حراسة انتفاضة الشعب السوداني السلمية من السرقة https://youtu.be/jhfertagS78 يجب تنفيذ العصيان المدني و الإضراب السياسي العام الآن لإنقاذ الوطن و المواطنين https://youtu.be/1O1VJ6z4Tp4 لماذا لا تنضم جماعة (تجمع المهنيين) لدعوة لإضراب السياسي العام؟ الشعب سبق الأحزاب، خاصة أحزاب (المعارضة) الساعية للحوار مع النظام، و ترغب في (الهبوط الناعم) قبيل خروج جماهير الشعب السوداني، بلاقيادة حزبية أو نقابية مهنية،إلى الشارع، و لقد تفاجأت جميع الكيانات و الواجهات الحزبية، بما فيها جماعة (تجمع المهنيين) بهبة جماهير الشعب القائد المعلم، التي خرجت تهتف إلى الشارع (الشعب يريد إسقاط النظام) بلا مساومة أو هبوط ناعم و تسوية. ليست هناك مزايدة، على شجاعة الشعب السوداني، و بسالته و قدرته على تحدي رصاص القتلة و المجرمين، و إذا كانت النقابات المهنية، في انتفاضات الماضي، تتوج خروج الثوار إلى الشارع، بإعلان الإضراب السياسي العام، فإن الحكمة والخبرة الثورية، تقتضي أن تنضم جماعة (تجمع المهنيين) لدعوة الإضراب السياسي العام، التي تحقن دماء الثوار، و تؤدي إلي إسقاط النظام، المجرم بأقل خسائر، في الأرواح و الممتلكات. جماعة ( تجمع المهنيين) تسعى لتكرارمحاولة تسليم مذكرة إلي القصر، بعد فشل محاولتها الأولى، في تسليم المذكرة، بسبب إعلاق عساكر النظام، للطرق المؤدية إلى القصر، و التعامل مع المتظاهرين بالرصاص الحي، و الغاز المسيل للدموع، في يوم عطلة الكريسماس الماضية 25 ديسمبر، الا أن إعادة المحاولة في منتصف نهار رأس السنة 31 ديسمبر2018 لايضمن إستلام المذكرة، و حتى لو وصلت المظاهرة إلى القصر، فقد لا تجد من يستلم المذكرة، مثلما حدث في هبة العصيان المدني في نوفمبر-ديسمبر 2016 السلمية،عندما هرعت جماعة حزبية لتسليم مذكرة للقصر، و لم يستلمها موظف الاستقبال بحجة أن الرئبس غير موجود ! ولما كان النظام المجرم يطلق الرصاص الحي على المتظاهرين العزل، فالمسؤولية الوطنية تقتضي، مواجهة الرصاص بسلاح أقوى منه، وهو الإضراب السياسي السلمي، الذي يؤدي لإسقاط النظام بأقل خسائر، بعد رفع الشعب السوداني مذكرته مذ وقت طويل و قال كلمته الدواية ( الشعب يريد إسقاط النظام) ثم خرج إلى الشارع قبل أن تلحق به جماعة ( تجمع المهنيين) و شركاؤها من الأحزاب السياسية، أو كما جاء في بيانها (نعيد التأكيد بأننا في تجمع المهنيين السودانيين مع شركائنا -بالأصالة- في الأحزاب السياسية نؤيد ونساند أي تظاهرات واحتجاجات في كل بقاع السودان، وبالكيفية التي يريد لها الثوار في هذه المناطق) بطبيعة الحال المظاهرات و الإحتجاجات السلمية حق طبيعي للمواطنين يكفله الدستور، و ولا يستطيع أحد أن يمنع المواطنين من الخروج إلى الشارع للتعبير عن إحتجتجهم بالكيفية التي يريدون، و لكن لما كان النظام لا يحترم الدستور و القاننون، فإن المسؤولية القيادية، لمن يتصدون لقيادة الجماهير، تقتضي و الحال هذه، حماية الجماهير، و أرواحهم و ممتلكاتهم، بالسلاح السلمي الواقي من الرصاص، وهو العصيان المدني و الإضراب السياسي العام، المعروف و المجرب في ثورات الشعب السوداني التي أطاحت بالديكتاتوريات العسكرية الغابرة في أكتوبر19644ومارس أبريل1985 فلماذا لا تنضم جماعة (تجمع المهنيين) مع شركائها -بالأصالة- في الأحزاب السياسية لدعوة الإضراب السياسي العام؟ الخميس 27 -ديسمبر 2018 حول الدعوة لإنشاء مركز موحد للمعارضة و لجنة عليا https://vimeo.com/308403953 تعليق على مسيرة تجمع المهنيين -25 - 12-2018 https://vimeo.com/308392267 صلاح مصطفى - في الحادي والعشرين من شهر أكتوبر https://youtu.be/9-qGIx7yMoY لن أحيد و أنا لست رعديداً يكبل خطوه ثقل الحديد https://youtu.be/oZgANQY1-k4 مقتطفات من كتاب - الانتفاضة الشعبية السودانية استراتيجية المقاومة الشعبية السلمية لا زعامة للقدامى شعار " لا زعامة للقدامى" لم يكن مجرد شعار اعتباطي أو "ضد الأحزاب " من حيث المبدأ، و إنما كان الشعب الكبير ضد تكرار تجربة الديكتاتورية المدنية الحزبية الفاشلة، و ضد فساد و عبث النخبة القزمية، التي سلمت الحكم للعساكر، بعد عامين فقط، من الاستقلال، أي أن شعار " لا زعامة للقدامى" من الشواهد على فطنة و و عي و عظمة شعب أكتوبر الطيب العملاق . من سلالة انتفاضة أكتوبر 1964 الأم، خرجت و لا تزال تخرج الانتفاضات السلمية السابقة و اللاحقة في السودان، و قد نجحت انتفاضة مارس أبريل 1985 مرة اخرى، في إسقاط النظام الديكتاتوري العسكري، بنفس سلاح العصيان المدني و الإضراب السياسي العام، الذي تسري روحه، حتى في أوساط العاملين بالجيش و الشرطة و القضاء، كونها مؤسسات تنتمي للشعب السوداني في الأساس، لا للنظام الدكتاتوري الظالم في الوقت الحاضر تبلورت استراتيجية المقاومة السلمية، في نوعين من العصيان المدني عصيان مدني يعتمد على "تجميع" المواطنين بصورة مركزية، في أمكان معلومة، للتظاهر و الاعتصام عصيان مدني يعتمد على التشتيت و هذا النوع من العصيان، لا يمكن السيطرة عليه و يستحيل قمعه، بواسطة الأجهزة الأمنية، و يأخذ عدة أشكال، من أهمها المقاطعة الاقتصادية، و عدم التعان مع الحكومة، بالامتناع عن دفع الضرائب، و بتعطيل أو إيقاف دولاب العمل، عن طريق الإضراب العام. عرمان محمد أحمد: يجب تنفيذ العصيان المدني و الإضراب السياسي العام الآن لإنقاذ الوطن و المواطنين https://vimeo.com/307879376 عرمان محمد أحمد: الانتفاضة الشعبية السودانية و الموقف السياسي الراهن https://vimeo.com/307773649 السودان .. الإنتفاضة الشعبية والحكومة القومية https://youtu.be/gJYZeUA9Fsg عمر البشير يجب ان يتنحي عن الحكم فور https://youtu.be/-bDByEMdDMg السودان .. الانتفاضة الشعبية والحكومة القومية https://youtu.be/gJYZeUA9Fsg انتفاضة السودان.. لا زعامة للقدامي.. https://youtu.be/dMTJKZh4YrY السودان الانتفاضة الشعبية و القائد البديل للحكم الديكتاتوري.. https://www.youtube.com/watch?v=05dq0Zo75FM&index=13&list=PLD9A72A61E7BF8CA3&t=0s ARMAN MUHAMMAD AHMAD: SUDAN POPULAR UPRISING DEMANDS NEW LEADERSHIP https://youtu.be/J1R9iI9PjhM الكابلي ، الجنزير https://www.youtube.com/watch?v=TT3hi8OvZco&list=FL_gmky7UpL162OVYE4Cn6QQ&index=39 حنان النيل : الفينا مشهودة https://www.youtube.com/watch?v=erVys5trLs8&list=FL_gmky7UpL162OVYE4Cn6QQ&index=27 من غيرنا يعطي لهذا الشعب أن يعبش و ينتصر https://youtu.be/hHArFAUKhwA ملحمة ثورة اكتوبر 1964 فى السودان التى اطاحت بالحكم العسكرى الديكتاتورى https://youtu.be/AL8MW8XQfic