الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
«تزوجت شقيقها للحصول على الجنسية»..ترامب يهاجم إلهان عمر ويدعو إلى عزلها
صحة الخرطوم تطمئن على صحة الفنان الكوميدي عبدالله عبدالسلام (فضيل)
بيان من وزارة الثقافة والإعلام والسياحة حول إيقاف "لينا يعقوب" مديرة مكتب قناتي "العربية" و"الحدث" في السودان
يرافقه وزير الصحة.. إبراهيم جابر يشهد احتفالات جامعة العلوم الصحية بعودة الدراسة واستقبال الطلاب الجدد
المريخ يكسب تجربة البوليس بثلاثية و يتعاقد مع الملغاشي نيكولاس
البرهان يصدر قراراً بتعيين مساعد أول للنائب العام لجمهورية السودان
حسين خوجلي يكتب: السفاح حميدتي يدشن رسالة الدكتوراة بمذبحة مسجد الفاشر
راشفورد يهدي الفوز لبرشلونة
((سانت لوبوبو وذكريات التمهيدي يامريخاب))
وزير الزراعة والري في ختام زيارته للجزيرة: تعافي الجزيرة دحض لدعاوى المجاعة بالسودان
بدء حملة إعادة تهيئة قصر الشباب والأطفال بأم درمان
نوارة أبو محمد تقف على الأوضاع الأمنية بولاية سنار وتزور جامعة سنار
لجنة أمن ولاية الخرطوم: ضبطيات تتعلق بالسرقات وتوقيف أعداد كبيرة من المتعاونين
قبائل وأحزاب سياسية خسرت بإتباع مشروع آل دقلو
ما حقيقة وصول الميليشيا محيط القيادة العامة بالفاشر؟..مصدر عسكري يوضّح
"المصباح" يكشف عن تطوّر مثير بشأن قيادات الميليشيا
هجوم الدوحة والعقيدة الإسرائيلية الجديدة.. «رب ضارة نافعة»
هل سيؤدي إغلاق المدارس إلى التخفيف من حدة الوباء؟!
الخلافات تشتعل بين مدرب الهلال ومساعده عقب خسارة "سيكافا".. الروماني يتهم خالد بخيت بتسريب ما يجري في المعسكر للإعلام ويصرح: (إما أنا أو بخيت)
شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء مثيرة.. تيكتوكر سودانية تخرج وترد على سخرية بعض الفتيات: (أنا ما بتاجر بأعضائي عشان أكل وأشرب وتستاهلن الشتات عبرة وعظة)
تعاون مصري سوداني في مجال الكهرباء
شاهد بالصورة والفيديو.. حصلت على أموال طائلة من النقطة.. الفنانة فهيمة عبد الله تغني و"صراف آلي" من المال تحتها على الأرض وساخرون: (مغارز لطليقها)
شاهد بالفيديو.. شيخ الأمين: (في دعامي بدلعو؟ لهذا السبب استقبلت الدعامة.. أملك منزل في لندن ورغم ذلك فضلت البقاء في أصعب أوقات الحرب.. كنت تحت حراسة الاستخبارات وخرجت من السودان بطائرة عسكرية)
ترامب : بوتين خذلني.. وسننهي حرب غزة
أول دولة تهدد بالانسحاب من كأس العالم 2026 في حال مشاركة إسرائيل
900 دولار في الساعة... الوظيفة التي قلبت موازين الرواتب حول العالم!
"نهاية مأساوية" لطفل خسر أموال والده في لعبة على الإنترنت
شاهد بالصورة والفيديو.. خلال حفل خاص حضره جمهور غفير من الشباب.. فتاة سودانية تدخل في وصلة رقص مثيرة بمؤخرتها وتغمر الفنانة بأموال النقطة وساخرون: (شكلها مشت للدكتور المصري)
محمد صلاح يكتب التاريخ ب"6 دقائق" ويسجل سابقة لفرق إنجلترا
السعودية وباكستان توقعان اتفاقية دفاع مشترك
المالية تؤكد دعم توطين العلاج داخل البلاد
غادر المستشفى بعد أن تعافي رئيس الوزراء من وعكة صحية في الرياض
دوري الأبطال.. مبابي يقود ريال مدريد لفوز صعب على مارسيليا
شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا ود القضارف يسخر من الشاب السوداني الذي زعم أنه المهدي المنتظر: (اسمك يدل على أنك بتاع مرور والمهدي ما نازح في مصر وما عامل "آي لاينر" زيك)
الجزيرة: ضبط أدوية مهربة وغير مسجلة بالمناقل
ماذا تريد حكومة الأمل من السعودية؟
الشرطة تضع حداً لعصابة النشل والخطف بصينية جسر الحلفايا
إنت ليه بتشرب سجاير؟! والله يا عمو بدخن مجاملة لأصحابي ديل!
في أزمنة الحرب.. "زولو" فنان يلتزم بالغناء للسلام والمحبة
إيد على إيد تجدع من النيل
حسين خوجلي يكتب: الأمة العربية بين وزن الفارس ووزن الفأر..!
ضياء الدين بلال يكتب: (معليش.. اكتشاف متأخر)!
في الجزيرة نزرع أسفنا
مباحث شرطة القضارف تسترد مصوغات ذهبية مسروقة تقدر قيمتها ب (69) مليون جنيه
من هم قادة حماس الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟
في عملية نوعية.. مقتل قائد الأمن العسكري و 6 ضباط آخرين وعشرات الجنود
الخرطوم: سعر جنوني لجالون الوقود
السجن المؤبّد لمتهم تعاون مع الميليشيا في تجاريًا
وصية النبي عند خسوف القمر.. اتبع سنة سيدنا المصطفى
عثمان ميرغني يكتب: "اللعب مع الكبار"..
جنازة الخوف
حكاية من جامع الحارة
حسين خوجلي يكتب: حكاية من جامع الحارة
تخصيص مستشفى الأطفال أمدرمان كمركز عزل لعلاج حمى الضنك
مشكلة التساهل مع عمليات النهب المسلح في الخرطوم "نهب وليس 9 طويلة"
وسط حراسة مشددة.. التحقيق مع الإعلامية سارة خليفة بتهمة غسيل الأموال
نفسية وعصبية.. تعرف على أبرز أسباب صرير الأسنان عند النوم
بعد خطوة مثيرة لمركز طبي.."زلفو" يصدر بيانًا تحذيريًا لمرضى الكلى
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
أيام في دوحة الجميع
مزمل ابو القاسم
نشر في
النيلين
يوم 15 - 12 - 2013
* ﻗﻀﻴﻨﺎ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻷﺭﺑﻌﺔ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ
ﻓﻲ ﺩﻭﺣﺔ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ، ﺗﺤﺖ ﺿﻴﺎﻓﺔ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ
ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻟﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ
ﻗﻄﺮ ،2022 ﻭﺷﻬﺪﻧﺎ ﺑﻤﻌﻴﺔ
ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ
ﺃﺑﺮﺯ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﻴﻦ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺗﺪﺷﻴﻦ
ﻧﺸﺎﻁ ﻣﻌﻬﺪ
ﺟﺴﻮﺭ )، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﻬﺪﻑ ﺗﻮﻓﻴﺮ
ﺩﻭﺭﺍﺕ
ﺗﺪﺭﻳﺒﻴﺔ ﺑﻤﻮﺍﺻﻔﺎﺕ ﻋﺎﻟﻤﻴﺔ
ﻭﻣﺮﺍﻓﻖ ﺗﻌﻠﻴﻤﻴﺔ
ﻣﺘﻤﻴﺰﺓ ﻟﻠﻜﻮﺍﺩﺭ ﺍﻹﺩﺍﺭﻳﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ.
* ﻗﻄﺮ ﺍﻟﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ ﻏﻴﺮ!
* ﻣﻦ ﻳﺘﺠﻮﻝ ﻣﻦ ﺷﻮﺍﺭﻉ ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ
ﻫﺬﻩ
ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺳﻴﻈﻦ ﺃﻥ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻛﺄﺱ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ
ﺳﺘﻨﻄﻠﻖ ﻏﺪﺍً ﻭﻟﻴﺲ ﺑﻌﺪ ﺗﺴﻊ
ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻣﻦ
ﺍﻵﻥ.
*ﺷﻤﺮ ﺍﻟﻘﻄﺮﻳﻮﻥ ﻋﻦ ﺳﺎﻋﺪ
ﺍﻟﺠﺪ ﻟﻴﻜﻤﻠﻮﺍ
ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ ﺍﻟﺒﺪﻳﻌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺮﻋﻮﺍ ﻓﻲ
ﺭﺳﻤﻬﺎ،
ﻭﻓﺎﺟﺄﻭﺍ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ، ﻭﺍﻧﺘﺰﻋﻮﺍ ﺑﻬﺎ
ﺗﻨﻈﻴﻢ
ﻣﻮﻧﺪﻳﺎﻝ 2022 ) ﻣﻦ ﺩﻭﻝٍ
ﻋﻈﻤﻰ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ
ﻗﺪﻣﻮﺍ ﻟﻠﻔﻴﻔﺎً ﻣﻠﻔﺎً ﻣﺬﻫﻼً، ﺣﻮﻯ
ﻣﺎ ﻳﻔﻮﻕ
ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ.
* ﺍﻟﻄﻤﻮﺡ ﺍﻟﻮﺛﺎﺏ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﻮﺍﻥ
ﺍﻟﻤﻠﻒ
ﺍﻟﻘﻄﺮﻱ، ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺣﺪﻩ
ﻛﻤﺎ ﻳﻌﺘﻘﺪ
ﺍﻟﺒﻌﺾ.
* ﻗﻄﺮ ﻟﻴﺴﺖ ﺃﻏﻨﻰ ﻣﻦ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ
ﺍﻟﺘﻲ
ﺧﺴﺮﺕ ﺳﺒﺎﻕ ﺍﺳﺘﻀﺎﻓﺔ
ﻣﻮﻧﺪﻳﺎﻝ ،2022
ﻭﻗﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ
ﻓﻲ
ﻣﺴﺎﺣﺘﻬﺎ ﻭﻋﺪﺩ ﺳﻜﺎﻧﻬﺎ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ
ﺃﻥ ﺗﻘﺎﺭﻥ
ﺑﻤﺎ ﻳﺘﻮﺍﻓﺮ ﻟﻠﻴﺎﺑﺎﻥ ﻭﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ
ﻭﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ
ﻣﻦ ﺇﻣﻜﺎﻧﺎﺕ ﻭﻗﺪﺭﺍﺕ ﺑﺸﺮﻳﺔ
ﻭﻣﺎﺩﻳﺔ ﻭﺗﻘﻨﻴﺔ
ﻭﺭﻳﺎﺿﻴﺔ، ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺗﻔﻮﻗﺖ ﻗﻄﺮ
ﻋﻠﻰ ﻛﻞ
ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ، ﻭﺃﻗﻨﻌﺖ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ
ﺑﺄﺣﻘﻴﺘﻬﺎ
ﻓﻲ ﺍﺣﺘﻀﺎﻥ ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺃﺷﻬﺮ ﺑﻄﻮﻟﺔ
ﺭﻳﺎﺿﻴﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺃﺟﻤﻊ.
* ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺣﺪﻩ ﻻ ﻳﻜﻔﻲ ﻟﺼﻨﺎﻋﺔ
ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ،
ﻓﻘﻄﺮ ﻟﻴﺴﺖ ﺃﻏﻨﻰ ﻣﻦ ﻟﻴﺒﻴﺎ،
ﻭﻗﺪﺭﺍﺗﻬﺎ ﻻ
ﺗﻘﺎﺭﻥ ﺑﻤﺎ ﻳﺘﻮﺍﻓﺮ ﻟﻠﻌﺮﺍﻕ ﻣﺜﻼً،
ﻓﺎﻧﻈﺮﻭﺍ ﻣﺎ
ﻳﺤﺪﺙ ﻓﻴﻬﺎ، ﻭﻣﺎ ﻳﺪﻭﺭ ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ
ﻭﺍﻟﻌﺮﺍﻕ.
* ﺃﺩﺭﻙ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺃﺷﺮﻓﻮﺍ
ﻋﻠﻰ ﺇﻋﺪﺍﺩ
ﻣﻠﻒ ﻗﻄﺮ ﻟﻠﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ ﺃﻥ ﻛﻠﻤﺔ
ﺍﻟﺴﺮ ﺗﻜﻤﻦ
ﻓﻲ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺇﻗﻨﺎﻉ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ
ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻳﺔ
ﻟﻠﻔﻴﻔﺎ ﺑﺄﻧﻬﻢ ﻗﺎﺩﺭﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﻈﻴﻢ
ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ
ﻭﻓﻖ ﺍﻟﻤﻌﺎﻳﻴﺮ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ، ﻭﺩﺭﺳﻮﺍ
ﻧﻘﺎﻁ ﻗﻮﺓ ﻣﻨﺎﻓﺴﻴﻬﻢ ﺟﻴﺪﺍً،
ﻭﺍﺟﺘﻬﺪﻭﺍ
ﻟﺘﻐﻄﻴﺘﻬﺎ، ﻭﺣﺪﺩﻭﺍ ﻣﺮﺍﻛﺰ ﺿﻌﻒ
ﻣﻠﻔﻬﻢ،
ﻭﺳﻌﻮﺍ ﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺘﻬﺎ.
* ﺃﺩﺭﻛﻮﺍ ﺃﻥ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻳﻦ ﺳﻴﺘﺨﺬﻭﻥ
ﻣﻦ ﺣﺮﺍﺭﺓ
ﻃﻘﺲ ﻗﻄﺮ ﺧﻼﻝ ﻓﺼﻞ ﺍﻟﺼﻴﻒ
ﻣﻨﺼﺔً
ﻟﻠﻬﺠﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﺍﻟﻄﻤﻮﺡ،
ﻓﺄﻋﻠﻨﻮﺍ
ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩﻫﻢ ﻟﺘﺸﻴﻴﺪ ﻣﻼﻋﺐ
ﻣﻜﻴﻔﺔ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ،
ﻭﺭﻛﺰﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﻀﺎﻓﺔ
ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻓﻲ ﺩﻭﻟﺔ
ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺗﻤﺜﻞ ﻣﻴﺰﺓ ﻭﻟﻴﺲ
ﻣﻨﻘﺼﺔ، ﻷﻧﻬﺎ
ﺳﺘﻤﻜﻦ ﺍﻟﻤﺸﺠﻌﻴﻦ ﻣﻦ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ
ﺛﻼﺙ ﺃﻭ
ﺃﺭﺑﻊ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ
ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ
ﻳﺘﻜﺒﺪﻭﺍ ﻣﺸﺎﻕ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﺑﺎﻟﻄﺎﺋﺮﺓ
ﻣﻦ ﻣﺪﻳﻨﺔ
ﺇﻟﻰ ﺃﺧﺮﻯ، ﻣﺜﻠﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﻋﻨﺪﻣﺎ
ﺍﺳﺘﻀﺎﻓﺖ
ﺟﻨﻮﺏ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﻭﻛﻮﺭﻳﺎ ﻭﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ
ﻭﺃﻣﺮﻳﻜﺎ
ﺍﻟﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ، ﻭﻗﺪﻣﻮﺍ ﺗﺼﻮﺭﺍً ﻛﺎﻣﻼً
ﻟﻤﺸﺮﻭﻉ
ﻣﺘﺮﻭ ﺃﻧﻔﺎﻕ ﻳﺘﻢ ﺗﻨﻔﻴﺬﻩ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ
ﺷﺮﻛﺔ
ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﻣﺘﺨﺼﺼﺔ، ﻟﻴﺮﺑﻂ ﻛﻞ
ﻣﻼﻋﺐ
ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺑﺒﻌﻀﻬﺎ، ﻭﻳﻤﻜﻦ
ﺍﻟﻤﺸﺠﻌﻴﻦ ﻣﻦ
ﺍﻟﺘﻨﻘﻞ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺔ.
* ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﺗﻌﺮﺽ
ﺍﻟﺤﻠﻢ
ﺍﻟﻘﻄﺮﻱ ﺇﻟﻰ ﻫﺠﻤﺎﺕٍ ﺷﺮﺳﺔ
ﻣﻦ ﺍﻹﻋﻼﻡ
ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻲ، ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺳﻮﺀ
ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ
ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﺍﻵﺳﻴﻮﻳﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻌﻤﻠﻮﻥ
ﻓﻲ ﺑﻨﺎﺀ
ﻣﺮﺍﻓﻖ ﺍﻟﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ، ﻭﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻋﻠﻰ
ﺍﺳﺘﺤﺎﻟﺔ
ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻓﻲ ﻓﺼﻞ
ﺍﻟﺼﻴﻒ ﺑﺴﺒﺐ
ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﻭﺍﻟﺮﻃﻮﺑﺔ ﻣﻦ
ﻣﻨﻄﻘﺔ
ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ.
* ﻗﻠﺖ ﻟﻸﺳﺘﺎﺫ ﻧﺎﺻﺮ ﺍﻟﺨﺎﻃﺮ
ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ
ﻭﺍﻟﺘﺴﻮﻳﻖ ﻓﻲ ﻣﻠﻒ ﻗﻄﺮ 2022
ﺇﻧﻨﻲ
ﺷﻬﺪﺕ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻣﻮﻧﺪﻳﺎﻝ 2010
ﻓﻲ ﺟﻨﻮﺏ
ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ، ﻭﻛﺪﺕ ﺃﻣﻮﺕ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ
ﺍﻟﺒﺮﺩ ﺃﺛﻨﺎﺀ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﻤﻌﺖ
ﻣﻨﺘﺨﺒﻲ
ﺇﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ﻭﻫﻮﻟﻨﺪﺍ، ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﻣﻌﻈﻢ
ﺍﻟﻤﺸﺠﻌﻴﻦ
ﻋﺎﻧﻮﺍ ﻣﻦ ﺑﺮﻭﺩﺓ ﺍﻟﺠﻮ ﻭﺗﻮﺍﻟﻲ
ﻫﻄﻮﻝ
ﺍﻷﻣﻄﺎﺭ ﻃﻴﻠﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ، ﻭﻟﻢ
ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺃﺣﺪ
ﻋﻦ ﻋﺪﻡ ﻣﻼﺀﻣﺔ ﺃﺟﻮﺍﺀ ﺟﻨﻮﺏ
ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ
ﻻﺳﺘﻀﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ.
* ﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﺇﻥ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﻤﻮﻧﺪﻳﺎﻝ
ﺣﺼﺮﻱ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩﺓ ﻭﺣﺪﻫﺎ؟
ﻭﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﺇﻥ
ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻻ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﺣﻖ
ﺍﺳﺘﻀﺎﻓﺔ
ﺍﻟﺒﻄﻮﻻﺕ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ؟
* ﻗﻄﺮ ﺗﺤﻠﻢ، ﻭﺗﺘﻔﻮﻕ، ﻭﺗﻌﻤﻞ
ﺑﻜﺪٍ
ﻭﺍﺟﺘﻬﺎﺩ، ﻭﻣﻦ ﺣﻘﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺴﺘﻤﺘﻊ
ﺑﺜﻤﺮﺓ
ﻧﺠﺎﺣﻬﺎ، ﻭﺃﻥ ﺗﺤﻮﻝ ﺣﻠﻤﻬﺎ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﺇﻟﻰ
ﺃﺟﻤﻞ ﻭﺍﻗﻊ، ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺜﻖ ﺃﻧﻬﺎ
ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ
ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻮﻧﺪﻳﺎﻝ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ
ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﻣﻸﺕ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺷﻐﻠﺖ ﺍﻟﻨﺎﺱ.
ﻓﺰﻭﺭﺓ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ
* ﺷﻐﻠﺖ ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ
ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺧﻼﻝ
ﺍﻷﻳﺎﻡ
ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻭﻗﻊ ﺍﻟﻼﻋﺐ
ﺇﻗﺮﺍﺭﺍً ﻓﻲ
ﻛﻴﻨﻴﺎ ﺗﻌﻬﺪ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﻟﻠﻌﺐ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ،
ﻗﺒﻞ ﺃﻥ
ﻳﺘﺮﺍﺟﻊ ﻭﺑﻤﺎﺭﺱ ﺃﺳﻮﺃ ﺃﻧﻮﺍﻉ
ﺍﻟﻠﻒ ﻭﺍﻟﺪﻭﺭﺍﻥ
ﻋﻠﻰ ﻧﺎﺩﻳﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺍﻷﻫﻠﻲ
ﺷﻨﺪﻱ ﻋﻠﻰ
ﺣﺪ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ.
* ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻳﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﻳﺘﻀﺢ
ﺍﻟﺨﻴﻂ ﺍﻷﺑﻴﺾ
ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ
ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ.
* ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻳﺎﺩٍ ﺧﻔﻴﺔ، ﺳﻌﺖ ﺑﻜﻞ
ﻗﻮﺗﻬﺎ ﻟﻤﻨﻊ
ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻛﺸﻒ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﺑﺪﺃﺕ ﻓﺼﻮﻝ ﺍﻟﻤﺆﺍﻣﺮﺓ
ﺍﻟﻘﺒﻴﺤﺔ ﺑﺎﺧﺘﻴﺎﺭ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻟﻠﻤﻨﺘﺨﺐ، ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ
ﻣﻦ ﻭﺟﻮﺩ
ﺗﻮﺟﻪ ﻣﻌﻠﻦ ﻳﻘﻀﻲ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ
ﻻﻋﺒﻲ
ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺳﻴﻜﺎﻓﺎ ﻋﻠﻰ
ﻭﺟﻪ
ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺪ، ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺘﻀﺎﺭﺏ ﻣﻊ ﻓﺘﺮﺓ
ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻻﺕ
ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻋﻨﺪﻧﺎ.
* ﻫﻨﺎﻙ ﺇﻗﺮﺍﺭ ﻣﻠﺰﻡ ﻭﻗﻌﻪ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ،
ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﻊ
ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﻣﻦ
ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﻗﺒﻞ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﻭﺯﺍﻣﺒﻴﺎ
ﺣﺰﻡ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ
ﺃﻣﺮﻩ ﻭﻗﺮﺭ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ
ﻛﻴﻨﻴﺎ، ﻟﻜﻦ
ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺯﻛﻲ ﻋﺒﺎﺱ ﺗﺪﺧﻞ ﻭﺃﻣﺮ
ﺑﺘﺄﺟﻴﻞ
ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺑﺎﺩﻋﺎﺀ ﺃﻧﻪ ﻻ
ﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﻔﻘﺪ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﺗﺮﻛﻴﺰﻩ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺍﻟﺤﺎﺳﻤﺔ!
* ﺣﺪﺙ ﺫﻟﻚ ﻣﻊ ﺃﻥ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻛﺎﻥ
ﺳﻴﺤﺴﻢ
ﺍﻟﺠﺪﻝ ﺣﻮﻝ ﻭﺟﻬﺔ ﺍﻟﻼﻋﺐ،
ﻭﻳﺠﻌﻠﻪ ﻳﺘﻔﺮﻍ
ﻷﺩﺍﺀ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺗﻪ ﺑﻌﻴﺪﺍً ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺪ
ﺍﻟﻌﺼﺒﻲ ﺍﻟﺬﻱ
ﺻﺎﺣﺐ ﻗﻀﻴﺔ ﺗﺴﺠﻴﻠﻪ.
* ﺑﻌﺪ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ
ﺭﺃﻳﻪ،
ﻭﻭﺿﺢ ﺃﻧﻪ ﺗﻌﺮﺽ ﻟﻀﻐﻮﻁٍ
ﺍﺳﺘﻬﺪﻓﺖ ﻣﻨﻌﻪ
ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ.
* ﺃﻣﺲ ﻋﺎﺩﺕ ﺑﻌﺜﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ،
ﻭﺑﺪﺃ ﺯﻛﻲ
ﻋﺒﺎﺱ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ
ﺃﻋﺎﺩ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ
ﻣﺎ ﺗﺴﻠﻤﻪ ﻣﻦ ﻣﺎﻝ ﻭﺃﺻﺒﺢ ﻓﻲ
ﺣﻞٍ ﻣﻦ
ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ، ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺧﻄﻴﺮ،
ﻭﻟﻦ ﻳﻤﺮ
ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﻜﺮﺍﻡ!
* ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ ﻟﻴﺲ ﻟﻌﺒﺔ ﻳﺎ ﺳﻴﺪ ﺯﻛﻲ
ﻟﺘﻔﺘﻲ ﻓﻴﻪ
ﻛﻤﺎ ﺗﺸﺎﺀ.
* ﺗﻢ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ ﺑﺘﻔﻮﻳﺾ ﻣﻦ
ﺭﺋﻴﺲ
ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ، ﻭﺯﻛﻲ ﻟﻴﺲ
ﺭﺋﻴﺴﺎً ﻟﻠﺠﻨﺔ
ﻛﻲ ﻳﺒﻄﻞ ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ.
* ﺳﻨﻨﺘﻈﺮ ﻟﻨﺮﻯ ﺧﺎﺗﻤﺔ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﺴﻠﺴﻞ
ﺍﻟﻤﺜﻴﺮ، ﻭﻧﻄﺎﻟﺐ ﺍﻷﺥ ﺯﻛﻲ ﺃﻥ
ﻳﺒﺘﻌﺪ ﻋﻦ
ﺍﻟﻔﺘﺎﻭﻯ ﺍﻟﻤﻐﺮﺿﺔ ﻭﻳﻨﺄﻯ ﺑﻨﻔﺴﻪ
ﻋﻦ
ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ، ﻭﺃﻥ ﻳﺤﺘﺮﻡ ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ
ﺍﻟﺬﻱ ﻭﻗﻌﻪ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﺃﻣﺎﻣﻪ!
* ﻓﻬﻞ ﻳﺴﺘﺠﻴﺐ ﺃﻡ ﻳﻮﺍﺻﻞ ﺫﺍﺕ
ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻪ ﻓﻲ
ﻗﻀﻴﺔ ﺩﻭﺭﻱ ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ؟
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﻟﻢ ﻧﻨﺲ ﻟﺰﻛﻲ ﻋﺒﺎﺱ ﺳﻌﻴﻪ
ﻹﻟﻐﺎﺀ
ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺩﻭﺭﻱ ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ.
* ﺇﺫﺍ ﺗﻢ ﺍﻻﻟﺘﻔﺎﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ
ﺍﻟﻤﻠﺰﻡ ﺍﻟﺬﻱ
ﻭﻗﻌﻪ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻓﺴﻴﻜﻮﻥ
ﺯﻛﻲ
ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻝ ﺍﻷﻭﻝ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺠﺎﻭﺯ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ، ﻷﻥ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻭﻗﻊ ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ ﺃﻣﺎﻣﻪ.
* ﻗﺒﻞ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ﺑﺄﻳﺎﻡ
ﻗﻠﻴﻠﺔ ﺃﻗﺪﻡ
ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺇﺻﺪﺍﺭ
ﻗﺎﺋﻤﺔ
ﻣﺸﺒﻮﻫﺔ ﺣﻮﺕ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻻﻋﺒﻲ
ﺍﻟﻤﺮﺍﺣﻞ
ﺍﻟﺴﻨﻴﺔ ﻣﻄﻠﻘﻲ ﺍﻟﺴﺮﺍﺡ.
* ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ ﻓﻲ ﻭﺭﻭﺩ
ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻻﻋﺒﻲ
ﺭﺩﻳﻒ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ ﻭﺣﺴﻦ
ﺳﻔﺎﺭﻱ
ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻣﺨﺘﺎﺭ ﻓﻴﻬﺎ، ﻣﻊ
ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺻﻌﺪﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ، ﻭﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﻗﻊ
ﻋﻘﺪﻳﻦ ﻣﻊ
ﺳﻔﺎﺭﻱ ﻭﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ.
* ﺗﻨﺼﻞ ﺯﻛﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ،
ﻭﺃﻋﻠﻦ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ
ﻳﺤﻀﺮﻫﺎ ﻭﻟﻢ ﻳﺸﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻷﻧﻪ
ﺳﺎﻓﺮ ﻣﻊ
ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺇﻟﻰ ﻛﻴﻨﻴﺎ.
* ﺗﺴﺎﺀﻟﻨﺎ ﻧﺤﻦ: ﻫﻞ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ
ﺗﺼﺪﺭ
ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﻋﻠﻢ
ﺳﻜﺮﺗﻴﺮ
ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ؟
* ﺗﻤﻜﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻦ ﺗﺪﺍﺭﻙ ﺍﻷﻣﺮ
ﻭﺃﺑﻘﻰ
ﻋﻠﻰ ﺣﺴﻦ ﺳﻔﺎﺭﻱ ﻭﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ
ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺑﺮﺯ
ﺍﻟﻌﻘﺪﻳﻦ، ﻟﻜﻨﻪ ﻓﻘﺪ ﺣﺎﺭﺳﻪ
ﺍﻟﺼﺎﻋﺪ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻣﺨﺘﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﻗﻊ ﻟﺮﺩﻳﻒ
ﺃﻫﻠﻲ
ﺷﻨﺪﻱ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ..
ﻭﻓﻲ
ﺷﻨﺪﻱ ﻛﻤﺎﻥ!
* ﻣﺎ ﺯﻟﻨﺎ ﻧﺼﺮ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻻﻋﺐ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﻟﻴﺲ ﺳﻮﺍﻩ، ﻭﻧﻄﺎﻟﺐ
ﻣﺠﻠﺲ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻻ ﻳﺘﺴﺎﻫﻞ ﻣﻊ ﻣﻦ
ﺳﻬﻠﻮﺍ ﺗﺴﺮﺏ
ﺣﺎﺭﺳﻪ ﺍﻟﻮﺍﻋﺪ ﺇﻟﻰ ﻧﺎﺩٍ ﺁﺧﺮ، ﻭﺃﻥ
ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻷﻧﻪ ﻣﻘﻴﺪ ﻓﻲ ﻛﺸﻒ
ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ
ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﺃﻣﺎ ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﻓﺴﻨﺸﻬﺪ
ﺧﺎﺗﻤﺔ ﻓﺼﻮﻟﻬﺎ
ﺍﻟﻴﻮﻡ.
* ﺇﻣﺎ ﺃﻥ ﺗﺤﺘﺮﻡ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ
ﺍﻟﺘﻲ
ﻳﻘﻮﺩﻫﺎ ﺃﺳﺎﻣﺔ ﻋﻄﺎ ﺍﻟﻤﻨﺎﻥ
ﺍﻹﻗﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﻠﺰﻡ،
ﻭﺇﻣﺎ ﺃﻥ ﺗﺴﻤﺢ ﻟﻼﻋﺐ ﺑﺄﻥ
ﻳﺪﻭﺱ ﻋﻠﻴﻪ
ﺑﺤﺬﺍﺋﻪ ﻟﻴﻘﻀﻲ ﺑﻪ ﻋﻠﻰ ﻫﻴﺒﺔ
ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ.
* ﺯﻋﻢ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺇﻧﻪ ﺭﺩ
ﻋﻠﻰ
ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩﺍﺕ ﺑﺎﻻﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ!
* ﺍﻧﺘﻘﺪﻧﺎ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ
ﺇﻳﻔﺎﺋﻪ ﺑﺎﻟﻮﻋﺪ
ﺍﻟﺬﻱ ﻗﻄﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻪ، ﻋﻨﺪﻣﺎ
ﺃﻋﻠﻦ ﺃﻧﻪ
ﻟﻦ ﻳﺨﺘﺎﺭ ﺃﻱ ﻻﻋﺐ ﺗﺨﻄﻰ
ﻋﻤﺮﻩ ﺧﻤﺴﺔ
ﻭﻋﺸﺮﻳﻦ، ﺛﻢ ﺍﺧﺘﺎﺭ ﺯﻣﺮﺓ ﻣﻤﻦ
ﺗﺨﻄﻮﺍ
ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﻦ.
* ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﻻ ﻳﺪﺭﻱ ﻓﺈﻥ
ﻣﻨﺘﺨﺒﻪ ﺧﺴﺮ
ﺃﻣﺎﻡ ﻣﻨﺘﺨﺒﻲ ﻳﻮﻏﻨﺪﺍ ﻭﻛﻴﻨﻴﺎ!
* ﺃﺷﻜﺮ ﺍﻹﺧﻮﺓ ﻓﻲ ﺭﺍﺑﻄﺔ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻘﻄﺮ
ﻋﻠﻰ ﺣﻔﺎﻭﺗﻬﻢ ﺑﺸﺨﺼﻲ
ﺍﻟﻀﻌﻴﻒ، ﻭﺳﺄﻋﻮﺩ
ﻷﻛﺘﺐ ﻋﻦ ﻛﺮﻣﻬﻢ ﺍﻟﻔﻴﺎﺽ
ﻭﺣﺴﻦ
ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻟﻬﻢ ﻟﻨﺎ ﺑﺎﻟﺘﻔﺼﻴﻞ.
* ﺧﺒﺮ ﺍﻷﻣﺲ: ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﻳﺮﺍﻭﻍ..
ﻭﺯﻛﻲ
ﻳﺘﺠﻤﻞ!
* ﺧﺒﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ: ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ
ﻓﻲ ﺍﻣﺘﺤﺎﻥ
ﻋﺴﻴﺮ.
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻭﺑﺎﺳﻴﺮﻭ
ﻭﻣﺎﻟﻚ.. ﺍﻟﻠﻬﻢ
ﺯﺩ ﻭﺑﺎﺭﻙ
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أيام في دوحة الجميع
مطلوب تحقيق فورى
ماذا يحدث؟
مطلوب تحقيق فوري
إدارة أهلي شندي مازالت متمسكة بالحارس الدولي
أبلغ عن إشهار غير لائق