ليونيد برجنيف لم يري من فيل ألإشتراكية في السودان إلا أذنيه ، وماذا يقول عن محمد أحمد النور رحمه الله رحمة واسعة ؟؟ .، والله .. وتالله .. وبالله ما رأيته قط طيلة حياتي طعم لقمة واحدة من غير ما يطعمه سائر أهله ، إلا الدواء و( التوم ) ، وكان يخلط الملاحات حتي يظلم أحد آلآخر . الشعب السودان أكثر شعب شيوعي في العالم ( شيوعيتهم عادة وتقليد راسخ ) وما رفضوها إلا لأنها مست عقائدهم ب( الدين أفيون الشعوب ) كان رحمه الله مثالا للأمانة ، وهناك قصة نادرة من نوادره في ألأمانة كان سببا في أن يهديه أحد المغتربين ألمحسنين مكتبة ما رأيت أكبر منها في مكتبات أسر ولامكتبات زالنجي العامة إلا مكتبة جامعة زالنجي . نشر العلم الواسع وكان محبا جدا للعلم وألإطلاع ومافرق بين بناته وأولاده ، وأولاد وبنات أهله ومعارفه في التعليم المدرسي ، وتحفيظ القرآن ، وتدريس علوم القرآن والحديث أبدا. إلإنتصارات السياسية والتضامن الجماهيري مع ثورة حركة/ جيش تحرير السودان ، يعود بالأساس للمكانة ألإجتماعية والسياسية البارزة لشعب طرة جامع قبور السلاطين تاريخيا ، فهي من اقدم عواصم ممالك وسلطنات السودان وافريقيا علي الاطلاق واحد اقدم عواصم الارض ، ولمحمد أحمدالنور في دارفور ، وموقفي من البداية كان صلبا جدا ويعود إليه وإلي بعد الله في الثبات السياسي والتضامن الجماهيري للحركة . عبدالواحد أساء إلينا كأسرة إساءات تاريخية بالغة ، ومن المهد إلي اللحد يستميت أن يعيش عالة علينا ( كالمريض في غرفة ألإنعاش والعناية المركزة ) ، ووالله ما رأي فينا نعمة إلا أزاله بحقد قابيل ، وما إرتكبه بحقي وبحق والده وصمة عار ابدي في جبينه ، وأخذته العزة المطلقة باثم ألإساءة إلينا . تعامل وتصرف معنا عبدالواحد تماما علي غرار ميكافليللي في كتاب الامير الذي يجعل اهم اعداء الحاكم هم من ساعدوه للحصول والوصول إلي الحكم ، ويحجب التخلص منهم ،صادر ونهب كل مكتسباتنا وحرم عليناالارض كلها وتضرر المخلصون ومحبي عبدالواحد نفسه ضرر بالغ جدا ، وما إرتكبه بحقي وبحق والده وصمة عار أبدي في جبينة . حركة تحرير السودان تحول لحركة السكران وفقا لمونتسكيو، وحركة الذئب وفقا لافلاطون في المدينة الفاضلة ، وحركة الله وفقا للدين انا ربكم الاعلي ، وقد قمت بدخال إصلاحات وتدابير جوهرية ، وانشأنا منذ 2007 نظاما ومؤسسات فاعلة و تنتصر الحركة والثورة بها اليوم . حتي في علاقاتنا الشخصية تدخلو وتسببو في اتلافها بفضول وخسة منقطعة النظير فقد كنت مع شخص والله لايجيد القراءة ولا الكتابة و في بيت متواضع جدا ( زي بيت جداد ) وكثر الضيوف لوجودي ، رغم وجودي بإسم مستعار وانسحب او بالاحري هرب ليتركنا ويقود حملة لقتلي لخيانة أمانات الناس بحوزته . قادو حملات تشهير واسعة بحقنا والبعض من منعدمي الضمير أساءو إلينا إساءات تاريخية وسيكون سبب لسب موتانا رحمهم الله في قبور، وللاسف شد عبد الواحد من سواعدهم حسدا من عند نفسه تجاهنا وليسترضي صاحبته وليحقق أغراض سياسية رخيصة . لي أكثر من أربعة أعوام اعيش بعيد من معظم الناس وبدون إسمي لكثرة ألإثارة ، وخلقو فتن بيني وبين كل من له صلة ظاهرية بي .. واثارو الاحقاد والضغائن والمؤامرات والغيرة وانفجار موجات من الحديث الاستهكي بحقي ، من قبل الانتهازيين وسراق الثورة . حركة تحرير السودان ينتظر من عبدالواحد ان يتحرر هو اولا من قلبه ومن ضميره ومن لسانه ومن عقله ومن نفسه وان يصحي ضميره وقلبه الميت ، ويكون إنسان لاإله أو قديس سياسي كما يوهم نفسه . كأسرة لانريد من عبدالواحد شيئ وشهدالله لم يقدم لقمة واحدة لأهله طليلة حياته بل نهبنا واستباحنا ودمرنا وارتكب كل جرم ، والمطلوب منه فقط ان يكف عنا أذاه وكيديات صاحبته المجرمة ، وأن يحترم نفسه ، وأن يعاملنا كغيرنا من البشر لنا كرامتنا وانسانيتنا وحقوقنا لا كميات ولا وحوش ، أو حجارة أو متاع أو عقارات وان يوقف إستباحتنا . حتي لا ينسينا زحمة العمل رموزنا وقممنا وقاماتنا الوطنية ، ففي حفل تابيني أقامتها تنظيم النشطاء الشباب المركزي لتأبين والد نا ، ووالد الكل ، والمناضلين عبدالواحد الواحد محمد أحمد النور رئيس ومؤسس حركة / جيش تحرير السودان ، ونائب رئيس الجبهة الثورية السودانية ، ووالد الرفيق الزعيم حيدر محمد أحمد النور نائب رئيس حركة / جيش تحرير السودان ، وأحد اهم القادة المؤسسين للحركة ، والباني لتنظيمها ، القائد المؤسس لتنظيم النشطاء الشباب ، رأس الرمح في ألإنتفاضة الشعبية الظافرة بإذن الله ، والناشط في مجال حقوق ألإنسان ومسئول ألإتصال الجماهيري النشط . وقد خاطبها زعامة الرفيق حيدر محمد النور عبر كميرا الويب كامب خطابا مطولا شمل عدة جوانب وتحدث بصراحة شديدة ومن داخل اعماق نفسه ، محييا تنظيم النشطاء الشباب علي تنظيم هذا التأبين الهام ، ذات الرمزية والمغزي الكبير عندهم ولكل اسرتهم ومعارفهم وذويهم ، وللنشطاء الشباب ، وحركة تحرير السودان ، ولأعيان دارفور الشراتي ، والعمد ، والمشايخ ، والسلاطين ، ولحفظة القرآن الكريم والعلماء ، والمرشدين والوعاظ بالسودان ، معددا مئاثر الفقيد رحمه الله ، مؤكدا أن أكبر توثيق لحياة والدنا محمد أحمد النور هي الشهادات النصية ، وبرقيات العزاء اللفظية ، والاتصالات والرسائل التي كتبت ، وبيانات العزاء من التنظيمات السياسية والروابط الاجتماعية والثقافية ، التي شهدت له بالفضل والمئاثر الكبيرة ، والحزن والتضامن والتحرك الشعبي المطلق ، والحدث التاريخي التي لم يسبق أن شهد دارفور حدث أكبر منها من قبل ذلك أبدا ، بشهادات متواترة علي أرض الحدث بزالنجي وجبل مرة خاصة ودارفور ككل . ولا عجب في هذا التحرك والتضامن فهو شخص عاش كل عمره لغيره من الناس ، وكان يواصل عمل الليل والنهار خدمة لغيره من الناس ، ولا سيما لنا نحن أبنائه ، وأبناء أهله وعشيرته وشعبه في زالنجي وجبل مرة ودارفور خاصة والسودان عامة . ولا ادري ماذا يقول الرئيس السوفيتي الراحل ليونيد برجنيف لورأي وعايش حياة محمد أحمد النور وألإيثار فيه ، وألإشتراكية في حياته ، فقد قرات في كتاب ( خريف الفرح ) لصاحبه الصحفي الكبير الراحل عبدالرحمن مختار رحمه الله ، ان رئيس قطب العالم المنهار ، ليونيد برجنيف ، والدكتاتور الراحل جعفر نميري كانا في زيارة لمشروع الجزيرة وعقب عودتهما مرا بماتم في وسط الطريق بين الخرطوم ومدني مرو بفراش عزاء ( بيت بكاء ) ، وكل شخص يحمل عموده وياتي في المأتم فانبهر الرئيس السوفيتي ألإشتراكي لتلك المنظر وتعجب لصنيع الشعب السوداني الجميل ، وقال للنميري انهم كسوفيت كل نضالهم أن يصلو إلي تلك الاشتراكية والتضامن والتعاون ، وتلك تقليد وعادة قديمة جدا للسودانيين وليست بدعا كما يقول سؤيد بن أبي كاهل اليشكري : عادة كانت لهم معلومة ...... في قديم الدهر ليست بالبدع إلا أن ليونيد برجنيف لم يري الا القليل جدا من تعانون هذا الشعب ، لم يري من فيل إشتركية الشعب السوداني إلا أذنيه فالشعب السوداني أكبر شعب شيوعي وإشتراكي في العالم ، وفي دارفور قبل الحرب يمكن أن تعيش كل حياتك دون شيئ تاكل من ناس الحلة ويزوجوك منهم ببلاش ويبنو ليك بيت تسكن ويدوك اسرة وعفش وعيش وطعام . الشعب السودان أكثر شعب شيوعي في العالم ( شيوعيتهم عادة وتقليد راسخ ) وما رفضوها إلا لأنها مست عقائدهم ب( الدين أفيون الشعوب ) واذا اردت ان اتحدث عن جانب إشتراكية أو قل ألإيثار ( ويؤثرون علي أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ن ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ) ، وكان والدي محمد أحمد النور رحمه الله وجعله بجنب النبي محمد ص آية ورمز من رموز السودان في ألإشتراكية وحب الجميع ، كان حبه للكل حبه لنفسه ووالله وتالله.. وبالله ما رايته طيلة حياتي طعم لقمة خاصة به ابدا ،( أن يخصص له طعام خاص به أبدا ) او مميزة له دون سائر ما يطعم أهله الاالدواء ونصححه صديقه الدكتور محمد أحمد بنيالا بتناول التوم ( التوم بس اكلو براه ) . تاثرت جدا به وبجدي أحمد النور عبداللطيف وفي صبيحة يوم الخميس السابع من رمضان رايتهم في المنام ونحن الثلاثة جلوس في ساحة بيت جدنا كعادتنا في تناول وجبة الغداء وكان كعادته هو من يوزع لنا ألأشربة والاطعمة فكنا نحن الثلاثة ويوزع لنا لبنا في جلسة عظيمة لم أري فيها صورة جدي أحمد النور فكان يوزع لنا اللبن وبجانبنا برميل من زجاج أبيض من خل ، ولم يسبق قط أن طعمنا في بيتنا خل ، ولا أعتقد انه هو أو والده وجدنا أحمد النور قد طعما الخل يوما او حتي راوه في حياتهم . ومن اشتراكيته وحبه للجميع حب نفسه يخلط ( الملاحات ) كلها مع بعضها البعض . كنا ثلاثتنا وأحيانا يكون معنا عمنا طه أحمد النور رحمهم الله جميعا رحمة واسعة وجعلهم بجنب النبي محمد صلي الله عليه وسلم ، ولحقنا بهم وبذرياتهم نتغدي معا و( يلخبطو الملاحات كلها ) ، فسألت جدي وو النور للصراحة الشديدة والصداقة الحميمة بيني وبينه واسهابه في الشرح والعمق في تناول الاحداث ، عن سبب لخبطة الملاحات بتاعكم داشنو فحدثني : أن في حلة طرة جامع قبور السلاطين كل الحلة يجتمع عنده في بيته ويخلبطو كل ملاحات الحلة مع بعضها البعض ثم ياكلو ) في قمة الاشتراكية ، أما علي مستوي السكن والزواج والتضامن ، لاأدري ماذا يقول ليونيد برجنيف ، وكارل ماركس ، وفلادمير لينين ، وليون تروتسكي ، وغيرهم من دعاة ألإشتراكية في العالم لورأو من إشتراكية محمد أحمد النور الذي كان يمزج بين ( الملاحات ) حتي لايظلم أحد أبناءه وذويه ألآخر أو يقوم جائعا ، وماذا يقولو عن إ شتراكية شعب السودان عامة ، وشعب دارفور خاصة ، والفقراعامة و( الفقراهم المهاجرين أوطلاب القرآن في الخلاوي الذي يقول المثل العامي السوداني عنهم الفقراء قسمو النبقاية في قمة التعبير عن الاشتراكية ) سيكونو مجرد أسري مصطلحات كغيرهم من ألأيدلوجيين . الشعب السودان أكثر شيوعي في العالم ( شيوعيتهم عادة وتقليد راسخ ) وما رفضوها إلا لأنا مست عقائدهم ( الدين أفيون الشعوب ) وفشل الشيوعية في السودان فقط لانها مست عقائد الناس ومعتقداتهم وأعراضهم نظريا فقط ، وايدلوجيتهم ومقولاتهم كمقولة ( أن الدين أفيون الشعوب ) ، والشعب السوداني متدين بالفطرة . كان رحمه الله ، ورضي الله عنهم وأرضاهم مثالا للأمانة وحفظ ألأمانات ، وهناك قصة نادرة من نوادره ونوادرنا كابنائه في ألأمانة وكان سببا في أن يهديه أحد المغتربين ألخليجيين مكتبة ما رأيت أكبر منها في أي أسرة ولامكتبات زالنجي إلا مكتبة الجامعة ، ووالدي بجانب المكتبة سبب تفوقي وتعلمي اللغة العربية والفقه والدين منذ صغري . وسببها أن أحد المغتربين من أبناء دارفور بدول الخليج وضع عنده عشرات الشنط بداخل غرفة نومة وغطاهم لحوالي 15 سنة فوجدها بنفس الغطاء ونفس الحجارة التي أسندها به منذ اليوم الاول ، ولم يمتد الي ودائعه ابدا يد احد إلا غبار السنين فانفجر المغترب باكيا بحرقة ، وتعجب جدا رجل بسيط ولا يمتلك الكثير من المال وغرفته في غالب ألأحيان كالفصل خلوة ومكتب عام ، ولم يمتد أبدا إلي ودائعه طيلة حوالي الخمسة عشر عاما يد شخص حتي الغطاء التي غطي بها الودائع هي ..هي ، وفي دكانه كذلك لايملك غير الكتب والورق وبعض جولات السكر وصناديق الشاي ، وعدد لايتجاوز خمسة عشر الي عشرين كرتونة من الصابون فشحن له مكتبة كاملة يساوي قيمته مرارا عروضه التجارية ، فحدثته عن سر الكتب هذه من أين كل هذه الكتب فقال لي من أمانتنا ياولدي حفظتونا جدا انا اسافر وأتحرك واحيانا أغيب لعام ولم يتجرا أحد منكم حتي لمس شيئ ، وان الشخص رأي فيه العلم فكانت الكتب وقراهابجد ونشاط وعلمها وعلم خلقا كثيرين . وسبب تفجر الحركة واعلانها السياسي يعود للامانة وثقة الناس فينا ، وفي شخصي ولي قصة رغم انني ذهبت للخرطوم طالبا بجامعة الخرطوم صفر اليدين ، وذلك بعد ان بعد ان وعدني عبدالواحد فاخلف وعده كعادته ، ورغم انني كنت محظوظ جدا وكان حظي موفورا حيث اصغر اسر لها عشرة ابناء وسبعة اخوات انا اصغرهم فكنت مع احد اخواني يعمل بالكتب وبحكم شغفي وولعي بالاطلاع كنت معه في المكتبة طويلا وفجاة وجدت نفسي في سوق الكتب بنصيحة ومساندة منه ، وبعد خمسة اشهر اصبح راسمالي كبيرا جدا وأغلب موردي الكتب كانو اصدقائي . والمثل القائل ( القاهرة تكتتب وبيروت تطبع والخرطوم تقرا ) ، صحيح جدا فقد كان لي ثمانية عمال ودخلي كبير قل وندر ان يكون لدارفوري في الخرطوم مثلها . لم يخف احد مني علي مال له قل او كثر ، كل المستورد يوضع في المخزن تحت تصرف ، وبأزمان مريحة ، وحتي اعلان الحركة سياسيا وتفجرها بتلك الدوي يعود للملكة والقدرة المالية لي وهذا ليس موضع حديثها . والبعض من منعدمي الضمير وعلي راسهمم عبد الواحد وصاحبته الحقيرة أساءو إلينا إساءات تاريخية ، وسيكون سبب لاشانة سمعتنا الطيبة وضربة قاضية لامانتنا ومكانتنا وسمعتنا الطيبة جدا بين الناس وسبب لسب موتانا رحمهم الله في قبورهم وللاسف الشديد يسعي عبد الواحد للاساءة الينا وشد من سواعد الخونة ليشرفهم ويخوننا حسدا من عند نفسه وليحقق أغراض سياسية رخيصة وقتية ومتوهمة اصلا دون مراعاة لجانب الله وجانب القيم ، ولا يبالي بشيئ كالمريض بل يراها قوة فخرا !!. ورغم انني منذ بلغت الحلم قبل اكثر من ثمانية عشرة عاما ولي 18 صيام لم ارتكب جريمة ابدا بحق اي زيد من الناس بل كل تعاملاتي الشخصية مع معارفي وفق قيم الدين وتواضعي وحسن نيتي في غيري وتعاملي ببساطة شديدة للناس والحمد لم اغش احدا او اتعرض لاحد بسوء ، هي سبب المعاناة اضافة الي مطلق الصدق وحب الشعب ومعارفنا لي بحكم التجربة وتدخل عبدالواحد في الصغيرة من شئوني بفضول رهيب ومخيف ، وفرض الوصاية علي حتي في شئوني الشخصية ، وسبب معاناتي الاول هو غيرة عبدالواحد وزوجته مني وتنمية الحسد في نفوسهم بشكل مخيف ، ولي اكثر من خمسة اعوام اعيش في حالة شبه منعزل للاثارة التي يحدثا أية تحرك مني، وللغيرة والحقد والاثارة المطلقة التي يفتعلها اية تحرك لي وسبحان الله حتي في العلاقات ألإجتماعية والشخصية المحضة . ماذا يقول ألآخرين عني لو لم اكن أخو عبدالواحد وعبدالواحد يرتكب بحقي جرائم وفظائع وأحقاد وضغائن لم يرتكبه قابيل بحق هابيل ، ولا إخوة يوسف بيوسف ، ولها أشر نساء العالمين سلوكا ومكرا وحقدا . ورغم اننا قبل انطلاق التور ة الجميع كان يستظل بظلنا فنحن من كنا نتنازل عن كل شيئ لنا ، الجليل والحقير ومن أسسنا معهم الحركة الذين لازالو احياء يعلمون من أنا جيدا ؟. وانا أول من أنشا مكاتب للحركة بالداخل ، وخلاياها في وقت كان الجميع يتوجس خيفة من مجرد ذكر اسم الحركة ، بعد ان تلقيت امر التكليف من قبل عبد الواحد والقيادة السياسية والعسكرية كلها في منتصف 2002 وقمنا بتكوين المكاتب الداخلية والخلايا بطريقة علملية ومنهجية مدرورسة . وشخصي من أعلن حركة تحرير السودان سياسيا وكتب بيانها ألأول في عام 2003 بتخطيط ومساعدة الاستاذ ين ماثيو شول الناطق الرسمي للحركة الشعبية لتحرير السودان بجمهورية جنوب السودان ، و القيادي الطلابي البارز والكادر الخطابي ومسئول تنظيم الجبهة الوطنية الافريقية يومها وقد كنت يومئذ رجل اعمال قل وندر ان يكون في دارفور من له تلك الدخل الوافر وتلقيت مكالمة هاتفية من عبدالواحد بضرورة اعلان الحركة سياسيا وكانت الدنيا مقابل العيد ولي بضائع هائلة يجب ان اصرفها فكا الاصرار علي التحرك واعلان الحركة سياسيا مهما كلف ذلك من ثمن وجهد ويجب ان اكون في الخرطوم في الزمن المناسب لياخذ اجراءات التعبئة والتخطيط ومخرجات العمل دورها وفعلا تحركت من اقصي السودان لاصل الخرطوم بعد يومين وجمعت قادة المكاتب والخلايا واجتمعنا مع الاستاذ ين ما ثيو ورسمنا الخطة وكان له قدرات تنظيمة وتخطيط اكبر بحكم الخبرة . وقمنا بعمل تاريخي اهتز لها العالم هزا فقد اعلناالحركة اعلانا يليقبالحركة واجبرنا المؤتمر الوطني علي الاعتراف بعد ان احدثنا فرقعة اعلام لم تضاهيها الا ضرب الفاشر ثم عقدنا عدةاجتماعات ورسمنا الخطط واستنفارنا الشعب لحضور الندوة وخاف المؤتمر الوطني ليغير مكان الندوة من الميدان الشرفي لجامعة الخرطوم الي قاعةالصداقة واهم وأكبر ألأيام التي قدت فيها الحركة وتزعمتها انا مباشرة 1 يوم الاعلان السياسي للحركة وكان حدثا تاريخيا بكل المعايير وما فاقها في الزخم ألإعمي والجل إلا ضربة الفاشر ، . 1 يوم فشل مفاوضات ابوجا انامن اصدرت الاوامر برفع صورة عبدالواحد فكان أول سوداني يرفع صورته في التظاهرات ، ورفضت تسليم صورتي للقادة التنظيميين بالمكاتب رغم إلحاحهم في الطلب ، وهتفوب إسمي في بعض المناطق رغم أنفي ، وقد رفضت ذلك فقالو لي ( الصورة ابيت تسلمه لينا تعال قفل لينا خشومنا) . 3 ويوم تعرض عبدالواحد لمحاولات الاغتيال وكنت عمليا رئيس حركة / جيش تحرير السودان بحكم إجماع من قبل الشعب والقيادة السياسية والعسكرية وكل مكونات الحركة ورأيت حبا وتضامنا عجبا ، ولو حصل شيئ لحصل ما حدث يوم رحيل الدكتور قرنق ( وأقسمو بالله علي المصحف أن يسلموني رأس البشير وحكومته في أكياس ) . ثم بحث الازمة من جذورها قمة الهبالة السكر والتنكب وغياب الوعي والعقل من قبل عبد الواحد تكبر واستعلي وقاطعنا بغطرسة وصلف عجيب ومن يدبرون لقتلي وقتله هم من حوله ، زوجته الرخيصة ، والمدعو أحمد محمدين . وكل سبب الاستفزاز والاشانة حيث ضربت ضرب قرائب ألإبل وتعرضت لإذلال منقطع النظير قي عقر داري ، وقتلني مجموعة جهوية كانت تخطط لانقلاب يقودهم مدير مكتب عبد الواحد ، لولا فسحة ألأجل ، وتعرض بعض من لي بهم علاقة للضرب المبرح وألأذي الجسيم ، والمضايقات . لان عبدالواحد مقدور عليه تماما وأنا منفلت ووجودي بعيدا يفشل خططهم . وعبدالواحد في أدبيات فقهاء القانون والعلم السياسية ، يقود الحركة كالسكران ، أو الذئب أو الله وسبب افتعاله للخصومات والله لمجرد الظلم والخسة والدناءة والجحود والانكار . عبدالواحد منذ ثمانية أعوام خارج الحسابات ولولا وجودي ووجود المخلصين وعلي رأسهم محمد أحمد النور لإنهارت الحركة بنسبة 100% واذا عدنا في تناول الفقيد رحمه الله نشر العلم الواسع وكان محبا جدا للعلم وألإطلاع ومافرق بين بناته وأولاده ، وأولاد وبنات أهله ومعارفه في التعليم المدرسي ، وتحفيظ القرآن ، وتدريس علوم القرآن والحديث أبدا. وكل بناته قرأو القرآن وحفظوه ، اوعلي ألأقل ختموها ، وكان لايفرق أبدا بين ألأبناء والبنات في التعليم وفي تحفيظ القرآن والفقه والدين وهناك العشرات من غير أبناءه تعلمو علي نفقته الخاصة . ومن أكبر أحد أكبر إنجازات وإعجازات محمد أحمدالنور رحمه الله رحمة واسعة هو عبدالواحد الذي يعيش منذ أكثر من ثلاثين عاما برئة واحدة ، فقد إبتلع عبدالواحد منذ أن كان صغيرا جدا حديدة وإستقر في إحدي رأتيه ، وأيقن الجميع بموته لا محالة لأنه كان يستقئ دما وصديدا ( بطرش دم ومدة ) ، إلا أبونا محمد أحمد النور المؤمن جدا بالله رب العالمين ، وإحترامه لحق إبنه وطفله أن يعيش سليما معافي جنبا إلي جنب مع أطفال وأبناء غيره من الناس ، وأن يعيش كغيره من البشر ، ما ترك طبيب بلدي أو أخصائي الا طرق بابه ، فنفد كل ما في يديه من أموال وباع كل منقولاته وعقاراته حتي عالج إبنه عبدالواحد الذي غطي كل طفولته المميزة طريح الفراش ينتظر الناس رحيله تحت أية لحظة وإستئصل إحدي رأتيه في عملية جراحية كبيرة جدا . وعبدالواحد نموذج للإبن العاق والجاحد والطاغية والمنكر يقابل كل جميل بكفرانية مطلقة بأفضال وأيادي حتي والديه البيضاء عليه كإبن عزيز لهم رأيته في تلفزيون البي بي سي وفي لقاءاته الجماهيرية يدخل تلك الجراح وأثار العملية الجراحية الكبيرة جدا والمعجزة في مزايدات سياسية رخيصة انه ضرب بدانة ولا دبابة مابعرف ليهو . ولو كان عبدالواحد لقيطة التقطه محمد أحمد النور في إحدي شوارع مدينة زالنجي ما عامله هو ولا نحن بتلك الجحود والإنكار وكفرانية الجميل والافضال ، وهذا رد لكل من يعتقد أن عبدالواحد إضافة لنا عبدالواحد دمار شامل لنا والله ... وتالله ..وبالله لم أتذكر يوما واحدا فقط أتي بلقمة لاهله طيلة حياته ، وبحكم أنه كان مريضا يستميت ان يكون العلاقة بيننا كأهله وبينه علاقة مريض في غرفة ألإنعاش المركزة مع أهله ، او مع ممرضين في مستشفي خاصة جدا رجل مكلف جدا ومتعب جدا لنا وليس كما يتصور أو يتوهم البعض . فعبد الواحد يمثل لنا كوتيل مشاكل وأزمات إجتماعية صحية قانونية ، إقتصادية وإجتماعية ونفسية بسلوكه المعوج واصبح منعدم الضمير ولايندم علي خطأ أو جريمة ، خلا قلبه تمام الخلو من أية رحمة بأهله، مصاب بوهم التفوق وحب مطلق السيطرة والعدوانية والتسلط ، وآذانا كأهله مطلق ألأذي وتسبب لنا اضرار جسيمة جدا لنا ولو رحل ألآن يكون قد ورث لنا مشاكل وإلتزامات وأحقاد وضغائن صنعه بسيكوباتية ومرض نفساني وجنون عجيب لم ننفك منها وهو يفتعل الخصامات إمعانا في تسبيب ألأذي وفي الجحود والانكار . وسبحان الله بعد ان توسمنا أن يأتينا الخير علي يدي عبدالوحد محمد أحمد النور وقدكنا في طليعة مفجري الثورة ومؤسسيها وابلينا بلاءا حسنا ، ووقفنا معه إلا أنه منذ خرج من السودان تعامل معنا تماما كما لوكان قد قرأ من قبل كتاب ألأمير لمؤلفه ميكافيللي .. الذي علم الحكام أن السياسة علم السفالة وإلإنحطاط .. وكان يري أن الغاية تبرر الوسيلة في قمة البرغماتية والانتهازية ، أي الوسيلة ليست مهمة طالما ستصل إلي الهدف .. تقتل اخوك تدمر مستقبله تاخذ حقوقهم الشخصية ، تتآمر مع غسال وحرامي نهابي قطاع جيوب محترف لتدمر وتحطم ماعندهم ، كتآمره مع المدعو صالح اسحق وبعض الدهماء واللقطاء في الشوارع ، وخادم زوجته وهو شخص نجا من الموت باعجوبة حيث ابحربقارب ( ركب سمبك ) وفي عرض البحر خرب ، وانقذه البعض في المياه ألإقليمية لليبيا وفي 2006 الحق ، شاب لكن راسه ضربه الشيب ، وبقي ضعيف ذي عفريت من الجن ( بعاتي ) مسكين جدا وكنت بشفق عليه جدا لانه ما عنده كرامة ومغلوب علي امره ، والله لعب دور الوحشي قاتل حمزة في قتلي ، الفرق بينهما أنهم يخططون لإنقلاب مع مدير وحرس وبتاع إدارة وتنظيم ، وموهمين جدا لأنهم ليس لهم علاقة بالحركة ، فعبدالواحد دوافعة ميكافيلية ، وزوجته دوافعه الحقد وألإنقام مني ولوالده وسنتحدث عنها ، والتوريث لأبناءها ، أما الحرس وخادم الزوجة فيخططون لإنقلاب ويجب أن يقضو علي ليسهل لهم المهمة أما صالح فنصاب وقصده مادي وقصد رخيص ليخون أمانات وودائع في ذمته . الخطورة ان ميكافيللي كان يطلب إذا انتصرت في معركة أن تتخلص من أهم أعداءك . ثم يعود ميكافيللي ويسأل نفسه ويجيب ؟ !! . أهم أعداءك هم الذين ساعدوك للوصول والحصول الي الحكم لأنهم يريدون أن يشاركوك في إقتسام الحكم معك أي يكون لهم معك قسمة ونصيب في الحكم ، ولتكريس مبدأ ميكافيللي فعل أمرين كرس في إذلالنا وتفقيرنا وتجهلينا بشكل منهجي ومدروس وحقد وحسد والله مافعله قابيل بهابيل ولا اخوة يوسف بيوسف أبدا .. أبدا ، وما ظلمي وتدميري كشخص من اقرب الاقربين اليه بطريقة تأثر بها كل أسرتنا وعلي رأسهم والدنا ووالدتنا ( بحكم أننا من حقوقه ) والحديث يقول ( أنت ومالك لأبيك ) إلا دليل . وافقرنا وضرب لنا حصارا حاقدا ومريضا جدا ، وإستمات بحقد ومرض شديد في اضيق وافقر بلدان افريقيا ، بعد أن دمرني ، واخذ اموالنا وافتعل الخصومات الشديدة بعقلية ونفسية السيكوباتي المجنون والمريض النفساني ، والمصاب بجنون العظمة اوأوهام القوة ، وجنون ألأضطهاد الذي يصطنع ويفتعل ويخلق الاعداء ليضربهم بقسوة بالغة وكانه غائب او مجنون او معتوه . يسيئ وينسي حتي جمائل والديه ، بل يتفلسف في السفالة والفتنة بين اهله باغراء بعضهم ، ونهب وتدمير ممتلكاتنا ، والمقاطعة سنينا طويلة للبعض ، والتكبر علي البعض الآخر ، ورشوة وشراء ذمم آخرين ، وارهاب وتخويف بعض الناس . وحالة تماما كما فصله صاحب نظرية فصل السلطات في الدولة الديموقراطية الفقيه القانوني والسياسي الفرنسي مونتسكيو في كتابه روح القوانين ، الذي دعا الي الفصل بين السلطات الثلاثة في الدولة السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية منفصلة معللا بأن للسلطة نشوة كنشوة الخمر تعبث بالرأؤوس ، ببساطة زي ما الزول السكر بمريسة ولا عرقي ولا كنجو مرو ولا بلسنا أو غيره من الخمور البلدية أو المستوردة بفقد عقله وأعجبني جدا تعريف السكران عند الحنفية ( أنه من شرب وذهب عقله فلم يزل يميز ألأرض من السماء ولا الرجل من المرأة ) ، وهذا بالضبط الحالة التي وصلها عبدالواحد في التعامل معنا والاساءة الينا لاكثر من ثمانية سنوات ، وضعت نظرية مونتسكيو في كفة وعبدالواحد في كفة لقيت نظرية مونتسكيو بتاع فصل السلطات ناقصة جدا جدا فالسكران الطبيعي بمريسة ولاجن ولاعرقي إذا سكر ولخبط بفيق ، وبقي كويس بعد شوية إلا سكر تاني وبكون في ذمة الواعي ، أما سكران السلطة فانه يكون في غيبوبة عقلية مستديمة حتي يسقط من عرشه ( كالبشير الذي قتل أكثرمن 3مليون إنسان في السودان الكبير وشرد 10 مليون إنسان في السودان ولساه أو القذافي أوصدام ولا هتلر ولا مسوليني ولا شاوشيسكو ) ، في ذات الخضم افلاطون سمي حكومة الفرد بحكومة الذئب في المدينة الفاضلة ورغم انني اختلف في فلسفة الطرح مع افلاطون ولا اتفق معه في كثير من اراءه وفلسفته في المدينة الفاضلة او غيرها مما سمي ( بيوتوبيا إفلاطون ) إلا أنه ألف المدينة الخيالية الفاضلة في ظرف مماثل لظروفنا هذه حيث أعدم أستاذه سقراط سما وفر هوغيره من فلاسفة وعلماء أثينا القديمة بجلدوهم من بأس ديكتاتور أثينا الي روما وغيرها ، كما هو حالنا اليوم . حكومة الله في قصة سيدنا إبراهيم والنمرود بن كنعان ، وقصة أصحاب ألأخدود ، وقصة موسي وفرعون و سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام فرد واحد الله سماه أمة ، وفعلا براهو كان أمة ( إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ) ، وهكذ كل ألأنبياء ومن صارعو الطغيان سماها الله حكومة وحكم ( الحكم والنبوة ) ( حكما وعلما ) أو الحكم مطلقا ( وآتينه الحكم صبيا) عن النبي عيسي ، وكذلك عن سيدنا يحيا بن زكريا . فشل ان يفهم ان الامر امر سلطة وحكم وضرب من المحال ان يكن له الانتهازيون من حوله الذين جعلوه قديسا عبده بعضهم من دون الله ان يقدسوه ويتورطو في قتلنا ان يحيطوه بهالة من القداسة والاكبار والاعظام والمدح والثناء الزائف لا يعلم ان خطط ازاحته جاهزة دوما وتفشل بوجودنا ،وبما نقوم به من نشاط لاننا ما اخذنا منه يوما فلسا ووالله وتالله وبالله كما لم اري محمد احمد النور رفعه الله في أعلي عليين بجنب النبي محمد صلي الله عليه وسلم طاعما لقمة واحدة دون سائر طعام أهله ، لم أتذكر يوما واحدا اتي بلقمة واحدة لسائر أهله بطيب نفس إما يكون له ضيوف كعادته ويأتي ببعض الكماليات لأن البيت فيها وفرة والحمد لله ، لأن العيش نحن مزراعون ننتج سنويا ما يكفينا وكل ضيوفنا لأكثر من عام ،ووالدتنا فاطمة سليمان فضت أكثر من ثلي عمرها في خدمة الناس في المطبخ ( التكل ) والزراعة ويوميا تحضر بنفسها واحيانا كثيرة مع اخواتنا خمسين وجبة في المتوسط ، فالعيش واغلب احتياجات ( الملاح ) ننتجها في مزارعنا بوفرة . حركة تحرير السودان تحول لحركة السكران وفقا لمونتسكيو وحركة الذئب وفقا لافلاطون في المدينة الفاضلة ، وحركة الله وفقا للدين انا ربكم الاعلي ، وقد أدخلنا إصلاحات وتدابير جوهرية ، وانشأنا منذ 2007 نظاما ومؤسسات وإصلاحات جوهرية تنتصر الرحركة والثورة بها وبالمناضلين الشرفاء العاملين تحت الارض الذين تغلبو بحنكة وشجاعة ودراية ، والخطط العلمية المنهجية الدقيقة التي رسموها وبعضهم معكم في تنظيم النشطاء الشباب ، نقول لهم شكرا قد أنقذتم شعبا . والذي أتعجب لها تعجبا شديدا كيف يشين الناس سمعتنا ونلقي كل تلك التجريح والتشهير، وقدعاش في بيتنا العشرات طيلة السنين الماضية ،و بعضهم لبس بيننا اربعة وخمسة سنوات وما خلا يوما واحد من الضيوف وما اعتدينا علي أحد منهم . التشهير وحملات الافتراءات يقودها ابنة المدعو ابو القاسم سيف االدين وترجع خطورتها انها أستاذ ة في الكذب،وممثلة بارعة وفنانة في اختلاق المبررات التي يغطي بها أفعالها والسيئة تبدو أمام السذج والبسطاء من الناس أنها امراة فاضلة واننا مجرمين ،وعبد الواحد يقف كالعبد أو كمن أصيب بعارض شخص يعتدي علي أهله ويأخذ او يدمر مكتسباتهم ، أو يستولي عليها ويشعر بالرضا والنصر في حالة مرضية شديدة ومستعصية ، يؤكد أنه يتشفي لزوجته وينتقم لها فينا وفقا لبلاغاتها وافتراءها الخطيرة ( دايرين يقتلوني ) .ويعطي وعود براقة وشهامة ورجولة ظاهرية مصطنعة في حسمها الا انه في الواقع ديوث يلاحقنا باوامرها اينما حللنا ولو كنا في قارة وهو في قارة . المؤسف والمحزن حقا ان كل الجرائم والفظائع والاهوال التي ارتكبت بحقي جرائم شخصية بحتة ، وتحول الحركة نفسه كجسم عام ، الي جهاز لاستغلالنا والاعتداء علينا ونهبنا وضربنا وابتزازنا والمزايدة بها علي حقوقنا الشخصية وعبدالواحد مصاب بأنانية وحب ذات مفرط وطموحات شخصية مدمرة لكل القيم والمثل والأعراف والتقاليد لا يهتم إلا بنفسه وملذاتها الوقتية وشهوات بطنه وفرجه وشهوةالسلطة زوجته امرأة رخيصة جدا( والرخيص بوريك رخصتو ) تحللت وتفسخت من الدين والقيم والاعراف والتقاليد إمرأة تاجرة ، ومستجدة نعمة وكانت حتي لاتحلم في الزواج ، أنقذتها الصدفة وانتهز والده ( ابوالقاسم سيف الدين ) الفرصة ببرغماتية منقطعة النظير واوهم عبد الواحد رغم رفضنا ووالله بقيت عيان كم يوم نه كان له فتاة من خيرة البنات ومن أسرة محترمة ومتواضعة ومناضعة . أما ابنة المدعو ابو القاسم سيف الدين فقد أوتي بها خصيصا لبيعنا ودمرتنا بخسة ودناءة متناهية إمرأة فتانة ومشعلة للحرائق في كافةألإتجاهات وقد . حطمنا وعبدالواحد والله (ما عرفت مالو ديوث بلدي من هذه المرأة ) ، حتي لو عاشو وولدو في كينيا أو فرنسا التي لغي الحلال والحرام في دستورها وقوانينها لأن أكثر من 46% من المواليد غير شرعيين يولدون خارج عش الزوجية . وعبد الواحد وإمرأته الفاجرة قد إستهدفونا كأسرة وكشخص ثقافيا ، وأكاديميا ، وماديا ومعنويا وإنتهكو كرامتنا ألإنسانية كل الانتهاك . كل ما تعرضنا ونتعرض لها من ألأذي نتيجة مباشرة للطيبة والعفوية والتلقائة وحسن النية ، وهي خطوات تجد مطلق القبول في وجدان الجماهير وسواد الشعب كل ما جمعتها وفرتها لأربعة أعوام حسوما بل إستلفت ألأضعاف المضاعفة أمثالها وأعلنت بها الحركة سياسيا ، في عملية سياسية أحدثت فرقعة إعلامية مطلقة لم يفوقها إلا ضربة الفاشر في الزخم ألإعلامي فما وجدت غير إلإهانة بل غارت إبنة المدعو أبو القاسم سيف الدين ، وانفجرت حسدها وحقدها بعد أن سأل الدكتور ووفده سؤال عفوي وتلقائي وينو حيدر فيكم ؟ .وذلك بعد أن خرجوخلف ظهورنا ناظرين إلينا صغيرين ووضعين فتحدث الدكتور قرنق ووفده من المناضلين بعفوية وتلقائية أين فيكم حيدر ، وأنا مغيب من الزيارة وأتت محبطة بعد أن خرجت وآخرين بطرا ورئاءا وزهوا وخيلاءا وغرورا . لتبدأ الكيد والمكر والمرأة إذا كادت تكون خطيرة والله ربها ورب الشيطان قد وصف كيدها بالعظيم في حكاية النبي يوسف مع إمرأة العزيز ( إنه من كيدكن أن كيدكن عظيم ) ، وقالل عن كيد الشيطان الرجيم ( إن كيد الشيطان كان ضعيفا ) . فبدأت مع أحد أقرب ألأقربين إلينا قائلة لها ( تعال نخلطك) في وقاحة وخسة رهيب وبينما نخن نحلل القصد والمغزي في إطلاق هذه العبارة المستهجنة من هذه المرأة الحقيرة ، ولم تنتهي المفاجأة هنا بل أثارت أكذوبة وفرية وبهتان اننا نخطط لقتلها ( دايرين يقتلوني ) ، ووزعت ألأخبار في كل أركان الدنيا كلها بسيكوباتية وجنون ومرض نفساني منقطع النظير ،وزعتها ايضا في السودان بطريقة المخابراتية المحترفة ولم يتوقف الخطوة عند هذا الحد بل أخذت شنطها وغادرت المنزل قائلة لنا بكل وقاحة وصفاقة وخسة ودناءة أنا حرة ، في إشارة إلي أننا عبيد وهي لأن أمها من بنات بني أمية كما تزعم وتفتخر حرة . ونحن فعلا كنا عبيد ومثلنا دور العبيد بجدارة ، وبراعة فائقة جدا .. جدا بحكم قيمنا ومثلنا وأخلاقياتنا التي تتنازل فيها عن رغبتك وتؤاثر رغبة الغير بينما هذه الحقير وعبدالواحد كانو يعدونها إستغلالا . وقد كنا مسافرين لجهة ما وأعددنا وثائق وتاشيرات ووسائل السفر ، ليتصل بنا عبد الواحد الغو السفر ( أنا خليتكم مع مرتي تخلوها كيف )، فلغينا السفر ببساطة شديدة جدا . والله الوجود معها اليوم الواحد بألف يوم نهارها ليل وليلها ويل وكل ايامنا معها اسبوع فقط ، لتبدا جرائمها من اكبر واعلي سقوف الاتهامات الاتهام بالقتل والزنا او مراودتها عن نفسها في اخبث صور خلق الفتن وتسميم العلاقات بين الناس أما عبد الواحد فديوث جدا ، وموهوم . وسبحان الله منذ ملاقاتي لعبدالواحد انهار من حوله واصيب كل من حوله من الصغار الذين سقطو كلهم في مربع الثورة الاول باحباط وياس وقنوط وانهيار نفسي وعصبي وكان ابرز مساعديه الذي كون حركة لاحقة وفشل فشلا ذريعا اكثرهم كراهية لنا ، وسبحان الله كان كابن عبدالواحد لا ابن ابيه ، و دةإحباطه ويأسه وغيرته كان هناك مساعد بارز للدكتور قرنق ومسئول رفيع جدا في مخابراته فهمو سر غيرته واحباطه ونهروه امامنا كالشافع الصغير . واثار والي الآن يثير وجودي كلام كتير وجدل شديد جدا ، ولي بعد عدة مشاهد زمن ليس بالقليل تجنبت الوجود مع الناس لكثرة الحديث والتقول ومن له حساب مع عبدالواحد يصفيه فينا. فقد دعاني القائد مني إليه وكان الامين لحركة تحرير السودان وتحدثنا عن السفر الي ليبيا ليشتعل الحديث في كل الحركة حيدر بقي مع مني .. حيدر بقي مع مني ، مع أنه ألأمين للحركة ، وكنا معا طويلا وحدثت حوادث وافتراءات . سافرت ذهب الي القاهرة فكان الحال في الحركة ,قاهرة .. قاهرة كعادة غيره من الذين مرضو طويلا اناني انانية مفرطة جدا يصادر كل حقوق اهله لمصالحة ومن لم يستطع اخذه بوسائل الاحتيال والغش والخداع يتآمر مع آخرين ويدمرها ( الما تأكله شتتو ) لإلحاق أكبر أذي وضرر نفسي ومعنوي ومادي ، كغيره من الساديين والسايكوتايين المجانين الذين يتلذذون بتعذيب الناس والحاق ألأذي والضرر بهم، وليس لأذاهم وشرهم ولا مبالاتهم حدود . العبد وإن زعم وادعي أنه يقود حركة تحرير السودان ، هو من يعول أسرة غيراسرته ، وأسرته التي عانت معاناة تاريخية ( شخص يعيش برئة واحدة ) يتكبر عليهم ويشينهم ويهينهم أنا( أهلي ناس ما نافعين ) ، بل قاطعهم ومنذ أن تزوج من هذه المرأة الخائبة الخاسرة ، له أكثر من ثمانية أعوام لم يكلمهم ، وبعضهم سبعة وستة سنوات ، وحتي والده طيب الله ثراه كان طريح الفراش لأكثر تسعة أعوام ، وكان له حولين كاملين طريح الفراش ، ويأتي برقية عزاءه مخاف للواقع وانه رحل إثر علة لم تمهله طويلا ، فهل من يعيش طريح الفراش لعامين كاملين علة لم يمهله طويلا ؟!! . العبد وإن زعم أنه يحرر ورئيس لحركة تحرير السودان هو من يعالج آباء الناس وبالأحري أعدءه أو قل أسياده الذين باعو في سوق النخاسة ، وطعنوه من الخلف في احلك وأشد شدائد حياته في مستشفيات ألمانيا وبريطانيا ، ويهين من أنقذوه بمشقة بالغة وفدوه بكل مايملكون في هذه الدنيا ، بل يعتدي عليهم في كل مناسبة ويبجل ويعظم ويركع لأوليك الخونة ، ويخون من أنقذوه ، بل يطلق العنان للنخاسين لينتقمو من من منعهم من بيع عبدهم المملوك !!!!! . العبد هو من يحرم أهله من حقوقهم الشخصية ومقدراتهم ومكتسباتهم بأمر عاهرة يسومه خسفا واذلالا ، وساوم قضية شعبه ودمرت واتلفته مع سبق الاصرار والترصد ، بل رحلت مع والدها الفاجر النخاس ألأسود والسمسار الرخيص ، وتقول لهم علنا انت عبيد وأنا حرة ( وكما دنيا يتزوجني عبدالواحد ) ، ( والله ماكان بستاهلني لو ما رئيس حركة ) . وينهبهم ويستعبدهم ويسترقهم لحساب الحرة ، يستعبدهم كنيرون الذي قتل أمه وأخاه ومعلمة إمعانا في ترضية عاهرة والتودد لها ، لم أسمع شيئا عن عاهرة نيرون روما القديمة ، أما عاهرة نيروننا وإبنة المدعو أبو القاسم سيف الدين فهي قصيرة جدا في قامتها ، فوق أنها عجوزة تكبر عبد الواحد عدة سنين ، قصيرة جدا في نظرها ، مخلقنة القوام ، محندبة الظهر قرجة (هو الذي يصوركم في ألأرحام كيف يشاء )!!!!! صدق الله العظيم ، بليدة جدا فشلت في ان تحرز حتي الشهادة السودانية ، للتأهل في دخول ولو إحدي جامعات ألأزقة في السودان لتدرس في إحدي بقالات روسيا لا تشبه النساء خلقا وخلقا . فالعبد هو من يعيش مع إمرأة يقول لاهلك نهارا جهارا عبيد . .. ولنفسها انا حرة معتمدة علي لونها وصلتها ببني أمية كما تزعم ، ضاربة بعرض الحائط المثل المشهور الحرة لا تأكل من فرجها ناهيك أن تطعم منها أبيها وتبني لهم الشواهق وتغنيهم عن بكرة أبيهم من حقوق وأموال العبيد . العبد هو من يسلك مسلك نيرون يتكبر علي بنت شريفة ابنة شرفاء السودان ، ويتزوج من إمرأة مسنة يكبره لعدة سنين وخبيثة ابنة خبثاء والعلاقة بينه وبينهم علاقة متاجرة رخيصة أو بالأحري علاقة نخاسين برقيق .. العبد هو من يسترق ويفتن ويتجرأ في إختلاق ألأكاذيب والفتن والدسائس والخسائس والمؤامرات الدنيئة علي أهله لارواء مرضه ومرض عاهرة وسخانة وخبيثة . العبد المملوك ( المسكين ) الذي يجب أن يتحرر هو من يحقد ويحسد ويدمر أهله القمم دوما والمحترمون بين الناس ، ويسئ لهم ويكذب فيهم ويرميهم لتحقيق مكاسب شخصية متوهمة اصلا ، ويصادر ويحتال وينصب علي أهله ، ومن فشل في أخذه من مال أومتاع أرسل من ينهبها ، ويسلبها ويحطمها ويدمرها , ويحول جسم الحركة كلها ليستغل أهله ويبتزهم ويحاربهم بها ، ويسئ إليهم عبرها . العبد هو من يصادر حقوق أهله الشخصية ويتوهم أو يوهم السذج والجهلة والسطحيين أنه يعيش لهم ويأكل لهم ويشرب لهم ويتزوج لهم ، ويتعلم لهم ، ويمتلكهم، واهله عبيده وعقاراته ومنقولاته وبهائمه ، وانه من يمارس الوصاية عليهم وأنه .. وأنه ..وأنه . العبد هو من يستميت في ان يعيش عالة وعبئ ثقيل جدا علي أهله تماما ( كالمريض في غرفة العناية المركزة ) ويكون اليد الاسفل دوما بين اهله ياخذ ويصادر كل حق حتي ولوامتلك كل الدنيا ، لايري الا حقوق اهله كصاحب النعاج 99 يطمع في حق اخيه الواحد اما اخذها أوقتلها ، ويتنمر عليهم ويعاملهم بشراسة وقسوة ، ويحطم شرفهم ومكانتهم وكرامتهم بين الناس ، بل يتآمر مع الغرباء ليعتدي عليهم ويضربهم . وينهبهم ويسلبهم ويوزع مكتسباتهم وحقوقهم الشخصية ، بل يؤجر ألأجهزة ألأمنية ألأجنبية ليقتل أهله ويحطمهم بها ، ويشهر بهم ( أنا أهلي ناس شينين ) ، ويقاطعهم بعد أن يستحوذ علي مقدراتهم وحقوقهم ، بعد أن ينقذو رقبته من المبعوث الحكومي والنخاس ألأسود أبو القاسم سيف وأبته في أن يبيعوه كغيره من العبيد ، ويراجع إمرأة باعها لولا شهامة ورجولة أهله الذين أنقذوه وهزمو النخاس الرخيص أبو القاسم سيف الدين وطلق إبنته ، وإنهزم هزيمة نكراء ( وفسا وبال كالحمار مفاجاة بطلاق ابنته الرخيصة كانه اصيب بعارض ام فتت ولا عندو زار ولا جماعة ) ، ثم يراجع العاهرة الخبيثة والوسخانة ، وينفذ أوامر فشلت في ان تقبض ثمن عهرها ( بطريقة أسوأ من طريقة نيرون الذي قتل أمه واخاه ومعلمه إمعانا في ترضية عاهرة ، وشتان بين عاهرة نيرون روما التي مارست العهر حبا في نيرون ، أما عاهرة نيروننا فانها مارسته لتبيع شعبا ففشل لحضورنا ووقفتنا التاريخية ) ، وله سنين في قمة العبودية ويسمح لعاهرة دخيلة أو للمغتربين أن يوهموه أن أهله خطر عليه وجب أن تقتلهم رغم كل ماحدث. و أن يكونو بداخل القبور ليستوي عرشه من علي جماجمهم . العبد هو من يقذف ويفتري الكذب علي اهله ومن يعيش مع امراة طلقه ، والغريب ليس في ان يطالف الرجل زوجته لكن ان يطالق المرأة الرجل ، كما كان حال عبد الوحد مع المدعو أبوالقاسم سيف الدين وابنته.قالو لينا ياعبيد اما توقعو لينا ورقة الحكومة وانا نشيل مليارات يا تطلقو لي بتي .. والعبد هو ... والعبد هو من قاده شهواته وإتبع المرأة لمجرد أن لونها أم فشفاش ..أم فشفاش ولونه فحم ..فحم رغم كراهيتي المطلقة لتقييم الناس باعراقهم وألوانهم لكن من يرمي الناس بالعبودية مغتخرا بلون جلدها يجب أن تتحرر من عقدة اللونية . وكذلك من وقع في دائرة البهيمية والشهوة الحيوانية ، فالفرق بين ألإنسان والحيوان هو أن الله ميزالانسان بالعقل علي سائر الحيوانات ، والعقل قائد ألإنسان ومناط تكليفه واهليته القانونية ، بينما الحيوان لا عقل له له وبالتالي يقوده شهوته ، فإذا سخر ألإنسان قدراته العقلية لتشغيل ماكينات شهواته بطنه وفرجه وشهوة سلطته ونفوذه يكون أضل من البهيمة . وصاحبنا وصاحبته الحقيرة أشخاص أطلقو العنان ، لساديتهم وسيكوباتيهم وجنون كبرهم وعظمتهم وأمراضهم النفسية وشهواتهم الحيوانية وأطلقو العنان لوحشيتهم شفاهم الله . وكل الذي تعرضنا لها والله مؤمن تمام الايمان انها لسماحتنا ودماثة خلقنا و لاخلاصنا وقوة عزيمتنا وصبرنا الشديد علي ألأذي ، وإحتمال الظلم ، واصرارنا علي تحرير شعبنا وعيشنا علي المبدأ والهدف ، وتقديم قضية شعبنا ومصلحتها العامة علي قضايا ومصالح أنفسنا او غيرنا من الاشخاص ، فانا من ضحيت بكل مالي وانفقتها لثلاث مرات من أجل قضية شعبنا وألإنتصار عليها وكان عبدالواحد يعدها استغلالا واسترقاقا ، وأنا من كنت وسط الاعلام والاضواء في القاهرة كارفع مسئول للحركة وما تحدثت للاعلام يوما ، رغم تهافت وتدافع الاعلاميين علي فافوض غيري لينوب عني ولو طهرت في الاعلام في ذلك الزمان لفشل حركة تحرير السودان بنسبة 100 % وكنا ضحايا دول والمخابرات والحكومات تريد ان تصطادنا . وما لقيه الشهيد الدكتور خليل ابراهيم لم يبلغ معشار ما لقيناه من عنت ومشقة وتعب واهانة واذلال وتربص وتآمر . حيث ضربت ضرب قرائب ألإبل وتعرضت لإذلال منقطع النظير قي عقر داري ، وبيت قريب لبيت الجداد كنت اسكنها مع بعض الناس وضعه صاحبها تحت تصرفي ، وقتلني مجموعة جهوية كانت تخطط لانقلاب يقودهم مدير مكتب عبد الواحد ، لولا فسحة ألأجل ، وتعرض بعض من لي بهم علاقة للضرب المبرح وألأذي الجسيم ، والمضايقات . اهدر كل حقوقي الشخصية كبشر ، ودمر وصودر مكتسباتي ومكتسبات كل شخخص عنده صلة بي وكان يأمنني ، وتعرضت لاسوأ إسترقاق في التاريخ ، و أهدر بحقد رهيب فرصتي ألأكيدة في ان ألتحق باي جامعة في الدنيا شئت لان عبدالواحد لم يتعلم بخارج السودان وعليه أن يستميت في منعي ، وتعدو علي في كل شيئ ، عرض علي عبدالواحد الطعام مقابل التبعية له !! وهما منه أنه بمؤامراته الدنيئة التي تحيكها صاحبته الحاقدة التي امتلات عن اخرها حسدا ومرضا ، وتدخل في صداقاتي الشخصية بخلق الفتنة بشكل خسيس ، ووزع حقوقي للناس ، ومارس علي كل وصاية ، واصبح مجنون جنون مطبق في التعامل معي . وخططولقتلي مستغلين عبدالواحد ( إنت حيدرلازم تقتلو لأنه شعبيته كتر ، وهو أقوي منك وانت بوجوده ماحاجة والشعب والعقلاء كل معاه ، لازم تقتلو أي مجنون هذا ( تداولوها بخمسة ساعات إجتماعات !! ثم شرعو ونفذو قتلي فعلا بخسة ودناءة لولا فسحة ألأجل . ) ثم نتساءل لماذا يتجه حركة / جيش تحرير السودان نحو النصر الحاسم رغم ألإخفاقات الكبيرة ؟؟ . ماهي ضرر الحركة بشعبيتي اذا كتر حتي أقتل ؟ . ومن المستفيد من غيابي ؟. ماهي علاقة الحركة بتحركاتي الشخصية ومكانتي الشخصية ؟ . تساءلت ماهي علاقة الحركة بحقوقنا الشخصية ؟ . لماذا يصادر عبدالواحد حقوقنا ويتلفها ويوزعها للناس ؟ . لماذا التكبر والخيلاء والتيه والعجرفة والنرجسية والاستبداد والتعالي علينا وما قامت للحركة ولعبدالواحد قائمة الابنا؟؟. ماهي علاقة إبنة المدعو أبوالقاسم سيف الدين وهي من باعتنا ؟ . كيف يدعي عبدالواحد انه يسعي لتحرير السودان وهومن يسترقنا ويستعبدنا ؟ . أسوأ استعباد من نوع جديد . لماذا الغيرة وتسبيب الاذي والتدميروالتحطيم ودوس الكرامة والشرف وتدميرنا ؟ . لماذا التلبيس والتشهير والكيد ؟. لماذا إنفصم شخصية عبدالواحد تجاهنا ، وأصيب بأزمة وعقدة نفسية ومركب نقص خطير تجاه أهله ؟ . لماذا لايطيق ولا يحتمل رؤية خير أو نعمة في أهله إلا دمرها بحقد منقطع النظير ، ولولانا لما قامت له ولا لحركة تحرير السودان قائمة ؟ ولولا ألإطالة لأجبت لكن أختم . بالضرر وألأذي ، والظلم والجرائم التي يرتكب بحقي مع سبق الإصرار والترصد الشديدين مؤذية لايعلم مداها إلا الله ، ولا أعتقد أن هناك شخص صبر علي أخيه أكثر مني في هذه الدنياإلا أنه مصر علي أنه إله لنا من دون الله هداه الله . وعبدالواحد ضرره بالغ جدا ، وما إرتكبه بحقي وبحق والده وصمة عار أبدي في جبينة . فصبر جميل والله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله والسلام عليكم هذا وسيتواصل عرضنا للخطابات الثرة الرفيق حيدر النور ، وسيقيم تنظيم النشطاء الشباب بإقليم دافور يوما تأبينا آخر خلال أليام القليلة القادة .
