الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
قبائل وأحزاب سياسية خسرت بإتباع مشروع آل دقلو
النصر الشعديناب يعيد قيد أبرز نجومه ويدعم صفوفه استعداداً للموسم الجديد بالدامر
المريخ يواجه البوليس الرواندي وديا
ريجي كامب وتهئية العوامل النفسية والمعنوية لمعركة الجاموس…
لجنة أمن ولاية الخرطوم: ضبطيات تتعلق بالسرقات وتوقيف أعداد كبيرة من المتعاونين
فاجعة في السودان
ما حقيقة وصول الميليشيا محيط القيادة العامة بالفاشر؟..مصدر عسكري يوضّح
"المصباح" يكشف عن تطوّر مثير بشأن قيادات الميليشيا
هجوم الدوحة والعقيدة الإسرائيلية الجديدة.. «رب ضارة نافعة»
هل سيؤدي إغلاق المدارس إلى التخفيف من حدة الوباء؟!
الخارجية: رئيس الوزراء يعود للبلاد بعد تجاوز وعكة صحية خلال زيارته للسعودية
الأمر لا يتعلق بالإسلاميين أو الشيوعيين أو غيرهم
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يستقبل رئيس وزراء السودان في الرياض
شاهد بالفيديو.. فنانة سودانية تنفجر غضباً من تحسس النساء لرأسها أثناء إحيائها حفل غنائي: (دي باروكة دا ما شعري)
الخلافات تشتعل بين مدرب الهلال ومساعده عقب خسارة "سيكافا".. الروماني يتهم خالد بخيت بتسريب ما يجري في المعسكر للإعلام ويصرح: (إما أنا أو بخيت)
شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء مثيرة.. تيكتوكر سودانية تخرج وترد على سخرية بعض الفتيات: (أنا ما بتاجر بأعضائي عشان أكل وأشرب وتستاهلن الشتات عبرة وعظة)
تعاون مصري سوداني في مجال الكهرباء
شاهد بالصورة والفيديو.. حصلت على أموال طائلة من النقطة.. الفنانة فهيمة عبد الله تغني و"صراف آلي" من المال تحتها على الأرض وساخرون: (مغارز لطليقها)
شاهد بالفيديو.. شيخ الأمين: (في دعامي بدلعو؟ لهذا السبب استقبلت الدعامة.. أملك منزل في لندن ورغم ذلك فضلت البقاء في أصعب أوقات الحرب.. كنت تحت حراسة الاستخبارات وخرجت من السودان بطائرة عسكرية)
ترامب : بوتين خذلني.. وسننهي حرب غزة
أول دولة تهدد بالانسحاب من كأس العالم 2026 في حال مشاركة إسرائيل
900 دولار في الساعة... الوظيفة التي قلبت موازين الرواتب حول العالم!
"نهاية مأساوية" لطفل خسر أموال والده في لعبة على الإنترنت
إحباط محاولة تهريب وقود ومواد تموينية إلى مناطق سيطرة الدعم السريع
شاهد بالصورة والفيديو.. خلال حفل خاص حضره جمهور غفير من الشباب.. فتاة سودانية تدخل في وصلة رقص مثيرة بمؤخرتها وتغمر الفنانة بأموال النقطة وساخرون: (شكلها مشت للدكتور المصري)
محمد صلاح يكتب التاريخ ب"6 دقائق" ويسجل سابقة لفرق إنجلترا
السعودية وباكستان توقعان اتفاقية دفاع مشترك
المالية تؤكد دعم توطين العلاج داخل البلاد
غادر المستشفى بعد أن تعافي رئيس الوزراء من وعكة صحية في الرياض
تحالف خطير.. كييف تُسَلِّح الدعم السريع وتسير نحو الاعتراف بتأسيس!
دوري الأبطال.. مبابي يقود ريال مدريد لفوز صعب على مارسيليا
شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا ود القضارف يسخر من الشاب السوداني الذي زعم أنه المهدي المنتظر: (اسمك يدل على أنك بتاع مرور والمهدي ما نازح في مصر وما عامل "آي لاينر" زيك)
الجزيرة: ضبط أدوية مهربة وغير مسجلة بالمناقل
ريال مدريد يواجه مرسيليا في بداية مشواره بدوري أبطال أوروبا
ماذا تريد حكومة الأمل من السعودية؟
شاهد بالصور.. زواج فتاة "سودانية" من شاب "بنغالي" يشعل مواقع التواصل وإحدى المتابعات تكشف تفاصيل هامة عن العريس: (اخصائي مهن طبية ويملك جنسية إحدى الدول الأوروبية والعروس سليلة أعرق الأسر)
الشرطة تضع حداً لعصابة النشل والخطف بصينية جسر الحلفايا
إنت ليه بتشرب سجاير؟! والله يا عمو بدخن مجاملة لأصحابي ديل!
في أزمنة الحرب.. "زولو" فنان يلتزم بالغناء للسلام والمحبة
إيد على إيد تجدع من النيل
حسين خوجلي يكتب: الأمة العربية بين وزن الفارس ووزن الفأر..!
ضياء الدين بلال يكتب: (معليش.. اكتشاف متأخر)!
في الجزيرة نزرع أسفنا
مباحث شرطة القضارف تسترد مصوغات ذهبية مسروقة تقدر قيمتها ب (69) مليون جنيه
من هم قادة حماس الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟
في عملية نوعية.. مقتل قائد الأمن العسكري و 6 ضباط آخرين وعشرات الجنود
الخرطوم: سعر جنوني لجالون الوقود
السجن المؤبّد لمتهم تعاون مع الميليشيا في تجاريًا
وصية النبي عند خسوف القمر.. اتبع سنة سيدنا المصطفى
عثمان ميرغني يكتب: "اللعب مع الكبار"..
جنازة الخوف
حكاية من جامع الحارة
حسين خوجلي يكتب: حكاية من جامع الحارة
تخصيص مستشفى الأطفال أمدرمان كمركز عزل لعلاج حمى الضنك
مشكلة التساهل مع عمليات النهب المسلح في الخرطوم "نهب وليس 9 طويلة"
وسط حراسة مشددة.. التحقيق مع الإعلامية سارة خليفة بتهمة غسيل الأموال
نفسية وعصبية.. تعرف على أبرز أسباب صرير الأسنان عند النوم
بعد خطوة مثيرة لمركز طبي.."زلفو" يصدر بيانًا تحذيريًا لمرضى الكلى
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
هل كل من يرفض موجهات اسرية وعشائرية هو تاجر للقضية الدارفورية؟؟؟ بقلم الاستاذ محمد عبده بريدوه
سودانيزاونلاين
نشر في
سودانيزاونلاين
يوم 16 - 01 - 2013
اتعجب عندما يتحدث البعض عن حركة العدل والمساواة بقيادة محمد بشر ويصفونها وقياداتها "بتجار القضية" لماذا لم يكن مناوي تاجر قضية عندما انشق ووقع على اتفاقية ابوجا التي وري الثرى عندما مات سريراً "ان جاز التعبير" على اعقاب الانتخابات العامة في السودان في ابريل 2010م.؟ ولماذا لم يكون القائد الراحل خليل ابراهيم تاجر قضية عندما تفاوض مع النظام في ابوجا وفي
الدوحة
بل حضن البشير المجرم الكبير على رأس النظام اما الكاميرات ووقع اتفاقات سرية مع النظام في انجمينا كما وقع على اتفاق حسن النوايا ووقف اطلاق النار؟
الم يك هؤلاء وعلى راسهم القائد المغوار بخيت عبد الله عبد الكريم دبوجو والقائد الباسل اركو ضحية سليمان من ركائز حركة تحرير السودان بقيادة مناوي في حينها؟ والم يفشل اتفاقية ابوجا عندما انسحب هؤلاء من الاتفاق عندما تقوقع مناوي وجعل من السلطة الانتقالية موجهات اسرية وتجارية ورفض المساءلة حول اموال الحركة؟ الم يستند د. خليل بهؤلاء الصناديد الذين رفعوا من مقام الحركة واعطوها القوة للتظاهر بانها اقوى الحركات المسلحة في دارفور؟ الم تقف العدل والمساوة بقيادة جبريل ابراهيم مشلولة دون تحريك ساكن بعد ان انفصل منها هؤلاء الاشاوس الذين كانوا سنداً وقوة دفع لكل من مناوي وخليل وجبريل
فيجب ان يعلم الجميع ان قضية دارفور ليست مربوطة بشخصيات بل الذين يمثلون حركة العدل والمساواة قيادة محمد بشر والقائد بخيت دبجو هم المناضلون الحقيقيون الذين ذاقوا نار الحرب وجاهدوا بانفسهم في سبيل القضية واكتشفوا بان قياداتهم السياسية يخدعونهم باسم القضية ويستثمرون لذلك رفضوا المتاجرة باسم اهل دارفور من هذه القيادات واعوانهم واتجهوا نحو المسار الصحيح للقضية لتنعم اهل دارفور بسلام يتذوق عامة المواطنون ، النازحون واللاجئون ثمره حتى يطمئنون بان هناك من يناضل نضال حقيقي غير مزيف باسمهم وفي النهاية هم الفائزون كمواطنين احرار يتمتعون بمحققات السلام عبر التنمية والتعويض لما اصابهم من جراء الحرب.
ان الذين يشيدون بأمثال مناوي وجبريل ويحاولون النيل من قيادات حركة العدل والمساواة قيادة محمد بشر يجب ان يتطلعوا على تاريخ الثورة في دارفور وما قدمه هذه القيادات من تضحيات مروراً بحركة وجيش تحرير السودان بقيادة القائد عبد الواحد ، مناوي وحركة العدل والمساواة حيث لم يقوى لا حركة تحرير السودان جناح مناوي ولا حركة العدل والمساواة الا بسندهم وعجباً للناس حين ينهزمون!!!.
وللحديث بقية
© محمد عبده بريدوه
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
تفجرت بعد إعفاء القائد العام.. العدل والمساواة.. مطبات الخلاف..!!
تعيين محمد بشير رئيساً للعدل والمساواة
تمرد على التمرد ..!!
لا بد من تقديم اعتذارات فردية وجماعيةلأهل دارفور
رئيس مجلس التحرير الثوري ومسؤول ملف العدالة والمصالحات بحركة التحرير والعدالة ل «الصحافة»:
"دبجو".. انشقاق يقصم العدل والمساواة..!
أبلغ عن إشهار غير لائق