مركوب أشرف الشرّف شباب سوداني ماعرفناهو أصلي ده ولا عاد تايواني قول لي نافع الشعب الجعلتو يعاني قاللّك ردّي بي مركوبي قبلي لساني ********************** أشرف تسلم يسلم ياحبيب مركوبك وعزّيت الشباب الليله عاد يادوبك قول لي بشّه أبشر جايه ليكا هبوبك بعد الضاقو نافع إت كمان بحكوبك ******************* هلالية الرجال هي المن قديم معروفه كل سودانا يشهد ليها كم شاف شوفه الخبر الأكيد الضربه خاتيه وصوفه الا الفرده هسّع وين؟ دي مامعروفه ********************** وإلا سؤالي ياأشرف هو تالت وعاشر قولا" ليك عدييل دغري وصريح ومباشر الخلّاني في شك من قريت الناشر المركوب ده صح:أصله و أصولو الفاشر؟ ************************ بعد الذلّه من البوشي جوّه الجامعه وكل خلق الله شايفاك يانويفع وسامعه ولندن ليك تشهد عينا ليكا متابعه في هلالية اشرف فرده جاتك لااااااابعه *********************** غايتو الليله فشّيت لينا ياخي غبينه ومركوبك يمين الفرده تسوي مدينه جضيمات نافع الليله الحقيقه حزينه كف مركوبك آآآآآآآ ود الفوارس زييينه ************************* الا بناشد القاضي ومحامي دفاعو لي أشرف بدوركم ياقضائنا تراعو استكتر يمد للمتلو ياخي ضراعو رجّعوا ليهو مركوبو البزينا كراعو ******************** زرياب عبدالله محي الدين (السوداني) كما تهين تهان : البطل أشرف زين العابدين يضرب نافع على نافع بالجزمة (حريات) قذف الشاب أشرف محمد زين العابدين نافع على نافع بمركوب في وجهه في احتفالية للامين دفع الله – القيادى في المؤتمر الوطنى – بمدينة الهلالية ولاية الجزيرة الاحد 13 اكتوبر . وقال شاهد عيان من المدينة ل(العربية) ان شاباً في العشرينيات من عمره يدعى أشرف محمد زين العابدين انفعل عند دخول نافع الى الاحتفالية ووصفه بالحرامى والقاتل ثم قذف الحذاء في وجهه في خطوة لم يتوقعها نافع ، بحسب الشاهد الذى أكد انه كان على بعد أمتار من الحدث . واضاف الشاهد (... وقع على نافع قبل وصوله الى منصة الاحتفال ، انه لم يتوقع الهجوم بالحذاء ، وفشل في تفاديه ، وبدأت على وجهه علامات الغضب بعد الواقعة ). وعن البطل أشرف محمد زين العابدين ، قال ان عناصر جهاز الأمن اعتقلته فوراً واقتادته الى خارج موقع الاحتفالية . وأبدى ناشطون كثيرون القلق على مصير البطل أشرف . جدير بالذكر ان نافع على نافع بحكم تربيته الفاشستية ظل على قناعة بان السودانيين يمكن قيادتهم بالترهيب والتخويف والاذلال . ومنذ توليه ادارة جهاز الأمن اوائل التسعينيات وممارسته للتعذيب بصورة واسعة في بيوت الاشباح ، مروراً باشرافه على الرشاوى السياسية للمؤتمر الوطنى وعلى ابتزاز القيادات السياسية ، وانتهاءً بعودته مرة اخرى الى قيادة الاجهزة الامنية مؤخراً واشرافه المباشر على القمع وقتل المتظاهرين السلميين ، او في تصريحاته السياسية المتعجرفة والاستفزازية التى وسمت مسيرته السياسية على مر السنوات ، ظل نافع يهين السودانيين بصورة شبه يومية ، ولان الجزاء من جنس العمل فان نافع رغم استكباره وعنجهيته واجهزة الامن والمليشيات التى تحيط به فانه أكثر سياسي في تاريخ السودان الحديث يتعرض للاهانة ، فسبق ووجه بالهتافات المعادية في جامعة الخرطوم عدة مرات ، وتم قذفه بكرسى في لندن ، وطرد من منزل اسرة الشهيد صلاح سنهورى ، وانتهى الى ضربه بالجزمة ! وحقاً ان الله تعالى يمهل ولا يهمل .