عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. (1) إرتفاع اسعار الصابون(حمام او غسيل او هدوم اوعدة)لا شك عندى.ان من يقف وراء ذلك الارتفاع.(كيزان وسخة)لا تحب ولا تعرف ان النظافة من الايمان. والكوز الوسخان.يحتاج الى الصابون.قبل الريحة والبخور!!. (2) كلما سمعنا.بفساد حزب المؤتمر الوطنى البائد.الذى تشيب له الولدان.وتضع كل ذات حمل حملها.من هول من تسمع وترى.من مثل هذا الفساد.فعندما نسمع عن فسادهم.فلا يسعنا إلا نقول.حزب المؤتمر الوطنى مدينة الفساد.والمخلوع البشير بابها!! (3) المواطن فى ذمة حكومته.تمنعه مماتمنع منه.أبناءها ونساءها.وجميع اهلها واقاربها. إلا من أبى.وقيل من يأبى أيتها الحكومة؟قالت اولا من أطاعنى وعمل بكل الارشادات الصحية والتوعية.فهو فى ذمتى.ومن لم يعمل بتلك الارشادات والتوجيهات.فقد ابى.فلا يلومن إلا نفسه.فمتى ترى الحكومة المدنية الانتقالية.من مواطنيها الشرفاء ما تقر به عينها؟ سمعت هاتف من احد القراء الافاضل يقول لى (كل يوم كورونا؟)فنقل له. نعم كل يوم كورونا.حتى يصرفها الله عن البشرية جمعا. (4) إنى أرى أن جائحة كوورنا.تشبه الى حد بعيد (أبو اللصيق)وابو اللصيق.هى عشبة تنمو فى الخريف.كثير شوكها.وكنا ونحن فى مرحلة الابتدائى(الاساس حاليا) كنا نرمى بها كل من يمر من امامنا.بل ان بعض المعلمين نالهم نصيب من تلك العشبة .وهى إذا إلتصقت بملابسك (فووب عليك)وإذا وصلت الى جسدك(وبين عليك) فانك ستصاب بحكة شديدة.فلذلك قلنا انها تشبه كورونا التى إذا إلتصقت بك.فشيلك شيلتك!!فكورونا هذه .فيروس عجيب.يصيب حتى وزراء الصحة.فقد أصيب به وزير الصحة البريطانى.ولم يسلم منه حتى رئيس وزراء بريطانيا.السيد جونسون (وهو نسخة بريطانية من عوير العالم الرئيس الامريكى ترامب)فجونسون هذا. (عامل فيها زى بعض السودانيين.الناكرين للكورونا)فجونسون ماوجد حشد من البريطانيين ومن أنصار حزبه.إلا وقف معهم وسلم عليهم وأخذ الصور السيلفى معهم.وكأنه يحاول ان يقول لهم (كورونا بتاع شنو.انا هسع قاعد امارس حياتى عادى وواقف وسطكم)حتى إصابته الكورونا.فعند ذلك (عرف حاجه)وكان قاب قوسين من الهلاك.لذلك نقول لمكابر افندى.ولشيخ مكابر.وحاجه مكابرة.ليس العجب لمن هلك كيف هلك؟.وإنما العجب لمن نجا كيف نجا.؟. (5) نثمن عاليا جدا.كل الجهود والمساهمات.التى جاءت من كل حدب وصوب.كى تساهم وتساعد فى التخفيف من جائحة كورونا.ولكن نسأل أين مساهمات الفنانين او المؤدين. (الطالعين فى الكفر فى شهر رمضان)والذين مازالوا يسترزقون من ترديد اغنيات عمالقة الغنا.من احياء واموات..أين هى مساهماتهم المالية.؟المساهمة بالمواويل لا تكفى.نريد المساهمة بالاموال.بالمناسبة الاولى. البرامج الغنائية.التى تنزل علينا كالمطر عبر الفضائيات السودانية.فى رمضان.كلها خرجت من تحت عباءة برنامج الاستاذ السر قدور اغانى اغانى.وكلها محاولات لاستنساخ نسخ جديدة ومنقحة .ولكن المشكلة ان (الخامة واحدة)وصارت خامة قديمة ومستهلكة.لا جديد فيها.مع كامل تقديرنا للجهود التى بذلت من اجل شئ جديد.ولكن لا جديد!!بالمناسبة الثانية.بعض هذه البرامج المستنسخة من البرنامج التاريخى اغانى اغانى.تدعوك وبقوة لمصافحة اى مصاب بالكورونا. ولكن اعصر ليك ليمونة بالغة سن الرشد.وتحمل متابعة تلك البرامج.فربما تُكتب من الصابرين او تُكتبى من الصابرات.!!