الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
المباحث الجنائية المركزية ولاية الجزيرة تنفذ حملة أمنية كبري بالسوق العمومي وتضبط معتادي إجرام
"بناء الدولة وفق الأسس العلمية".. كامل إدريس يدعو أساتذة الجامعات للاسهام في نهضة البلاد وتنميتها
بلاغ بوجود قنبلة..طائرة سعودية تغيّر مسارها..ما التفاصيل؟
مونديال الأندية.. فرصة مبابي الأخيرة في سباق الكرة الذهبية
نبيل عبد الله: قواتنا بالفرقة 14 مشاة صدّت هجومًا من متمردي الحركة الشعبية بمحطة الدشول
مباحث شرطة الولاية الشمالية تتمكن من إماطة اللثام عن جريمة قتل غامضة وتوقف المتورطين
كيف تغلغلت إسرائيل في الداخل الإيراني ؟!
أكثر من 8 الاف طالب وطالبة يجلسون لامتحانات الشهادة الابتدائية بسنار
أردوغان: الهجوم الإسرائيلي على إيران له أهداف خبيثة
المملكة تستعرض إستراتيجية الأمن الغذائي لدول مجلس التعاون الخليجي
خسائر ضخمة ل"غانا"..تقرير خطير يكشف المثير
"خطوة برقو" تفجّر الأوضاع في دارفور
الصادق الرزيقي يكتب: الدعم السريع وشهية الحروب التي فُتحت في الإقليم
أنباء عن اغتيال ناظر في السودان
الترجي يسقط أمام فلامنغو في مونديال الأندية
افتتاح المرحلة النهائية للدوري التأهيلي للممتاز عصر اليوم باستاد الدامر.
فيكم من يحفظ (السر)؟
في السودان :كيف تتم حماية بلادنا من اختراق المخابرات الإسرائيلية للوسط الصحفي
من الجزيرة إلى كرب التوم..هل دخل الجنجويد مدينة أو قرية واستمرت فيها الحياة طبيعية؟
هيمنة العليقي على ملفات الهلال
نشاط مكثف لرئيس الوزراء قبل تشكيل الحكومة المرتقبة
الحرب الايرانية – الاسرائيلية: بعيدا عن التكتيات العسكرية
نقل أسلحة إسرائيلية ومسيرات أوكرانية الى افريقيا بمساعدة دولة عربية
والي الخرطوم يصدر عدداً من الموجهات التنظيمية والادارية لمحاربة السكن العشوائي
أدوية يجب تجنب تناولها مع القهوة
شاهد بالصور والفيديو.. الفنان حسين الصادق ينزع "الطاقية" من رأس زميله "ود راوة" ويرتديها أثناء تقديم الأخير وصلة غنائية في حفل حاشد بالسعودية وساخرون: (إنصاف مدني النسخة الرجالية)
إدارة مكافحة المخدرات بولاية البحر الأحمر تفكك شبكة إجرامية تهرب مخدر القات
(يمكن نتلاقى ويمكن لا)
سمير العركي يكتب: رسالة خبيثة من إسرائيل إلى تركيا
عناوين الصحف الرياضية السودانية الصادرة اليوم الأثنين 16 يونيو 2025
شاهد بالفيديو.. الجامعة الأوروبية بجورجيا تختار الفنانة هدي عربي لتمثل السودان في حفل جماهيري ضخم للجاليات العربية
شاهد بالفيديو.. كشف عن معاناته وطلب المساعدة.. شاب سوداني بالقاهرة يعيش في الشارع بعد أن قامت زوجته بطرده من المنزل وحظر رقم هاتفه بسبب عدم مقدرته على دفع إيجار الشقة
رباعية نظيفة .. باريس يهين أتلتيكو مدريد في مونديال الأندية
بالصورة.."أتمنى لها حياة سعيدة".. الفنان مأمون سوار الدهب يفاجئ الجميع ويعلن إنفصاله رسمياً عن زوجته الحسناء ويكشف الحقائق كاملة: (زي ما كل الناس عارفه الطلاق ما بقع على"الحامل")
المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية يؤكد أهمية مضاعفة الإنتاج
المباحث الجنائية المركزية بولايةنهر النيل تنجح في فك طلاسم بلاغ قتيل حي الطراوة
من حق إيران وأي دولة أخري أن تحصل علي قنبلة نووية
أول دولة عربية تقرر إجلاء رعاياها من إيران
السودان..خطوة جديدة بشأن السفر
3 آلاف و820 شخصا"..حريق في مبنى بدبي والسلطات توضّح
بالصور.. زوجة الميرغني تقضي إجازتها الصيفية مع ابنتها وسط الحيوانات
معلومات جديدة عن الناجي الوحيد من طائرة الهند المنكوبة.. مكان مقعده ينقذه من الموت
بعد حالات تسمّم مخيفة..إغلاق مطعم مصري شهير وتوقيف مالكه
إنهاء معاناة حي شهير في أمدرمان
وزارة الصحة وبالتعاون مع صحة الخرطوم تعلن تنفيذ حملة الاستجابة لوباء الكوليرا
فجرًا.. السلطات في السودان تلقيّ القبض على34 متّهمًا بينهم نظاميين
اكتشاف مثير في صحراء بالسودان
رؤيا الحكيم غير ملزمة للجيش والشعب السوداني
محمد دفع الله.. (صُورة) تَتَحَدّث كُلّ اللُّغات
في سابقة تعد الأولى من نوعها.. دولة عربية تلغي شعيرة ذبح الأضاحي هذا العام لهذا السبب (….) وتحذيرات للسودانيين المقيمين فيها
شاهد بالفيديو.. داعية سوداني شهير يثير ضجة إسفيرية غير مسبوقة: (رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم في المنام وأوصاني بدعوة الجيش والدعم السريع للتفاوض)
تراجع وفيات الكوليرا في الخرطوم
أثار محمد هاشم الحكيم عاصفة لم يكن بحاجة إلي آثارها الإرتدادية علي مصداقيته الكلامية والوجدانية
وزير المالية السوداني: المسيرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود "إماراتية"
"الحرابة ولا حلو" لهاني عابدين.. نداء السلام والأمل في وجه التحديات
"عشبة الخلود".. ما سرّ النبتة القادمة من جبال وغابات آسيا؟
ما هي محظورات الحج للنساء؟
قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
آلاف النازحين بسبب العنف في أبيي "في خطر"
سودانيل
نشر في
سودانيل
يوم 09 - 03 - 2011
فر ما يقرب من 25,000 شخص من مدينة أبيي المتنازع عليها منذ مصرع ما يقرب من 100 شخص في أعمال العنف التي وقعت الأسبوع الماضي. ومع وجود مخاوف كبيرة من أن عدم حسم وضع هذه المنطقة الحدودية يمكن أن يؤدي إلى المزيد من القتال، يساور وكالات
الأمم
المتحدة
ومنظمات الإغاثة القلق من أن الموقف الإنساني غير المستقر قد يتدهور بسرعة مما يترك هؤلاء النازحين أكثر عرضة للخطر. وأخبرت مصادر أممية في أبيي شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) أن سكان
المدينة
بدؤوا في التوجه نحو
الجنوب
ليلة 2 مارس بعد أن "تم تدمير قسم الشرطة الموجود في قرية ماكر أبيور المجاورة بالكامل".
وفي تصريح لشبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) عبر الهاتف في 3 مارس، قال دينج أروب كول، وهو أكبر مسؤول حكومي في أبيي، أن "عدداً كبيراً من الأشخاص فروا من ديارهم وأن البعض يقيمون على مقربة من أبيي في حين ذهب البعض إلى أغوك" وهي مدينة تقع على بعد 40 كلم
جنوب
أبيي فر إليها 60,000 شخص من سكان أبيي في 2008 عندما قام الجيش السوداني الشمالي والميليشيات المتحالفة معه بتدمير أبيي.
وتشير التقييمات اللاحقة لموظفي
الأمم
المتحدة
في أبيي أن أكثر من نصف السكان قد تركوا
المدينة
وأن عدد النازحين يتراوح ما بين 20,000 و25,000 شخص. وقد ذكر تقييم مشترك بين وكالات
الأمم
المتحدة
في 6 مارس أن معظم النازحين كانوا من النساء والأطفال حيث يبقى الرجال في ديارهم لرعاية أصول العائلة.
وقد عزا مسؤولون الهجمات التي استهدفت قرى شمال أبيي إلى الميليشيات العربية المدعومة من
الخرطوم
. وقال مسؤولو أبيي
والأمم
المتحدة
أن العديد من القتلى كانوا من قوات الشرطة الموالية
للجنوب
الذين كان من المفترض أن يغادروا منطقة أبيي بعد اتفاق أمني تم توقيعه بين الشمال
والجنوب
في يناير.
وقد حدثت أعمال العنف عندما حاول سكان المسيرية العرب- وهم رعاة ماشية يهاجرون بصورة موسمية عبر أبيي- التحرك
جنوباً
نحو نهر كيير. وقد سمح سكان دينكا نقوك في منطقة أبيي بصورة تقليدية بتلك التحركات ولكن سنوات من التوترات السياسية والعسكرية بين قادة الشمال
والجنوب
زادت انعدام الثقة بين سكان أبيي المحليين. وفي الوقت الذي يستعد فيه
الجنوب
للإعلان عن الاستقلال وفي ظل عدم حسم مستقبل أبيي، فقد يكون الموقف قد وصل إلى نقطة الانهيار.
وفي الهجوم الأخير الذي وقع في 5 مارس قامت الميليشيات المسلحة تسليحاً جيداً بحرق 300 مبنى في قرية توداتش شمال مدينة أبيي طبقاً لصور الأقمار الصناعية التي توفرت يوم 7 مارس عن طريق مشروع أمريكي بدأه الممثل الأمريكي جورج كلوني.
وقال كلوني في تصريح صدر مع الصور أن "مشروع القمر الصناعي هو الأول الذي يثبت الاستهداف الوسع والمنظم للبنية التحتية المدنية في جميع أنحاء منطقة أبيي"، مضيفاً أن "احتراق القرية تسبب في نزوح عشرات الآلاف من الأشخاص وسقوط عدد غير معروف من الضحايا المدنيين وتدمير متعمد لثلاث مجتمعات على الأقل. ولو ترك هذا العنف دون رادع، يمكن أن يضع عملية السلام بين الشمال
والجنوب
بأكملها في خطر".
قضايا عالقة
ومع بقاء أربعة أشهر فقط على إعلان
جنوب
السودان الاستقلال، لا يزال يتوجب على كلا الجانبين التوصل إلى اتفاق حول مجموعة من القضايا غير المحسومة بشأن علاقاتهم في المستقبل.
لو ترك هذا العنف دون رادع، يمكن أن يضع عملية السلام بين الشمال
والجنوب
بأكملها في خطر
وأكثر المسائل الشائكة حتى الآن هي أبيي، وهي منطقة خصبة غنية بالنفط يدعي الجانبان تبعيتها له. وفي آخر اجتماع بين الرئيس السوداني عمر البشير والزعيم
الجنوبي
سيلفا كير قرر الطرفان التوصل إلى اتفاق حول الوضع المستقبلي لأبيي- التي وعِدت بأن يجري بها استفتاء خاص لتقرير المصير بموجب اتفاقية السلام في عام 2005- بنهاية مارس.
ولم يلتق البشير وكير منذ قيامهما بهذا التعهد في نهاية شهر يناير ولكن من المقرر أن يعودا إلى طاولة المفاوضات بحضور رئيس
جنوب
إفريقيا السابق تابو مبيكي الأسبوع القادم في
الخرطوم
. ومع أحداث العنف الأخيرة التي زادت من التوترات على الأرض، يساور منظمات الإغاثة القلق من أن يكون للجمود السياسي المستمر حول أبيي آثار مباشرة على الآلاف الذين تركوا ديارهم.
وقالت آن مومينا، المنسق الطبي لمنظمة الإغاثة الطبية المستقلة "أطباء بلا حدود" التي تعمل في منطقة أبيي منذ عام 2006 أنه "إذا استمرت عمليات النزوح لفترة أطول فإن الاحتياجات الإنسانية قد تزيد وخاصة إذا أخذ في الاعتبار موسم الأمطار القادم".
وقالت مومينا: "كلما طال بقاء هؤلاء الناس بلا مساعدة أصبح من المرجح أكثر أن يعانوا من سوء التغذية وأمراض الجهاز التنفسي والإسهال والأمراض المعدية مثل الحصبة والالتهاب السحائي".
وفي بيان صدر في 6 مارس قال جورج شاربنتيه، منسق
الأمم
المتحدة
الإنساني في السودان، أن منظمات الإغاثة في منطقة أبيي "على أهبة الاستعداد لمساعدة المحتاجين وخاصة بشحنات الغذاء ومأوى الطوارئ والمياه والصرف الصحي والمساعدات الطبية".
وقالت منظمة إغاثة أخرى أنه بالرغم من أن النازحين قد وجدوا آليات التكيف الخاصة بهم عن طريق البقاء مع الأقارب، إلا أن هذا الحل سيكون مؤقتاً.
وقال توم بيوريكال، مدير أحد برامج خدمات الإغاثة الكاثوليكية في
جوبا
: "مما نسمعه أن الكثير من النازحين انتقلوا للسكن مع أسر في المدن الموجودة
جنوب
أبيي. وهو ما سيضع ضغطاً هائلاً على الخدمات الأساسية مثل الغذاء والمياه".
ولكن على الرغم من استعداد مجتمع الإغاثة الواضح لدعم السكان في أبيي، فإن الغياب الكبير للتقدم من قبل القادة السياسيين والمجتمع الدولي لحل أزمة أبيي التي طال أمدها يشير إلى أن الظروف الإنسانية يمكن أن تسوء قبل تحسن الواقع السياسي.
mf/mw-hk/dvh
حقوق الطبع والنشر © شبكة الأنباء الإنسانية "إيرين" 2011. جميع الحقوق محفوظة.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
آلاف النازحين بسبب العنف في أبيي "في خطر"
أميركا تستنكر العنف في أبيي والرئاسة تجتمع اليوم لحسم النزاع
الأمم المتحدة: 25 ألف نازح من أبيي إلى أقوك في خطر
الجدول الزمني للأحداث منذ استفتاء الجنوب
امرأة من أبيي : شاهدت دبابة تدهس جثث ثلاثة شبان ، سبق أن تم إطلاق النار عليهم
تزايد القلق حيال سلامة المدنيين خلال اشتباكات جنوب السودان
أبلغ عن إشهار غير لائق