... نعم مازالت الدنيا بخير وكثير من المناشدات التي ننشرها لأصحاب الحاجات المختلفة تجد الاستجابة من الأخوة الكرام بديوان الزكاة، وخاصة قسم (العلاج الموحد)، إلى جانب عدد من فاعلي الخير وهم قلة، ومن عجب نسمع الكثير من المساهمات المختلفة من قبل عدد من رجال الأعمال، ومن الشركات الكبرى في مجالات مختلفة، ولكنها تسجل غياباً عند أصحاب الحاجات، ومع ذلك فالخير سيظل باقياً في أمة محمد إلى أن تقوم الساعة، ومن يفعل الخير لا يعدم جوازيه.. وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان.. والله المستعان. خرج الموظفون إلى الفطور وبقي الجمهور منتظراً «يلوك» الصبر !!!!