بيان من وزارة الثقافة والإعلام والسياحة حول إيقاف "لينا يعقوب" مديرة مكتب قناتي "العربية" و"الحدث" في السودان    يرافقه وزير الصحة.. إبراهيم جابر يشهد احتفالات جامعة العلوم الصحية بعودة الدراسة واستقبال الطلاب الجدد    المريخ يكسب تجربة البوليس بثلاثية و يتعاقد مع الملغاشي نيكولاس    حسين خوجلي يكتب: السفاح حميدتي يدشن رسالة الدكتوراة بمذبحة مسجد الفاشر    وزير الزراعة والري في ختام زيارته للجزيرة: تعافي الجزيرة دحض لدعاوى المجاعة بالسودان    البرهان يصدر قراراً بتعيين مساعد أول للنائب العام لجمهورية السودان    راشفورد يهدي الفوز لبرشلونة    ((سانت لوبوبو وذكريات التمهيدي يامريخاب))    بدء حملة إعادة تهيئة قصر الشباب والأطفال بأم درمان    نوارة أبو محمد تقف على الأوضاع الأمنية بولاية سنار وتزور جامعة سنار    قبائل وأحزاب سياسية خسرت بإتباع مشروع آل دقلو    لجنة أمن ولاية الخرطوم: ضبطيات تتعلق بالسرقات وتوقيف أعداد كبيرة من المتعاونين    ما حقيقة وصول الميليشيا محيط القيادة العامة بالفاشر؟..مصدر عسكري يوضّح    "المصباح" يكشف عن تطوّر مثير بشأن قيادات الميليشيا    هجوم الدوحة والعقيدة الإسرائيلية الجديدة.. «رب ضارة نافعة»    هل سيؤدي إغلاق المدارس إلى التخفيف من حدة الوباء؟!    الخلافات تشتعل بين مدرب الهلال ومساعده عقب خسارة "سيكافا".. الروماني يتهم خالد بخيت بتسريب ما يجري في المعسكر للإعلام ويصرح: (إما أنا أو بخيت)    شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء مثيرة.. تيكتوكر سودانية تخرج وترد على سخرية بعض الفتيات: (أنا ما بتاجر بأعضائي عشان أكل وأشرب وتستاهلن الشتات عبرة وعظة)    تعاون مصري سوداني في مجال الكهرباء    شاهد بالصورة والفيديو.. حصلت على أموال طائلة من النقطة.. الفنانة فهيمة عبد الله تغني و"صراف آلي" من المال تحتها على الأرض وساخرون: (مغارز لطليقها)    شاهد بالفيديو.. شيخ الأمين: (في دعامي بدلعو؟ لهذا السبب استقبلت الدعامة.. أملك منزل في لندن ورغم ذلك فضلت البقاء في أصعب أوقات الحرب.. كنت تحت حراسة الاستخبارات وخرجت من السودان بطائرة عسكرية)    ترامب : بوتين خذلني.. وسننهي حرب غزة    أول دولة تهدد بالانسحاب من كأس العالم 2026 في حال مشاركة إسرائيل    900 دولار في الساعة... الوظيفة التي قلبت موازين الرواتب حول العالم!    "نهاية مأساوية" لطفل خسر أموال والده في لعبة على الإنترنت    شاهد بالصورة والفيديو.. خلال حفل خاص حضره جمهور غفير من الشباب.. فتاة سودانية تدخل في وصلة رقص مثيرة بمؤخرتها وتغمر الفنانة بأموال النقطة وساخرون: (شكلها مشت للدكتور المصري)    محمد صلاح يكتب التاريخ ب"6 دقائق" ويسجل سابقة لفرق إنجلترا    السعودية وباكستان توقعان اتفاقية دفاع مشترك    المالية تؤكد دعم توطين العلاج داخل البلاد    غادر المستشفى بعد أن تعافي رئيس الوزراء من وعكة صحية في الرياض    تحالف خطير.. كييف تُسَلِّح الدعم السريع وتسير نحو الاعتراف بتأسيس!    دوري الأبطال.. مبابي يقود ريال مدريد لفوز صعب على مارسيليا    شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا ود القضارف يسخر من الشاب السوداني الذي زعم أنه المهدي المنتظر: (اسمك يدل على أنك بتاع مرور والمهدي ما نازح في مصر وما عامل "آي لاينر" زيك)    الجزيرة: ضبط أدوية مهربة وغير مسجلة بالمناقل    ماذا تريد حكومة الأمل من السعودية؟    شاهد بالصور.. زواج فتاة "سودانية" من شاب "بنغالي" يشعل مواقع التواصل وإحدى المتابعات تكشف تفاصيل هامة عن العريس: (اخصائي مهن طبية ويملك جنسية إحدى الدول الأوروبية والعروس سليلة أعرق الأسر)    الشرطة تضع حداً لعصابة النشل والخطف بصينية جسر الحلفايا    إنت ليه بتشرب سجاير؟! والله يا عمو بدخن مجاملة لأصحابي ديل!    في أزمنة الحرب.. "زولو" فنان يلتزم بالغناء للسلام والمحبة    إيد على إيد تجدع من النيل    حسين خوجلي يكتب: الأمة العربية بين وزن الفارس ووزن الفأر..!    ضياء الدين بلال يكتب: (معليش.. اكتشاف متأخر)!    في الجزيرة نزرع أسفنا    مباحث شرطة القضارف تسترد مصوغات ذهبية مسروقة تقدر قيمتها ب (69) مليون جنيه    من هم قادة حماس الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟    في عملية نوعية.. مقتل قائد الأمن العسكري و 6 ضباط آخرين وعشرات الجنود    الخرطوم: سعر جنوني لجالون الوقود    السجن المؤبّد لمتهم تعاون مع الميليشيا في تجاريًا    وصية النبي عند خسوف القمر.. اتبع سنة سيدنا المصطفى    عثمان ميرغني يكتب: "اللعب مع الكبار"..    جنازة الخوف    حكاية من جامع الحارة    حسين خوجلي يكتب: حكاية من جامع الحارة    تخصيص مستشفى الأطفال أمدرمان كمركز عزل لعلاج حمى الضنك    مشكلة التساهل مع عمليات النهب المسلح في الخرطوم "نهب وليس 9 طويلة"    وسط حراسة مشددة.. التحقيق مع الإعلامية سارة خليفة بتهمة غسيل الأموال    نفسية وعصبية.. تعرف على أبرز أسباب صرير الأسنان عند النوم    بعد خطوة مثيرة لمركز طبي.."زلفو" يصدر بيانًا تحذيريًا لمرضى الكلى    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﻣﺎﺕ ﻳﺎ ﺻﻔﻮﺓ.
نشر في النيلين يوم 07 - 01 - 2014


العمدة مات يا صفوة !
* ﻛﺘﺒﺖ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻝ ﺍﻷﻣﺲ،
ﻭﻣﺎ ﺩﺭﻳﺖ ﺃﻧﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﺃﻛﺘﺐ
ﺭﺛﺎﺀﻩ، ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺴﻠﻢ ﺍﻟﺮﻭﺡ،
ﻭﻳﻮﺩﻉ ﺍﻟﻔﺎﻧﻴﺔ ﻭﻳﺮﺗﺤﻞ ﺇﻟﻰ ﺭﺑﻪ
ﺭﺍﺿﻴﺎً ﻣﺮﺿﻴﺎً ﺑﺈﺫﻥ ﺍﻟﻠﻪ، ﻓﻲ ﻳﻮﻡٍ
ﺑﺎﻟﻎ ﺍﻟﺴﻮﺍﺩ.
* ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ )ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ (..
ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ.. ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ ﺣﻖ.
* ﺭﺣﻞ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻜﺮﻳﺰﺓ، ﻭﺧﻠﻒ
ﻟﻨﺎ ﺃﺣﺰﺍﻧﺎً ﺗﺘﺠﺪﺩ، ﻭﺁﻻﻣﺎًُ ﺗﺘﻤﺪﺩ،
ﻭﺩﻣﻮﻋﺎً ﻻ ﺗﻜﺎﺩ ﺗﺠﻒ.
*
ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﻭﺍﻧﻄﻮﺕ ﺑﺮﺣﻴﻠﻪ
ﺻﻔﺤﺔً ﺑﺎﻟﻐﺔ ﺍﻹﺷﺮﺍﻕ ﻓﻲ
ﻣﺴﻴﺮﺓ ﺍﻟﻜﻮﻛﺐ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﺭﺣﻞ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ
ﺍﻟﺼﺎﻓﻴﺔ، ﻭﺍﻟﻨﻔﺲ ﺍﻷﺑﻴﺔ،
ﻭﺍﻟﻄﺮﻓﺔ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﺓ، ﻭﺍﻟﻘﻠﺐ
ﺍﻷﺣﻤﺮ (.
* ﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻧﻄﺒﻖ ﺍﺳﻤﻪ ﻋﻠﻰ
ﺧﻠﻘﻪ.. ﻣﺎﺕ )ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ( ﻣﻦ
ﻋﻤﻮﻡ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺼﻔﻮﺓ.
* ﻣﺎﺕ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭﻱ ﺍﻟﻤﻠﺘﺰﻡ،
ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﺎﺑﻲ ﺍﻟﺼﻤﻴﻢ، ﺍﻷﺩﻳﺐ
ﺍﻷﺭﻳﺐ، ﻭﺍﻟﺨﻄﻴﺐ ﺍﻟﻤﻔﻮﻩ.
* ﻣﺎﺕ ﺍﻷﻧﻴﻖ.. ﺍﻟﻨﻈﻴﻒ..
ﺍﻟﺸﻔﻴﻒ.. ﺍﻟﻄﻴﺐ ﺍﻟﻤﻬﺬﺏ.
* ﻣﺎﺕ ﺧﺎﺯﻥ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ..
ﺧﺎﺯﻥ ﺃﺳﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.. ﻭﺣﺎﻣﻲ
ﺣﻤﻰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﻤﺾ ﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﻴﺪﺍً
ﻋﻦ ﺩﺍﺭ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻟﻢ ﻳﻄﻖ ﺑﻌﺪﺍً
ﻋﻦ ﻋﺸﻘﻪ ﺍﻟﺘﻠﻴﺪ ﺃﺑﺪﺍً.
* ﺍﺑﺘﻌﺪ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﺨﻤﺪﺕ
ﺃﻧﻔﺎﺳﻪ ﻭﺗﺴﻠﻠﺖ ﺭﻭﺣﻪ ﻣﻦ
ﺟﺴﺪﻩ ﺍﻟﻨﺤﻴﻞ.
* ﺭﺣﻞ ﻣﻨﺎ ﺑﻼ ﻭﺩﺍﻉ، ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔٍ
ﺗﺸﺒﻌﺖ ﺑﺎﻟﺤﺰﻥ، ﻭﺍﻛﺘﻨﺰﺕ
ﺑﺎﻟﻮﺟﻮﻡ.
* ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﺎﺑﻨﻪ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﻇﻬﺮ
ﺃﻣﺲ ﺍﻷﻭﻝ، ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺑﺈﺷﻔﺎﻕ،
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ )ﺃﺑﻮﻱ ﻛﻮﻳﺲ.. ﻭﺑﺴﺄﻝ
ﻋﻠﻴﻚ (.
* ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﺑﻌﻮﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺣﻀﺮ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ،
ﻷﻃﻤﺌﻦ ﻋﻠﻴﻪ، ﻟﻜﻦ ﻗﺪﺭ ﺍﻟﻠﻪ
ﻛﺎﻥ ﺃﺳﺮﻉ، ﻭﻻ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻻ ﻣﺎ
ﻳﺮﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ.
* ﺗﺴﻠﻠﺖ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ﻓﻲ ﻋﺰ
ﺍﻷﻓﺮﺍﺡ، ﻟﺘﺼﻴﺐ ﻧﺸﻮﺗﻨﺎ ﻓﻲ
ﻣﻘﺘﻞ، ﻭﺗﺠﺪﺩ ﺃﻭﺟﻌﺎﻋﻨﺎ، ﻭﺗﺪﻣﻲ
ﻣﺂﻗﻴﻨﺎ.
* ﺭﺣﻞ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ﻭﻧﺤﻦ
ﻧﺘﻬﻴﺄ ﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺣﺪﺙٍ ﺗﺎﺭﻳﺨﻲ
ﻏﻴﺮ ﻣﺴﺒﻮﻕ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻜﻴﺎﻥ
ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺣﺒﻪ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ، ﻭﺃﻣﻀﻰ
ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻛﻠﻪ ﺧﺎﺩﻣﺎً ﻟﻪ، ﻣﻨﺎﻓﺤﺎً ﻋﻨﻪ
ﺑﻜﺮﻳﺰﺗﻪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ.
* ﺭﺣﻠﺖ ﻳﺎ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻜﺮﻳﺰﺓ،
ﻓﻤﻦ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺑﻌﺪﻙ ﻳﺎ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ؟
* ﻣﻦ ﻟﻠﺼﻔﻮﺓ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﻧﻐﻤﺴﺖ
ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺟﻊ، ﻭﺍﺳﺘﺸﺮﺕ
ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ؟
* ﻣﺎ ﺭﺃﻳﺖ ﺃﺷﺪ ﻣﻨﻚ ﺣﺒﺎً ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ
ﻗﻂ.
* ﻭﻻ ﻟﻤﺴﺖ ﻓﻴﻚ ﻳﻮﻣﺎً ﻣﻴﻼً ﻋﻨﻪ
ﺃﺑﺪﺍً.
* ﻣﻜﺎﻧﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺭﺓ
ﻣﺤﻔﻮﻅ، ﻭﻋﺼﺎﻙ ﺗﻬﺘﺰ ﻛﻠﻤﺎ
ﺗﻔﻮﻕ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻓﺎﺯ.
* ﻛﺎﻥ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﻬﺪﺭ
ﺑﻬﺘﺎﻑ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ )ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ
ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ ( ﻛﻠﻤﺎ ﺳﺠﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻫﺪﻓﺎً، ﺃﻭ ﺻﺮﻉ ﺧﺼﻤﺎً، ﺃﻭ ﺣﻘﻖ
ﻛﺄﺳﺎً.
* ﺍﻟﻜﺮﻳﺰﺓ ﻻ ﺗﻔﺎﺭﻕ ﻳﺪﻩ، ﻭﻋﺸﻖ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻻ ﻳﺒﺎﺭﺡ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻓﻲ
ﺳﻮﻳﺪﺍﺀ ﻗﻠﺐٍ ﺍﻣﺘﻸ ﺑﻌﺸﻖ
ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻓﺎﺽ ﺑﺎﻟﻮﻻﺀ ﻟﻸﻧﺼﺎﺭ،
ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻰ ﺍﺑﻨﻪ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ،
ﺗﻴﻤﻨﺎً ﺑﺈﻣﺎﻡ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭ، ﺍﻟﺴﻴﺪ
ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﺃﻣﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ
ﺃﻳﺎﻣﻪ.
* ﻋﺎﺵ ﻓﻲ ﻗﻠﻌﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺩ
ﻧﻮﺑﺎﻭﻱ.. ﺗﻠﻤﻴﺬﺍً ﻟﻠﺤﺎﺝ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺸﺎﺫﻟﻲ
ﺷﺎﺧﻮﺭ (، ﺍﻷﺏ ﺍﻟﺮﻭﺣﻲ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ
ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ.
* ﻭﻣﻨﻪ ﺗﻌﻠﻢ ﻋﺸﻖ ﺍﻷﺣﻤﺮ،
ﻭﺍﺳﺘﻤﺪ ﺭﻭﻋﺔ ﺍﻻﻧﺘﻤﺎﺀ ﺇﻟﻰ
ﺃﺟﻤﻞ ﻛﻴﺎﻥ.
* ﻋﻼﻗﺔ ﻭﺩ ﻧﻮﺑﺎﻭﻱ ﺑﺎﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻣﺜﻞ ﻋﻼﻗﺔ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﺑﺎﻟﺠﺴﺪ.
* ﺟﻞ ﺃﻫﻠﻬﺎ ﻳﺪﻳﻨﻮﻥ ﺑﺎﻟﻮﻻﺀ
ﻟﻠﻜﻴﺎﻥ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻳﺮﺗﺤﻠﻮﻥ ﺳﻮﻳﺎً
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ ﻣﺜﻠﻤﺎ
ﻳﺮﺗﺤﻞ ﺍﻟﺤﺠﻴﺞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻳﺎﺭ
ﺍﻟﻤﻘﺪﺳﺔ، ﻭﻳﻜﺮﺭﻭﻥ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﺑﻼ
ﻛﻠﻞ.
* ﻣﻌﻬﻢ ﻭﺑﻴﻨﻬﻢ، ﻭﻣﻦ ﺻﻠﺒﻬﻢ
ﺃﺗﻰ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ، ﺃﺣﺪ ﺃﺑﺮﺯ
ﺃﻗﻄﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ،
ﻭﺍﻧﺘﻤﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻋﻀﻮﺍً ﻋﺎﺩﻳﺎً،
ﺛﻢ ﻋﻤﻞ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻟﺲ ﺍﻹﺩﺍﺭﺍﺕ
ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻣﻨﺬ ﺳﺒﻌﻴﻨﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﻥ
ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ، ﻭﺗﺮﻗﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ
ﺣﺘﻰ ﺷﻐﻞ ﻣﻨﺼﺐ ﺃﻣﻴﻦ ﺍﻟﻤﺎﻝ.
* ﻛﺎﻥ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻣﻴﻨﺎً،
ﺷﺪﻳﺪﺍً ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺤﻤﺎﻳﺔ
ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﻛﺎﻥ ﺳﺨﻴﺎً ﻣﻊ
ﻋﺸﻘﻪ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﺣﻴﺚ ﻗﻀﻰ
ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻣﺮﺍﻓﻘﺎً ﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ
ﻓﻴﺼﻞ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﻜﺮﺗﻴﺮ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻷﺳﺒﻖ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ.
* ﺍﺟﺘﻤﻌﺎ ﻭﺗﺂﺧﻴﺎ ﻭﺗﺼﺎﺩﻗﺎ ﻭﺗﺤﺎﺑﺎ
ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﺗﻮﺛﻘﺖ ﺍﻟﺼﻼﺕ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ، ﺣﺘﻰ
ﺍﻧﺘﻘﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ، ﻭﺍﻣﺘﺪﺕ ﺇﻟﻰ
ﺍﻷﺳﺮ، ﻭﻋﺎﺵ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﺑﻦ
ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ﻣﻊ ﻳﺎﺳﺮ ﻭﺧﺎﻟﺪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﻓﻴﺼﻞ ﻣﺤﻤﺪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻗﻮﻳﺖ ﺻﻼﺕ ﺍﻷﺑﻨﺎﺀ
ﻣﺜﻠﻤﺎ ﺗﺤﺎﺏ ﺍﻵﺑﺎﺀ.
* ﻭﻣﺜﻠﻤﺎ ﻛﺘﺒﺖ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻓﻘﺪ
ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﻄﺎﻟﻊ
ﺍﻟﺘﺴﻌﻴﻨﺎﺕ، ﻭﻗﺪ ﻋﻤﻞ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻓﻲ
ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻣﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻣﻴﻨﺎً
ﻟﻠﻤﺎﻝ، ﻛﻤﺎ ﺭﺿﻲ ﺃﻥ ﻳﻌﻤﻞ
ﻋﻀﻮﺍً ﻋﺎﺩﻳﺎً ﻓﻲ ﻋﺪﺓ ﻣﺠﺎﻟﺲ،
ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺘﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻣﺠﻠﺴﻲ
ﺍﻟﺸﻮﺭﻯ ﻭﺍﻟﺸﺮﻑ، ﻭﻳﺼﺒﺢ
ﺣﻤﺎﻣﺔ ﺳﻼﻡٍ، ﺗﺠﻤﻊ
ﺍﻟﻤﺘﺨﺎﺻﻤﻴﻦ، ﻭﺗﻘﺮﺏ
ﺍﻟﻤﺘﺸﺎﻛﻴﻦ، ﻭﺗﻮﺣﺪ ﺍﻟﻔﺮﻗﺎﺀ ﻓﻲ
ﺍﻟﻜﻮﻛﺐ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﺃﻣﺲ ﻫﻤﺪ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ،
ﻭﺻﺎﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻼ ﻋﻤﺪﺓ.
* ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻟﻒ ﻣﺮﺓٍ ﻭﻣﺮﺓٍ
ﺑﺮﺣﻴﻞ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ.
* ﺇﻥ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻟﻴﺤﺰﻥ، ﻭﺇﻥ ﺍﻟﻌﻴﻦ
ﻟﺘﺪﻣﻊ ﻭﻻ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻻ ﻣﺎ ﻳﺮﺿﻲ
ﺍﻟﻠﻪ.
* ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺗﻘﺒﻞ ﻋﺒﺪﻙ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ
ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ﻗﺒﻮﻻً ﺣﺴﻨﺎً ﻭﺃﺳﻜﻨﻪ
ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺪﻳﻘﻴﻦ ﻭﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ
ﻭﺣﺴﻦ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺭﻓﻴﻘﺎً، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻋﺎﻓﻪ
ﻭﺃﻋﻒ ﻋﻨﻪ ﻭﺃﻛﺮﻡ ﻧﺰﻟﻪ ﻭﻭﺳﻊ
ﻣﺪﺧﻠﻪ، ﺃﻏﺴﻠﻪ ﺑﺎﻟﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﺜﻠﺞ
ﻭﺍﻟﺒﺮﺩ ﻭﻧﻘﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﻳﺎ ﻛﻤﺎ
ﻳﻨﻘﻰ ﺍﻟﺜﻮﺏ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻧﺲ.
* ﺇﻧﺎ ﻟﻠﻪ ﻭﺇﻧﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﺭﺍﺟﻌﻮﻥ.
* ﻭﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ
ﺍﻟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ.
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﺍﻋﺘﺮﻑ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺟﻌﻔﺮ ﺃﻭ
ﺃﻧﻜﺮ، ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﺗﺪﺍﺭ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ
ﺑﺎﻟﻐﺔ ﻋﺸﻮﺍﺋﻴﺔ.
* ﻗﻠﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﻻ ﻋﻼﻗﺔ ﺑﻌﺪﻡ
ﺃﺩﺍﺀ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺇﻋﺪﺍﺩﻳﺔ ﻓﻲ ﺃﻳﺎﻡ
ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ.
* ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻳﺴﺎﻓﺮ ﻭﻳﻠﻌﺐ
ﻭﻳﻌﺴﻜﺮ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ،
ﺑﺎﻟﻜﺎﺵ ﺃﻭ ﺑﺎﻟﺪﻳﻦ.
* ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﻳﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻷﻳﺎﻡ
ﺍﻟﻤﺨﺼﺼﺔ ﻟﻠﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩﻳﺔ
ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ؟
* ﺷﻜﻮﻯ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺷﺪﺍﺩ
ﻗﺪﻣﺘﻬﺎ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺷﺪﺍﺩ ﻭﻟﻢ
ﻳﻘﺪﻣﻬﺎ ﺍﻹﻋﻼﻡ، ﻟﺬﺍ ﻭﺟﺐ
ﺍﻟﺘﻨﻮﻳﻪ.
* ﻗﺎﻝ ﻣﻌﺘﺼﻢ: ﺍﺫﻛﺮﻭﺍ ﻟﻲ
ﺗﺮﺿﻴﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ.
* ﻗﺮﺍﺭ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺑﺨﺼﻮﺹ
ﺍﻧﺴﺤﺎﺏ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻦ ﻛﺄﺱ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺗﺮﺿﻴﺔ.
* ﺑﻞ ﻳﺤﻮﻱ ﺗﺠﺎﻭﺯﺍً ﻛﺎﻣﻼً ﻟﻤﻮﺍﺩ
ﻣﻠﺰﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻮﺍﻋﺪ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ.
* ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺃﻥ ﻳﻘﺎﺭﻥ ﺑﻴﻦ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺎﻣﻞ ﺑﻬﺎ ﺍﺗﺤﺎﺩﻩ
ﻣﻊ ﺍﻧﺴﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻦ ﻛﺄﺱ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ 2012، ﻭﺍﻧﺴﺤﺎﺏ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻦ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﻓﻲ
!2013
* ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺃﺻﺮ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻋﻠﻰ
ﻣﻌﺎﻗﺒﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻐﺮﺍﻣﺔ
ﻭﺍﻹﺑﻌﺎﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﻘﺒﻠﺔ.
* ﻛﺴﺐ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﺳﺘﺌﻨﺎﻓﻪ ﻣﺮﺗﻴﻦ،
ﻭﺗﻤﺖ ﻣﻌﺎﻗﺒﺘﻪ ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ
ﺛﻼﺙ ﻣﺮﺍﺕ.
* ﺃﺻﺮﺕ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎﺕ ﻋﻠﻰ
ﺭﻓﻊ ﻋﻘﻮﺑﺔ ﺍﻹﻳﻘﺎﻑ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻓﺘﻮﻋﺪﻫﺎ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻣﻌﺘﺼﻢ
ﺑﺎﻹﻗﺎﻟﺔ، ﻭﺍﻧﺘﻘﺪﻫﺎ ﺑﻌﻨﻒ،
ﻭﺗﺴﺒﺒﺖ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﻓﻲ
ﺍﺳﺘﻘﺎﻟﺔ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﺪﻧﻲ
ﻭﺭﻓﺎﻗﻪ ﻣﻦ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎﺕ.
* ﺍﻧﺴﺤﺐ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻠﻒ
ﺇﺩﺍﺭﺗﻪ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻋﻨﺎﺀ ﻣﺨﺎﻃﺒﺔ
ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ، ﻭﻟﻢ ﺗﻌﺎﻗﺐ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ
ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺗﺒﻌﻬﺎ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ،
ﻭﻟﻢ ﻳﻄﺒﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻣﻌﺘﺼﻢ
ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺿﻴﻔﺖ ﻟﻠﻘﻮﺍﻋﺪ
ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺧﺼﻴﺼﺎً ﻛﻲ ﺗﻤﻨﻊ
ﺍﻻﻧﺴﺤﺎﺏ.
* ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﻤﻠﻒ
ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻲ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻭﺣﻲ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻛﻠﻬﺎ
ﺗﺮﺿﻴﺎﺕ.
* ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ ﺍﻟﻤﻮﻗﻌﺔ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺠﻜﻮﻣﻲ ﺗﺮﺿﻴﺔ.
* ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﺃﻥ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﻭﺑﻌﺾ
ﺃﻋﻮﺍﻧﻪ ﺍﺟﺘﻤﻌﻮﺍ ﺑﺎﻟﺠﻜﻮﻣﻲ
ﻭﺣﺎﻭﻟﻮﺍ ﺇﻗﻨﺎﻋﻪ ﺑﻘﺒﻮﻟﻬﺎ ﻗﺒﻞ
ﺗﻮﻗﻴﻌﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ.
* ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻭﺣﻠﻬﺎ
ﺑﺎﻟﻤﺒﺎﺷﺮﺓ، ﻭﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ
ﻭﺗﻄﺒﻴﻘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﺴﺎﻋﺪ
ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺽ ﻫﻴﺒﺔ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ،
ﻭﺍﻹﻧﻜﺎﺭ ﻭﺍﻟﺘﺮﺿﻴﺎﺕ ﻻ ﺗﻔﻴﺪ.
* ﺯﻋﻤﺖ ﺻﺤﻴﻔﺔ ﻫﻼﻟﻴﺔ ﺃﻥ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺩﻓﻊ ﻣﺒﻠﻎ 12 ﻣﻠﻴﺎﺭﺍً
ﻟﻴﺤﻈﻰ ﺑﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﺒﺎﻓﺎﺭﻱ.
* ﺷﺘﻠﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﺤﺴﻨﺔ، ﺗﻌﻜﺲ
ﻣﺪﻯ ﺍﻟﻐﻴﻆ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺛﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﻮﺱ ﺇﻋﻼﻡ
ﻋﺼﻤﺖ.
* ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻢ ﻳﺪﻓﻊ ﺃﻱ ﻣﻠﻴﻢ،
ﻭﻟﻦ ﻳﻨﺎﻝ ﺳﻮﻯ ﺣﻘﻮﻕ ﺗﺴﻮﻳﻖ
ﺍﻹﻋﻼﻧﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻗﻤﻴﺼﻪ ﻭﺣﻘﻮﻕ
ﺑﺚ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﺤﻠﻴﺎً.
* ﻧﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﻨﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺒﺪﻉ
ﺯﻫﺎﻧﺎ: )ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ ﺣﻂ ﺭﺣﺎﻟﻮ.. ﻣﺮﻳﺦ
ﺍﻟﻤﻌﺠﺰﺍﺕ ﻣﻴﻦ ﺍﻟﻘﺪﻝ ﻗﺒﺎﻟﻮ..
ﺍﻟﺒﺎﻓﺎﺭﻱ ﺑﺨﺘﺎﺭ ﻧﺎﺳﺎً ﻛﺒﺎﺭ ﺃﻣﺜﺎﻟﻮ..
ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻭﺍﻧﻜﺘﺐ ﺑﺘﺘﺸﺮﻓﺒﻮ ﻛﻞ
ﺃﺟﻴﺎﻟﻮ (.
* )ﺑﻄﻞ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻋﺪﻳﻞ ﺑﻨﻼﻋﺒﻮ
ﻟﻠﺘﺎﺭﻳﺦ.. ﻋﻈﻴﻢ ﺑﺎﻟﺠﺪ ﻭﺭﺍﻓﻊ
ﺭﺍﺳﻨﺎ ﻳﺎ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.. ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﻼﻙ
ﺑﻨﺸﺎﻑ ﻛﺌﻴﺐ ﻭﻣﺴﻴﺦ.. ﻭﻣﺎﻓﻴﺶ
ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻘﺼﺐ ﻭﺍﻟﺴﻴﺦ (!
*ﻋﻠﻰ ﻗﻮﻝ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﺃﺑﺎ ﺫﺭ:
ﻧﺎﺱ ﺍﻟﻨﺠﻤﺔ ﺟﺎﺑﻮﺍ ﺍﻟﻬﺠﻤﺔ!
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﺃﻟﻢ ﺭﺣﻴﻞ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ
ﻳﻤﻨﻌﻨﺎ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻧﺴﺘﺮﺳﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺩ
ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺗﻄﺎﻭﻟﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ.
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.