همس زعيم الحزب العقائدي المنشق لقيادي مقرب منه ان اكثر ما يخيفه في موضوع المجموعات التي تعمل ضده هو ظهور مجموعة جديدة تتكون من المحيطين به سابقا واكثر ما يخيفه منهم انهم يعلمون السر والجهر في الحزب والذين تم ابعادهم بواسطة بنات الزعيم واصدقاء ابنائهم وقال له المشكلة الاخطر ان تنضم اليهم مجموعة من الطلاب الناقمين من وضع الحزب العلماني لما كان همس الزعيم جهرا سمعه الراصد واتجه نحو الصحيفة بصيده. وراثة وكنكشة سأل الراصد أحد عضوية الحزب العقائدي المنشق ما سر وجود ابناء الزعيم في كل امانات الحزب ومفاصله.. فقال العضو وهو يتحدث بصوت خافت حسب روايات المقربين والغرباء لزوم الفعالية والدعومات المالية والبعض قال النزعة الوراثية لآل الزعيم الثاني وهي الكنكشة والسيطرة علي كل شئ وبعضهم قال ان الزعيم الأول من بعد الخذلان الذي وجده في حزبه وقيادته اصبح لا يثق الا بابنائه ..! احتلال الحزب علم الراصد والعهدة لأحد ابناء الولايات الكبرى بأن «الكبير سابقاً» اشتكي له مباشرة من احتلال ابناء الاقاليم للحزب وجعله منبرا للحركات إياها ..وقال إن هذا السبب و الدافع الرئيسي وراء بحث «الكبير سابقاً» عن بديل لحزبه تحت مظلة التحول والانتقال الذي آصبح قريباً.