الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
"الجيش السوداني يصد هجومًا لمتمردي الحركة الشعبية في الدشول ويستولي على أسلحة ودبابات"
التهديد بإغلاق مضيق هرمز يضع الاقتصاد العالمي على "حافة الهاوية"
تدهور غير مسبوق في قيمة الجنيه السوداني
ايران تطاطىء الرأس بصورة مهينة وتتلقى الضربات من اسرائيل بلا رد
غوغل تطلب من ملياري مستخدم تغيير كلمة مرور جيميل الآن
يبدو كالوحش.. أرنولد يبهر الجميع في ريال مدريد
كيم كارداشيان تنتقد "قسوة" إدارة الهجرة الأمريكية
"دم على نهد".. مسلسل جريء يواجه شبح المنع قبل عرضه
خطأ شائع أثناء الاستحمام قد يهدد حياتك
خدعة بسيطة للنوم السريع… والسر في القدم
وجوه جديدة..تسريبات عن التشكيل الوزاري الجديد في الحكومة السودانية
السلطات السودانية تضع النهاية لمسلسل منزل الكمير
(برقو ومن غيرك يابرقو)
المباحث الجنائية المركزية ولاية الجزيرة تنفذ حملة أمنية كبري بالسوق العمومي وتضبط معتادي إجرام
بيان هام من السفارة السودانية في تركيا للسودانيين
"بناء الدولة وفق الأسس العلمية".. كامل إدريس يدعو أساتذة الجامعات للاسهام في نهضة البلاد وتنميتها
مباحث شرطة الولاية الشمالية تتمكن من إماطة اللثام عن جريمة قتل غامضة وتوقف المتورطين
بلاغ بوجود قنبلة..طائرة سعودية تغيّر مسارها..ما التفاصيل؟
مونديال الأندية.. فرصة مبابي الأخيرة في سباق الكرة الذهبية
أردوغان: الهجوم الإسرائيلي على إيران له أهداف خبيثة
المملكة تستعرض إستراتيجية الأمن الغذائي لدول مجلس التعاون الخليجي
الصادق الرزيقي يكتب: الدعم السريع وشهية الحروب التي فُتحت في الإقليم
أنباء عن اغتيال ناظر في السودان
خسائر ضخمة ل"غانا"..تقرير خطير يكشف المثير
الترجي يسقط أمام فلامنغو في مونديال الأندية
فيكم من يحفظ (السر)؟
الحلقة رقم (3) من سلسلة إتصالاتي مع اللواء الركن متمرد مهدي الأمين كبة
افتتاح المرحلة النهائية للدوري التأهيلي للممتاز عصر اليوم باستاد الدامر.
في السودان :كيف تتم حماية بلادنا من اختراق المخابرات الإسرائيلية للوسط الصحفي
من الجزيرة إلى كرب التوم..هل دخل الجنجويد مدينة أو قرية واستمرت فيها الحياة طبيعية؟
التقى بروفيسور مبارك محمد علي مجذوب.. كامل ادريس يثمن دور الخبراء الوطنيين في مختلف المجالات واسهاماتهم في القضايا الوطنية
الحرب الايرانية – الاسرائيلية: بعيدا عن التكتيات العسكرية
نقل أسلحة إسرائيلية ومسيرات أوكرانية الى افريقيا بمساعدة دولة عربية
والي الخرطوم يصدر عدداً من الموجهات التنظيمية والادارية لمحاربة السكن العشوائي
أدوية يجب تجنب تناولها مع القهوة
شاهد بالصور والفيديو.. الفنان حسين الصادق ينزع "الطاقية" من رأس زميله "ود راوة" ويرتديها أثناء تقديم الأخير وصلة غنائية في حفل حاشد بالسعودية وساخرون: (إنصاف مدني النسخة الرجالية)
إدارة مكافحة المخدرات بولاية البحر الأحمر تفكك شبكة إجرامية تهرب مخدر القات
(يمكن نتلاقى ويمكن لا)
سمير العركي يكتب: رسالة خبيثة من إسرائيل إلى تركيا
عناوين الصحف الرياضية السودانية الصادرة اليوم الأثنين 16 يونيو 2025
شاهد بالفيديو.. كشف عن معاناته وطلب المساعدة.. شاب سوداني بالقاهرة يعيش في الشارع بعد أن قامت زوجته بطرده من المنزل وحظر رقم هاتفه بسبب عدم مقدرته على دفع إيجار الشقة
رباعية نظيفة .. باريس يهين أتلتيكو مدريد في مونديال الأندية
بالصورة.."أتمنى لها حياة سعيدة".. الفنان مأمون سوار الدهب يفاجئ الجميع ويعلن إنفصاله رسمياً عن زوجته الحسناء ويكشف الحقائق كاملة: (زي ما كل الناس عارفه الطلاق ما بقع على"الحامل")
المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية يؤكد أهمية مضاعفة الإنتاج
المباحث الجنائية المركزية بولايةنهر النيل تنجح في فك طلاسم بلاغ قتيل حي الطراوة
السودان..خطوة جديدة بشأن السفر
3 آلاف و820 شخصا"..حريق في مبنى بدبي والسلطات توضّح
بالصور.. زوجة الميرغني تقضي إجازتها الصيفية مع ابنتها وسط الحيوانات
معلومات جديدة عن الناجي الوحيد من طائرة الهند المنكوبة.. مكان مقعده ينقذه من الموت
بعد حالات تسمّم مخيفة..إغلاق مطعم مصري شهير وتوقيف مالكه
إنهاء معاناة حي شهير في أمدرمان
وزارة الصحة وبالتعاون مع صحة الخرطوم تعلن تنفيذ حملة الاستجابة لوباء الكوليرا
اكتشاف مثير في صحراء بالسودان
رؤيا الحكيم غير ملزمة للجيش والشعب السوداني
شاهد بالفيديو.. داعية سوداني شهير يثير ضجة إسفيرية غير مسبوقة: (رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم في المنام وأوصاني بدعوة الجيش والدعم السريع للتفاوض)
أثار محمد هاشم الحكيم عاصفة لم يكن بحاجة إلي آثارها الإرتدادية علي مصداقيته الكلامية والوجدانية
ما هي محظورات الحج للنساء؟
قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
معتصم منفعل جداً !!
مزمل ابو القاسم
نشر في
النيلين
يوم 08 - 01 - 2014
* ﺗﺤﺪﺙ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺟﻌﻔﺮ
ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺑﻌﺪ ﻃﻮﻝ
ﺻﻤﺖ، ﻣﻌﻠﻘﺎً ﻋﻠﻰ ﺃﺣﺪﺍﺙ
ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﺍﻟﻜﺮﻭﻳﺔ ﻓﻲ ﺣﻮﺍﺭٍ
ﻣﻄﻮﻝ
ﺃﺟﺮﺍﻩ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﺰﻣﻴﻞ ﺍﻟﻤﺘﻤﻴﺰ
ﺷﻤﺲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻷﻣﻴﻦ.
* ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭ ﺗﺨﻠﻰ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﻋﻦ ﺃﻫﻢ
ﺍﻟﻤﻤﻴﺰﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺷﺘﻬﺮ ﻭﻋﺮﻑ ﺑﻬﺎ
ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ، ﻭﻫﻲ
ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ ﻭﺍﻟﺒﻌﺪ ﻋﻦ ﺍﻻﻧﻔﻌﺎﻝ.
* ﺃﺗﺖ ﺇﺟﺎﺑﺎﺗﻪ ﻣﺘﻮﺗﺮﺓً ﻭﺣﺎﺩﺓً
ﻓﻲ
ﻣﺠﻤﻠﻬﺎ، ﻭﺗﻮﺟﻪ ﻣﻌﻈﻤﻬﺎ ﺇﻟﻰ
ﺍﻹﻋﻼﻡ.
* ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺍﺿﺢ ﺃﻥ ﻛﺜﺮﺓ
ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺍﺟﻬﻬﺎ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﺃﺧﺮﺟﺖ
ﺭﺋﻴﺴﻪ ﻋﻦ ﻃﻮﺭﻩ، ﻭﺟﻌﻠﺖ
ﻳﺘﺨﻠﻰ ﻋﻦ ﻫﺪﻭﺋﻪ ﺍﻟﻘﺪﻳﻢ،
ﻋﻼﻭﺓً
ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﺍﺣﺘﺸﺪﺕ ﺍﻹﺟﺎﺑﺎﺕ
ﺑﺎﻹﻧﻜﺎﺭ.
* ﺑﺤﺴﺐ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﻻ ﺗﻮﺟﺪ ﺃﻱ
ﻣﺸﺎﻛﻞ، ﻭﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﺳﻤﻦ ﻋﻠﻰ ﻋﺴﻞ!
* ﻻ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻣﻊ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﻭﻻ
ﺃﺯﻣﺎﺕ
ﻓﻲ ﻣﻠﻔﻲ ﺍﻟﺒﺚ ﻭﺍﻟﺮﻋﺎﻳﺔ، ﻭﻛﻞ
ﺷﻲﺀ ﻋﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﻝ ﻓﻲ ﻣﻠﻔﻲ
ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﺎﻝ.
* ﺳﺌﻞ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ
ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻈﻠﻞ ﻋﻼﻗﺔ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺑﺄﻧﺪﻳﺔ
ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ ﻓﻲ ﻣﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﻤﻠﻔﻲ
ﺍﻟﺮﻋﺎﻳﺔ ﻭﺍﻟﺒﺚ ﻓﺄﺟﺎﺏ ﻗﺎﺋﻼً: ﻋﻦ
ﺃﻱ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺗﺘﺤﺪﺛﻮﻥ؟ ﺍﻷﻣﻮﺭ
ﻣﺴﺘﻘﺮﺓ ﻭﻻ ﺗﻮﺟﺪ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻛﻤﺎ
ﻳﺸﻴﻊ ﺍﻟﺒﻌﺾ، ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺑﻴﻨﻨﺎ
ﻭﺃﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻲ
ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺍﻹﻋﻼﻡ، ﻭﺍﻟﺼﺤﻒ
ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺼﺮ ﻋﻠﻰ
ﺃﻧﻬﺎ
ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻭﺗﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺯﺭﻉ
ﺍﻟﻔﺘﻦ!
* ﺳﺌﻞ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﻋﻦ ﻧﻬﺞ
ﺍﻟﻤﺠﺎﻣﻼﺕ ﻭﺍﻟﺘﺮﺿﻴﺎﺕ ﺍﻟﺬﻱ
ﻳﺘﺒﻌﻪ ﺍﺗﺤﺎﺩﻩ ﻓﻲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ
ﻓﺮﺩ ﻗﺎﺋﻼً: ﻫﺬﺍ ﺣﺪﻳﺚ ﻓﺎﺭﻍ؛ ﻋﻦ
ﺃﻱ ﻣﺠﺎﻣﻼﺕ ﻭﺗﺮﺿﻴﺎﺕ
ﺗﺘﺤﺪﺛﻮﻥ؟ ﺍﺫﻛﺮﻭﺍ ﻟﻲ ﺗﺮﺿﻴﺔ
ﻭﺍﺣﺪﺓ، ﻧﺤﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻨﻴﻴﻦ
ﺑﺎﻟﺘﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﺍﻟﻐﻮﻏﺎﺋﻴﺔ ﻭﻟﻦ ﻧﺮﺩ
ﻋﻠﻰ ﻣﺤﺒﻲ ﺍﻟﻈﻬﻮﺭ ﻭﻧﺮﻓﺾ
ﺍﻟﻤﺠﺎﻣﻼﺕ، ﻭﺍﺳﺄﻝ: ﻓﻴﻢ
ﻧﺠﺎﻣﻞ؟
ﻭﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ
ﺍﻟﻤﺠﺎﻣﻼﺕ ﺃﻥ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻨﻬﺎ ﻓﻲ
ﻣﻜﺎﻥ ﺁﺧﺮ.
* ﺳﺌﻞ ﻋﻦ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻤﻮﺟﻬﺔ
ﻟﻪ ﻓﻘﺎﻝ: ﻓﻴﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻹﺳﻔﺎﻑ
ﻭﺍﻹﺳﺎﺀﺍﺕ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ، ﺃﻧﺎ ﻻ
ﺃﺗﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻻ ﺃﻫﺘﻢ ﺑﻬﺎ
ﻭﺃﺗﻌﺎﻣﻞ ﻓﻘﻂ ﻣﻊ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩﺍﺕ
ﺍﻟﺠﺎﺩﺓ، ﻭﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﺪﻡ
ﻣﻦ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﺗﻔﻮﺡ ﻣﻨﻬﺎ
ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻻﺳﺘﻬﺪﺍﻑ ﻭﻫﻲ ﻟﻦ
ﺗﻬﺰﻧﻲ ﺑﻞ ﺳﺘﺰﻳﺪﻧﻲ ﻗﻮﺓ
ﻭﻋﺰﻳﻤﺔ
ﻭﺇﺻﺮﺍﺭﺍ.
* ﺳﺌﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺔ
ﺑﻨﺸﺎﻁ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻓﺮﺩ:
ﺃﻗﻮﻝ ﻟﻬﻮﺍﺓ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩ ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ
ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﺇﻥ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻻ ﻳﻮﻓﺮ
ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺩﻭﻟﻴﺔ ﻭﻻ ﻳﺴﺘﻔﻴﺪ ﻣﻦ
ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ ﻟﻠﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺃﻧﻨﺎ
ﺃﻛﺜﺮ ﺣﺮﺻﺎً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ
ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻷﻧﻨﺎ ﻧﺘﺄﻟﻢ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻻ
ﻳﻠﻌﺐ
ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻓﻲ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ ﻭﻟﻜﻦ
ﻫﺬﻩ ﻟﻴﺴﺖ ﻣﺸﻜﻠﺘﻨﺎ، ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ
ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻓﻲ ﻛﻞ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻻ ﻳﺠﺪ ﺍﻟﺪﻋﻢ
ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ!
*ﺷﺨﺼﻴﺎً ﻟﻢ ﺃﻗﺮﺃ ﺃﻱ ﻣﻘﺎﻝ
ﺣﻮﻯ
ﺇﺳﺎﺀﺍﺕ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﻟﻤﻌﺘﺼﻢ
ﺟﻌﻔﺮ
ﺗﺤﺪﻳﺪﺍً، ﻟﺬﻟﻚ ﺃﺳﺘﻐﺮﺏ ﺣﺪﻳﺜﻪ
ﻋﻦ
ﺍﻹﺳﻔﺎﻑ ﻭﺍﻹﺳﺎﺀﺍﺕ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ.
* ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻠﺪﻛﺘﻮﺭ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺇﻥ
ﺇﻧﻜﺎﺭ
ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻻ ﻳﻌﺎﻟﺠﻬﺎ، ﻭﻣﺤﺎﻭﻟﺔ
ﺍﻟﺘﻐﻄﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺯﻣﺎﺕ ﻻ
ﺗﻨﻔﻴﻬﺎ* !
ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺯﻣﺔ ﻣﺴﺘﻔﺤﻠﺔ ﺑﻴﻦ
ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﻭﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺑﺨﺼﻮﺹ
ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﺮﻋﺎﻳﺔ ﻭﺍﻟﺒﺚ
ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻧﻲ، ﻭﻣﻌﺘﺼﻢ ﻳﻌﻠﻢ ﺟﻴﺪﺍً
ﺃﻥ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺳﻠﻤﺖ ﺍﺗﺤﺎﺩﻩ ﻣﺬﻛﺮﺓً
ﺗﻔﻴﺪ ﻳﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻦ ﺗﻠﻌﺐ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﻣﺎ
ﻟﻢ ﺗﻨﻞ ﻣﺘﺄﺧﺮﺍﺗﻬﺎ ﺑﻄﺮﻑ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺒﺾ ﻣﺎ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﻣﻠﻴﺎﺭﺍﺕ
ﻭﻣﺎﺋﺘﻴﻦ ﻭﺧﻤﺴﻴﻦ ﻣﻠﻴﻮﻥ
ﺟﻨﻴﻪ (ﺑﺎﻟﻘﺪﻳﻢ ) ﻣﻦ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﺒﺚ
ﻭﺍﻟﺮﻋﺎﻳﺔ، ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻠﻴﺎﺭﺍﻥ ﻭﻣﺎﺋﺘﺎﻥ
ﻭﺧﻤﺴﻮﻥ ﻣﻠﻴﻮﻧﺎ ﻣﻦ ﺷﺮﻛﺔ
ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻸﻧﺪﻳﺔ
ﺇﻧﻪ
ﻟﻦ ﻳﻘﺒﺾ ﺳﻮﻯ ﻣﻠﻴﺎﺭﺍ ﻭﻣﺎﺋﺘﻴﻦ
ﻭﺧﻤﺴﻴﻦ.
* ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﻨﻬﺞ ﺍﻹﻧﻜﺎﺭﻱ ﺗﺤﺪﺙ
ﻣﻌﺘﺼﻢ ﻋﻦ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻤﻮﺟﻬﺔ
ﻟﻠﻤﻠﻒ ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ، ﻭﻧﺤﻤﺪ ﻟﻪ ﺃﻧﻪ
ﺍﻋﺘﺮﻑ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺗﻌﺎﻣﻼﺕ ﻣﺎﻟﻴﺔ
ﺑﻴﻦ
ﺃﻣﻴﻦ ﻣﺎﻝ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻭﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﻧﻔﺴﻪ،
ﻭﺑﻴﻦ ﺃﻣﻴﻦ ﻣﺎﻝ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻭﺍﻷﻧﺪﻳﺔ،
ﻟﻜﻨﻪ ﻗﻠﻞ ﻣﻦ ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ، ﻭﻗﺎﻝ ﺇﻥ
ﺃﺳﺎﻣﺔ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ﺑﺪﻻً ﻣﻦ
ﺍﻟﻨﻘﺪ ﻷﻥ ﻣﻴﺰﺍﻧﻴﺘﻪ ﺃﺟﻴﺰﺕ
ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ ﺑﻌﺪ
ﻣﺮﺍﺟﻌﺘﻬﺎ ﻭﺗﺪﻗﻴﻘﻬﺎ!
* ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻠﺪﻛﺘﻮﺭ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺇﻥ
ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ ﻟﻠﻔﻴﻔﺎ ﻳﺤﻈﺮ
ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﻋﻀﻮ ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺃﻥ
ﻳﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺃﻱ ﺗﻌﺎﻣﻼﺕ ﻣﺎﻟﻴﺔ ﻣﻊ
ﺍﺗﺤﺎﺩﻩ ﺃﻭ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﻤﻨﻀﻮﻳﺔ ﺗﺤﺖ
ﻟﻮﺍﺋﻪ، ﻭﺃﻧﺖ ﺗﻌﺮﻑ ﺫﻟﻚ ﺟﻴﺪﺍً،
ﻭﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺫﻟﻚ ﻣﺨﺎﻟﻒ ﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ
ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ، ﻭﺇﻧﻜﺎﺭﻙ ﻟﻠﺸﻜﻮﻯ
ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﺼﻮﺹ ﻻ
ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻧﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ.
* ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﺃﺣﺪ ﺇﻥ ﺃﺳﺎﻣﺔ ﺳﺮﻕ
ﺃﻭ ﺗﻌﺪﻯ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ،
ﻭﻗﺪ ﺗﺮﻛﺰ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺎﻣﻼﺗﻪ
ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻣﻊ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻭﺍﻷﻧﺪﻳﺔ،
ﻭﻋﻠﻰ ﺣﺼﺮ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻓﻲ ﻣﻠﻒ
ﺗﺬﺍﻛﺮ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﻋﻠﻰ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﻣﻤﻠﻮﻛﺔ
ﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻭﺃﻣﻴﻦ ﻣﺎﻟﻪ،
ﻓﻬﻞ ﺫﻟﻚ ﺃﻣﺮ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﻭﻣﻌﺘﺎﺩ
ﻋﻨﺪﻙ ﻳﺎ ﺩﻛﺘﻮﺭ؟
* ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﻧﻌﻢ، ﻓﺄﺳﺎﻣﺔ ﻟﻢ ﻳﺄﺕ
ﺷﻴﺌﺎً ﻓﺮﻳﺎً، ﻷﻥ ﺭﺋﻴﺴﻪ ﻣﻌﺘﺼﻢ
ﺟﻌﻔﺮ ﻧﻔﺴﻪ ﺳﺒﻘﻪ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻂ
ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ
ﻳﻤﺘﻠﻜﻬﺎ ﻭﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ
ﻳﺘﻮﻟﻰ
ﻓﻴﻪ ﻣﻨﺼﺐ ﺃﻣﻴﻦ ﺍﻟﻤﺎﻝ.
* ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺷﺮﻛﺔ ﺑﺎﺟﻌﻔﺮ
ﺇﺧﻮﺍﻥ ﺍﻟﻤﻤﻠﻮﻛﺔ ﻟﻤﻌﺘﺼﻢ
ﻭﺃﺷﻘﺎﺋﻪ ﺗﺘﻮﻟﻰ ﺗﻮﺭﻳﺪ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ
ﻟﻼﺗﺤﺎﺩ!
* ﺗﻮﻓﺮ ﺍﻟﻤﻄﺒﻮﻋﺎﺕ، ﻭﺗﻨﻈﻢ
ﺍﻟﺤﻔﻼﺕ، ﻭﺗﻮﺭﺩ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻳﺎﺕ،
ﻭﺗﺮﻋﻰ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺎﺕ، ﺇﻟﻰ ﺩﺭﺟﺔ
ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻛﻤﺎﻝ ﺷﺪﺍﺩ ﺍﻧﻔﻌﻞ
ﺫﺍﺕ ﻣﺮﺓ، ﻭﻗﺎﺩ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﺑﻨﻔﺴﻪ
ﺇﻟﻰ ﺇﺳﺘﺎﺩ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ، ﻟﻴﻨﺰﻉ
ﺇﻋﻼﻧﺎﺕ ﺷﺮﻛﺔ ﺑﺎﺟﻌﻔﺮ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺑﻴﺪﻳﻪ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺭﻓﻀﺖ
ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺩﻓﻊ ﻣﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ
ﻣﺴﺘﺤﻘﺎﺕ ﺗﺘﻌﻠﻖ ﺑﺮﻋﺎﻳﺘﻬﺎ
ﻟﻨﻬﺎﺋﻲ
ﻛﺄﺱ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ!
* ﻟﺬﻟﻚ ﻻ ﻧﺴﺘﻐﺮﺏ ﺹ ﺭﺿﺎﺀ
ﻣﻌﺘﺼﻢ ﻋﻤﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻠﻒ
ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ، ﻷﻧﻪ ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﻠﻮﻡ
ﺃﺳﺎﻣﺔ ﻋﻄﺎ ﺍﻟﻤﻨﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻬﺞ
ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻗﺮﻩ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻗﺒﻠﻪ!
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﻧﻨﺼﺢ ﻣﻌﺘﺼﻢ (ﺇﻥ ﺳﻤﺢ ﻟﻨﺎ )
ﺃﻻ ﻳﺘﺨﻠﻰ ﻋﻦ ﺃﺑﺮﺯ ﻣﻤﻴﺰﺍﺗﻪ.
* ﺗﻌﺎﻣﻞ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﺭﻛﺰ ﻋﻠﻰ ﺇﺯﺍﻟﺔ
ﺍﻟﺘﻮﺗﺮ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻧﺘﺨﺐ ﺭﺋﻴﺴﺎً
ﻟﻼﺗﺤﺎﺩ، ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ
ﺍﻟﺘﻮﺗﺮ؟
* ﻟﻴﺲ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﻨﺘﻘﺪﻙ ﻋﺪﻭ ﻟﻚ.
* ﻏﻄﺖ ﺃﺣﺰﺍﻥ ﺭﺣﻴﻞ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ
ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺣﺔ
ﺍﻟﺼﻔﻮﺓ ﺑﻤﻼﻗﺎﺓ ﺑﺎﻳﺮﻥ
ﻣﻴﻮﻧﻴﺦ* .
ﺗﻤﺪﺩ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺃﺟﺎﺀ
ﺍﻟﻜﻮﻛﺐ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﺳﺎﻟﺖ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ
ﻣﺪﺭﺍﺭﺍً ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﺘﺄﺑﻴﻦ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺖ
ﺑﻤﻨﺰﻝ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ.
* ﻗﺮﺭ ﻣﺠﻠﺲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻧﺎﺩﻱ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺗﺨﻠﻴﺪ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﺑﺈﻃﻼﻕ
ﺍﺳﻤﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﺳﻴﺔ
ﺑﺸﻜﻠﻬﺎ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ، ﻟﺘﺤﻤﻞ ﺍﺳﻢ
ﻣﻘﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ
ﺍﻟﻤﺎﺳﻴﺔ.
* ﻧﻬﺞ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﺍﻟﺮﻣﻮﺯ ﺑﺈﻃﻼﻕ
ﺃﺳﻤﺎﺋﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺍﻓﻖ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ
ﻭﺍﻹﺳﺘﺎﺩ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﻋﻈﻤﺔ
ﻭﻭﻓﺎﺀ
ﻣﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻟﺸﺎﺧﻮﺭ، ﻣﻠﻌﺐ
ﺍﻟﺨﻤﺎﺳﻴﺎﺕ ﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺮﺅﺳﺎﺀ
ﻣﻬﺪﻱ ﺍﻟﻔﻜﻲ، ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺭﺓ
ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻟﻠﻌﻤﺪﺓ، ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ
ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﻟﺼﻼﺡ ﺳﻌﻴﺪ.
* ﻧﺘﻤﻨﻰ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﻣﺮﺍﻓﻖ ﺃﺧﺮﻯ
ﻟﺘﺨﻠﻴﺪ ﺫﻛﺮﻯ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺃﺟﺰﻟﻮﺍ
ﺍﻟﻌﻄﺎﺀ ﻟﻠﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ.
* ﻧﻘﺘﺮﺡ ﺇﻃﻼﻕ ﺍﺳﻤﻲ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ
ﻓﻴﺼﻞ ﻭﺑﺸﻴﺮ ﺣﺴﻦ ﺑﺸﻴﺮ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺭﺗﻴﻦ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﺘﻴﻦ.
* ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻣﺎ ﻳﻤﻨﻊ ﺗﺨﻠﻴﺪ ﺫﻛﺮﻯ
ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﺣﺴﻦ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ
ﺑﺈﻃﻼﻕ ﺍﺳﻤﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺳﺘﺎﺩ ﻛﻠﻪ.
* ﺣﻜﻴﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺣﺴﻦ ﻣﺤﻤﺪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺃﻥ ﻳﻜﺮﻡ ﻓﻲ
ﺣﻴﺎﺗﻪ.
* ﺍﺳﻢ ﺳﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺧﺎﻟﺪ
ﺣﺴﻦ
ﻋﺒﺎﺱ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺃﻥ ﻳﻮﺿﻊ ﻋﻠﻰ
ﻣﺪﺧﻞ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﺭﺟﺎﻝ ﻛﺜﻴﺮﻭﻥ ﺧﺪﻣﻮﺍ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻹﺧﻼﺹ، ﻧﻌﺪﺩ ﻣﻨﻬﻢ
ﻭﻻ ﻧﻌﺪﺩﻫﻢ ) ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ
ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺻﺎﻟﺢ، ﻋﻮﺽ ﺃﺑﻮ ﺯﻳﺪ،
ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻣﺰﻣﻞ ﻣﻬﺪﻱ، ﺍﻟﺤﺎﺝ
ﺯﺭﻭﻕ، ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻴﺎﺱ
ﻣﺤﺠﻮﺏ، ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻠﻲ ﺃﺑﻮ
ﺭﺍﺱ، ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻣﺤﻤﺪ ﺩﻓﻊ ﺍﻟﺴﻴﺪ،
ﻓﺆﺍﺩ ﺍﻟﺘﻮﻡ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻤﻴﺪ ﺍﻟﻀﻮ
ﺣﺠﻮﺝ، ﺍﻟﻤﻬﻨﺪﺱ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ، ﻣﺤﻤﺪ
ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺩﻟﺪﻭﻡ، ﺑﻮﺏ، ﻣﺎﻫﻞ ﺃﺑﻮ
ﺟﻨﺔ، ﻣﻨﺼﻮﺭ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ،
ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﺩ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻠﻴﻢ
ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ ﻛﺜﻴﺮﻭﻥ.
* ﺣﺼﺮﻫﻢ ﺻﻌﺐ، ﻟﻜﻨﻬﻢ
ﻣﻮﺟﻮﺩﻭﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﺧﻞ، ﻧﺠﻮﻣﺎً
ﻧﻬﺘﺪﻱ ﺑﻬﺎ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﺩﻟﻬﻤﺖ
ﺍﻟﺨﻄﻮﺏ.
* ﻛﺘﺒﺖ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﻛﺜﻴﺮﺍً، ﻭﻓﺎﺕ
ﻋﻠﻲ ﺃﻥ ﺃﺫﻛﺮ ﺃﻧﻪ ﻗﺎﺩ ﺃﺷﻬﺮ
ﻭﺃﺧﻄﺮ ﺑﻌﺜﺔ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ* .
ﺑﻌﺜﺔ ﻛﺄﺱ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻘﻘﺖ
ﻟﻠﺰﻋﻴﻢ ﺃﻭﻝ ﻭﺁﺧﺮ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻗﺎﺭﻳﺔ
ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ* .
ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﺳﻴﺔ
ﻟﺮﺑﻄﻬﺎ
ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ﺿﺮﺑﺔ
ﻣﻌﻠﻢ ﻣﻦ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﻗﻀﻰ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺭﺓ ﺃﺟﻤﻞ ﻟﺤﻈﺎﺗﻪ.
* ﻛﻢ ﻫﻠﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﻻﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﻛﻢ ﺃﻃﻠﻖ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﺘﺎﻓﻪ
ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ (ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ )* .
ﺃﻧﺎ ﻣﻮﺟﻮﻉ ﻛﻜﻞ ﻣﻦ ﻋﺮﻓﻮﺍ
ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ﻋﻦ ﻛﺜﺐ،
ﻭﺧﺒﺮﻭﺍ
ﺃﺧﻼﻗﻪ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﻭﻣﻌﺪﻧﻪ ﺍﻟﻨﻘﻲ
ﻭﻋﻤﻖ ﺣﺒﻪ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ.
* ﺃﺧﺺ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﺳﻌﺎﺩﺓ
ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ
ﻣﻨﺼﻮﺭ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ ﺑﻌﺰﺍﺀ ﺣﺎﺭ،
ﻷﻧﻪ ﺃﺣﺐ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﺑﺼﺪﻕ، ﻭﻇﻞ
ﻳﻮﺯﻉ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﻬﺎﺗﻔﻴﺔ ﻋﻠﻰ
ﺧﺎﺻﺘﻪ ﻃﺎﻟﺒﺎً ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ
ﻟﻠﻔﺎﺗﺢ
ﺑﺎﻟﺸﻔﺎﺀ.
* ﻧﺘﻀﺮﻉ ﻟﻠﻤﻮﻟﻰ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﺃﻥ
ﻳﺘﻘﺒﻠﻪ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺕ ﻋﺪﻥ.
* ﺻﺪﻕ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺿﻲ ﺣﻴﻦ
ﻗﺎﻝ: (ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻻ ﻳﺘﺨﻴﺮ ﺍﻟﺪﻣﻊ ﺛﻴﺎﺑﺎً
ﻛﻲ ﻳﺴﻤﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻮﺍﻣﻴﺲ ﺑﻜﺎﺀ
.
* ﺗﻮﺗﺮ ﺍﻟﺸﻌﺎﺭﺍﺏ ﻣﻦ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻭﺍﻟﺒﺎﻓﺎﺭﻱ ﻃﺒﻴﻌﻲ،
ﻭﻧﺘﻮﻗﻊ ﺃﻥ ﺗﺮﺗﻔﻊ ﻭﺗﻴﺮﺗﻪ ﻣﻊ
ﺍﻗﺘﺮﺍﺏ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ.
* ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺑﺒﻨﺪﻭﻝ ﺇﻛﺴﺘﺮﺍ
ﻭﺍﻟﻤﻜﻤﺪﺍﺕ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩﺓ!
* ﺍﻟﺜﻠﺞ ﻳﻔﻴﺪ ﻟﺘﺨﻔﻴﺾ ﺍﻟﺤﻤﻰ
ﺃﻳﻀﺎً.
* ﻳﺎ ﺳﻠﻚ ﻏﺎﻳﺘﻮ ﻛﻮﺭﺓ ﺍﻟﺒﺎﻓﺎﺭﻱ
ﺩﻱ ﻳﻮﻡ ﺗﻜﺘﻞ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻌﺎﺭﺍﺑﻲ!
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﻳﺎ ﻋﻤﺪﺓ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ..
ﻓﺮﻗﻚ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺻﻌﻴﺐ
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﻣﺎﺕ ﻳﺎ ﺻﻔﻮﺓ.
ﻟﻮ ﺷﻔﺘﻲ ﺍﻻﺳﻢ..
نكتة الموسم !!
معتصم منفعل جدا!
ﻣﺎﺷﻰ ﻳﺎ ﻋﻤﺪﺓ
أبلغ عن إشهار غير لائق