عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. (1) ليس كل من يغنى مطربا.بالمناسبة الطائر العندليب.لا يتناول رزقه.من الغناء ومن ترديد اغانى الاخرين. (2) الخوف يجعل البطة أسرع من الارنب.ويجعل ايام الفترة الانتقالية تمر مر السحاب. (3) الحقيقة المرة(سؤ اوضاعنا كلها)خير الف الف مرة من عسل(الكيزان) (4) لا تُعلق كل احلامك وامالك واهدافك.على المجلس السيادى او الحكومة المدنية الانتقالية .دع بعض احلامك وامالك واهدافك فى يدك.ولا تنسى الشارع.فانه لك وجاء.. (5) الديمقراطية مذاقها حلو.ووجهها جذاب وحميل.أنظر الى الوجوه الجميلة الحسناء التى تطل عبر الفضائيات السودانية وخاصة تلفزيون السودان.الذى بدأ مسيرة التغير نحو الافضل والاجمل.ولكن هنا نسجل صوت لوم.ونرفع اصبعنا إعتراضا.على شعار برنامج عزيزى المشاهد.ففى هذا الشعار القديم(الذى حضر سنوات عديدة مع الحزب البائد)عبارة تقول للمشاهد(ليك الحق فى كل ماتشاهد)ومعلوم بان المشاهد لم يكن مختارا فيما يشاهد.بل كان مفروض عليه المشاهدة والمتابعة.هذا الشعار الديكاتورى يجب مراجعته. فهو وجه من وجوه الديكتاتورية القبيحة والكالحة. (6) كاب الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان(وباقى الكابات الاخرى)لن تحميه من الصداع ومن سماع صوت الاحتجاجات الشعبية والثورية.اسهل كلمة يرددها الشعب.أرحل!! (7) ايام الفترة الانتقالية.ضيقة جدا.ولكن ضيق العسكر بالثورة والثوار.أضيق منها. (8) الايدى الناعمة (شبابا وشابات)لا تحب الاعمال الشاقة.ولو كان تجهيزا (لفتة فول) (9) حكومات حزب المؤتمر الوطنى البائد.كانت تطالب باستخراج شهادة وفاة للميت.بينما لم تكلف نفسها ولم تسأل كيف كان يعيش المرحوم؟نرجو من حكومتنا الحالية ان تكلف نفسها وتسأل كيف يعيش الناس.لا كيف يموتون.؟ (10) لا خيل عندك تهديها ولا مال.طيب يا اخى ماتسكت.وتترك الكلام الكثير..مثل كثير من المحللين السياسين والرياضين ومن لف لفهم.بالمناسبة إذا صار كل الناس محللين (من كل نوع او جنس)فمن يزرع لنا البامية؟ولدينا محللين سياسين(لوايق مثل البامية) (11) الكلب كان يحلم باللحم.ثم تنازل للمرة الاولى فصار يحلم ب(الشخت والجلافيط)وتنازل مرة ثانية.فصار يحلم بالعظام وارجل الدجاج.التى شاركه الناس فيها.فصاروا يصنعون بها كثبر من وجباتهم.أخشى أن يأتى يوما(ليس ببعيد)وتصبح كلابنا نباتية!!بالمناسبة إذا كنت تعيش وسط غابة من الكلاب.فعليك ان تتعلم النباح.او هز الذيل.اوالتمسح بالاخرين. (12) من إعتاد على العيش لمدة ثلاثة عقود.فى ظل من لهب.اى فى ظل احكومات حزب المؤتمر الوطنى البائد.ورئيسه المخلوع.يستطيع العيش حتى فى الجحيم.دعك من العيش والتاقلم من الاوضاع الحالية(الحارة شديد)وكل ذلك يهون.ولا عودة للوارء الى ايام الكيزان.إلا لاخذ الدروس وأيها الكوز.المقصوص الاطراف.متى تفوق من احلام البقظة.الى تراودك كثيرا؟وأصحى يا(كوز)عشان نسألك(أوراث أنت للشعب السودانى.ام وصى عليه؟) (13) الانبراش.سلوك متبادل بين الدأئن والمدين.فالذى يريد ان يقترض من شخص ما بعض المال.فانه ينبرش له إنبراشة 180درجة.حتى يحقق مراده.ولكن عند السداد. يتم تبادل الادوار.فينبرش الدائن للمدين حتى يسدد ماعليه من دين.وهنا لدينا كثيرون من الذين كانوا (ومازالوا)يدينون الحكومة.نجدهم يمارسون(الخنق)كما قال وزير النفط.(انه مخنوق) من هولاء الدائنين.الذين لهم ديون قديمة (تمت جدولتها)وديون جديدة.يريدونها اليوم قيل الغد..ألحقوا السيد وزير النفط.قبل ان يضيق الدائنون الخناق عليه اكثر..اين الصفات والخصال الحميدة التى كانت فى ايام وليال الاعتصام.؟(عندك خت ماعندك شيل.)تعالوا نساهم فى تسديد تلك الديون.حتى نفك رقبة الوزير.من تجار وسماسرة الوقود.(واعتقد غير جازم انهم هم ذات تجار وسماسرة العهد البائد.)وحتى لا يمسكوا الحكومة المدنية الانتقالية من يدها التى توجعها.