منع قناة تلفزيونية شهيرة في السودان    وزارة الصحة تلتقي الشركة المصرية السودانية لترتيب مشروعات صحية مشتركة    ماذا قال ياسر العطا لجنود المدرعات ومتحركات العمليات؟! شاهد الفيديو    تم مراجعة حسابات (398) وحدة حكومية، و (18) بنكاً.. رئيس مجلس السيادة يلتقي المراجع العام    انطلاق مناورات التمرين البحري المختلط «الموج الأحمر 8» في قاعدة الملك فيصل البحرية بالأسطول الغربي    شاهد بالصور.. ما هي حقيقة ظهور المذيعة تسابيح خاطر في أحضان إعلامي الدعم السريع "ود ملاح".. تعرف على القصة كاملة!!    تقارير صادمة عن أوضاع المدنيين المحتجزين داخل الفاشر بعد سيطرة الدعم السريع    لقاء بين البرهان والمراجع العام والكشف عن مراجعة 18 بنكا    السودان الافتراضي ... كلنا بيادق .. وعبد الوهاب وردي    د.ابراهيم الصديق على يكتب:اللقاء: انتقالات جديدة..    لجنة المسابقات بارقو توقف 5 لاعبين من التضامن وتحسم مباراة الدوم والأمل    المريخ (B) يواجه الإخلاص في أولي مبارياته بالدوري المحلي بمدينة بربر    الهلال لم يحقق فوزًا على الأندية الجزائرية على أرضه منذ عام 1982….    شاهد بالصورة والفيديو.. ضابطة الدعم السريع "شيراز" تعبر عن إنبهارها بمقابلة المذيعة تسابيح خاطر بالفاشر وتخاطبها (منورة بلدنا) والأخيرة ترد عليها: (بلدنا نحنا ذاتنا معاكم)    شاهد بالصور.. المذيعة المغضوب عليها داخل مواقع التواصل السودانية "تسابيح خاطر" تصل الفاشر    جمهور مواقع التواصل بالسودان يسخر من المذيعة تسابيح خاطر بعد زيارتها للفاشر ويلقبها بأنجلينا جولي المليشيا.. تعرف على أشهر التعليقات الساخرة    المالية توقع عقد خدمة إيصالي مع مصرف التنمية الصناعية    أردوغان: لا يمكننا الاكتفاء بمتابعة ما يجري في السودان    وزير الطاقة يتفقد المستودعات الاستراتيجية الجديدة بشركة النيل للبترول    أردوغان يفجرّها داوية بشأن السودان    وزير سوداني يكشف عن مؤشر خطير    شاهد بالصورة والفيديو.. "البرهان" يظهر متأثراً ويحبس دموعه لحظة مواساته سيدة بأحد معسكرات النازحين بالشمالية والجمهور: (لقطة تجسّد هيبة القائد وحنوّ الأب، وصلابة الجندي ودمعة الوطن التي تأبى السقوط)    إحباط محاولة تهريب عدد 200 قطعة سلاح في مدينة عطبرة    السعودية : ضبط أكثر من 21 ألف مخالف خلال أسبوع.. و26 متهماً في جرائم التستر والإيواء    الترتيب الجديد لأفضل 10 هدافين للدوري السعودي    «حافظ القرآن كله وعايشين ببركته».. كيف تحدث محمد رمضان عن والده قبل رحيله؟    محمد رمضان يودع والده لمثواه الأخير وسط أجواء من الحزن والانكسار    وفي بدايات توافد المتظاهرين، هتف ثلاثة قحاتة ضد المظاهرة وتبنوا خطابات "لا للحرب"    أول جائزة سلام من الفيفا.. من المرشح الأوفر حظا؟    مركزي السودان يصدر ورقة نقدية جديدة    برشلونة ينجو من فخ كلوب بروج.. والسيتي يقسو على دورتموند    "واتساب" يطلق تطبيقه المنتظر لساعات "أبل"    بنك السودان .. فك حظر تصدير الذهب    بقرار من رئيس الوزراء: السودان يؤسس ثلاث هيئات وطنية للتحول الرقمي والأمن السيبراني وحوكمة البيانات    ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟    غبَاء (الذكاء الاصطناعي)    مخبأة في باطن الأرض..حادثة غريبة في الخرطوم    رونالدو يفاجئ جمهوره: سأعتزل كرة القدم "قريبا"    صفعة البرهان    حرب الأكاذيب في الفاشر: حين فضح التحقيق أكاذيب الكيزان    دائرة مرور ولاية الخرطوم تدشن برنامج الدفع الإلكتروني للمعاملات المرورية بمركز ترخيص شهداء معركة الكرامة    السودان.. افتتاح غرفة النجدة بشرطة ولاية الخرطوم    5 مليارات دولار.. فساد في صادر الذهب    حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)    حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!    الحُزن الذي يَشبه (أعِد) في الإملاء    السجن 15 عام لمستنفر مع التمرد بالكلاكلة    عملية دقيقة تقود السلطات في السودان للقبض على متّهمة خطيرة    وزير الصحة يوجه بتفعيل غرفة طوارئ دارفور بصورة عاجلة    الجنيه السوداني يتعثر مع تضرر صادرات الذهب بفعل حظر طيران الإمارات    تركيا.. اكتشاف خبز عمره 1300 عام منقوش عليه صورة يسوع وهو يزرع الحبوب    (مبروك النجاح لرونق كريمة الاعلامي الراحل دأود)    المباحث الجنائية المركزية بولاية نهر النيل تنهي مغامرات شبكة إجرامية متخصصة في تزوير الأختام والمستندات الرسمية    حسين خوجلي يكتب: التنقيب عن المدهشات في أزمنة الرتابة    دراسة تربط مياه العبوات البلاستيكية بزيادة خطر السرطان    والي البحر الأحمر ووزير الصحة يتفقدان مستشفى إيلا لعلاج أمراض القلب والقسطرة    شكوك حول استخدام مواد كيميائية في هجوم بمسيّرات على مناطق مدنية بالفاشر    السجائر الإلكترونية قد تزيد خطر الإصابة بالسكري    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ﻟﻮ ﺷﻔﺘﻲ ﺍﻻﺳﻢ..
نشر في النيلين يوم 04 - 01 - 2014


* ﻇﻠﻠﻨﺎ ﻃﻴﻠﺔ ﻳﻮﻡ ﺃﻣﺲ ﻧﺴﺘﻤﺘﻊ
ﺑﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺮﺩﺩ
ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻴﺔ
ﻭﻭﻛﺎﻻﺕ ﺍﻷﻧﺒﺎﺀ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻣﺮﺗﺒﻄﺎً
ﺑﺒﺚ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻳﺮﻥ ﻣﻴﻮﻧﻴﺦ.
* ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﺒﺎﻓﺎﺭﻱ ﺍﺳﻢ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻮﺍﺟﻬﺎً ﻻﺳﻤﻪ ﻓﻲ
ﻣﻮﻗﻌﻪ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻓﻌﻞ
ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ
ﻳﻮﻡ ﺃﻣﺲ ﺍﻷﻭﻝ.
* ﺑﺎﻷﻣﺲ ﺗﺮﺩﺩ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻓﻲ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺍﻹﺧﺒﺎﺭﻳﺔ
ﻭﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ (ﺑﻤﺴﻤﺎﻫﺎ
ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ) ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻨﺸﺮﺍﺕ، ﻋﻠﻰ
ﻣﺪﺍﺭ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﻭﺭﺩ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻓﻲ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻷﻧﺒﺎﺀ
ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ، ﻭﻓﻲ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻷﻧﺒﺎﺀ
ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻴﺔ، ﻭﺗﻨﺎﻗﻠﺘﻪ ﻛﻞ ﺍﻟﻮﻛﺎﻻﺕ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ.
* ﺣﻘﻖ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻣﺮﺍﺩﻩ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻠﻌﺒﻬﺎ، ﻭﻧﺎﻝ
ﺗﺮﻭﻳﺠﺎً ﻋﺎﻟﻤﻴﺎً ﺿﺨﻤﺎً، ﻭﺗﺮﺩﺩ
ﺍﺳﻤﻪ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺃﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﺭﺓ،
ﻭﺗﻠﻚ ﻣﻜﺎﺳﺐ ﻻ ﺗﻘﺪﺭ ﺑﺜﻤﻦ.
* ﺻﺪﻕ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺍﻟﻌﺎﺷﻘﻴﻦ
ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﻋﻮﺽ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺣﻴﻦ ﺗﺮﻧﻢ:
ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺓ ﻟﻮ ﺷﻔﺘﻲ ﺍﻻﺳﻢ.. ﻛﻴﻒ
ﺃﺿﺤﻰ ﻣﺼﺪﺭ ﻟﻠﻔﺮﺡ.. ﻛﻴﻒ
ﺃﺿﺤﻰ ﻟﻠﻌﺸﺎﻕ ﺣﺒﻴﺐ.. ﻳﺤﻠﻮ
ﺍﻟﻐﺰﻝ ﻓﻴﻪ ﻭﻳﺼﺢ.. ﺃﺻﺒﺢ ﺷﻌﺎﺭ
ﻓﻲ ﻛﻞ ﺩﺍﺭ.. ﻭﻓﻮﻕ ﻟﻠﺴﺤﺎﺏ
ﻣﺨﺘﺎﻝ ﺳﺮﺡ.. ﺁﻩ ﻣﻦ ﺻﻔﺎﺭﻭ
ﺍﻟﻌﺴﺠﺪﻱ.. ﻣﺎﺧﺪ ﺍﻟﺒﺮﻳﻖ ﻣﻦ
ﻗﻮﺱ ﻗﺰﺡ.. ﺁﻩ ﻣﻦ ﻛﺆﻭﺳﻮ
ﺍﻟﻤﻨﺰﻟﺔ.. ﻣﻴﻦ ﻏﻴﺮﻭ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻨﺰﻻ..
ﻭﻳﻬﺪﻱ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺃﺟﻤﻞ ﻓﺮﺡ )؟
* (ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺓ ﻟﻮ ﺷﻔﺘﻴﻬﻮ ﻛﻴﻒ
ﻓﺎﺭﻕ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﻭﺍﻧﺘﺸﺮ؟ ﻓﻲ ﻛﻴﻨﻴﺎ
ﻣﻌﺮﻭﻑ ﻭﺍﻟﺨﻠﻴﺞ، ﻓﻲ ﺁﺳﻴﺎ
ﻭﺍﻟﺼﻴﻦ ﻭﺍﻟﻤﺠﺮ، ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻣﻄﺮﺯ
ﺑﺎﻟﻔﺨﺎﺭ، ﻣﻦ ﻋﻬﺪ ﻗﺮﻋﻢ ﻟﻲ
ﺻﺨﺮ، ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻣﻄﺮﺯ ﺑﺎﻟﺬﻫﺐ، ﻣﻦ
ﺷﺮﻓﻲ ﻟﻲ ﺑﺮﻋﻲ ﻭﻃﻠﺐ،
ﻭﻛﻤﺎﻝ ﻭﺟﻘﺪﻭﻝ ﻭﺍﻟﻌﺠﺐ، ﺃﻳﺎﻣﻨﺎ
ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻙ ﺑﻘﺖ، ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺓ ﻓﻲ
ﺑﻬﺠﺔ ﻭﻃﺮﺏ !)
* ﺗﺮﻯ ﻫﻞ ﻃﺎﻑ ﺑﺬﻫﻦ
ﺍﻟﻌﺒﻘﺮﻳﺔ ﺳﻴﺪﺓ ﻓﺮﺡ ﺃﻥ ﺍﻻﺳﻢ
ﺍﻟﺒﺪﻳﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻧﺘﻘﺘﻪ ﻟﻠﻨﺎﺩﻱ
ﺳﻴﻄﻮﻑ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻛﻠﻪ، ﻭﻳﺘﺮﺩﺩ ﻓﻲ
ﻛﻞ ﺃﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﺭﺓ ﻭﻳﻮﺿﻊ
ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺯﺍﺓ ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺃﻗﻮﻯ ﻭﺃﻓﻀﻞ
ﺃﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ؟
* ﻫﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺪﺭﻱ ﺃﻧﻬﺎ ﻭﺿﻌﺖ
ﺍﻻﺳﻢ ﺍﻟﺒﺪﻳﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﺩﺍﻋﺐ ﺫﻫﻨﻬﺎ
ﺍﻟﻌﺒﻘﺮﻱ ﻓﻲ ﻣﺪﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ
ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﺔ، ﻭﺃﻧﻬﺎ ﺭﺑﻄﺖ ﻃﻤﻮﺡ
ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﺴﻤﺎﺀ ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﺔ؟
* ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﻛﺘﺐ ﺷﺎﻋﺮ ﺍﻟﺤﻘﻴﺒﺔ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ، ﺍﻟﻤﺮﺣﻮﻡ ﺻﺎﻟﺢ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺴﻴﺪ (ﺃﺑﻮ ﺻﻼﺡ ) ﻗﺼﻴﺪﺗﻪ
ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ: (ﻓﻲ ﻏﺮﺓ
ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭﻟﻲ ﻣﺪﻯ ﺍﻷﻳﺎﻡ.. ﺗﻴﻢ
ﻛﻮﻛﺐ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﺎﺋﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺗﻴﺎﻡ..
ﻳﻮﻡ ﻟﻌﺒﺘﻚ ﻣﺸﻬﻮﺩ ﺯﻱ ﻋﻴﺪ
ﻋﻘﺒﻠﻮ ﺻﻴﺎﻡ.. ﻭﻳﻤﺜﻞ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ
ﻣﻮﻟﺪﺍً ﺗﺤﻴﻄﻮ ﺧﻴﺎﻡ ).
* ﻛﺘﺒﺖ ﺍﻟﻘﺼﻴﺪﺓ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﻓﻲ ﻣﻄﺎﻟﻊ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ،
ﻭﺍﻧﻄﺒﻘﺖ ﻣﻌﺎﻧﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻄﺎﻟﻊ
ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ، ﺣﻴﺚ
ﺗﺠﺪﺩﺕ ﺍﻟﻀﺠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺜﻴﺮﻫﺎ
ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ
ﻭﺍﺗﺴﻌﺖ، ﻭﻃﺎﻓﺖ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻛﻠﻪ
ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺍﻟﻜﻮﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﺒﺚ
ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻲ ﻭﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ.
* ﺧﻴﻤﺔ ﺃﺑﻮ ﺻﻼﺡ ﺻﺎﺭﺕ ﻗﺒﺔ
ﻓﻀﺎﺋﻴﺔ، ﺗﻐﻄﻴﻬﺎ ﺍﻷﻗﻤﺎﺭ
ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻴﺔ ﻭﺗﺤﻴﻂ ﺑﻬﺎ ﺍﻷﻟﻴﺎﻑ
ﺍﻟﻀﻮﺋﻴﺔ، ﻟﺘﺒﺚ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻟﻘﺎﺀ
ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻭﺍﻟﺒﺎﻓﺎﺭﻱ، ﻟﻴﺘﺠﺪﺩ ﻣﻮﻟﺪ
ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺍﻟﻀﺨﻢ، ﻭﻳﺘﺴﻊ ﻟﻤﺌﺎﺕ
ﺍﻟﻤﻼﻳﻴﻦ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺒﺚ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻲ
ﻟﻠﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺌﺎﺕ ﻭﺍﻵﻻﻑ
ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺸﻬﺪﻭﻥ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﺃﺑﻮ ﺻﻼﺡ.
* ﺃﻣﺲ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺳﺒﻘﻪ ﺻﻴﺘﻪ
ﻭﺣﻈﻲ ﺑﺎﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻮﻙ.
* ﻫﻴﺒﺔ ﻳﺎ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻫﻴﺒﺔ ﻳﺎ
ﺍﻟﻨﺠﻤﺔ.
ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻟﻤﺎﺫﺍ؟
* ﻟﻔﺖ ﻧﻈﺮﻱ ﺇﻗﺪﺍﻡ ﻟﺠﻨﺔ
ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﻼﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻋﻠﻰ
ﺇﻃﻼﻕ ﻣﺴﻤﻰ (ﺩﻭﺭﻱ ﻭﺍﻟﻲ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ) ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ ﺩﻭﺭﻱ
ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ ﻟﻠﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ.
* ﺫﻛﺮﺕ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﺘﺴﻤﻴﺔ ﺃﺗﺖ
ﺑﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺮﺍﻋﻴﺔ
ﻟﻠﺪﻭﺭﻱ، ﻭﻫﻲ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺳﻼﻡ
ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺘﺘﻜﻔﻞ ﺑﺘﺮﺣﻴﻞ
ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﻟﻜﻞ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ.
* ﻧﺴﺄﻝ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻭﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺮﺍﻋﻴﺔ
ﻟﻠﺒﻄﻮﻟﺔ: ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ
ﻃﻴﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﺛﺮﺍﻩ ) ﻭﻟﻴﺲ ﺃﻱ
ﻻﻋﺐ ﺁﺧﺮ؟
* ﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﺒﺮﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﻌﻠﺖ
ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺗﻔﻀﻞ ﺍﺳﻢ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ
ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺳﻮﺍﻩ؟
* ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ
ﻋﻠﻴﻪ ﻻﻋﺒﺎً ﻣﺒﺪﻋﺎً ﻭﺻﺎﺣﺐ
ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ
ﺷﻚ، ﻟﻜﻦ ﺫﻟﻚ ﻭﺣﺪﻩ ﻻ ﻳﻜﻔﻲ
ﻣﺒﺮﺭﺍً ﻹﻃﻼﻕ ﺍﺳﻤﻪ ﻋﻠﻰ
ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻗﻮﻣﻴﺔ ﻓﻲ ﺳﺎﺑﻘﺔ ﺗﻌﺪ
ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻣﻦ ﻧﻮﻋﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﺴﻴﺮﺓ
ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ.
* ﻟﻢ ﻳﻌﻬﺪ ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻣﻴﻼً
ﻹﻃﻼﻕ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻋﻠﻰ
ﺑﻄﻮﻻﺗﻪ!!
* ﻓﻤﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﺪ ﻭﺩﻓﻊ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﻟﺮﺑﻂ ﺇﺣﺪﻯ ﺑﻄﻮﻻﺗﻪ ﺑﺎﺳﻢ
ﻻﻋﺐ؟
* ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺮﺗﺒﻄﺎً ﺑﺎﻟﻘﺪﺭﺍﺕ
ﻭﺍﻟﻤﻬﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻔﺮﺩﻳﺔ ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻣﻦ
ﻓﺎﻗﻮﺍ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻬﺎﺭﺍﺕ
ﺍﻟﻔﺮﺩﻳﺔ، ﻭﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻬﻢ ﺩﻛﺘﻮﺭ
ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﻮﻫﺎﺏ ﻭﺟﻜﺴﺎ ﻭﺳﺎﺣﺮ ﺍﻟﺸﺮﻕ
ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺣﺴﻴﺐ ﻭﺩﺭﺓ ﺷﻨﺪﻱ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﺩ ﺃﺑﻮ ﺷﺮﻳﻌﺔ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ
ﻛﺜﺮ!
* ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺮﺗﺒﻄﺎً
ﺑﺎﻟﺒﻄﻮﻻﺕ ﻓﻨﺠﻮﻡ ﺳﺒﻌﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﺣﻘﻘﻮﺍ ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺃﻫﻢ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻓﻲ
ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺣﺼﺪﻭﺍ
ﻟﻘﺐ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺃﻣﻢ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﺎﻡ 1970 ﺃﺣﻖ ﻭﺃﻭﻟﻰ
ﺑﺎﻟﺘﺨﻠﻴﺪ.. ﺃﻣﻴﻦ ﺯﻛﻲ ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺴﺮ ﻛﺎﻭﻧﺪﺍ ﻭﺑﺸﺮﻯ
ﻭﺑﺸﺎﺭﺓ ﻭﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻭﺳﻤﻴﺮ ﻭﻧﺠﻢ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺣﺴﺒﻮ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻭﺍﻹﺳﻴﺪ
ﻭﺍﻟﺪﺣﻴﺶ ﻭﺭﻓﺎﻗﻬﻢ.
* ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺮﺗﺒﻄﺎً
ﺑﺎﻹﻧﺠﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﻔﺮﺩﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻌﻴﺪ
ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﻓﻠﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﻻﻋﺐ
ﻳﺠﺎﺭﻱ ﺍﻟﻌﻤﻼﻕ ﺳﺎﻣﻲ ﻋﺰ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﻷﺳﻄﻮﺭﺓ ﺣﺎﻣﺪ ﺑﺮﻳﻤﺔ
ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ.
* ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺮﺗﺒﻄﺎً ﺑﻤﻦ
ﺗﺨﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﻓﺮﻕ ﺍﻟﻤﺮﺍﺣﻞ
ﺍﻟﺴﻨﻴﺔ ﻓﻮﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻋﻠﻴﻪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻟﻴﺲ ﻣﻨﻬﻢ، ﻭﻟﻮ ﺗﻢ
ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﺳﻢ ﺟﺎﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻭ ﻋﺰ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺪﺣﻴﺶ ﻭﻋﻠﻲ ﻗﺎﻗﺎﺭﻳﻦ
ﺃﻭ ﺍﻟﺴﺮ ﻛﺎﻭﻧﺪﺍ ﺃﻭ ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ
ﺍﻟﻤﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺃﻭﻋﺎﻛﻒ ﻋﻄﺎ ﺃﻭ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ ﺍﻟﻜﻼﻛﻠﺔ ﺃﻭ ﺧﺎﻟﺪ
ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﻤﺼﻄﻔﻰ ﺃﻭ ﻋﺎﻛﻒ ﻋﻄﺎ
ﻟﻜﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﻬﻀﻮﻣﺎً، ﻷﻥ ﻫﺆﻻﺀ
ﺃﺗﻮﺍ ﻣﻦ ﺭﺣﻢ ﻣﻨﺎﻓﺴﺔ ﺩﻭﺭﻱ
ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺑﻤﺴﻤﺎﻫﺎ ﺍﻟﻘﺪﻳﻢ (ﺩﻭﺭﻱ
ﺍﻷﺷﺒﺎﻝ ).
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻧﻌﺮﻑ ﺍﻟﻤﻌﻴﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ
ﺗﻢ ﺑﻪ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﻣﺴﻤﻰ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ
ﻷﻧﻪ ﻏﺎﻣﺾ ﻭﻣﺠﻬﻮﻝ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ.
* ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺍﺧﺘﺎﺭﺕ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺳﻼﻡ
ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﺍﺳﻢ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺩﻭﻥ
ﻏﻴﺮﻩ؟
* ﻫﻞ ﻟﻸﻣﺮ ﺗﻌﻠﻴﻞ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺃﻡ
ﺍﻧﻪ ﻣﺮﺗﺒﻂ ﺑﺎﻟﻤﺰﺍﺝ ﻭﺍﻻﻧﺘﻤﺎﺀ
ﻓﻘﻂ؟
* ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﻟﻴﺲ ﻛﻤﺎﻝ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻮﻫﺎﺏ ﺃﻭ ﺟﻜﺴﺎ ﻣﺜﻼً!
* ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻟﻢ ﺗﻄﻠﻖ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ
ﺳﻼﻡ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺭﺑﻄﻪ ﺑﺎﺳﻢ
ﻻﻋﺐ؟
* ﺃﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﻟﻬﺎ ﺃﻥ
ﺗﺮﺑﻂ ﺭﻋﺎﻳﺘﻬﺎ ﻟﻠﺒﻄﻮﻟﺔ ﺑﺎﻟﺘﺮﻭﻳﺞ
ﻟﻠﺴﻼﻡ ﻓﻲ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ؟
* ﻛﻴﻒ ﻳﺪﻳﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻣﻮﺭﻩ؟
* ﺗﺎﺑﻌﻨﺎ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻀﺎﻓﻲ ﺍﻟﺬﻱ
ﺍﺟﺮﺍﻩ ﺍﻟﺰﻣﻴﻞ ﺍﻟﻤﺘﻤﻴﺰ ﺷﻤﺲ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻣﻊ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻡ
ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺟﻌﻔﺮ.
* ﺃﺧﻄﺮ ﻣﺎ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ
ﺍﻋﺘﺮﺍﻑ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺿﻤﻨﻴﺎً
ﺑﻮﺟﻮﺩ ﻓﺴﺎﺩ ﻣﺎﻟﻲ ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ.
* ﻭﺃﺳﻮﺃ ﻣﺎ ﻗﺎﻟﻪ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﻧﻔﻴﻪ
ﻟﻠﺨﻼﻑ ﺍﻟﻨﺎﺷﺐ ﺑﻴﻦ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﻭﺃﻧﺪﻳﺘﻪ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺒﺚ
ﻭﺍﻟﺮﻋﺎﻳﺔ.
* ﺃﺣﺴﻨﺖ ﺻﻔﻮﺓ ﻗﻄﺮ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ.
* ﺍﻟﻤﺌﺎﺕ ﺗﺮﺍﺻﻮﺍ ﻓﻲ ﺑﺎﺣﺔ ﻣﻄﺎﺭ
ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ ﻭﻫﻢ ﻳﺤﻤﻠﻮﻥ ﺍﻷﻋﻼﻡ
ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﺼﻔﺮﺍﺀ ﻭﻻﻓﺘﺎﺕ
ﺍﻟﺘﺮﺣﻴﺐ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ.
* ﺻﻔﻮﺓ ﻗﻄﺮ ﺣﺎﺷﺎﻫﻢ ﻣﺎ
ﻗﺼﺮﻭﺍ.
* ﻛﻴﻒ ﻻ ﻭﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻬﻢ ﻓﻴﺼﻞ
ﻫﻤﺖ ﻭﺍﻹﺩﺭﻳﺴﻲ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ ﻭﻫﺎﺭﻭﻥ ﺩﻳﺎﺏ ﻭﺃﻣﺠﺪ
ﺍﻟﻈﺮﻳﻒ ﻭﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺗﻤﺴﺎﺡ ﻭﺑﻘﻴﺔ
ﺍﻟﻌﻘﺪ ﺍﻟﻔﺮﻳﺪ.
* ﺳﻴﻀﻌﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺣﺪﻕ
ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ.
* ﻭﺳﻴﺤﻤﻠﻮﻧﻪ ﻋﻠﻰ ﻛﻔﻮﻑ
ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﻃﻴﻠﺔ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ.
* ﻧﺸﻜﺮ ﺍﻟﺰﻣﻼﺀ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﻴﻦ
ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ
ﺍﻷﺳﺎﺗﺬﺓ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻫﺎﺷﻢ
ﻭﻣﻌﺘﺼﻢ ﻋﻴﺪﺭﻭﺱ ﻭﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺟﺒﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺎﻭﻧﻬﻢ ﻣﻊ
ﺍﻟﺼﺪﻯ ﻟﺘﻐﻄﻴﺔ ﺧﺒﺮ ﻭﺻﻮﻝ
ﺍﻟﺒﻌﺜﺔ.
* ﺗﺨﻠﻒ ﺿﻔﺮ ﻋﻦ ﻣﺮﺍﻓﻘﺔ
ﺍﻟﺒﻌﺜﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﺻﺪﻭﺭ
ﺍﻟﺘﺄﺷﻴﺮﺓ!
* ﻣﺸﻜﻠﺔ.. ﺗﺮﻯ ﻣﻦ ﺳﻴﺮﺍﻗﺐ ﻟﻨﺎ
ﻓﺮﺍﻧﻚ ﺭﻳﺒﺮﻱ ﻓﻲ ﻏﻴﺎﺏ ﻃﻴﺮﺍﻥ
ﺿﻔﺮ؟
* ﻏﺎﻳﺘﻮ ﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ
ﺍﻟﺤﺎﺝ!
* ﻛﺎﻥ ﺭﻳﺒﺮﻱ ﻛﺘّﺮ ﺍﻟﻔﺮﻓﺮﺓ ﺟﻮﺯ
ﺑﻠﺔ ﻣﺤﻤﺪﻭ!
* ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻣﺤﻮﺭ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ ﻭﺻﺎﻧﻊ
ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ.
* ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻳﺘﻤﺪﺩ ﻭﻳﻐﻄﻲ ﻛﻞ
ﺍﻷﺭﺟﺎﺀ.
* ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﺟﻬﺔ ﻣﻨﻔﺮﺩﺍً.
* ﻭﻻ ﺷﻲﺀ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﻮﺟﻊ
ﺍﻷﺯﺭﻕ!!
* ﺧﺒﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ: ﻳﺎ ﻋﺎﻟﻤﻲ ﺻﻴﺘﻚ
ﻋﺎﻟﻤﻲ.
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﺣﻜﻢ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ!
ﻛﺒﺪ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ : صحيفة الصدي


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.