بسم الله الرحمن الرحيم حركة العدل والمساواة السودانية - منطقة الخليج www.sudanjem.com [email protected] حركة العدل والمساواة السودانية بمنطقة الخليج – بيان لجماهير الشعب السوداني بشأن العملية التي استهدفت قيادة الحركة جماهير شعبنا الأعزاء تابعتم خبر تعرض قيادة العزة والكرامة الفريق أول دكتورخليل إبراهيم محمد,لمحاولة اغتيال فاشلة من قبل نظام الخزي والعار في الخرطوم , ولكن لطف الله كان أقوى من جبن هؤلاء الأقزام, وبقدرإدانتنا لهذا العمل الخسيس لم نستغربه من نظام انتهج القتل مهنة وأسلوب حوار مع الخصوم , حيث الغدر لم يكن بأي حال من الأحوال شيمة ولا قيمة سودانية , إلا عند هؤلاء الشرذمة , جماهير شعبنا الكريم وكما تعلمون إن مشروع حركة العدل والمساواة هو مشروع شامل لإصلاح الاختلال البنيوي في جسم الدولة السودانية , وهو مشروع نحمد الله تعالى انه متجذر في قلوب كل أبناء شعبنا الشرفاء , وأصبح مشروعاً لكل أبناء هذا الوطن ,لا توقفه رحيل أحد ولا بترجله عن صحوة هذا الطريق , الذي انتهجناه عن قناعة تامة ,وعلمنا الكامل بعظم التضحيات والمؤامرات التي ستعترض سبيل بلوغ مرامي مشروعنا الكبير. جماهير العزة والكرامة , ما انفك نظام الخزي والعار يسعى إلى تصفية قيادات الحركة ظنا منه أن ذلك سيجهض مشروع العزة والإنعتاق , ولكننا نؤكد لكل الجبناء وذيول النفاق في نظام المطلوب للجنائية , أن الرفيق الفريق أول دكتور خليل إبراهيم هو رمز وعزة هذا الوطن وأهله , وله شرف بناء هذا المشروع , فان أصابه مكروه لا قدر الله , هناك ملايين من الدكتور خليل إبراهيم , يحملون ذات العزيمة وذات الفكر في إكمال هذا المشروع , فأي منا لم يكن بأفضل من الملايين الذين قضوا في جنوبنا الحبيب ولا في شرق السودان ولا ضحايا السدود ولا , ال300 ثلاثمائة ألف من شهدائنا الذين قتلوا بطائرات نظام الخزي والعار في دارفور,سنظل مستمسكين بجذوة هذه الثورة حتى تحقيق آمال وأشواق شعبنا أوأن نهلك دونه. لن تخيفنا الدسائس ولا المكائد من أي كائن من كان , والذين هزمناهم في كل المعارك التي خضناها في المعارك العسكرية منها والسياسية , سوف لم ينالوا منا عبر الغدر والخيانة. كما نؤكد ونطمئن كل الشرفاء من أبناء الوطن وكذلك الأصدقاء في دول الجوار ودول العالم الذين اتصلوا مستفسرين نؤكد لهم جميعاً أن قيادة الحركة بخير , وبصحة ممتازة , وما دبره هؤلاء الخونة رد إلى نحورهم . عاشت جماهير شعبنا العظيم والثورة حتى النصر إعلام حركة العدل والمساواة بمنطقة الخليج 07/06/2011 Jemgulf @googlemail.com خمسة وعشرون مليار جنيه لاغتيال قائد حركة العدل والمساواة (حريات) أحبطت حركة العدل والمساواة محاولة لاغتيال قائدها الدكتور خليل إبراهيم . وأعلنت الحركة في بيان باسم ناطقها الإعلامي الأستاذ جبريل آدم بلال يوم 6 يونيو انها تصدت للمحاولة وأحبطتها ، ورغم انها لم تقدم الكثير من التفاصيل الا انها ذكرت معرفتها بالجهات الحكومية التي تقف وراء المحاولة ودفعها ل (25) مليار جنيه لتنفيذ المؤامرة . وأكدت الحركة (ان مثل هذه المحاولات الفاشلة لا تزيدها إلا ثباتاً ومضياً في طريق الحقوق التي لابد منها، كما تطمئن الحركة كل جماهير الشعب أن أجهزة الحركة المعنية بمتابعة مثل هذا السلوك سوف تكون أكثر إهتماماً ورصداً لكل محاولات الحكومة التي تستهدف بها قيادة الحركة) . ( نص البيان أدناه) : حركة العدل والمساواة : بيان بخصوص إحباط محاولة إغتيال قيادة الحركة بسم الله الرحمن الرحيم حركة العدل والمساواة السودانية بيان بخصوص إحباط محاولة إغتيال قيادة الحركة كثيراً هي المحاولات التي قامت بها حكومة الخرطوم للنيل من قيادة حركة العدل والمساواة السودانية، وكانت كل محاولاتها ظناً منها أنها سوف تضع بذلك حداً للأزمة السودانية علماً ان قضية الهامش السوداني أصبحت ملك للجميع ولا يمكن التمكن منها إلا عن طريق مخاطبة جذورها ومسبباتها عن طريق الحوار وتقديم التنازلات التي من شأنها أن تدفع الأطراف على التوصل إلى سلام عادل وشامل يضع حداً لهذه القضية. دأبت حكومة المؤتمر الوطني على انتهاج مسلك الاغتيالات بدلاً من الحوار والمفاوضات، وفي هذا الخصوص تمكنت حركة العدل والمساواة من إحباط محاولة إغتيال قيادة الحركة، وتمكنت الحركة من معرفة مصدر المحاولة وتم التصدي لها ومعرفة الأماكن التي دخلت عن طريقها الوسائل التي كانت ستستخدم في المحاولة، وعرفت الجهات الحكومية التي دفعت مبلغ 25 مليار جنية سوداني لمنظمة بإسم (بي جر، ( با ))، ومازالت عملية التحري جارية لمعرفة المزيد من الحقائق. الحركة إذ تتصدى لمثل هذا السلوك الشنيع تحذر المؤتمر الوطني من مغبة الدخول في مثل هذه المغامرات غير معروفة العواقب والتي سوف تجر البلاد إلى طريق غير متبع من قبل، وتؤكد ان مثل هذه المحاولات الفاشلة لا تزيدها إلا ثباتاً ومضياً في طريق الحقوق التي لابد منها، كما تطمئن الحركة كل جماهير الشعب أن أجهزة الحركة المعنية بمتابعة مثل هذا السلوك سوف تكون أكثر إهتماماً ورصداً لكل محاولات الحكومة التي تستهدف بها قيادة الحركة. وإنها لثورة حتى النصر جبريل أدم بلال أمين الإعلام الناطق الرسمي 06/06/2011