مسيرات تابعة للجيش تستهدف محيط سلاح المدرعات    مصر: لا تخرجوا من المنزل إلا لضرورة    الملك سلمان يخضع لفحوصات طبية بسبب ارتفاع درجة الحرارة    واصل برنامجه الإعدادي بالمغرب.. منتخب الشباب يتدرب على فترتين وحماس كبير وسط اللاعبين    عصر اليوم بمدينة الملك فهد ..صقور الجديان وتنزانيا كلاكيت للمرة الثانية    الطيب علي فرح يكتب: *كيف خاضت المليشيا حربها اسفيرياً*    عبد الواحد، سافر إلى نيروبي عشان يصرف شيك من مليشيا حميدتي    المريخ يستانف تدريباته بعد راحة سلبية وتألق لافت للجدد    هنري يكشف عن توقعاته لسباق البريميرليج    تعادل سلبي بين الترجي والأهلي في ذهاب أبطال أفريقيا في تونس    باير ليفركوزن يكتب التاريخ ويصبح أول فريق يتوج بالدوري الألماني دون هزيمة    كباشي يكشف تفاصيل بشأن ورقة الحكومة للتفاوض    متغيرات جديدة تهدد ب"موجة كورونا صيفية"    تقرير مسرب ل "تقدم" يوجه بتطوير العلاقات مع البرهان وكباشي    مقتل مواطن بالجيلي أمام أسرته علي ايدي مليشيا الدعم السريع    تمبور يثمن دور جهاز المخابرات ويرحب بعودة صلاحياته    محمد وداعة يكتب: معركة الفاشر ..قاصمة ظهر المليشيا    مصر لم تتراجع عن الدعوى ضد إسرائيل في العدل الدولية    أمجد فريد الطيب يكتب: سيناريوهات إنهاء الحرب في السودان    يس علي يس يكتب: الاستقالات.. خدمة ونس..!!    عبد الفضيل الماظ (1924) ومحمد أحمد الريح في يوليو 1971: دايراك يوم لقا بدميك اتوشح    مطالبة بتشديد الرقابة على المكملات الغذائية    السودان..الكشف عن أسباب انقلاب عربة قائد كتيبة البراء    شاهد بالصورة والفيديو.. "المعاناة تولد الإبداع" بعد انقطاع الماء والكهرباء.. سوداني ينجح في استخراج مياه الشرب مستخدماً "العجلة" كموتور كهرباء    شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء سودانية تخطف قلوب المتابعين وهي تستعرض جمالها ب(الكاكي) الخاص بالجيش وتعلن دعمها للقوات المسلحة ومتابعون: (التحية لأخوات نسيبة)    بالفيديو.. شاهد رد سوداني يعمل "راعي" في السعودية على أهل قريته عندما أرسلوا له يطلبون منه شراء حافلة "روزا" لهم    مدير الإدارة العامة للمرور يشيد بنافذتي المتمة والقضارف لضبطهما إجراءات ترخيص عدد (2) مركبة مسروقة    قيادي سابق ببنك السودان يطالب بصندوق تعويضي لمنهوبات المصارف    شاهد بالصورة.. (سالي عثمان) قصة إعلامية ومذيعة سودانية حسناء أهلها من (مروي الباسا) وولدت في الجزيرة ودرست بمصر    آفاق الهجوم الروسي الجديد    كيف يتم تهريب محاصيل الجزيرة من تمبول إلي أسواق محلية حلفا الجديدة ؟!    شبكة إجرامية متخصصة في تزوير المستندات والمكاتبات الرسمية الخاصة بوزارة التجارة الخارجية    إنشاء "مصفاة جديدة للذهب"... هل يغير من الوضع السياسي والاقتصادي في السودان؟    سعر الريال السعودي مقابل الجنيه السوداني في الموازي ليوم الأربعاء    وسط توترات بشأن رفح.. مسؤول أميركي يعتزم إجراء محادثات بالسعودية وإسرائيل    "تسونامي" الذكاء الاصطناعي يضرب الوظائف حول العالم.. ما وضع المنطقة العربية؟    شاهد بالصورة.. حسناء السوشيال ميديا "لوشي" تنعي جوان الخطيب بعبارات مؤثرة: (حمودي دا حته من قلبي وياريت لو بتعرفوه زي ما أنا بعرفه ولا بتشوفوه بعيوني.. البعملو في السر مازي الظاهر ليكم)    حتي لا يصبح جوان الخطيبي قدوة    5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير    انعقاد ورشة عمل لتأهيل القطاع الصناعي في السودان بالقاهرة    أسامه عبدالماجد: هدية الى جبريل و(القحاتة)    "المايونيز" وراء التسمم الجماعي بأحد مطاعم الرياض    محمد وداعة يكتب: ميثاق السودان ..الاقتصاد و معاش الناس    تأهب في السعودية بسبب مرض خطير    باحث مصري: قصة موسى والبحر خاطئة والنبي إدريس هو أوزوريس    بنقرة واحدة صار بإمكانك تحويل أي نص إلى فيديو.. تعرف إلى Vidu    الفيلم السوداني وداعا جوليا يفتتح مهرجان مالمو للسينما في السويد    كيف يُسهم الشخير في فقدان الأسنان؟    هنيدي ومحمد رمضان ويوسف الشريف في عزاء والدة كريم عبد العزيز    تنكُر يوقع هارباً في قبضة الشرطة بفلوريدا – صورة    معتصم اقرع: حرمة الموت وحقوق الجسد الحي    يس علي يس يكتب: السودان في قلب الإمارات..!!    يسرقان مجوهرات امرأة في وضح النهار بالتنويم المغناطيسي    بعد عام من تهجير السكان.. كيف تبدو الخرطوم؟!    العقاد والمسيح والحب    أمس حبيت راسك!    جريمة مروّعة تهزّ السودانيين والمصريين    بالصور.. مباحث عطبرة تداهم منزل أحد أخطر معتادي الإجرام وتلقي عليه القبض بعد مقاومة وتضبط بحوزته مسروقات وكمية كبيرة من مخدر الآيس    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أيام في دوحة الجميع
نشر في النيلين يوم 15 - 12 - 2013


* ﻗﻀﻴﻨﺎ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻷﺭﺑﻌﺔ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ
ﻓﻲ ﺩﻭﺣﺔ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ، ﺗﺤﺖ ﺿﻴﺎﻓﺔ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ
ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻟﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ
ﻗﻄﺮ ،2022 ﻭﺷﻬﺪﻧﺎ ﺑﻤﻌﻴﺔ
ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ
ﺃﺑﺮﺯ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﻴﻦ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺗﺪﺷﻴﻦ
ﻧﺸﺎﻁ ﻣﻌﻬﺪ
ﺟﺴﻮﺭ )، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﻬﺪﻑ ﺗﻮﻓﻴﺮ
ﺩﻭﺭﺍﺕ
ﺗﺪﺭﻳﺒﻴﺔ ﺑﻤﻮﺍﺻﻔﺎﺕ ﻋﺎﻟﻤﻴﺔ
ﻭﻣﺮﺍﻓﻖ ﺗﻌﻠﻴﻤﻴﺔ
ﻣﺘﻤﻴﺰﺓ ﻟﻠﻜﻮﺍﺩﺭ ﺍﻹﺩﺍﺭﻳﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ.
* ﻗﻄﺮ ﺍﻟﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ ﻏﻴﺮ!
* ﻣﻦ ﻳﺘﺠﻮﻝ ﻣﻦ ﺷﻮﺍﺭﻉ ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ
ﻫﺬﻩ
ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺳﻴﻈﻦ ﺃﻥ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻛﺄﺱ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ
ﺳﺘﻨﻄﻠﻖ ﻏﺪﺍً ﻭﻟﻴﺲ ﺑﻌﺪ ﺗﺴﻊ
ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻣﻦ
ﺍﻵﻥ.
*ﺷﻤﺮ ﺍﻟﻘﻄﺮﻳﻮﻥ ﻋﻦ ﺳﺎﻋﺪ
ﺍﻟﺠﺪ ﻟﻴﻜﻤﻠﻮﺍ
ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ ﺍﻟﺒﺪﻳﻌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺮﻋﻮﺍ ﻓﻲ
ﺭﺳﻤﻬﺎ،
ﻭﻓﺎﺟﺄﻭﺍ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ، ﻭﺍﻧﺘﺰﻋﻮﺍ ﺑﻬﺎ
ﺗﻨﻈﻴﻢ
ﻣﻮﻧﺪﻳﺎﻝ 2022 ) ﻣﻦ ﺩﻭﻝٍ
ﻋﻈﻤﻰ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ
ﻗﺪﻣﻮﺍ ﻟﻠﻔﻴﻔﺎً ﻣﻠﻔﺎً ﻣﺬﻫﻼً، ﺣﻮﻯ
ﻣﺎ ﻳﻔﻮﻕ
ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ.
* ﺍﻟﻄﻤﻮﺡ ﺍﻟﻮﺛﺎﺏ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﻮﺍﻥ
ﺍﻟﻤﻠﻒ
ﺍﻟﻘﻄﺮﻱ، ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺣﺪﻩ
ﻛﻤﺎ ﻳﻌﺘﻘﺪ
ﺍﻟﺒﻌﺾ.
* ﻗﻄﺮ ﻟﻴﺴﺖ ﺃﻏﻨﻰ ﻣﻦ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ
ﺍﻟﺘﻲ
ﺧﺴﺮﺕ ﺳﺒﺎﻕ ﺍﺳﺘﻀﺎﻓﺔ
ﻣﻮﻧﺪﻳﺎﻝ ،2022
ﻭﻗﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ
ﻓﻲ
ﻣﺴﺎﺣﺘﻬﺎ ﻭﻋﺪﺩ ﺳﻜﺎﻧﻬﺎ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ
ﺃﻥ ﺗﻘﺎﺭﻥ
ﺑﻤﺎ ﻳﺘﻮﺍﻓﺮ ﻟﻠﻴﺎﺑﺎﻥ ﻭﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ
ﻭﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ
ﻣﻦ ﺇﻣﻜﺎﻧﺎﺕ ﻭﻗﺪﺭﺍﺕ ﺑﺸﺮﻳﺔ
ﻭﻣﺎﺩﻳﺔ ﻭﺗﻘﻨﻴﺔ
ﻭﺭﻳﺎﺿﻴﺔ، ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺗﻔﻮﻗﺖ ﻗﻄﺮ
ﻋﻠﻰ ﻛﻞ
ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ، ﻭﺃﻗﻨﻌﺖ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ
ﺑﺄﺣﻘﻴﺘﻬﺎ
ﻓﻲ ﺍﺣﺘﻀﺎﻥ ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺃﺷﻬﺮ ﺑﻄﻮﻟﺔ
ﺭﻳﺎﺿﻴﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺃﺟﻤﻊ.
* ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺣﺪﻩ ﻻ ﻳﻜﻔﻲ ﻟﺼﻨﺎﻋﺔ
ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ،
ﻓﻘﻄﺮ ﻟﻴﺴﺖ ﺃﻏﻨﻰ ﻣﻦ ﻟﻴﺒﻴﺎ،
ﻭﻗﺪﺭﺍﺗﻬﺎ ﻻ
ﺗﻘﺎﺭﻥ ﺑﻤﺎ ﻳﺘﻮﺍﻓﺮ ﻟﻠﻌﺮﺍﻕ ﻣﺜﻼً،
ﻓﺎﻧﻈﺮﻭﺍ ﻣﺎ
ﻳﺤﺪﺙ ﻓﻴﻬﺎ، ﻭﻣﺎ ﻳﺪﻭﺭ ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ
ﻭﺍﻟﻌﺮﺍﻕ.
* ﺃﺩﺭﻙ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺃﺷﺮﻓﻮﺍ
ﻋﻠﻰ ﺇﻋﺪﺍﺩ
ﻣﻠﻒ ﻗﻄﺮ ﻟﻠﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ ﺃﻥ ﻛﻠﻤﺔ
ﺍﻟﺴﺮ ﺗﻜﻤﻦ
ﻓﻲ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺇﻗﻨﺎﻉ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ
ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻳﺔ
ﻟﻠﻔﻴﻔﺎ ﺑﺄﻧﻬﻢ ﻗﺎﺩﺭﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﻈﻴﻢ
ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ
ﻭﻓﻖ ﺍﻟﻤﻌﺎﻳﻴﺮ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ، ﻭﺩﺭﺳﻮﺍ
ﻧﻘﺎﻁ ﻗﻮﺓ ﻣﻨﺎﻓﺴﻴﻬﻢ ﺟﻴﺪﺍً،
ﻭﺍﺟﺘﻬﺪﻭﺍ
ﻟﺘﻐﻄﻴﺘﻬﺎ، ﻭﺣﺪﺩﻭﺍ ﻣﺮﺍﻛﺰ ﺿﻌﻒ
ﻣﻠﻔﻬﻢ،
ﻭﺳﻌﻮﺍ ﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺘﻬﺎ.
* ﺃﺩﺭﻛﻮﺍ ﺃﻥ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻳﻦ ﺳﻴﺘﺨﺬﻭﻥ
ﻣﻦ ﺣﺮﺍﺭﺓ
ﻃﻘﺲ ﻗﻄﺮ ﺧﻼﻝ ﻓﺼﻞ ﺍﻟﺼﻴﻒ
ﻣﻨﺼﺔً
ﻟﻠﻬﺠﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﺍﻟﻄﻤﻮﺡ،
ﻓﺄﻋﻠﻨﻮﺍ
ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩﻫﻢ ﻟﺘﺸﻴﻴﺪ ﻣﻼﻋﺐ
ﻣﻜﻴﻔﺔ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ،
ﻭﺭﻛﺰﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﻀﺎﻓﺔ
ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻓﻲ ﺩﻭﻟﺔ
ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺗﻤﺜﻞ ﻣﻴﺰﺓ ﻭﻟﻴﺲ
ﻣﻨﻘﺼﺔ، ﻷﻧﻬﺎ
ﺳﺘﻤﻜﻦ ﺍﻟﻤﺸﺠﻌﻴﻦ ﻣﻦ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ
ﺛﻼﺙ ﺃﻭ
ﺃﺭﺑﻊ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ
ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ
ﻳﺘﻜﺒﺪﻭﺍ ﻣﺸﺎﻕ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﺑﺎﻟﻄﺎﺋﺮﺓ
ﻣﻦ ﻣﺪﻳﻨﺔ
ﺇﻟﻰ ﺃﺧﺮﻯ، ﻣﺜﻠﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﻋﻨﺪﻣﺎ
ﺍﺳﺘﻀﺎﻓﺖ
ﺟﻨﻮﺏ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﻭﻛﻮﺭﻳﺎ ﻭﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ
ﻭﺃﻣﺮﻳﻜﺎ
ﺍﻟﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ، ﻭﻗﺪﻣﻮﺍ ﺗﺼﻮﺭﺍً ﻛﺎﻣﻼً
ﻟﻤﺸﺮﻭﻉ
ﻣﺘﺮﻭ ﺃﻧﻔﺎﻕ ﻳﺘﻢ ﺗﻨﻔﻴﺬﻩ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ
ﺷﺮﻛﺔ
ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﻣﺘﺨﺼﺼﺔ، ﻟﻴﺮﺑﻂ ﻛﻞ
ﻣﻼﻋﺐ
ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺑﺒﻌﻀﻬﺎ، ﻭﻳﻤﻜﻦ
ﺍﻟﻤﺸﺠﻌﻴﻦ ﻣﻦ
ﺍﻟﺘﻨﻘﻞ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺔ.
* ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﺗﻌﺮﺽ
ﺍﻟﺤﻠﻢ
ﺍﻟﻘﻄﺮﻱ ﺇﻟﻰ ﻫﺠﻤﺎﺕٍ ﺷﺮﺳﺔ
ﻣﻦ ﺍﻹﻋﻼﻡ
ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻲ، ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺳﻮﺀ
ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ
ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﺍﻵﺳﻴﻮﻳﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻌﻤﻠﻮﻥ
ﻓﻲ ﺑﻨﺎﺀ
ﻣﺮﺍﻓﻖ ﺍﻟﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ، ﻭﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻋﻠﻰ
ﺍﺳﺘﺤﺎﻟﺔ
ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻓﻲ ﻓﺼﻞ
ﺍﻟﺼﻴﻒ ﺑﺴﺒﺐ
ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﻭﺍﻟﺮﻃﻮﺑﺔ ﻣﻦ
ﻣﻨﻄﻘﺔ
ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ.
* ﻗﻠﺖ ﻟﻸﺳﺘﺎﺫ ﻧﺎﺻﺮ ﺍﻟﺨﺎﻃﺮ
ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ
ﻭﺍﻟﺘﺴﻮﻳﻖ ﻓﻲ ﻣﻠﻒ ﻗﻄﺮ 2022
ﺇﻧﻨﻲ
ﺷﻬﺪﺕ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻣﻮﻧﺪﻳﺎﻝ 2010
ﻓﻲ ﺟﻨﻮﺏ
ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ، ﻭﻛﺪﺕ ﺃﻣﻮﺕ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ
ﺍﻟﺒﺮﺩ ﺃﺛﻨﺎﺀ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﻤﻌﺖ
ﻣﻨﺘﺨﺒﻲ
ﺇﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ﻭﻫﻮﻟﻨﺪﺍ، ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﻣﻌﻈﻢ
ﺍﻟﻤﺸﺠﻌﻴﻦ
ﻋﺎﻧﻮﺍ ﻣﻦ ﺑﺮﻭﺩﺓ ﺍﻟﺠﻮ ﻭﺗﻮﺍﻟﻲ
ﻫﻄﻮﻝ
ﺍﻷﻣﻄﺎﺭ ﻃﻴﻠﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ، ﻭﻟﻢ
ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺃﺣﺪ
ﻋﻦ ﻋﺪﻡ ﻣﻼﺀﻣﺔ ﺃﺟﻮﺍﺀ ﺟﻨﻮﺏ
ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ
ﻻﺳﺘﻀﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ.
* ﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﺇﻥ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ
ﺣﺼﺮﻱ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩﺓ ﻭﺣﺪﻫﺎ؟
ﻭﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﺇﻥ
ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻻ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﺣﻖ
ﺍﺳﺘﻀﺎﻓﺔ
ﺍﻟﺒﻄﻮﻻﺕ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ؟
* ﻗﻄﺮ ﺗﺤﻠﻢ، ﻭﺗﺘﻔﻮﻕ، ﻭﺗﻌﻤﻞ
ﺑﻜﺪٍ
ﻭﺍﺟﺘﻬﺎﺩ، ﻭﻣﻦ ﺣﻘﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺴﺘﻤﺘﻊ
ﺑﺜﻤﺮﺓ
ﻧﺠﺎﺣﻬﺎ، ﻭﺃﻥ ﺗﺤﻮﻝ ﺣﻠﻤﻬﺎ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﺇﻟﻰ
ﺃﺟﻤﻞ ﻭﺍﻗﻊ، ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺜﻖ ﺃﻧﻬﺎ
ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ
ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻮﻧﺪﻳﺎﻝ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ
ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﻣﻸﺕ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺷﻐﻠﺖ ﺍﻟﻨﺎﺱ.
ﻓﺰﻭﺭﺓ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ
* ﺷﻐﻠﺖ ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ
ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺧﻼﻝ
ﺍﻷﻳﺎﻡ
ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻭﻗﻊ ﺍﻟﻼﻋﺐ
ﺇﻗﺮﺍﺭﺍً ﻓﻲ
ﻛﻴﻨﻴﺎ ﺗﻌﻬﺪ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﻟﻠﻌﺐ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ،
ﻗﺒﻞ ﺃﻥ
ﻳﺘﺮﺍﺟﻊ ﻭﺑﻤﺎﺭﺱ ﺃﺳﻮﺃ ﺃﻧﻮﺍﻉ
ﺍﻟﻠﻒ ﻭﺍﻟﺪﻭﺭﺍﻥ
ﻋﻠﻰ ﻧﺎﺩﻳﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺍﻷﻫﻠﻲ
ﺷﻨﺪﻱ ﻋﻠﻰ
ﺣﺪ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ.
* ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻳﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﻳﺘﻀﺢ
ﺍﻟﺨﻴﻂ ﺍﻷﺑﻴﺾ
ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ
ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ.
* ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻳﺎﺩٍ ﺧﻔﻴﺔ، ﺳﻌﺖ ﺑﻜﻞ
ﻗﻮﺗﻬﺎ ﻟﻤﻨﻊ
ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻛﺸﻒ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﺑﺪﺃﺕ ﻓﺼﻮﻝ ﺍﻟﻤﺆﺍﻣﺮﺓ
ﺍﻟﻘﺒﻴﺤﺔ ﺑﺎﺧﺘﻴﺎﺭ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻟﻠﻤﻨﺘﺨﺐ، ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ
ﻣﻦ ﻭﺟﻮﺩ
ﺗﻮﺟﻪ ﻣﻌﻠﻦ ﻳﻘﻀﻲ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ
ﻻﻋﺒﻲ
ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺳﻴﻜﺎﻓﺎ ﻋﻠﻰ
ﻭﺟﻪ
ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺪ، ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺘﻀﺎﺭﺏ ﻣﻊ ﻓﺘﺮﺓ
ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻻﺕ
ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻋﻨﺪﻧﺎ.
* ﻫﻨﺎﻙ ﺇﻗﺮﺍﺭ ﻣﻠﺰﻡ ﻭﻗﻌﻪ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ،
ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﻊ
ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﻣﻦ
ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﻗﺒﻞ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﻭﺯﺍﻣﺒﻴﺎ
ﺣﺰﻡ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ
ﺃﻣﺮﻩ ﻭﻗﺮﺭ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ
ﻛﻴﻨﻴﺎ، ﻟﻜﻦ
ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺯﻛﻲ ﻋﺒﺎﺱ ﺗﺪﺧﻞ ﻭﺃﻣﺮ
ﺑﺘﺄﺟﻴﻞ
ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺑﺎﺩﻋﺎﺀ ﺃﻧﻪ ﻻ
ﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﻔﻘﺪ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﺗﺮﻛﻴﺰﻩ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺍﻟﺤﺎﺳﻤﺔ!
* ﺣﺪﺙ ﺫﻟﻚ ﻣﻊ ﺃﻥ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻛﺎﻥ
ﺳﻴﺤﺴﻢ
ﺍﻟﺠﺪﻝ ﺣﻮﻝ ﻭﺟﻬﺔ ﺍﻟﻼﻋﺐ،
ﻭﻳﺠﻌﻠﻪ ﻳﺘﻔﺮﻍ
ﻷﺩﺍﺀ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺗﻪ ﺑﻌﻴﺪﺍً ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺪ
ﺍﻟﻌﺼﺒﻲ ﺍﻟﺬﻱ
ﺻﺎﺣﺐ ﻗﻀﻴﺔ ﺗﺴﺠﻴﻠﻪ.
* ﺑﻌﺪ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ
ﺭﺃﻳﻪ،
ﻭﻭﺿﺢ ﺃﻧﻪ ﺗﻌﺮﺽ ﻟﻀﻐﻮﻁٍ
ﺍﺳﺘﻬﺪﻓﺖ ﻣﻨﻌﻪ
ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ.
* ﺃﻣﺲ ﻋﺎﺩﺕ ﺑﻌﺜﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ،
ﻭﺑﺪﺃ ﺯﻛﻲ
ﻋﺒﺎﺱ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ
ﺃﻋﺎﺩ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ
ﻣﺎ ﺗﺴﻠﻤﻪ ﻣﻦ ﻣﺎﻝ ﻭﺃﺻﺒﺢ ﻓﻲ
ﺣﻞٍ ﻣﻦ
ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ، ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺧﻄﻴﺮ،
ﻭﻟﻦ ﻳﻤﺮ
ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﻜﺮﺍﻡ!
* ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ ﻟﻴﺲ ﻟﻌﺒﺔ ﻳﺎ ﺳﻴﺪ ﺯﻛﻲ
ﻟﺘﻔﺘﻲ ﻓﻴﻪ
ﻛﻤﺎ ﺗﺸﺎﺀ.
* ﺗﻢ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ ﺑﺘﻔﻮﻳﺾ ﻣﻦ
ﺭﺋﻴﺲ
ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ، ﻭﺯﻛﻲ ﻟﻴﺲ
ﺭﺋﻴﺴﺎً ﻟﻠﺠﻨﺔ
ﻛﻲ ﻳﺒﻄﻞ ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ.
* ﺳﻨﻨﺘﻈﺮ ﻟﻨﺮﻯ ﺧﺎﺗﻤﺔ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﺴﻠﺴﻞ
ﺍﻟﻤﺜﻴﺮ، ﻭﻧﻄﺎﻟﺐ ﺍﻷﺥ ﺯﻛﻲ ﺃﻥ
ﻳﺒﺘﻌﺪ ﻋﻦ
ﺍﻟﻔﺘﺎﻭﻯ ﺍﻟﻤﻐﺮﺿﺔ ﻭﻳﻨﺄﻯ ﺑﻨﻔﺴﻪ
ﻋﻦ
ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ، ﻭﺃﻥ ﻳﺤﺘﺮﻡ ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ
ﺍﻟﺬﻱ ﻭﻗﻌﻪ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﺃﻣﺎﻣﻪ!
* ﻓﻬﻞ ﻳﺴﺘﺠﻴﺐ ﺃﻡ ﻳﻮﺍﺻﻞ ﺫﺍﺕ
ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻪ ﻓﻲ
ﻗﻀﻴﺔ ﺩﻭﺭﻱ ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ؟
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﻟﻢ ﻧﻨﺲ ﻟﺰﻛﻲ ﻋﺒﺎﺱ ﺳﻌﻴﻪ
ﻹﻟﻐﺎﺀ
ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺩﻭﺭﻱ ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ.
* ﺇﺫﺍ ﺗﻢ ﺍﻻﻟﺘﻔﺎﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ
ﺍﻟﻤﻠﺰﻡ ﺍﻟﺬﻱ
ﻭﻗﻌﻪ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻓﺴﻴﻜﻮﻥ
ﺯﻛﻲ
ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻝ ﺍﻷﻭﻝ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺠﺎﻭﺯ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ، ﻷﻥ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻭﻗﻊ ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ ﺃﻣﺎﻣﻪ.
* ﻗﺒﻞ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ﺑﺄﻳﺎﻡ
ﻗﻠﻴﻠﺔ ﺃﻗﺪﻡ
ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺇﺻﺪﺍﺭ
ﻗﺎﺋﻤﺔ
ﻣﺸﺒﻮﻫﺔ ﺣﻮﺕ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻻﻋﺒﻲ
ﺍﻟﻤﺮﺍﺣﻞ
ﺍﻟﺴﻨﻴﺔ ﻣﻄﻠﻘﻲ ﺍﻟﺴﺮﺍﺡ.
* ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ ﻓﻲ ﻭﺭﻭﺩ
ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻻﻋﺒﻲ
ﺭﺩﻳﻒ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ ﻭﺣﺴﻦ
ﺳﻔﺎﺭﻱ
ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻣﺨﺘﺎﺭ ﻓﻴﻬﺎ، ﻣﻊ
ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺻﻌﺪﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ، ﻭﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﻗﻊ
ﻋﻘﺪﻳﻦ ﻣﻊ
ﺳﻔﺎﺭﻱ ﻭﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ.
* ﺗﻨﺼﻞ ﺯﻛﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ،
ﻭﺃﻋﻠﻦ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ
ﻳﺤﻀﺮﻫﺎ ﻭﻟﻢ ﻳﺸﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻷﻧﻪ
ﺳﺎﻓﺮ ﻣﻊ
ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺇﻟﻰ ﻛﻴﻨﻴﺎ.
* ﺗﺴﺎﺀﻟﻨﺎ ﻧﺤﻦ: ﻫﻞ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ
ﺗﺼﺪﺭ
ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﻋﻠﻢ
ﺳﻜﺮﺗﻴﺮ
ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ؟
* ﺗﻤﻜﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻦ ﺗﺪﺍﺭﻙ ﺍﻷﻣﺮ
ﻭﺃﺑﻘﻰ
ﻋﻠﻰ ﺣﺴﻦ ﺳﻔﺎﺭﻱ ﻭﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ
ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺑﺮﺯ
ﺍﻟﻌﻘﺪﻳﻦ، ﻟﻜﻨﻪ ﻓﻘﺪ ﺣﺎﺭﺳﻪ
ﺍﻟﺼﺎﻋﺪ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻣﺨﺘﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﻗﻊ ﻟﺮﺩﻳﻒ
ﺃﻫﻠﻲ
ﺷﻨﺪﻱ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ..
ﻭﻓﻲ
ﺷﻨﺪﻱ ﻛﻤﺎﻥ!
* ﻣﺎ ﺯﻟﻨﺎ ﻧﺼﺮ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻻﻋﺐ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﻟﻴﺲ ﺳﻮﺍﻩ، ﻭﻧﻄﺎﻟﺐ
ﻣﺠﻠﺲ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻻ ﻳﺘﺴﺎﻫﻞ ﻣﻊ ﻣﻦ
ﺳﻬﻠﻮﺍ ﺗﺴﺮﺏ
ﺣﺎﺭﺳﻪ ﺍﻟﻮﺍﻋﺪ ﺇﻟﻰ ﻧﺎﺩٍ ﺁﺧﺮ، ﻭﺃﻥ
ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻷﻧﻪ ﻣﻘﻴﺪ ﻓﻲ ﻛﺸﻒ
ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ
ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﺃﻣﺎ ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﻓﺴﻨﺸﻬﺪ
ﺧﺎﺗﻤﺔ ﻓﺼﻮﻟﻬﺎ
ﺍﻟﻴﻮﻡ.
* ﺇﻣﺎ ﺃﻥ ﺗﺤﺘﺮﻡ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ
ﺍﻟﺘﻲ
ﻳﻘﻮﺩﻫﺎ ﺃﺳﺎﻣﺔ ﻋﻄﺎ ﺍﻟﻤﻨﺎﻥ
ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﻠﺰﻡ،
ﻭﺇﻣﺎ ﺃﻥ ﺗﺴﻤﺢ ﻟﻼﻋﺐ ﺑﺄﻥ
ﻳﺪﻭﺱ ﻋﻠﻴﻪ
ﺑﺤﺬﺍﺋﻪ ﻟﻴﻘﻀﻲ ﺑﻪ ﻋﻠﻰ ﻫﻴﺒﺔ
ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ.
* ﺯﻋﻢ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺇﻧﻪ ﺭﺩ
ﻋﻠﻰ
ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩﺍﺕ ﺑﺎﻻﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ!
* ﺍﻧﺘﻘﺪﻧﺎ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ
ﺇﻳﻔﺎﺋﻪ ﺑﺎﻟﻮﻋﺪ
ﺍﻟﺬﻱ ﻗﻄﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻪ، ﻋﻨﺪﻣﺎ
ﺃﻋﻠﻦ ﺃﻧﻪ
ﻟﻦ ﻳﺨﺘﺎﺭ ﺃﻱ ﻻﻋﺐ ﺗﺨﻄﻰ
ﻋﻤﺮﻩ ﺧﻤﺴﺔ
ﻭﻋﺸﺮﻳﻦ، ﺛﻢ ﺍﺧﺘﺎﺭ ﺯﻣﺮﺓ ﻣﻤﻦ
ﺗﺨﻄﻮﺍ
ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﻦ.
* ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﻻ ﻳﺪﺭﻱ ﻓﺈﻥ
ﻣﻨﺘﺨﺒﻪ ﺧﺴﺮ
ﺃﻣﺎﻡ ﻣﻨﺘﺨﺒﻲ ﻳﻮﻏﻨﺪﺍ ﻭﻛﻴﻨﻴﺎ!
* ﺃﺷﻜﺮ ﺍﻹﺧﻮﺓ ﻓﻲ ﺭﺍﺑﻄﺔ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻘﻄﺮ
ﻋﻠﻰ ﺣﻔﺎﻭﺗﻬﻢ ﺑﺸﺨﺼﻲ
ﺍﻟﻀﻌﻴﻒ، ﻭﺳﺄﻋﻮﺩ
ﻷﻛﺘﺐ ﻋﻦ ﻛﺮﻣﻬﻢ ﺍﻟﻔﻴﺎﺽ
ﻭﺣﺴﻦ
ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻟﻬﻢ ﻟﻨﺎ ﺑﺎﻟﺘﻔﺼﻴﻞ.
* ﺧﺒﺮ ﺍﻷﻣﺲ: ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﻳﺮﺍﻭﻍ..
ﻭﺯﻛﻲ
ﻳﺘﺠﻤﻞ!
* ﺧﺒﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ: ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ
ﻓﻲ ﺍﻣﺘﺤﺎﻥ
ﻋﺴﻴﺮ.
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻭﺑﺎﺳﻴﺮﻭ
ﻭﻣﺎﻟﻚ.. ﺍﻟﻠﻬﻢ
ﺯﺩ ﻭﺑﺎﺭﻙ
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.