٭ أنا أحمد هاشم من مواليد عطبرة، والتحقت باتحاد الغناء في عطبرة، ثم انتقلت إلى الخرطوم في عام 0102م، وبدايتي للشعبي كانت في ام درمان، وامضيت فترة طويلة لكي أظهر بهذا الأداء.. ٭ أملك العديد من الأعمال الخاصة، وتعاملت مع العديد من المؤلفين «مدني النخلي والصادق الياس» وأمجد حمزة أحد الشباب الذين تعاملت معهم. ٭ الفن الشعبي كان مخفي لدى المستمع والمشاهد، ويجب ان تمتلك استايل خاص ومدرسة لهذا الفن، ومحمد أحمد عوض آخر من أسس هذه المدرسة. ٭ دخولي لساحة الشعبي كان مجازفة «اكون أو لا أكون» واحببت خوضها، فبدايتي كانت بالغناء الحديث والكثيرين نصحوني بخوض تجربة الغناء الشعبي، ووالدي سر تأثري بالغناء.. وأنا من أسرة أنصار سنة. ٭ اصبحت الساحة مليئة بالفنانين، وكل من هب ودب يريد أن يغني شعبي. ٭ وعوض الكريم عبد الله وترباس قامتان للغناء الشعبي، ويوسف البربري شاعر وملحن ومبدع، وبادي ومحمد أحمد عوض هما ملكا الغناء الشعبي. ٭ لا أحب الوساطة، والقنوات الكبيرة لديها وجوه معينة لكي تظهرها، وتوجد قنوات لا تركز على الغناء الشعبي منها «النيل الأزرق»، حتى في برنامج أغاني وأغاني قدموا فن شعبي باهت اللون للمشاهد. ٭ أما قوون وام درمان فهما قناتان تبرزان صورة الشعبي كما هي. ٭ الغناء الشعبي أخرج كل مواهبي وكل ما أمتلكه من امكانيات «صوتية وادائية». ٭ السباحة رياضتي المفضلة، وآخر مرة تابعت كرة قدم قبل 3 أعوام، كنت هلالابي ولكن في الماضي.. واحرص على مشاهدات القنوات الأجنبية الخاصة بالأفلام. ٭ حينما أغضب أو أتوتر.. أتوجه للغناء فاطرب نفسي به.. فانسى الغضب والتوتر، ليس لدي هوايات أخرى، وأرى بأن النوم أهم هواية لكل فنان.