ضع علامة «صاح» أمام رقم الإجابة الصحيحة: 1/: في تقديرك ليه ظلت وزارة السدود والكهرباء دولة داخل دولة ولا تسمح لوزارة المالية بأن يكون لها ولاية على إيراداتها المالية: «أ» لأن البعض يرى أن القروض التي حصلت عليها لإنشاء بعض المشروعات فيها شبهة الربا، لذلك رأت المالية ألاّ يكون لها ولاية على إيرادات أساسها مشكوك فيه « » «ب» الكلام الفوق دا ما صاح، والحكومة اصلاً ما فارزة ربا ولاّ غيرو وما واقفة على دا حلال ودا حرام القصة وما فيها إنو سلطات المالية ضعيفة ويقال إن 50% من المال في البلاد خارج سيطرتها « » «ج» السبب إنو أسامة عبد الله عندو صلاحيات استثنائية ونفوذو أقوى من نفوذ أي وزير آخر لذلك لا يستطيع أحد أن يقول ليهو أديني قرش ولاّ تعريفة، ولا يستطيع أحد محاسبته « » «د» السبب هو إنو أسامة قال لي علي محمود بالحرف الواحد أنا لوما خلصتا القروض دي ما في زول يسألني من إيرادات، مفهوم « » 2- جاء في الأخبار أن نيابة المال العام برأت المستشار مدحت من جميع الاتهامات التي وجهت إليه وهي اتهامات تتعلق بالفساد واستغلال السلطة... السؤال هو ما هو شعورك عندما قرأت هذا الخبر: «أ» بصراحة شعرت بي خمّة نفس وشحتفة روح وجسمي تلّجْ وراسي لفّ وكرعيني ديل غلبن المشي عديل كدي « ». «ب» طبعًا فرحت فرح شديد، وقعدت اهتف بي طول حسي: يا سلام يا سلام يانيابة المال العام، ولأن براءة مدحت هي براءة لكل الشعب السوداني الصابر المحتسب « » «ج» براءة مدحت هي أكيد حلوة لكن لو برأوا القاضي كان بتكون أحلى من بتاعة زملاهو « » «د» لما قريت الخبر شعرتا زي كأني من جديد أنا إتولدتا « ». 3- ناس الحكومة قالو تقليص الدستوريين وتخفيض مخصصاتهم ما حيكون مؤثر في سد العجز، بس حاجة كدي تعبير عن الإرادة السياسية، طيب هي وكت أصلاً ما مؤثرة في سد العجز تفتكر ليه الجماعة ديل صيَّعوا بيهم ليه: «أ» السبب الأساسي هم أصلاً دايرين مبرر يتخلصوا بيهو من أحزاب الفكة اللي كانت معاهم زي اللصقة، وما منها فايدة غير إنها ظلت توسع الهوة بين الحكومة والأحزاب الكبرى التي انسلخت منها، وهي أحزاب الحكومة محتاجة ليها الآن أكتر من المجموعات عديمة الجدوى دي « ». «ب» لا السبب إنو المؤتمر الوطني عايز يتخلص من بعض عناصرو الفاشلين والمثيرين للجدل والذين حامت حولهم تهم فساد، أهي فرصة غايتو والدليل على الكلام دا قال إنو 90% من التقليص حيطول ناسو« ». «ج» الحكومة عايزة تتخارج بس من المستشارين التسعة، اللي كانوا قاعدين ليها ساكت ولا شغل ولا مشغلة « ». «د» هم بس دايرين يكتشفو هل فعلاً عندهم إرادة سياسية ولاّ كو« ».