عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. ## يقول الكاتب الساخر برنارد شو ( تعلمت الا اتعارك مع خنزير ابدا ,, و ذلك لسبيين ,, لانني اولا ساتسخ ,, و ثانيا لان ذلك سيعجبه ) ## و هذا بالضبط ما نريده من هذا الجيل العظيم من الثوار الذين وصفهم حسين خوجلي بالجرذان .. ## لا تتسخوا بالعراك معه ,, فالوساخة و البذاءة احدي طباعه المتاصلة فيه .. ## لا اقصد وساخة الجسد ,, فالرجل مشهور باستخدام اغلي انواع الصابون المستورد و اغلي انواع العطور المستوردة ثمنها غال و سعرها عال .. ## لن نسال الرجل من اين له بهذه الاموال التي يصرفها علي صابونه و ارياحه المستوردة ,, فربما نال هذه الاموال عن طريق مستثمر كندي ايضا .. ## يا لكرم هؤلاء الكنديين .. ## ينفق الحسين الاموال الطائلة علي نظافة جسده الضخم .. بينما لا يقدر علي عفة لسانه و طهارة يده ,, فهذا ما لا نستطيع ان نطالبه به .. فهذا فوق استطاعته .. لان هذا طبعه .. و ان ادعي عكس ذلك تطبعا .. ## لا كلف الله نفسا الا وسعها .. و كل ميسر لما خلق له .. ## لذا يا معشر الثوار طاهري اليد و اللسان ,, يا من لم تخوضوا في اعراض الناس في صحيفة .. و لم تهتكوا اعراضا في اذاعة او تلفزيون كما يفعل الحسين خوجلي .. دعكم منه .. فما ينتظركم اهم من حسين خوجلي و بذاءاته .. فهو اختار ميدانا ليس ميدانكم .. العهر و الخسة و الضعة .. ## حسين خوجلي يا معشر الثوار هو الجرذ الحقيقي .. و الا لما خاطبكم عبر تلفازه الذى اقامه من سرقة اموالكم .. ثم احتمي بقصره المنيف في الطائف .. ## لم و لن يخرج عليكم وجها لوجه ليقول ذلك في وجوهكم .. لانه جبان و جرذ حقيقي .. فقد هرول ذات يوم خوفا من الطلاب في جامعة ام درمان الاهلية .. ## هرول و اهتز جسده المكتنز الذى غذي من سحت و مال حرام ,, لذا استحق لقب ( حسين خوجلي ,, صحن الجلي ).. ## حسين خوجلي هو الجرذ الحقيقي لانه خاف و جزع من القبض عليه من قبل قوات امن النميري في اواسط السبعينيات من القرن الماضي .. مع ان السجن بشهادة جميع المعتقلين كان مريحا و لم يكن به اي تعذيب .. و يقترب لان يكون فندقا .. ## لو كان بسجون النميري تعذيبا مثل بيوت اشباح و سجون نظام الانقاذ الكريهة .. بعد كم من الساعات كان سيصرخ حسين مستنجدا بالسيدة الوالدة ؟؟ ## بين حسين خوجلي و الشجاعة مسافة ما بين حدي الكرة الارضية شرقها و غربها .. ## لقد كتب حسين مرارا و تكرارا مقالات تهاجم اشخاصا بعينهم ,, و لكن ذيلها باسماء سيدات .. مرات باسم ايمان محمد الحسن ,, و مرات عفاف بخاري ,, ومرات باسم هديه علي ,, مرات باسم مريم .. انعم بها من شجاعة .. ## لذا فان ( مريم الشجاعة ) حسين خوجلي لن ينزل الي الشوارع مع كتائب الاسلاميين اصحاب ) الذين تبلغ نسبتهم 98 % من الشعب حتي و ان نزل السيد المسيح عليه السلام من السماء ## كيف تطالبون كائنا يدعي انه رجل مكتمل الرجولة و هو يندس وراء اسماء صحفيات ؟؟ ## بينما شمائل النور و اخواتها الكنداكات العظيمات من الصحفيات ينزلن الي الشوارع مع هذا الجيل العظيم من الثوار .. ينزلن باجسادهن و ارواحهن و ليس عبر مقالات يتدثر صاحبها خلف سيدات كما فعل مدعي الشجاعة ,, احد اشباه الرجال و لا رجال .. الحسين صحن الجلي .. ## يصف الحسين خوجلي الثوار بالجرذان لمجرد انهم ثاروا علي نظام فاشل و قمعي و افقر البلاد و العباد و استمر 30 عاما من الفشل.. و قد ثار علي النميري الاخ الاكبر لحسين صحن الجلي .. طالب الطب حينها و الاخ المسلم عبدالاله خوجلي و قتل في دار الهاتف ضمن ما يعرف باحداث المرتزقة سنة 1976 .. هل يعني حسين خوجلي ان اخاه الاكبر رحمة الله عليه و الذى سمي من قبل رجال حزب حسين ب( صنديد دار الهاتف ) .. هل يعني حسين ان اخاه كان جرذا ايضا ؟؟ ## لن نقول ذلك عن المرحوم باذن الله عبدالاله خوجلي ذلك .. و ان طاش سهم حسين اخيه نحوه .. فهو رجل قتل من اجل فكرة .. و ان كان اخاه الذي اقتات علي مقتله قد عاش و ضيعا من اجل فكرة ايضا .. الخوض في اعراض الناس .. و السرقة و اكل اموال الناس بالباطل .. الذين ان ثاروا عليه و علي حزبه البغيض سماهم جرذان .. ## حقا ان الوضاعة مع حسين اكل السحت ليس لها قاع .. اليس كذلك يا صاحب ايام لها ايقاع ؟؟