في اعقاب اللجنة التي كونها الحزب الوسطي الكبير للتحقيق مع القيادي المثير للجدل والذي تقول عنه بعض القيادات أنه يساري مزروع في الحزب والذي تقلد مناصب عديدة واناب عن تجمع الاحزاب الذي كان رأسه في دولة مجاورة وشارك تحت هذه المظلة في البرلمان.. سمع راصد بيت الأسرار بعض اعضاء اللجنة يقولون أنه يظن نفسه فوق المساءلة والقانون.. وأكدوا على أنهم سيتمسكون بإنزال أكبر عقوبة عليه واندهش الراصد حينما سمع احدهم يقول إن هذا القيادي نجمه قد خبأ ولم يعد له دور وإنه يريد أن يلفت النظر اليه ووصفها بأنها حركات نلفزيونية.