* غداً بإذن الله تدخل سيكافا في اللحم الحي. * الهدف من البطولة تحقق بنسبة كبيرة جداً، وما عجزت عنه السياسة حققته الرياضة. * غداً لقاء السحاب بين السلاطين والنمور في دور الثمانية. * كنا نرجو أن نشهد نهائيًا سودانيًا خالصًا في ارض السلاطين ولكن الأقدار شاءت غير ذلك. * بعد تأكد صعود مريخ السلاطين قال المدير الفني للسلاطين إنهم قادرون على إقصاء النمور من هذا الدور. * محسن سيد بدأ الحرب النفسية على لاعبي النمور وهي حرب مشروعة في مثل هذه البطولات. * وقبل ذلك أكد عدد من إداريي الأهلي أن هدفهم تحقيق البطولة. * وبين تصريحات الاثنين ينتظر الجميع مباراة نارية في فاشر السلطان غداً. * المباراة ستكون بين النقر وسيد والكاسب هو السودان. * الفريقان لم يشاركا من قبل في هذه البطولة ومن يحقق كأسها سيكون قد حقق انجازًا ضخمًا يسجل في دفتر انجازاته. * المريخ في موسمه الأول في الممتاز حقق نتائج جيدة في الدورة الأولى ويعتبر وصوله لهذا الدور أيضًا إضافة كبيرة لسجلاته. * وكذلك نمور شندي التي تعودت على تحقيق الصعاب في مشاركتها الإقليمية منذ صعوده للممتاز. * نرجو ألا يخرج الكأس من السودان إن كان عن طريق السلاطين أو النمور. * سيكافا انعشت أسواق الفاشر خلال الأيام الماضية ونتوقع ان يزداد الانتعاش قبل مسك الختام. * إستادان جديدان تم إنشاؤهما في كل من الفاشر وكادقلي لهذه البطولة «مكسب جديد». * أفضل النتائج السودانية في هذه البطولة حققها المريخ بإحرازه للكأس مرتين. * الهلال لم يحقق هذه البطولة رغم مشاركاته المتعددة فيها. * ربما نرى بطلاً سودانيًا جديدًا لسيكافا خلاف القمة. * إن نجح السلاطين أو النمور في إحراز كاس البطولة فسيكتب اسمه في تاريخ الكرة السودانية ويصبح ثاني فريق يحرز بطولة إقليمية. * «القمة كانت زمان».. الآن الهلال ثالث الدوري وصدارة المريخ مهددة بالفقدان في الدورة الثانية للممتاز. * قررت إدارة المريخ خوض أول مباراة للفريق في كأس السودان بالفريق الرديف ثاني أيام رمضان المبارك. * بطولة الكأس في جميع دول العالم قوية ولها مكانتها عدا في السودان. * هل يستطيع المريخ المشاركة بالرديف في الممتاز؟ طبعًا لا، ولكن في الكأس ممكن. * نرجو أن يشهد كأس السودان العديد من الضوابط والحوافز حتى يعود كما كان في السابق. * مسؤولين من الخير سيدي بيه خبره شنو؟ ومدرسة العجب وصلت وين؟ * تسجيلات الهلال هذا العام مثل حجوة أم ضبيبينة. * بالمناسبة هذه الحجوة ممكن يكون لها نهاية «حسب الخيال»، ونرجو أن نشهد نهاية لتسجيلات الهلال. * غدًا سيكافا ستكون مولعة نار رغم الأجواء الخريفية. * المهم في مباراة الغد أن المنتصر يحرز الكأس حتى تكتمل لوحة سيكافا السودان.