{ ما أقبل عبد على الله إلا جعل قلوب المؤمنين تنقاد له بالود والرحمة. { ان الله يغضب ان تركت سؤاله و إن ابن آدم إن سألته يغضب. { رسول الله كريم والله اكرم وسائل بين كريمين لا يُحرم. { مصاحبتك للمسرف فيه إتلاف لمالك ومصاحبتك للبخيل فيه اتلاف لمروءتك. { سر جمال المرأة حياؤها وسر جمال الرجل فضيلته. { سقوط الإنسان ليس فشلاً لكن الفشل أن يبقى حيث سقط. { لا تدع قطار حياتك يتوقف كثيراً على محطة اليأس. { الضعف أن تكون اداة في ايدي الآخرين. { من يأتي الخطيئة وهو يضحك يدخل النار وهو يبكي. { مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها ولذة المعصية تذهب ويبقى عقابها. جديدة اشتكى الكلب لصديقه الحمار قائلاً «الايامات دي الصحفيين «ماكلين لحمنا» في الجرايد، وبالذات رسامي الكاريكاتير.. غير الحمير والكلاب ما عندهم شغلة». ضحك الحمار وقال: الشيء البعرفو انا الجرايد بياكلوا فيها لحم السمك». «شنطار» اشتكى الكلب لصديقه الحمار قائلاً «الايامات دي الصحفيين «ماكلين لحمنا» في الجرايد، وبالذات رسامي الكاريكاتير.. غير الحمير والكلاب ما عندهم شغلة». ضحك الحمار وقال: الشيء البعرفو انا الجرايد بياكلوا فيها لحم السمك». «شنطار» سلام بلدي واهدي ليك ألف سلام سلام إعزاز ينشر في رباك سلام سلام من الكريم يغشاك كل سلام سلام حرية واستقلال وتاني سلام ورد الحمير هو نبات «النيرم» ويعرف عربياً باسم «الدفلي» او دارجياً الدفلة» وهذا النبات متوفر بكثرة في السودان واصوله من نباتات البحر الابيض المتوسط وحتى الصين، وهو عبارة عن شجرة صغيرة معمرة قد يبلغ ارتفاعها إلى ستة امتار، وازهاره كبيرة ذات عدة الوان منها الابيض والقرنفلي والاحمر. وازهاره في شكل مجاميع زهرية طرفية معمرة دائمة الازهار، ولذلك تجده كثيراً يزرع في الشوارع والحدائق ويستخدم كسياجات. الدفلة أو «ورد الحمير» لا يفضل الري الغزير ويحتاج إلى تربة طينية خفيفة جيدة الصرف مسمدة بالأسمدة العضوية التي تساعد على نموه نمواً قوياً. وبعض ازهار هذه النباتات تسبب الحساسية لدى البعض، لذا ينصح بزراعته في اماكن مفتوحة بعيداً عن اماكن نوم الاسرة. والاسماء البلدية أو المحلية فيها كثير من الطرائف، وقد لا يعرف من هو اول انسان اطلق الاسم البلدي على النبات، وغالباً ما تكون هناك قواسم مشتركة تجمع بين النبات والمسمى به. ومن تلك الاسماء مثلاً: «المؤتمر الوطني».. اطلق على نبات «الدمس» أو «الدمس السعودي» وسار عليه اسم المؤتمر الوطني. وهناك اسماء طريفة لنباتات اخرى على سبيل التشبيه، مثل «ست الحسن» وبت القنصل وحنك السبع وعمة القاضي و «الست المستحية» وخلافه. اما نبات الدفلة الوارد ذكره اليوم فقد اطلق عليه «ورد الحمير» ولكن شن عرف الحمير بأن هناك ورداً شبه بها؟! وشن عرف الحمير بأكل الجنزبيل؟! المهم ان كل حبة نابتة كما يقولون فيها حكمة ثابتة. فقط علينا ان نذكر الله ونسبحه بقولنا: «ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار»