مقدمة: مع تصاعد حدة التوتر بين الحكومية السورية وأمريكيا، بريطانيا وفرنسا، واتهامها (أي سوريا) باستخدامها الأسلحة الكيميائية. قد تصنف ضمن أسلحة الدمار الشامل، لإلحاق الموت أو الأذى للبشر هو جهاز يستخدم المواد الكيميائية وضعت ((CW علي الرغم من أن تكون منفصلة عن الأسلحة البيولوجية (الأمراض) والأسلحة النووية والأسلحة الإشعاعية (الذي الأسلحة الكيميائية يمكن أن تكون موزعه علي نطاق واسع في الغاز، أشكال) (استخدام اضمحلال العناصر المشعة هي والغاز المسيل للدموع، غاز الأعصاب، والسائلة والصلبة، أخطر هذه هي عوامل الأعصاب (وكلاء الوحدوي هي فعالة بمفردها وتتطلب لا خلط مع عوامل أخرى)، الأمم مثل ح وتقنية نقطة التي تركيبات من الكبريت الخردل) ووكلاء فيسياكنت VX غيغابايت، وغاز الأعصاب تستخدم علي نطاق، جميع السوائل في درجة حرارة الغرفة العادية، ولكن تصبح غازية عند إصدارها، وهي عالية الدقة خلال الحرب العالمية الأولي، ويرجع تأثير الإصابات من الأسلحة الكيميائية الصفات السمية للمربكات الكيميائية التي يمكن أن تخترق الجسم عن طريق المسالك التنفسية، والجلد، والأغشية المخاطية، أو الجهاز الهضمي، في شكل بخار أو سائل، أو الهباء الجوي، مصممة لتدمير الأفراد، يمكن استخدامها أيضاً تلوث الأرض. خصائص الأسلحة الكيميائية: التي تميزها عن أنواع أخرى من الأسلحة يمكن أن تنتشر في الهواء علي مساحة كبيرة وتخترق الملاجئ غير المحمية والمباني، والتسلل إلي الدبابات وغيرها فعالية، المواد غير المستقرة الحفاظ علي قوتها لعدة دقائق عشرات، الاسطبلات منها لأيام من المركبات القتالية علي سبيل المثال، عندما يكون هناك، الأسلحة الكيميائية يعتمد إلي حد كبير علي الظروف الجوية وطبيعة التضاريس يمكن رياح، الهواء الملوث يمكن السفر لمسافات طويلة وتؤثر علي أفراد خارج المنطقة المتاخمة لهجوم كيميائي تضيف المواد الكيميائية تهدف إلي تدمير الغطاء النباتي، مثل مبيدات الأعشاب والشجر، كأسلحة كيميائية، سلاح كيميائي، الكلور، استخدمت للمرة الأولي خلال الحرب العالمية الأولي قرب مدينة أبرس، بلجيكا، بالقوات خلال الحرب، المواد الكيميائية السامة استخدمت علي قطاع بالجيوش الأخرى قائمة عوامل الحرب الكيميائية: قد استخدمت حوالي 70 من المواد الكيميائية (CWA) مادة كيميائية تستخدم في الحرب يسمي عامل الحرب الكيميائية قد تكون هذه العوامل في سائل أو غاز أو نموذج. وظائف الأسلحة الكيميائية: 1. التأثير القومي علي الجسم 2. إعاقة الخصم 3. عرقلة الخصم 4. التأثير النفسي وإضعاف الروح المعنوية للعدو 5. التأثير علي البيئة. يمكن تصنيف الأسلحة المستخدمة في الحرب الكيميائية إلي 1. عوامل كيميائية سامة 2. غازات قتال مثل غاز الأعصاب، عاز الخردل السام، غازات السارين وهي تتلف الأعصاب وتمنع الإشارات العصبية إلي المخ. أمثلة: الأسلحة الكيميائية غاز الكلور: هو غاز أصفر مخضر له رائحة كريهة كما أنه سام للغاية ويستخدم كعامل مؤكسد وعامل مطهر للمياه، استخدم الكلور في حالته الغاوية في الحرب العالمية الثانية، تأثير غاز الكلور علي الإنسان: 1. يسبب عاز الكلور تهيج في الأعصاب خاصة للأطفال وكبار السن وفي حالته الغازية يسب تهيج في الغشاء المخاطي وفي الحالة السائلة حروق في الجلد ويمكن أن يكون غازً ساماً عند خلطه مع البول أو الأمونيا الأمثلة: ثلاثة كوريد النيتروجين. 2. غاز السارين: وهو عبارة عن سائل لا لون له ولا طعم وتكون له رائحة عندما يكون نقياً ولكنه غاز عند التبخر استخدم غاز السارين في الهجوم علي مترو الأنفاق في طوكيو ويمكن أن يتعرض الإنسان إلي غاز السارين عن طريق الجلد أو العيون، كما يستخدم غاز السارين في تسميم المياه، تأثير غاز السارين: يظهر الأعراض بعد ثواني من تعرض الشخص لغاز السارين عندما يكون في صورة بخار. علامات التعرض لغاز السارين: بما أن غاز السارين لا رائحة له فلا يعرف الأشخاص قد تعرضوا له وتسبب عيون دامعة وازدياد إفراز اللعاب، إسهال، تبول، فقدان الوعي الذي يؤدي إلي غيبوبة 3. غاز الفوجسين: هو غاز عديم اللون وكريه الرائحة شديد السمية أكثر سمية من غاز الكلور بتسع مرات تمكن الحصول عليه بواسطة العام داليما، عن طريق تفاعل أكسيد الكربون مع الكلور تحت أشعة الشمس. 4. غاز الأعصابvx: هو عبارة عن سائل زيتي أخضر اللون ليست له رائحة ويعد من أكثر المواد سمية الذي تم إنتاجه حتى الآن، يمكنها قتل الأحياء في دقائق، ويتم امتصاصها عبر الجلد ويؤثر علي الجهاز العصبي. عرض الإصابة بغاز الأعصاب وتشمل: غشاوة البصر، صعوبة التنفس، توقف النبض، يؤدي إلي الموت خلال دقائق، يمكن علاج تأثيرات عن حقن الشخص المصاب بحقن الأتروبين في حالة الهجوم بغاز الأعصاب. 5. غار الخردل: له رائحة مميزة كالثوم وهو مركب كيميائي ينتمي إلي أصناف من المركبات العضوية التي تدعي البتولات وهو سائل يصدر دخان خطر ويسبب حروقاً وتقرحاً في الجلد يؤذي غاز الخردل الجهاز التنفسي عن استنشاقه ويسبب التقيؤ والإسهال عند ابتلاعه ويسب أضرار بالأعين والأغشية المخاطية والجلد والأعضاء التي يولد فيها الدم مثل الطوحال، من أخطر أعراض غاز الخردل انه يسبب السرطان والتغييرات الوراثية، استخدم الألمان غاز الخردل في الحرب العالمية الأولي تم اكتشاف غاز الخردل في عام 1822م ولكنه لو يكتشف أنه ضار إلا عام 1860م، يتكون غاز الخردل من عناصر، الكبريت، الكربون، الهايدوجين والكلور، يؤدي التعرض إلي غاز الخردل عدة أيام إلي الموت المحقق. 6. الزرنيخ: ثنائي ميثيل كلوريد الزرنيخ، لا يمكن تحلله بالماء لكنه يتحلل بغاز الايثانول، تأثير في الجسم: يسبب العطس والسعال والصداع وإسالة اللعاب. فئات من عوامل الأسلحة الكيميائية: الثبات معدل العمل علامات وأعراض طريقة العمل غاز الأعصاب VX غاز السارين الأبخرة ثواني إلي دقيقة الجلد: 2 إلي 18 ساعة انقباض الرؤية ضبابية قاتمة صداع الغيثان، والقئ، الإسهال، إفرازات، تعرق غزير، عضلة الوخز واختلاجات، ضيق التنفس، ، فقدان الوعي يحللها إنزايم، استيكلولينستراز، منع انهيار في استيل العصبي، الضحية والتسبب في كلا والمسكارينية تأثيرات النيكوتين. اسماء وكيل: السيكلوسا، رين فرنك، غيني غاز السارين، سومان، تابون، غاز الأعصاب غاز الأرسين يسبب انحلال من الدم داخل الاوعية التي قد تؤدي إلي فشل الكلوي غاز الكلور، كلوريد الهايدروجين، غاز الفوسجين، اوكسيد النيتروجين فوري لمدة ثلاثة ساعات تهيج مجري الهواء، تهيج العين والجلد، ضيف في التنفس، ضيق في الصدر، اختناق. غالباً من يعاني الناجون من مشكلة في التنفس غاز الخردل من 4 إلي 6 ساعات شديدة وتهيج العين، الآلام المخاطية مع السوائل حمامي، التي تلتئم الكبيرة بثور ببطء وقد يصاب الجلد تمزق، التهاب الملتحمة، الضرر القرنية، معتدل الضائقة التنفسية، للضرر الملحوظ في مجري الهواء الأمثلة: خردل الكبريت، خردل النتروجين، غاز الفوجسين الحماية من الأسلحة الكيميائية: وتبدأ الحماية المثلى مع معاهدات عدم الانتشار مثل اتفاقية الأسلحة الكيميائية، وكشف في وقت مبكر جداً، والتوقيعات وهذا تشمل طائفة واسعة من التخصصات الاستخبارات مثل التحليل لشخص ما بناء علي إنتاج أسلحة كيميائية مثل الدبلوماسية (الاستخبارات) الاقتصادي للصادرات من المواد ذات الاستخدام المزدوج والمعدات والذكاء البشري فحص المعدات تم (إنميت) اللاجئين وعامل التقارير، التصوير من الاقمار الصناعية والطائرات بدون طيار (ماسينت) وكشف لتصنيع المواد الكيميائية، هنالك تهديداً خطيراً للمادة الكيميائية البيولوجية، أو هجوم إشعاعي قد إذا علي سبيل المثال، يعتقد قائد سفينة البحرية الأمريكية أمرت الطاقم بتعين الدائرة وليام، مما يعني إغلاق جميع فتحات للهواء الخارجي، تشغيل الهواء التنفس من خلال مرشحات سيتم استدعاء السلطات المدنية التي تتعامل مع هجوم أو ربما بدءا من نظام أن يغسل باستمرار إلي أسفل الأسطح الخارجية، وطبعاً لطبيعة التهديد من خلال مستويات مختلفة من الملابس الواقية تصل إلي دعوى مقاومة الحماية يبدأ مع قناع غاز المنحي البعثة الموقف،الجيش الأمريكي يعرف مستويات مختلفة من اتجاهنا للمواد كيميائية كاملة مع عرض جوي مكتفية ذاتياً، الحماية الجماعية تتيح استمرار عمل مجموعات من الناس في المباني أو مأوي، هذه الأخيرة التي قد تكون ثابتة، متنقلة، أو مع المباني العادية، وهذا قد تكون أساسية مثل الأغطية البلاستيكية والشريط، علي الرغم من إذا كان يحتاج الحماية، مرتجلة يكون تابع لأي طول الوقت ملموس، سوف تحتاج أن تكون كمية هواء، عادة نسخة موسعة من قناع غاز، سوف تتبدد عوامل، مثل معظم وكلاء إزالة التلوث يختلف مع عوامل معينة المستخدمة من المناطق المفتوحة، وغاز الفوسجين وغازات الدم وغازات الأعصاب علي الرغم من أن قد تحتاج مراوح العادم قوية واضحة إلي خارج المباني حيث تراكمت. أو الكلور كالتعادل سيانيد الهيدروجين في بعض الحالات قد تكون من الضروري تحيدهم كيميائياً، كما هو الحال مع الأمونيا بحاجة إلي أن يثبت، غسلها من CS سوف في منطقة مفتوحة، ولكن الأشياء الملوثة مع مسحوق CS مكافحة الشغب مثل قبل أشخاص يرتدون ألبسة واقية أو التخلص منها بأمان، إزالة التلوث مهم بشكل خاص للأشخاص الملوثين، ربما هناك حاجة إلي التدخل الفوري منع الموت، مثل حقن الأتروبين في حالة الهجوم بغاز الأعصاب. الوقاية من الأسلحة الكيميائية: يعتمد الدفاع الناجح في الكشف المبكر عن انتشار العوامل الكيميائية وتشمل الوقاية ارتداء الأقنعة الوقاية والملابس. الأسلحة البيولوجية: المعروفة أيضاً بالأسلحة الجرثومية: الحرب البيولوجية غالباً ما الأسلحة البيولوجية بقصد القتل أو تعجيز البشر أو الحيوانات أو النباتات كفعل من الحرب مثل البكتريا والفيروسات والفطريات العوامل المعدية الفيروسات التي لا تعتب عالمياً، أو تكرار الكيانات يمسي (الأسلحة البيولوجية) أو عوامل التهديد البيولوجي، للكائنات الحية يعتبر أيضاً نوع من الأسلحة البيولوجية (الحرب انتومولوجيكال) الحشرات علي قيد الحياة، التي تستنسخ أو نسخاً متماثلاً ضمن ضحايا المضيف. وكان تحريم الأسلحة البيولوجية الهجومية، بما في ذلك إنتاج وتخزين واستخدام الأسلحة البيولوجية قبل عام 1972م اتفاقية البيولوجية اعتباراً من عام 2011م، منع هجمات بيولوجية التي يمكن أن تصور يسفر عن بلد 165 وانضمت إليها وراء هذه المعاهدة، التي تم التصديق عليها في العديد من البلدان، بما في ذلك الدول الموقعة. خلال القرن السادس وتسجل العديد من الأمثلة من العصور القديمة وقد مورست أشكال بدائية من الحرب البيولوجية مراراً وتكراراً علي مر التاريخ كان كالأواني مليئة الثعابين السامة في 184 قبل الميلاد، وتسميم آبار العدو بالفطريات التي ستجعل العدو هذي. الهجوم بواسطة الاسلحة البيولوجية: والحجة هي أنه لا يمكن التحكم في الأسلحة البيولوجية، السلاح يمكن أن يأتي وقد قيل أن الرشيد الناس سوف تستخدم أبدا الأسلحة البيولوجية الهجومية عامل مثل الجدري أو غيره من الفيروسات المحمولة جواً، بنتائج عكسية وإلحاق الضرر بالجيش في الهجوم، وربما كان لها أسوا الآثار من علي الهدف ومع ذلك هذه الحجة لا تنطبق، سوف يكاد يكون من المؤكد أن تنتشر في جميع أنحاء العالم، وفي نهاية المطاف تصيب البلد الأصلي الخاص بالمستخدم أيضا، استخدام أساليب الميكروبية علي سبيل المثال أن الجمرة الخبيثة بسهولة السيطرة وحتى تم إنشاؤها في شقيفة حديقة. المخاطر البيولوجية: خصائص مثالية لعامل بيولوجي استخدمها كسلاح ضد البشر هي عالية العدوى، ارتفاع الفوعة، وعدم توافر نظام التسليم بالفعالية الاستقرار عامل تسلحي (قدرة الوكيل علي الاحتفاظ بالعدوى وضراوة بعد فترة طويلة من التخزين) قد يكون أيضاً مرغوب نسبياً فيه بالنسبة والكفاءة وقد تكون السيطرة علي انتشار عامل آخر الخصائص المرعوب فيها للتطبيقات العسكرية وغالباً ما تعتبر سهولة إنشاء واحد. أو من المعروف أن تسليح، تشمل البكتيريا مثل عصيات الجمرة الخبيثة البروسيلا ولاسيما البروفاسيكية الريكتسية الببغانية الكوكسيلا البورنيتية، قرانسيسيلا تولارنسيس، بعض ريكيستسياسي العديد من وقد تم درس العديد من عوامل فيروسية أو تسليح والضمة الكولورية، واليرسينا بيستيس الريكتسية وفيروس ماتشوبو، وفيروس ماربورغ فيروس الحمى الصفراء، بما خصوصاً فيروس التهاب الدماغ الباباني، فيروسات مصفرة وتشمل العوامل التي درست كوسيدويوديس، (لاسيما حمي الوادي المتصدع الفيروس) في ذلك بعض يونيافيربدي. كما تشمل الحرب البيولوجية مكافحة المحاصيل واستخدام مصائد الأسماك والقطاع النباتي، كما يمكن استخدامها ضد الثروة الحيوانية، تطوير المتغيرات من مرض الحمى الخلاعية والطاعون البقري، أي أن مهاجمة الحيوانات مجالاً آخر للحرب البيولوجية التي تهدف للقضاء علي الثروة الحيوانية. كما أن هنالك مجالا آخر للحرب البيولوجية ألا وهي الحرب الحشرات، وهو نوع من الحرب البيولوجية التي تستخدم الحشرات التي تهاجم العدو ويتم تفريغ الحشرات علي المناطق المستهدفة، مثل النحل والدبابير. kazi 211 [[email protected]]
