الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
القوز يقرر السفر إلى دنقلا ومواصلة المشوار
لاعب منتخب السودان يتخوّف من فشل منظومة ويتمسّك بالخيار الوحيد
الدب.. حميدتي لعبة الوداعة والمكر
⛔ قبل أن تحضر الفيديو أريد منك تقرأ هذا الكلام وتفكر فيه
إلي اين نسير
منشآت المريخ..!
كيف واجه القطاع المصرفي في السودان تحديات الحرب خلال 2025
صلوحة: إذا استشهد معاوية فإن السودان سينجب كل يوم ألف معاوية
إبراهيم شقلاوي يكتب: وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
كامل إدريس في نيويورك ... عندما يتفوق الشكل ع المحتوى
مباحث قسم الصناعات تنهي نشاط شبكة النصب والاحتيال عبر إستخدام تطبيق بنكك المزيف
عقار: لا تفاوض ولا هدنة مع مغتصب والسلام العادل سيتحقق عبر رؤية شعب السودان وحكومته
إجتماع بسفارة السودان بالمغرب لدعم المنتخب الوطني في بطولة الأمم الإفريقية
بولس : توافق سعودي أمريكي للعمل علي إنهاء الحرب في السودان
البرهان وأردوغان يجريان مباحثات مشتركة
شاهد بالفيديو.. الفنانة ميادة قمر الدين تعبر عن إعجابها بعريس رقص في حفل أحيته على طريقة "العرضة": (العريس الفرفوش سمح.. العرضة سمحة وعواليق نخليها والرجفة نخليها)
شاهد بالفيديو.. أسرة الطالب الذي رقص أمام معلمه تقدم إعتذار رسمي للشعب السوداني: (مراهق ولم نقصر في واجبنا تجاهه وما قام به ساتي غير مرضي)
بالصورة.. مدير أعمال الفنانة إيمان الشريف يرد على أخبار خلافه مع المطربة وإنفصاله عنها
وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية
عثمان ميرغني يكتب: لماذا أثارت المبادرة السودانية الجدل؟
ياسر محجوب الحسين يكتب: الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع
محرز يسجل أسرع هدف في كأس أفريقيا
شاهد بالصور.. أسطورة ريال مدريد يتابع مباراة المنتخبين السوداني والجزائري.. تعرف على الأسباب!!
وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي
"سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه
والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة
فيديو يثير الجدل في السودان
إسحق أحمد فضل الله يكتب: كسلا 2
ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية
شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين
الكابلي ووردي.. نفس الزول!!
حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة
احذر من الاستحمام بالماء البارد.. فقد يرفع ضغط الدم لديك فجأة
استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه
كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟
4 فواكه مجففة تقوي المناعة في الشتاء
اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر
رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما
قبور مرعبة وخطيرة!
شاهد بالصورة.. "كنت بضاريهم من الناس خائفة عليهم من العين".. وزيرة القراية السودانية وحسناء الإعلام "تغريد الخواض" تفاجئ متابعيها ببناتها والجمهور: (أول مرة نعرف إنك كنتي متزوجة)
حملة مشتركة ببحري الكبرى تسفر عن توقيف (216) أجنبي وتسليمهم لإدارة مراقبة الأجانب
عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!
ضبط أخطر تجار الحشيش وبحوزته كمية كبيرة من البنقو
البرهان يصل الرياض
ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية
قوات الجمارك بكسلا تحبط تهريب (10) آلاف حبة كبتاجون
مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)
مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين
الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا
مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة
الشتاء واكتئاب حواء الموسمي
عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ﻟﻮ ﺷﻔﺘﻲ ﺍﻻﺳﻢ..
مزمل ابو القاسم
نشر في
النيلين
يوم 04 - 01 - 2014
* ﻇﻠﻠﻨﺎ ﻃﻴﻠﺔ ﻳﻮﻡ ﺃﻣﺲ ﻧﺴﺘﻤﺘﻊ
ﺑﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺮﺩﺩ
ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻴﺔ
ﻭﻭﻛﺎﻻﺕ ﺍﻷﻧﺒﺎﺀ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻣﺮﺗﺒﻄﺎً
ﺑﺒﺚ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻳﺮﻥ ﻣﻴﻮﻧﻴﺦ.
* ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﺒﺎﻓﺎﺭﻱ ﺍﺳﻢ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻮﺍﺟﻬﺎً ﻻﺳﻤﻪ ﻓﻲ
ﻣﻮﻗﻌﻪ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻓﻌﻞ
ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ
ﻳﻮﻡ ﺃﻣﺲ ﺍﻷﻭﻝ.
* ﺑﺎﻷﻣﺲ ﺗﺮﺩﺩ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻓﻲ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺍﻹﺧﺒﺎﺭﻳﺔ
ﻭﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ (ﺑﻤﺴﻤﺎﻫﺎ
ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ) ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻨﺸﺮﺍﺕ، ﻋﻠﻰ
ﻣﺪﺍﺭ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﻭﺭﺩ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻓﻲ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻷﻧﺒﺎﺀ
ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ، ﻭﻓﻲ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻷﻧﺒﺎﺀ
ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻴﺔ، ﻭﺗﻨﺎﻗﻠﺘﻪ ﻛﻞ ﺍﻟﻮﻛﺎﻻﺕ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ.
* ﺣﻘﻖ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻣﺮﺍﺩﻩ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻠﻌﺒﻬﺎ، ﻭﻧﺎﻝ
ﺗﺮﻭﻳﺠﺎً ﻋﺎﻟﻤﻴﺎً ﺿﺨﻤﺎً، ﻭﺗﺮﺩﺩ
ﺍﺳﻤﻪ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺃﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﺭﺓ،
ﻭﺗﻠﻚ ﻣﻜﺎﺳﺐ ﻻ ﺗﻘﺪﺭ ﺑﺜﻤﻦ.
* ﺻﺪﻕ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺍﻟﻌﺎﺷﻘﻴﻦ
ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﻋﻮﺽ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺣﻴﻦ ﺗﺮﻧﻢ:
ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺓ ﻟﻮ ﺷﻔﺘﻲ ﺍﻻﺳﻢ.. ﻛﻴﻒ
ﺃﺿﺤﻰ ﻣﺼﺪﺭ ﻟﻠﻔﺮﺡ.. ﻛﻴﻒ
ﺃﺿﺤﻰ ﻟﻠﻌﺸﺎﻕ ﺣﺒﻴﺐ.. ﻳﺤﻠﻮ
ﺍﻟﻐﺰﻝ ﻓﻴﻪ ﻭﻳﺼﺢ.. ﺃﺻﺒﺢ ﺷﻌﺎﺭ
ﻓﻲ ﻛﻞ ﺩﺍﺭ.. ﻭﻓﻮﻕ ﻟﻠﺴﺤﺎﺏ
ﻣﺨﺘﺎﻝ ﺳﺮﺡ.. ﺁﻩ ﻣﻦ ﺻﻔﺎﺭﻭ
ﺍﻟﻌﺴﺠﺪﻱ.. ﻣﺎﺧﺪ ﺍﻟﺒﺮﻳﻖ ﻣﻦ
ﻗﻮﺱ ﻗﺰﺡ.. ﺁﻩ ﻣﻦ ﻛﺆﻭﺳﻮ
ﺍﻟﻤﻨﺰﻟﺔ.. ﻣﻴﻦ ﻏﻴﺮﻭ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻨﺰﻻ..
ﻭﻳﻬﺪﻱ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺃﺟﻤﻞ ﻓﺮﺡ )؟
* (ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺓ ﻟﻮ ﺷﻔﺘﻴﻬﻮ ﻛﻴﻒ
ﻓﺎﺭﻕ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﻭﺍﻧﺘﺸﺮ؟ ﻓﻲ ﻛﻴﻨﻴﺎ
ﻣﻌﺮﻭﻑ ﻭﺍﻟﺨﻠﻴﺞ، ﻓﻲ ﺁﺳﻴﺎ
ﻭﺍﻟﺼﻴﻦ ﻭﺍﻟﻤﺠﺮ، ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻣﻄﺮﺯ
ﺑﺎﻟﻔﺨﺎﺭ، ﻣﻦ ﻋﻬﺪ ﻗﺮﻋﻢ ﻟﻲ
ﺻﺨﺮ، ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻣﻄﺮﺯ ﺑﺎﻟﺬﻫﺐ، ﻣﻦ
ﺷﺮﻓﻲ ﻟﻲ ﺑﺮﻋﻲ ﻭﻃﻠﺐ،
ﻭﻛﻤﺎﻝ ﻭﺟﻘﺪﻭﻝ ﻭﺍﻟﻌﺠﺐ، ﺃﻳﺎﻣﻨﺎ
ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻙ ﺑﻘﺖ، ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺓ ﻓﻲ
ﺑﻬﺠﺔ ﻭﻃﺮﺏ !)
* ﺗﺮﻯ ﻫﻞ ﻃﺎﻑ ﺑﺬﻫﻦ
ﺍﻟﻌﺒﻘﺮﻳﺔ ﺳﻴﺪﺓ ﻓﺮﺡ ﺃﻥ ﺍﻻﺳﻢ
ﺍﻟﺒﺪﻳﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻧﺘﻘﺘﻪ ﻟﻠﻨﺎﺩﻱ
ﺳﻴﻄﻮﻑ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻛﻠﻪ، ﻭﻳﺘﺮﺩﺩ ﻓﻲ
ﻛﻞ ﺃﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﺭﺓ ﻭﻳﻮﺿﻊ
ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺯﺍﺓ ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺃﻗﻮﻯ ﻭﺃﻓﻀﻞ
ﺃﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ؟
* ﻫﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺪﺭﻱ ﺃﻧﻬﺎ ﻭﺿﻌﺖ
ﺍﻻﺳﻢ ﺍﻟﺒﺪﻳﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﺩﺍﻋﺐ ﺫﻫﻨﻬﺎ
ﺍﻟﻌﺒﻘﺮﻱ ﻓﻲ ﻣﺪﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ
ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﺔ، ﻭﺃﻧﻬﺎ ﺭﺑﻄﺖ ﻃﻤﻮﺡ
ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﺴﻤﺎﺀ ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﺔ؟
* ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﻛﺘﺐ ﺷﺎﻋﺮ ﺍﻟﺤﻘﻴﺒﺔ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ، ﺍﻟﻤﺮﺣﻮﻡ ﺻﺎﻟﺢ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺴﻴﺪ (ﺃﺑﻮ ﺻﻼﺡ ) ﻗﺼﻴﺪﺗﻪ
ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ: (ﻓﻲ ﻏﺮﺓ
ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭﻟﻲ ﻣﺪﻯ ﺍﻷﻳﺎﻡ.. ﺗﻴﻢ
ﻛﻮﻛﺐ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﺎﺋﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺗﻴﺎﻡ..
ﻳﻮﻡ ﻟﻌﺒﺘﻚ ﻣﺸﻬﻮﺩ ﺯﻱ ﻋﻴﺪ
ﻋﻘﺒﻠﻮ ﺻﻴﺎﻡ.. ﻭﻳﻤﺜﻞ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ
ﻣﻮﻟﺪﺍً ﺗﺤﻴﻄﻮ ﺧﻴﺎﻡ ).
* ﻛﺘﺒﺖ ﺍﻟﻘﺼﻴﺪﺓ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﻓﻲ ﻣﻄﺎﻟﻊ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ،
ﻭﺍﻧﻄﺒﻘﺖ ﻣﻌﺎﻧﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻄﺎﻟﻊ
ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ، ﺣﻴﺚ
ﺗﺠﺪﺩﺕ ﺍﻟﻀﺠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺜﻴﺮﻫﺎ
ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ
ﻭﺍﺗﺴﻌﺖ، ﻭﻃﺎﻓﺖ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻛﻠﻪ
ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺍﻟﻜﻮﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﺒﺚ
ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻲ ﻭﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ.
* ﺧﻴﻤﺔ ﺃﺑﻮ ﺻﻼﺡ ﺻﺎﺭﺕ ﻗﺒﺔ
ﻓﻀﺎﺋﻴﺔ، ﺗﻐﻄﻴﻬﺎ ﺍﻷﻗﻤﺎﺭ
ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻴﺔ ﻭﺗﺤﻴﻂ ﺑﻬﺎ ﺍﻷﻟﻴﺎﻑ
ﺍﻟﻀﻮﺋﻴﺔ، ﻟﺘﺒﺚ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻟﻘﺎﺀ
ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻭﺍﻟﺒﺎﻓﺎﺭﻱ، ﻟﻴﺘﺠﺪﺩ ﻣﻮﻟﺪ
ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺍﻟﻀﺨﻢ، ﻭﻳﺘﺴﻊ ﻟﻤﺌﺎﺕ
ﺍﻟﻤﻼﻳﻴﻦ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺒﺚ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻲ
ﻟﻠﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺌﺎﺕ ﻭﺍﻵﻻﻑ
ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺸﻬﺪﻭﻥ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﺃﺑﻮ ﺻﻼﺡ.
* ﺃﻣﺲ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺳﺒﻘﻪ ﺻﻴﺘﻪ
ﻭﺣﻈﻲ ﺑﺎﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻮﻙ.
* ﻫﻴﺒﺔ ﻳﺎ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻫﻴﺒﺔ ﻳﺎ
ﺍﻟﻨﺠﻤﺔ.
ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻟﻤﺎﺫﺍ؟
* ﻟﻔﺖ ﻧﻈﺮﻱ ﺇﻗﺪﺍﻡ ﻟﺠﻨﺔ
ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﻼﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻋﻠﻰ
ﺇﻃﻼﻕ ﻣﺴﻤﻰ (ﺩﻭﺭﻱ ﻭﺍﻟﻲ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ) ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ ﺩﻭﺭﻱ
ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ ﻟﻠﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ.
* ﺫﻛﺮﺕ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﺘﺴﻤﻴﺔ ﺃﺗﺖ
ﺑﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺮﺍﻋﻴﺔ
ﻟﻠﺪﻭﺭﻱ، ﻭﻫﻲ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺳﻼﻡ
ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺘﺘﻜﻔﻞ ﺑﺘﺮﺣﻴﻞ
ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﻟﻜﻞ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ.
* ﻧﺴﺄﻝ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻭﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺮﺍﻋﻴﺔ
ﻟﻠﺒﻄﻮﻟﺔ: ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ
ﻃﻴﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﺛﺮﺍﻩ ) ﻭﻟﻴﺲ ﺃﻱ
ﻻﻋﺐ ﺁﺧﺮ؟
* ﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﺒﺮﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﻌﻠﺖ
ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺗﻔﻀﻞ ﺍﺳﻢ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ
ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺳﻮﺍﻩ؟
* ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ
ﻋﻠﻴﻪ ﻻﻋﺒﺎً ﻣﺒﺪﻋﺎً ﻭﺻﺎﺣﺐ
ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ
ﺷﻚ، ﻟﻜﻦ ﺫﻟﻚ ﻭﺣﺪﻩ ﻻ ﻳﻜﻔﻲ
ﻣﺒﺮﺭﺍً ﻹﻃﻼﻕ ﺍﺳﻤﻪ ﻋﻠﻰ
ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻗﻮﻣﻴﺔ ﻓﻲ ﺳﺎﺑﻘﺔ ﺗﻌﺪ
ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻣﻦ ﻧﻮﻋﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﺴﻴﺮﺓ
ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ.
* ﻟﻢ ﻳﻌﻬﺪ ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻣﻴﻼً
ﻹﻃﻼﻕ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻋﻠﻰ
ﺑﻄﻮﻻﺗﻪ!!
* ﻓﻤﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﺪ ﻭﺩﻓﻊ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﻟﺮﺑﻂ ﺇﺣﺪﻯ ﺑﻄﻮﻻﺗﻪ ﺑﺎﺳﻢ
ﻻﻋﺐ؟
* ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺮﺗﺒﻄﺎً ﺑﺎﻟﻘﺪﺭﺍﺕ
ﻭﺍﻟﻤﻬﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻔﺮﺩﻳﺔ ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻣﻦ
ﻓﺎﻗﻮﺍ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻬﺎﺭﺍﺕ
ﺍﻟﻔﺮﺩﻳﺔ، ﻭﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻬﻢ ﺩﻛﺘﻮﺭ
ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﻮﻫﺎﺏ ﻭﺟﻜﺴﺎ ﻭﺳﺎﺣﺮ ﺍﻟﺸﺮﻕ
ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺣﺴﻴﺐ ﻭﺩﺭﺓ ﺷﻨﺪﻱ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﺩ ﺃﺑﻮ ﺷﺮﻳﻌﺔ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ
ﻛﺜﺮ!
* ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺮﺗﺒﻄﺎً
ﺑﺎﻟﺒﻄﻮﻻﺕ ﻓﻨﺠﻮﻡ ﺳﺒﻌﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﺣﻘﻘﻮﺍ ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺃﻫﻢ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻓﻲ
ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺣﺼﺪﻭﺍ
ﻟﻘﺐ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺃﻣﻢ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﺎﻡ 1970 ﺃﺣﻖ ﻭﺃﻭﻟﻰ
ﺑﺎﻟﺘﺨﻠﻴﺪ.. ﺃﻣﻴﻦ ﺯﻛﻲ ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺴﺮ ﻛﺎﻭﻧﺪﺍ ﻭﺑﺸﺮﻯ
ﻭﺑﺸﺎﺭﺓ ﻭﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻭﺳﻤﻴﺮ ﻭﻧﺠﻢ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺣﺴﺒﻮ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻭﺍﻹﺳﻴﺪ
ﻭﺍﻟﺪﺣﻴﺶ ﻭﺭﻓﺎﻗﻬﻢ.
* ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺮﺗﺒﻄﺎً
ﺑﺎﻹﻧﺠﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﻔﺮﺩﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻌﻴﺪ
ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﻓﻠﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﻻﻋﺐ
ﻳﺠﺎﺭﻱ ﺍﻟﻌﻤﻼﻕ ﺳﺎﻣﻲ ﻋﺰ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﻷﺳﻄﻮﺭﺓ ﺣﺎﻣﺪ ﺑﺮﻳﻤﺔ
ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ.
* ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺮﺗﺒﻄﺎً ﺑﻤﻦ
ﺗﺨﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﻓﺮﻕ ﺍﻟﻤﺮﺍﺣﻞ
ﺍﻟﺴﻨﻴﺔ ﻓﻮﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻋﻠﻴﻪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻟﻴﺲ ﻣﻨﻬﻢ، ﻭﻟﻮ ﺗﻢ
ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﺳﻢ ﺟﺎﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻭ ﻋﺰ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺪﺣﻴﺶ ﻭﻋﻠﻲ ﻗﺎﻗﺎﺭﻳﻦ
ﺃﻭ ﺍﻟﺴﺮ ﻛﺎﻭﻧﺪﺍ ﺃﻭ ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ
ﺍﻟﻤﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺃﻭﻋﺎﻛﻒ ﻋﻄﺎ ﺃﻭ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ ﺍﻟﻜﻼﻛﻠﺔ ﺃﻭ ﺧﺎﻟﺪ
ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﻤﺼﻄﻔﻰ ﺃﻭ ﻋﺎﻛﻒ ﻋﻄﺎ
ﻟﻜﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﻬﻀﻮﻣﺎً، ﻷﻥ ﻫﺆﻻﺀ
ﺃﺗﻮﺍ ﻣﻦ ﺭﺣﻢ ﻣﻨﺎﻓﺴﺔ ﺩﻭﺭﻱ
ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺑﻤﺴﻤﺎﻫﺎ ﺍﻟﻘﺪﻳﻢ (ﺩﻭﺭﻱ
ﺍﻷﺷﺒﺎﻝ ).
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻧﻌﺮﻑ ﺍﻟﻤﻌﻴﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ
ﺗﻢ ﺑﻪ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﻣﺴﻤﻰ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ
ﻷﻧﻪ ﻏﺎﻣﺾ ﻭﻣﺠﻬﻮﻝ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ.
* ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺍﺧﺘﺎﺭﺕ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺳﻼﻡ
ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﺍﺳﻢ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺩﻭﻥ
ﻏﻴﺮﻩ؟
* ﻫﻞ ﻟﻸﻣﺮ ﺗﻌﻠﻴﻞ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺃﻡ
ﺍﻧﻪ ﻣﺮﺗﺒﻂ ﺑﺎﻟﻤﺰﺍﺝ ﻭﺍﻻﻧﺘﻤﺎﺀ
ﻓﻘﻂ؟
* ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﻟﻴﺲ ﻛﻤﺎﻝ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻮﻫﺎﺏ ﺃﻭ ﺟﻜﺴﺎ ﻣﺜﻼً!
* ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻟﻢ ﺗﻄﻠﻖ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ
ﺳﻼﻡ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺭﺑﻄﻪ ﺑﺎﺳﻢ
ﻻﻋﺐ؟
* ﺃﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﻟﻬﺎ ﺃﻥ
ﺗﺮﺑﻂ ﺭﻋﺎﻳﺘﻬﺎ ﻟﻠﺒﻄﻮﻟﺔ ﺑﺎﻟﺘﺮﻭﻳﺞ
ﻟﻠﺴﻼﻡ ﻓﻲ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ؟
* ﻛﻴﻒ ﻳﺪﻳﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻣﻮﺭﻩ؟
* ﺗﺎﺑﻌﻨﺎ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻀﺎﻓﻲ ﺍﻟﺬﻱ
ﺍﺟﺮﺍﻩ ﺍﻟﺰﻣﻴﻞ ﺍﻟﻤﺘﻤﻴﺰ ﺷﻤﺲ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻣﻊ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻡ
ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺟﻌﻔﺮ.
* ﺃﺧﻄﺮ ﻣﺎ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ
ﺍﻋﺘﺮﺍﻑ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺿﻤﻨﻴﺎً
ﺑﻮﺟﻮﺩ ﻓﺴﺎﺩ ﻣﺎﻟﻲ ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ.
* ﻭﺃﺳﻮﺃ ﻣﺎ ﻗﺎﻟﻪ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﻧﻔﻴﻪ
ﻟﻠﺨﻼﻑ ﺍﻟﻨﺎﺷﺐ ﺑﻴﻦ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﻭﺃﻧﺪﻳﺘﻪ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺒﺚ
ﻭﺍﻟﺮﻋﺎﻳﺔ.
* ﺃﺣﺴﻨﺖ ﺻﻔﻮﺓ ﻗﻄﺮ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ.
* ﺍﻟﻤﺌﺎﺕ ﺗﺮﺍﺻﻮﺍ ﻓﻲ ﺑﺎﺣﺔ ﻣﻄﺎﺭ
ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ ﻭﻫﻢ ﻳﺤﻤﻠﻮﻥ ﺍﻷﻋﻼﻡ
ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﺼﻔﺮﺍﺀ ﻭﻻﻓﺘﺎﺕ
ﺍﻟﺘﺮﺣﻴﺐ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ.
* ﺻﻔﻮﺓ ﻗﻄﺮ ﺣﺎﺷﺎﻫﻢ ﻣﺎ
ﻗﺼﺮﻭﺍ.
* ﻛﻴﻒ ﻻ ﻭﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻬﻢ ﻓﻴﺼﻞ
ﻫﻤﺖ ﻭﺍﻹﺩﺭﻳﺴﻲ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ ﻭﻫﺎﺭﻭﻥ ﺩﻳﺎﺏ ﻭﺃﻣﺠﺪ
ﺍﻟﻈﺮﻳﻒ ﻭﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺗﻤﺴﺎﺡ ﻭﺑﻘﻴﺔ
ﺍﻟﻌﻘﺪ ﺍﻟﻔﺮﻳﺪ.
* ﺳﻴﻀﻌﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺣﺪﻕ
ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ.
* ﻭﺳﻴﺤﻤﻠﻮﻧﻪ ﻋﻠﻰ ﻛﻔﻮﻑ
ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﻃﻴﻠﺔ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ.
* ﻧﺸﻜﺮ ﺍﻟﺰﻣﻼﺀ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﻴﻦ
ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ
ﺍﻷﺳﺎﺗﺬﺓ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻫﺎﺷﻢ
ﻭﻣﻌﺘﺼﻢ ﻋﻴﺪﺭﻭﺱ ﻭﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺟﺒﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺎﻭﻧﻬﻢ ﻣﻊ
ﺍﻟﺼﺪﻯ ﻟﺘﻐﻄﻴﺔ ﺧﺒﺮ ﻭﺻﻮﻝ
ﺍﻟﺒﻌﺜﺔ.
* ﺗﺨﻠﻒ ﺿﻔﺮ ﻋﻦ ﻣﺮﺍﻓﻘﺔ
ﺍﻟﺒﻌﺜﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﺻﺪﻭﺭ
ﺍﻟﺘﺄﺷﻴﺮﺓ!
* ﻣﺸﻜﻠﺔ.. ﺗﺮﻯ ﻣﻦ ﺳﻴﺮﺍﻗﺐ ﻟﻨﺎ
ﻓﺮﺍﻧﻚ ﺭﻳﺒﺮﻱ ﻓﻲ ﻏﻴﺎﺏ ﻃﻴﺮﺍﻥ
ﺿﻔﺮ؟
* ﻏﺎﻳﺘﻮ ﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ
ﺍﻟﺤﺎﺝ!
* ﻛﺎﻥ ﺭﻳﺒﺮﻱ ﻛﺘّﺮ ﺍﻟﻔﺮﻓﺮﺓ ﺟﻮﺯ
ﺑﻠﺔ ﻣﺤﻤﺪﻭ!
* ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻣﺤﻮﺭ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ ﻭﺻﺎﻧﻊ
ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ.
* ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻳﺘﻤﺪﺩ ﻭﻳﻐﻄﻲ ﻛﻞ
ﺍﻷﺭﺟﺎﺀ.
* ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﺟﻬﺔ ﻣﻨﻔﺮﺩﺍً.
* ﻭﻻ ﺷﻲﺀ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﻮﺟﻊ
ﺍﻷﺯﺭﻕ!!
* ﺧﺒﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ: ﻳﺎ ﻋﺎﻟﻤﻲ ﺻﻴﺘﻚ
ﻋﺎﻟﻤﻲ.
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﺣﻜﻢ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ!
ﻛﺒﺪ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ : صحيفة الصدي
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
تكريم العجب !
لجنة البيضة والحجر !
ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻣﺒﺎﺭﻙ
أيام في دوحة الجميع
نكتة الموسم !!
أبلغ عن إشهار غير لائق