلة الحمقاء من أبناء جلدتي بالسودأن.وهو سؤال غريب جداً ! لا تتوقعه إلا من سودأني سوأء كان دأرفوري أو غير دأرفوري . ومع علم السائل بأن لكل إنسان حر الحق في إختيار طريقة حياته الخاصة بما يتناسب طموحاته الشخصية و إمكانياته الذاتية و الحق في أن يختار البلد الذي يرأه مناسباً للعيش فيه بكرأمة وجدأرة . إلا أن الغوغاء والمتطفلين من القوم يطلبون منك دائماً أن تعيش علي هوأهم فإذا كنت معهم في السودان يقولون لك والله الوضع العام المعيشي والامني في البلد بقت صعبة ! و إذا غادرت البلد بسبب هذه الصعوبة الظاهرة لحال البلد الامنية أو السياسية يقولون لك ياخ قاعد تعمل شنو تعال أرجع البلد. وهم يعلمون علم اليقين بان حال البلد ما زال وأقف والمؤسف أن يستوي في هذه النظرة القاصرة العامة والخاصة في السودان هولاء الرجرجة من بغاثُ القوم يلحون دائماً علي الناس بالعودة إلي البلد وهم يعلمون علم اليقين سلفاً ما حاق بالبلد في العقدين الماضيين من محن .وما تمر بة البلد من دمار ومن أزمات إقتصادية طاردة إندثر معها الطبقة الوسطي في السودأن وبات الحياة لغير المُنافقين من البشر في السودأن أمر مستحيل مع إحترأمنا للقلة القليلة من الشرفاء .القارئ الكريم أنا أحب وطني وأهلي وبلادي ولذلك أقول لهولاء ما قاله الشاعر :-
والله ما زأل عبق الليالي والايام الخوالي * يدندن بأعزب الالحان في الوجدان .
فكان الإنسان وما زال يافعاً * يشدة سهم الشوق نحو الأوطان
أملاً في لقاء الأحبه والصحاب* من الرجال في دنيا ماعاد فيها للنبيل مكان
وبكل تأكيد كلنا يُشدنا سهم الشوق إلي الديار للعيش بين الاهل والصحاب ولكن هيهات هيهات العيش بين الاهل والعشيرة ,لامثالنا من الناس الذين أفنوا زهرة شبابهم طوأل عقدين من الزمان يحلمون ويتطلعون نحو سودان حديث و متحضر يسودة الرفاهية والرخاء والحريات. بعيداً عن قيود الدين و أغلال الجهل الفكري والثقافي .سودأن يقوم علي أساس المواطنة ثم بعد ذلك ياتي دور ألاديان من أجل سعادة الإنسان. مش سودان كله حروب وماسي ودمار وسرقة وخرأب ونفاق .وعنصرية بغيضة وجهل مطبق .وإنكفاء علي الذات وعزلة وحصار دولي وإنفصال للجنوب . وإستغراق دائم في مجاهل أوهام سلفية لا صله لها بحياة الإنسان السوداني البته في هذأ الكون المجهول!. لقد كنا وما زلنا نتطلع لبلد ومجتمع , يسير علي نهج عقلاني , في تفسيرة لمعني الدين والحياة ,حتي لا يكون السودأن كله مهاجر ودجال قاتل, أو مقتول, سارق أو مسروق.أقول لهولاء التُعساء من المتطفلين وأنصاف المتعلمين من أهل الهامش أين تريدون مني أن أعيش في حالة عودتي إلي السودأن والموأطن, والوطن بهذه الحالة الماساوية البائسة أتريدون أن أعيش في (إست أمهاتكم!) أم أين إذ جاز لي القراء المحترمين بهذا التعبير.البلد ولي الأمر فيها يرقص بلا حياء ولا إستحياءأمام كاميرأت العالم كله .! البلد الشرطة فيها تعتدي علي النساء والرجال في مجالس العزأء .بلد هجرها كل صالح طامع في الجنة. هجرها الصالحين من رجال الدين وأهل العلم والعلماء !.بلد يسكن مع الناس في شرقها وغربها ,وشمالها وجنوبها الجوع والفقر والمرض ,والجهل و الفساد و الإستبدأد . بلد لا تعرف فيه من الوالد ومن المُولود بسبب طغيان القيم المادية علي القيم الاخلاقية والعرفية الموروثة !.ولا تعرف (البنت من الولد!) بسبب إزدواجية الادوار والاحلام والطموحات والتطلعات المستقبيلة لاجيال المستقبل. بلد بات من الصعب فيها معرفة(من الرجل ومن المراة!) فقد اصبح الرجل اكثر إنطواءاً وجبناً في مواجهة تحديات الحياة فاصبح ضعيفاً امام المراة التي إتسمت شخصيتها الجديدة بالمروءه والإيثار والشهامة و الإقدام وكم من مرة خرجت المراة السودانية للشارع تطالب بحقوقها وبحقوق الرجال الذين اصبحوا اشباه رجال في هذه الايام .بلد يسودها حالة عامة من إنيهار لمنظومة القيم الاخلاقية والإجتماعية( (State of breakdown of the value system) التي عُرف بها مجتمع أهل السودأن في غابر الازمان . بلد في كل صباح يسفك فيها الدماء بغير حق ولا تسمع فيها غيربكاء و نوأح لا ينقطع طول المساء القارئ والقارئة المحترمين هذا راي وتقديري وتقييمي الشخصي للسودان من خلال مشاهداتي وملاحظاتي وتجاربي طوال العقدين الماضيين! وقد يري آخر الصورة بشكل مختلف وقد يقول قارئ آخر أن ما ذهبتُ إليه في تحليلي الشخصي عن واقع حال أهل السودان تجن علي الحقيقة وليس السودان كما تصورت ولكن بين هذأ وذأك يبقي الايام و الوأقع المادي العملي الملموس للمجتمع السودأني هو الفيصل بيننا جميعاً.المهم يريد مني هذا الغُرأب أن أشد الرحال وأعود أدرأجي إلي أرض الوطن. نعم سأعود يوماً إلي الوطن عندما يكون الوطن وطن لنا جميعاً !خالياً من البغي والإستبداد الفكري والسياسي والعنصرية البغيضة. فقد كنتُ بالامس القريب أخي القارئ بارض الوطن الذي قال فيه أحد المُعلقين في تعليقه بانني عدت بعد عقدين من الزمان !ولم استطيع التكيف مع النفاق فعدتُ أدراجي مسرعاً مرة أخري أبحثُ عن الحرية ورأحة الضمير بدلاً من المزلة في وطني وبين أهلي وعشريتي فالموت ولا المزلة يا أيها الذليل الجاهل !. إن ما يبقينا خارج الاوطان طوأل هذه السنين ليس بسبب البحث عن ما يسد رمقنا بالهجرة إلي أميركا أو إلي أوربا بقدرما نبحثُ عن الحرية وعن العدالة. وأن يكون السودان بلد مثل أميركا لكل منا الحق أن يحيا ويعيش بكرامة عليها بغض النظر عن العرق واللون والدين . نحن السر العظيم غايتنا الحرية ولا شئ سوي الحرية ولا قيمة للمرء في الحياة بلا حرية .علي هولاء أن يسمعوا ويعوا ما يردده في هذه الايام,عشاق الحرية من شباب الثورة السورية الفتية من شعارات ضد الطاغية الاسد ( سورية بدها! حرية والموت ولا المزلة !) ما عارف إذا كان أخونا غُرأب عين شمس الاغم ! والنمس المُرقط اللئيم بارض اللواء ! وبومة حي الزيتون الخشيم ومن شاكلهم من البقلة الحمقاء بقاهرة المعز !) يعرفون معني الإنسان الحر والعيش بحرية وكرأمة في الحياة أم لا ؟غالب ظني يعتقدون أن الحرية هو قدرة الرجل علي إتيان المراة ليلاً أو نهاراً ويجيب منهاعيال بعدين الله كريم الحرية سهلة !.أما نحن السر العظيم !لا نبحثُ عن حياة القصور والحريم نحن نبحث عن الكنز العظيم عن الحرية فالحرية لا تباع بثمن. أما عن من قال من المُعلقين /عبدالرحمن صديق هاشم عاد بعد عقدين من الزمان إلي السودان أنا أساله وأسال كل من يشغله هذا السؤال من الخاصة والعامة من الاصدقاء والاقرباء والحاقدين والحاسدين والذين يعلمون علم اليقين. بأنني لا أعيش في غربتي علي حساب أحد منهم لا في رزقي ولا في نومي ولا في مسكني ولا في مشربي والغربة سترة حال! فاين يريدون مني أن أعيش في السودان إذا ما عدتُ قبل عقدين من الزمان ! وحال السودان سواء في شرقه أو غربه أو في شماله وجنوبه لا يخفي علي أحد! .أليس العيش بين ليبيا وسوريا ومصر أهون من العيش في (إست أمهاتكم )يا غُرأب عين شمس الاغم والنمس المرقط اللئيم بارض اللواء وبومة حي الزيتون الخشيم ومن شاكلهم من دهماء الهامش ! . ختاماً اشكر كل من علق علي مقالي( بيان حماد! الكاذب والبطولات الوهمية لمنعم سليمان بالقاهرة! ) فالتزم بحدود النص ولم يخرج عن موضوع المقال مرأعياً ضوابط و أخلاقيات النقد البناء بعيداً عن التجريح أو التقديح .و أخص بالشكر هنا الاخ الذي علق بإسم (تيرأب)(Tirab) في تعليقه الذكي والذي أصاب به كبد الحقيقة , وبكل صدق و أمانة لم أكن أعلم ببعض من التفاصيل المخجلة عن تاريخ العاملين بمركز درأسات السودان المعاصر بليبيا .إلا بعد إطلاعي علي هذا التعليق الرائع والذي نسبهُ أحد القراء من شاكلة البقلة الحمقاء لشخصي وهو أمر غير صحيح فانا لا أعرف أي من المُعلقين بصورة شخصية مسبقة لطالما لم يذكروا في تعليقاتهم أسماءهم الحقيقية . وكم سعدتُ إلي تعليق من (طرف محايد) رداً علي الُسفهاء حيث قال ( كلكم كذابين لانو الكلام مكرر بنفس الطريقة انحنا صدقناهو!) اشكركم واتمني أن نلتقي . كما ضحكت كثيراً من قلبي ! عندما طلب أحد المُعلقين مني أن أذهب إلي هولاء المُعلقين وأقول لهم لقد (جاني جن! بالليل) عشان تجي الحاجة ( عوضية!) يمسح لي بسبحتها (صلعتي الفارغ دي !) جميل منك يا صاحب التعليق المحترم حقاً شكراً لهذه الطريقة الساخرة الذكية الراقية المميزة في الرد علي الناس عندما يعبرون عن آرائهم بالكتابة علي وسائل الإعلام العام يجب علينا أن نختار العاقل من الكلام والمهذب من الافكار و المفردات والالفاظ . وأن لا نفتح جبهات لسجال لفظي جارح لمشاعر الآخرين بالتحشر في خصوصيات الغير لتفريغ القضايا المطروحة للحوأر العام من مضمونها السامي .وعلينا أن نتذكر دوماً عندما نكتب باننا جميعاً أبناء وطن وأحد ليس بيننا أحقاد أو عدوأت شخصية !فقط نحن نختلف في الرأي وإختلاف الرأي لا يفسد للود قضية. خارج النص : ( الكلام.. ده كتبوأ لي.. وأحد ود عرب من ناس ..المؤتمرالوطني ديل ..!)
أ/ عبدالرحمن صديق هاشم كرو
مراقب للشأن السودأني.
ناشط بالمجتمع المدني السوداني
بالمهجر .
مدير مركز الوفاء الثقافي .
00202100984926


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.