أنجيلا ميركل .. هى مستشارة المانيا ..المنصب الرفيع .. فى السياسة الالمانية .. وترأس ايضا .. حزب الاتحاد الديمقراطي .. المسيحي .. المسيحي .. وظلت متألقة منذ العام .. 1990 أنجيلا ميركل .. عالمة الكيمياء ..عرفت باكرا التعامل مع المعادلات السياسية والفلزات .. والتركيبات للامة الالمانية … وهى القادمة ..من المانيا الشرقية ..دولة الكفاف .. وقدر ظروفك .. ...تقود أنجيلا دولة الثراء والمال .. والسيارات الفاخرة والثقيلة .. استطاعت أن تظبط ..طرفى المعادلة باضافة العناصر لكل طرف .. عرفت ..أنجيلا ميركل .. أن الوزارت السيادية .. فى المجتمعات الحديثة .. هى المرأة .. والشباب ..والبيئة .. وتسنمتها..بجدارة ..اضافة الى الصحة والتعليم .. البلدوزر ..هلمت كول .. المستشار السابق .. ايضا .. من نفس حزبها .. الديمقراطي المسيحي .. أزال حائط برلين .. الذى أبكى الجميع .. وطرحه أرضا .. وابقى جزء منه ..للسياحة ولمن يريد .. أن يقول ..قفا نبك .. من ذكرى حبيب .. زادت انجيلا ميركل ..فى سرعة التفاعل .. وكانت العامل المساعد .. وتوهجت المانيا حيرتنى ..سيرة أنجيلا ميركل .. ذات الاسم الكنسي ..(أنجيلا ) .. ابنة عالم اللاهوت .. ورأس الكنيسة الانجيلية . ..هى أيضا سليلة بحر العلوم الدينية .. ونالت الوسام الصليبى الكبير ..لكل من المانيا وايطاليا ..والنرويج والبرتقال ..وتدهشك .. أنجيلا أيضا .. من ظلال وعرق بولندا الاشتراكية .. وترعرعت فى المانيا الشرقية .. حيث كان يهيمن عليها مخابراتيا .. شبل الشيوعية فى ذلك الزمان .. بوتين .. سبحان الله .. تقابله فى النهائى.. بعد التصفيات .. وهو يرأس روسيا وعاد الاحبار .. والكردنالات .. بترانيمهم .. وابخرتهم .. . أثبتت .. انجيلا ..للجميع أن الدين ليس أفيون الشعوب …. بل ربيع القلوب .. وكانت فرية وحديث افك ... حيث تتألق وتتوهج الان قرابة الثلاثة عقود ..والايمان مكانه القلب .. سالت نفسى .. هل أصبحنا نحن الضالين والمغضوب عليهم .. ؟ الغرب لا يريد لنا الديمقراطية .. أو اسلام سياسى ..بينما تحاصرنا بمدارس التبشير .. .. هل أحزابنا دلفت الى السياسة ..من أبواب القداسة .. الصادق .. أخذ الحزب فى شنطته ..واختار ابنته .. مريم المنصورة .. تتألق فى المحافل .. والمنابر هل جاءت برطبا جنيا .. من رام الله .. ومريم الاخري .. فى الميرغنية .. فى سردابها .. وأضواء الشموع .. توزع البركات .. والبسمات .. وفاطمة أحمد ابراهيم .. بنت البيت الصالح .. محتشمة .. وكانت فى صلاتها .. وكتابها الكبتل .. والترابي .. أخذ اتجاة المحصلة ..والده اتخذ له اسم حسن ..تيمننا .. بالسيد الحسن فى كسلا .. وتزوج ابنة ..الانصار ..بشرنا .. بالتوالى السياسي .. .. ووعدنا .. بالمنظومة الخالفة .. ومحمود .. يبشرنا بالرسالة الثانية ... ام اسلامنا قشرة .. لا عمق له فى حياتنا .. لكن نجح.. مهاتير و اوردقان .. اقتصاديا .. واجتماعيا .. .. والبشير .. معالم الطريق .. قادته الى ان يطلب الحماية الروسية .. كذلك هناك مجموعات .. بشرتنا .. بعذاب فى سطح الارض .. وباطن الارض .. ينتظرنا الثعبان الاقرع والاشجع .. وشعارهم ..عائد عائد يا مسيح .. لتطهير الارض .. ام نضرب الطبل ونرجحن .. وننتظر المدد .. من اولاد الذوات .. أنجيلا ميركل .. عالمة الكيمياء .. يهمها التفاعل .. وقوانين الحركة .. تزوجت مرتين من علماء الفيزياء .. والمسيح ربيع قلبها .. وملكة بريطانية .. راعية الكنسية .. وفرنسا .. يحذرون تركيا من الدخول فى النادي المسيحى .. حيث البابا ..ورهبانه معتكفين .. فى الفيتكان .. السلاح يرسل .. لنقتل الحوثي .. والاصلاحى .. ويقتلنا الحوثى .. وهم فى تقية .. مع ايران الفارسية ..يشرعون لها النووي .. وتدخل دولة الخلافة .. فى بغداد ودمشق .. وتدك حمص وحطين .. أفتونا يا أهل الصواب .. والصلاح .. نجحت .. انجيلا ميركل .. المسيحية الشيوعية .. وكوشنر .. بطاقية يهودية .. تزوج ابنة ترامب .. راس .. الديمقراطية .. واسماء محمد .. وزيرة الخارجية .. وضعت لاءات الخرطوم فى برطمانية .. و سير ..سير يا بشير الى الجنائية .. ويكتب لنا .. دكتورنا حمدوك .. الغائب العائد .. روشتة دواء . . من الصيدلية العالمية .. الرف السادس .. علاج .. للشرطة والجيش والحروب .. والحروق .. والصياغة .. ويقول .. يا قوم .. نحن ما زلنا فى تمهيدي .. نعانى من اليرقان .. وصفار .. فى العيون . . ياخذ منا الذهب الاصفر .. للامارات نبتعد عن الاساطير .. والبرهان .. خلسة الى عنتبي ... يسلم على العدو ويتفرج عليه .. تطير .. الخفافيش .. وطيور الظلام عابرة .. سماواتنا .. شكرا حمدوك لحل المشبوك .. اعطيتنا .. كية من نار .. فى معصمنا ... سبعون عاما لم نختتن .. لكن .. اليوم نختن .. تيمننا بختان ابينا ابراهيم .. بعد السبعين .. بدون بنج .. ونبكى عند حائط البراق والدليل برهان .... طه احمد ابو القاسم ...... …. [] عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.