الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
شاهد بالصور.. دكتورة التجميل التي ذرفت الدموع وأنهارت بالبكاء بسبب مقتل فنان الدعم السريع تتجاوز الأحزان وتشعل مواقع التواصل بإطلالة مثيرة
توجيه بصرف اجور العاملين قبل 29 ديسمبر الجاري
المنتخب الوطني يكثف تحضيراته لكأس الأمم الأفريقية بحضور رئيس الاتحاد
هل استحق الأردن والمغرب التأهل لنهائي كأس العرب؟
شاهد بالصور.. المودل هديل إسماعيل تعود لإثارة الجدل على مواقع التواصل بعد ظهورها بأزياء ضيقة ومحذقة ومثيرة
شاهد بالصور.. حسناء الإعلام السوداني "شهد المهندس" تخطف الأضواء في أحدث ظهور لها والجمهور يتغزل: (شهودة العسولة)
"ونسة وشمار".. زوجة مسؤول بالدولة تتفوه بعبارات غاضبة وتعبر عن كراهيتها للإعلامية داليا الياس بعد إرسال الأخيرة رسالة "واتساب" لزوجها
التجديد للجنة تسيير نادي المريخ بكامل تشكيلها السابق لمدة 60 يوماً
السودان..منشور لديوان الحسابات العامة بشأن أجور العاملين
الموت يغيّب الفنان السوداني الكبير عبد القادر سالم
تونس.. سعيد يصدر عفوا رئاسيا عن 2014 سجينا
يبحثون عن ( سايس ) جديد لحصان طروادة .. لكنه قطعاً لن يكون حمدوك ولا طه عثمان الحسين !!
مستشار ترامب يصل إلى الرياض
استمرار عمليات الصيانة بطريق شريان الشمال
مناوي : وداعاً عبدالقادر سالم.. أيقونة الفن السوداني ورمز العطاء الثقافي
الهِلال كَان في حَاجَةٍ للهَزيمَة أكثَر من النّصر
حقيقة تصنيف مواليد الثمانينيات ضمن كبار السن في منظمة الصحة العالمية
هل يمكن أن يؤدي الحرمان من النوم إلى الوفاة؟
اجتماع بين البرهان ومستشار ترامب..تقارير تكشف التطوّرات
بنك السودان يتأهب لإطلاق المقاصة الإلكترونية
إطلاق نار على سوداني..السعودية تعلن إعدام مواطن وتكشف تفاصيل
الأردن يفوز على السعودية برأس رشدان ويتأهل لنهائي كأس العرب
المغرب يحسم بطاقة نهائي كأس العرب الأولى على حساب الإمارات
والي الخرطوم يوجه بالالتزام بأسعار الغاز حسب التخفيض الجديد
ضبط أخطر تجار الحشيش وبحوزته كمية كبيرة من البنقو
البرهان يصل الرياض
تعرف على جوائز كأس العرب 2025
النوم أقل من 7 ساعات ثاني أكبر قاتل بعد التدخين
ريال مدريد ينجو من فخ ألافيس ويلاحق برشلونة
بعد غياب طويل.. أول ظهور للفنانة المصرية عبلة كامل بعد قرار السيسي
منع نقل البضائع يرفع أسعار السلع في دارفور
ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية
ترامب يلغي وضع الحماية المؤقتة للإثيوبيين
كارثة إنسانية قبالة اليونان وغالبية الضحايا من مصر والسودان
الإعلامية والشاعرة داليا الياس ترد على إتهام الجمهور لها بالتسبب في فصل المذيع الراحل محمد محمود حسكا من قناة النيل الأزرق
إليك 7 أطعمة تساعدك في تقليل دهون الكرش طبيعياً
حَسْكَا.. نجمٌ عَلى طَريقته
قوات الجمارك بكسلا تحبط تهريب (10) آلاف حبة كبتاجون
وفاة إعلامي سوداني
مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين
هيئة مياه الخرطوم تعلن عودة محطة كبيرة للعمل
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)
تصريحات ترامب المسيئة للصومال تثير غضبا واسعا في مقديشو
حريق سوق شهير يسفر عن خسائر كبيرة للتجار السودانيين
مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين
إدارة التعدين بولاية كسلا تضبط (588) جرام و (8) حبات ذهب معدة للبيع خارج القنوات الرسمية
محافظ بنك السودان المركزي تزور ولاية الجزيرة وتؤكد دعم البنك لجهود التعافي الاقتصادي
إحباط تهريب كميات كبيرة من المخدرات والمواد الخطرة بنهر النيل
الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا
مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة
إحباط تهريب أكثر من (18) كيلوجرامًا من الذهب في عملية نوعية
وصول 260 ألف جوال من الأسمدة لزراعة محاصيل العروة الشتوية بالجزيرة
الشتاء واكتئاب حواء الموسمي
عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﻣﺎﺕ ﻳﺎ ﺻﻔﻮﺓ.
مزمل ابو القاسم
نشر في
النيلين
يوم 07 - 01 - 2014
العمدة مات يا صفوة !
* ﻛﺘﺒﺖ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻝ ﺍﻷﻣﺲ،
ﻭﻣﺎ ﺩﺭﻳﺖ ﺃﻧﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﺃﻛﺘﺐ
ﺭﺛﺎﺀﻩ، ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺴﻠﻢ ﺍﻟﺮﻭﺡ،
ﻭﻳﻮﺩﻉ ﺍﻟﻔﺎﻧﻴﺔ ﻭﻳﺮﺗﺤﻞ ﺇﻟﻰ ﺭﺑﻪ
ﺭﺍﺿﻴﺎً ﻣﺮﺿﻴﺎً ﺑﺈﺫﻥ ﺍﻟﻠﻪ، ﻓﻲ ﻳﻮﻡٍ
ﺑﺎﻟﻎ ﺍﻟﺴﻮﺍﺩ.
* ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ )ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ (..
ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ.. ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ ﺣﻖ.
* ﺭﺣﻞ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻜﺮﻳﺰﺓ، ﻭﺧﻠﻒ
ﻟﻨﺎ ﺃﺣﺰﺍﻧﺎً ﺗﺘﺠﺪﺩ، ﻭﺁﻻﻣﺎًُ ﺗﺘﻤﺪﺩ،
ﻭﺩﻣﻮﻋﺎً ﻻ ﺗﻜﺎﺩ ﺗﺠﻒ.
*
ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﻭﺍﻧﻄﻮﺕ ﺑﺮﺣﻴﻠﻪ
ﺻﻔﺤﺔً ﺑﺎﻟﻐﺔ ﺍﻹﺷﺮﺍﻕ ﻓﻲ
ﻣﺴﻴﺮﺓ ﺍﻟﻜﻮﻛﺐ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﺭﺣﻞ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ
ﺍﻟﺼﺎﻓﻴﺔ، ﻭﺍﻟﻨﻔﺲ ﺍﻷﺑﻴﺔ،
ﻭﺍﻟﻄﺮﻓﺔ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﺓ، ﻭﺍﻟﻘﻠﺐ
ﺍﻷﺣﻤﺮ (.
* ﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻧﻄﺒﻖ ﺍﺳﻤﻪ ﻋﻠﻰ
ﺧﻠﻘﻪ.. ﻣﺎﺕ )ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ( ﻣﻦ
ﻋﻤﻮﻡ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺼﻔﻮﺓ.
* ﻣﺎﺕ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭﻱ ﺍﻟﻤﻠﺘﺰﻡ،
ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﺎﺑﻲ ﺍﻟﺼﻤﻴﻢ، ﺍﻷﺩﻳﺐ
ﺍﻷﺭﻳﺐ، ﻭﺍﻟﺨﻄﻴﺐ ﺍﻟﻤﻔﻮﻩ.
* ﻣﺎﺕ ﺍﻷﻧﻴﻖ.. ﺍﻟﻨﻈﻴﻒ..
ﺍﻟﺸﻔﻴﻒ.. ﺍﻟﻄﻴﺐ ﺍﻟﻤﻬﺬﺏ.
* ﻣﺎﺕ ﺧﺎﺯﻥ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ..
ﺧﺎﺯﻥ ﺃﺳﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.. ﻭﺣﺎﻣﻲ
ﺣﻤﻰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﻤﺾ ﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﻴﺪﺍً
ﻋﻦ ﺩﺍﺭ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻟﻢ ﻳﻄﻖ ﺑﻌﺪﺍً
ﻋﻦ ﻋﺸﻘﻪ ﺍﻟﺘﻠﻴﺪ ﺃﺑﺪﺍً.
* ﺍﺑﺘﻌﺪ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﺨﻤﺪﺕ
ﺃﻧﻔﺎﺳﻪ ﻭﺗﺴﻠﻠﺖ ﺭﻭﺣﻪ ﻣﻦ
ﺟﺴﺪﻩ ﺍﻟﻨﺤﻴﻞ.
* ﺭﺣﻞ ﻣﻨﺎ ﺑﻼ ﻭﺩﺍﻉ، ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔٍ
ﺗﺸﺒﻌﺖ ﺑﺎﻟﺤﺰﻥ، ﻭﺍﻛﺘﻨﺰﺕ
ﺑﺎﻟﻮﺟﻮﻡ.
* ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﺎﺑﻨﻪ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﻇﻬﺮ
ﺃﻣﺲ ﺍﻷﻭﻝ، ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺑﺈﺷﻔﺎﻕ،
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ )ﺃﺑﻮﻱ ﻛﻮﻳﺲ.. ﻭﺑﺴﺄﻝ
ﻋﻠﻴﻚ (.
* ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﺑﻌﻮﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺣﻀﺮ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ،
ﻷﻃﻤﺌﻦ ﻋﻠﻴﻪ، ﻟﻜﻦ ﻗﺪﺭ ﺍﻟﻠﻪ
ﻛﺎﻥ ﺃﺳﺮﻉ، ﻭﻻ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻻ ﻣﺎ
ﻳﺮﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ.
* ﺗﺴﻠﻠﺖ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ﻓﻲ ﻋﺰ
ﺍﻷﻓﺮﺍﺡ، ﻟﺘﺼﻴﺐ ﻧﺸﻮﺗﻨﺎ ﻓﻲ
ﻣﻘﺘﻞ، ﻭﺗﺠﺪﺩ ﺃﻭﺟﻌﺎﻋﻨﺎ، ﻭﺗﺪﻣﻲ
ﻣﺂﻗﻴﻨﺎ.
* ﺭﺣﻞ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ﻭﻧﺤﻦ
ﻧﺘﻬﻴﺄ ﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺣﺪﺙٍ ﺗﺎﺭﻳﺨﻲ
ﻏﻴﺮ ﻣﺴﺒﻮﻕ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻜﻴﺎﻥ
ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺣﺒﻪ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ، ﻭﺃﻣﻀﻰ
ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻛﻠﻪ ﺧﺎﺩﻣﺎً ﻟﻪ، ﻣﻨﺎﻓﺤﺎً ﻋﻨﻪ
ﺑﻜﺮﻳﺰﺗﻪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ.
* ﺭﺣﻠﺖ ﻳﺎ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻜﺮﻳﺰﺓ،
ﻓﻤﻦ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺑﻌﺪﻙ ﻳﺎ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ؟
* ﻣﻦ ﻟﻠﺼﻔﻮﺓ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﻧﻐﻤﺴﺖ
ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺟﻊ، ﻭﺍﺳﺘﺸﺮﺕ
ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ؟
* ﻣﺎ ﺭﺃﻳﺖ ﺃﺷﺪ ﻣﻨﻚ ﺣﺒﺎً ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ
ﻗﻂ.
* ﻭﻻ ﻟﻤﺴﺖ ﻓﻴﻚ ﻳﻮﻣﺎً ﻣﻴﻼً ﻋﻨﻪ
ﺃﺑﺪﺍً.
* ﻣﻜﺎﻧﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺭﺓ
ﻣﺤﻔﻮﻅ، ﻭﻋﺼﺎﻙ ﺗﻬﺘﺰ ﻛﻠﻤﺎ
ﺗﻔﻮﻕ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻓﺎﺯ.
* ﻛﺎﻥ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﻬﺪﺭ
ﺑﻬﺘﺎﻑ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ )ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ
ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ ( ﻛﻠﻤﺎ ﺳﺠﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻫﺪﻓﺎً، ﺃﻭ ﺻﺮﻉ ﺧﺼﻤﺎً، ﺃﻭ ﺣﻘﻖ
ﻛﺄﺳﺎً.
* ﺍﻟﻜﺮﻳﺰﺓ ﻻ ﺗﻔﺎﺭﻕ ﻳﺪﻩ، ﻭﻋﺸﻖ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻻ ﻳﺒﺎﺭﺡ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻓﻲ
ﺳﻮﻳﺪﺍﺀ ﻗﻠﺐٍ ﺍﻣﺘﻸ ﺑﻌﺸﻖ
ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻓﺎﺽ ﺑﺎﻟﻮﻻﺀ ﻟﻸﻧﺼﺎﺭ،
ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻰ ﺍﺑﻨﻪ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ،
ﺗﻴﻤﻨﺎً ﺑﺈﻣﺎﻡ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭ، ﺍﻟﺴﻴﺪ
ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﺃﻣﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ
ﺃﻳﺎﻣﻪ.
* ﻋﺎﺵ ﻓﻲ ﻗﻠﻌﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺩ
ﻧﻮﺑﺎﻭﻱ.. ﺗﻠﻤﻴﺬﺍً ﻟﻠﺤﺎﺝ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺸﺎﺫﻟﻲ
ﺷﺎﺧﻮﺭ (، ﺍﻷﺏ ﺍﻟﺮﻭﺣﻲ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ
ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ.
* ﻭﻣﻨﻪ ﺗﻌﻠﻢ ﻋﺸﻖ ﺍﻷﺣﻤﺮ،
ﻭﺍﺳﺘﻤﺪ ﺭﻭﻋﺔ ﺍﻻﻧﺘﻤﺎﺀ ﺇﻟﻰ
ﺃﺟﻤﻞ ﻛﻴﺎﻥ.
* ﻋﻼﻗﺔ ﻭﺩ ﻧﻮﺑﺎﻭﻱ ﺑﺎﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻣﺜﻞ ﻋﻼﻗﺔ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﺑﺎﻟﺠﺴﺪ.
* ﺟﻞ ﺃﻫﻠﻬﺎ ﻳﺪﻳﻨﻮﻥ ﺑﺎﻟﻮﻻﺀ
ﻟﻠﻜﻴﺎﻥ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻳﺮﺗﺤﻠﻮﻥ ﺳﻮﻳﺎً
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ ﻣﺜﻠﻤﺎ
ﻳﺮﺗﺤﻞ ﺍﻟﺤﺠﻴﺞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻳﺎﺭ
ﺍﻟﻤﻘﺪﺳﺔ، ﻭﻳﻜﺮﺭﻭﻥ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﺑﻼ
ﻛﻠﻞ.
* ﻣﻌﻬﻢ ﻭﺑﻴﻨﻬﻢ، ﻭﻣﻦ ﺻﻠﺒﻬﻢ
ﺃﺗﻰ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ، ﺃﺣﺪ ﺃﺑﺮﺯ
ﺃﻗﻄﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ،
ﻭﺍﻧﺘﻤﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻋﻀﻮﺍً ﻋﺎﺩﻳﺎً،
ﺛﻢ ﻋﻤﻞ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻟﺲ ﺍﻹﺩﺍﺭﺍﺕ
ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻣﻨﺬ ﺳﺒﻌﻴﻨﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﻥ
ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ، ﻭﺗﺮﻗﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ
ﺣﺘﻰ ﺷﻐﻞ ﻣﻨﺼﺐ ﺃﻣﻴﻦ ﺍﻟﻤﺎﻝ.
* ﻛﺎﻥ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻣﻴﻨﺎً،
ﺷﺪﻳﺪﺍً ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺤﻤﺎﻳﺔ
ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﻛﺎﻥ ﺳﺨﻴﺎً ﻣﻊ
ﻋﺸﻘﻪ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﺣﻴﺚ ﻗﻀﻰ
ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻣﺮﺍﻓﻘﺎً ﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ
ﻓﻴﺼﻞ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﻜﺮﺗﻴﺮ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻷﺳﺒﻖ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ.
* ﺍﺟﺘﻤﻌﺎ ﻭﺗﺂﺧﻴﺎ ﻭﺗﺼﺎﺩﻗﺎ ﻭﺗﺤﺎﺑﺎ
ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﺗﻮﺛﻘﺖ ﺍﻟﺼﻼﺕ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ، ﺣﺘﻰ
ﺍﻧﺘﻘﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ، ﻭﺍﻣﺘﺪﺕ ﺇﻟﻰ
ﺍﻷﺳﺮ، ﻭﻋﺎﺵ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﺑﻦ
ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ﻣﻊ ﻳﺎﺳﺮ ﻭﺧﺎﻟﺪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﻓﻴﺼﻞ ﻣﺤﻤﺪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻗﻮﻳﺖ ﺻﻼﺕ ﺍﻷﺑﻨﺎﺀ
ﻣﺜﻠﻤﺎ ﺗﺤﺎﺏ ﺍﻵﺑﺎﺀ.
* ﻭﻣﺜﻠﻤﺎ ﻛﺘﺒﺖ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻓﻘﺪ
ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﻄﺎﻟﻊ
ﺍﻟﺘﺴﻌﻴﻨﺎﺕ، ﻭﻗﺪ ﻋﻤﻞ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻓﻲ
ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻣﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻣﻴﻨﺎً
ﻟﻠﻤﺎﻝ، ﻛﻤﺎ ﺭﺿﻲ ﺃﻥ ﻳﻌﻤﻞ
ﻋﻀﻮﺍً ﻋﺎﺩﻳﺎً ﻓﻲ ﻋﺪﺓ ﻣﺠﺎﻟﺲ،
ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺘﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻣﺠﻠﺴﻲ
ﺍﻟﺸﻮﺭﻯ ﻭﺍﻟﺸﺮﻑ، ﻭﻳﺼﺒﺢ
ﺣﻤﺎﻣﺔ ﺳﻼﻡٍ، ﺗﺠﻤﻊ
ﺍﻟﻤﺘﺨﺎﺻﻤﻴﻦ، ﻭﺗﻘﺮﺏ
ﺍﻟﻤﺘﺸﺎﻛﻴﻦ، ﻭﺗﻮﺣﺪ ﺍﻟﻔﺮﻗﺎﺀ ﻓﻲ
ﺍﻟﻜﻮﻛﺐ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﺃﻣﺲ ﻫﻤﺪ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ،
ﻭﺻﺎﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻼ ﻋﻤﺪﺓ.
* ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻟﻒ ﻣﺮﺓٍ ﻭﻣﺮﺓٍ
ﺑﺮﺣﻴﻞ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ.
* ﺇﻥ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻟﻴﺤﺰﻥ، ﻭﺇﻥ ﺍﻟﻌﻴﻦ
ﻟﺘﺪﻣﻊ ﻭﻻ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻻ ﻣﺎ ﻳﺮﺿﻲ
ﺍﻟﻠﻪ.
* ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺗﻘﺒﻞ ﻋﺒﺪﻙ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ
ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ﻗﺒﻮﻻً ﺣﺴﻨﺎً ﻭﺃﺳﻜﻨﻪ
ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺪﻳﻘﻴﻦ ﻭﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ
ﻭﺣﺴﻦ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺭﻓﻴﻘﺎً، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻋﺎﻓﻪ
ﻭﺃﻋﻒ ﻋﻨﻪ ﻭﺃﻛﺮﻡ ﻧﺰﻟﻪ ﻭﻭﺳﻊ
ﻣﺪﺧﻠﻪ، ﺃﻏﺴﻠﻪ ﺑﺎﻟﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﺜﻠﺞ
ﻭﺍﻟﺒﺮﺩ ﻭﻧﻘﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﻳﺎ ﻛﻤﺎ
ﻳﻨﻘﻰ ﺍﻟﺜﻮﺏ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻧﺲ.
* ﺇﻧﺎ ﻟﻠﻪ ﻭﺇﻧﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﺭﺍﺟﻌﻮﻥ.
* ﻭﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ
ﺍﻟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ.
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﺍﻋﺘﺮﻑ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺟﻌﻔﺮ ﺃﻭ
ﺃﻧﻜﺮ، ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﺗﺪﺍﺭ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ
ﺑﺎﻟﻐﺔ ﻋﺸﻮﺍﺋﻴﺔ.
* ﻗﻠﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﻻ ﻋﻼﻗﺔ ﺑﻌﺪﻡ
ﺃﺩﺍﺀ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺇﻋﺪﺍﺩﻳﺔ ﻓﻲ ﺃﻳﺎﻡ
ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ.
* ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻳﺴﺎﻓﺮ ﻭﻳﻠﻌﺐ
ﻭﻳﻌﺴﻜﺮ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ،
ﺑﺎﻟﻜﺎﺵ ﺃﻭ ﺑﺎﻟﺪﻳﻦ.
* ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﻳﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻷﻳﺎﻡ
ﺍﻟﻤﺨﺼﺼﺔ ﻟﻠﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩﻳﺔ
ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ؟
* ﺷﻜﻮﻯ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺷﺪﺍﺩ
ﻗﺪﻣﺘﻬﺎ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺷﺪﺍﺩ ﻭﻟﻢ
ﻳﻘﺪﻣﻬﺎ ﺍﻹﻋﻼﻡ، ﻟﺬﺍ ﻭﺟﺐ
ﺍﻟﺘﻨﻮﻳﻪ.
* ﻗﺎﻝ ﻣﻌﺘﺼﻢ: ﺍﺫﻛﺮﻭﺍ ﻟﻲ
ﺗﺮﺿﻴﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ.
* ﻗﺮﺍﺭ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺑﺨﺼﻮﺹ
ﺍﻧﺴﺤﺎﺏ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻦ ﻛﺄﺱ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺗﺮﺿﻴﺔ.
* ﺑﻞ ﻳﺤﻮﻱ ﺗﺠﺎﻭﺯﺍً ﻛﺎﻣﻼً ﻟﻤﻮﺍﺩ
ﻣﻠﺰﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻮﺍﻋﺪ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ.
* ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺃﻥ ﻳﻘﺎﺭﻥ ﺑﻴﻦ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺎﻣﻞ ﺑﻬﺎ ﺍﺗﺤﺎﺩﻩ
ﻣﻊ ﺍﻧﺴﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻦ ﻛﺄﺱ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ 2012، ﻭﺍﻧﺴﺤﺎﺏ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻦ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﻓﻲ
!2013
* ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺃﺻﺮ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻋﻠﻰ
ﻣﻌﺎﻗﺒﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻐﺮﺍﻣﺔ
ﻭﺍﻹﺑﻌﺎﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﻘﺒﻠﺔ.
* ﻛﺴﺐ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﺳﺘﺌﻨﺎﻓﻪ ﻣﺮﺗﻴﻦ،
ﻭﺗﻤﺖ ﻣﻌﺎﻗﺒﺘﻪ ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ
ﺛﻼﺙ ﻣﺮﺍﺕ.
* ﺃﺻﺮﺕ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎﺕ ﻋﻠﻰ
ﺭﻓﻊ ﻋﻘﻮﺑﺔ ﺍﻹﻳﻘﺎﻑ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻓﺘﻮﻋﺪﻫﺎ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻣﻌﺘﺼﻢ
ﺑﺎﻹﻗﺎﻟﺔ، ﻭﺍﻧﺘﻘﺪﻫﺎ ﺑﻌﻨﻒ،
ﻭﺗﺴﺒﺒﺖ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﻓﻲ
ﺍﺳﺘﻘﺎﻟﺔ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﺪﻧﻲ
ﻭﺭﻓﺎﻗﻪ ﻣﻦ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎﺕ.
* ﺍﻧﺴﺤﺐ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻠﻒ
ﺇﺩﺍﺭﺗﻪ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻋﻨﺎﺀ ﻣﺨﺎﻃﺒﺔ
ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ، ﻭﻟﻢ ﺗﻌﺎﻗﺐ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ
ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺗﺒﻌﻬﺎ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ،
ﻭﻟﻢ ﻳﻄﺒﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻣﻌﺘﺼﻢ
ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺿﻴﻔﺖ ﻟﻠﻘﻮﺍﻋﺪ
ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺧﺼﻴﺼﺎً ﻛﻲ ﺗﻤﻨﻊ
ﺍﻻﻧﺴﺤﺎﺏ.
* ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﻤﻠﻒ
ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻲ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻭﺣﻲ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻛﻠﻬﺎ
ﺗﺮﺿﻴﺎﺕ.
* ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ ﺍﻟﻤﻮﻗﻌﺔ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺠﻜﻮﻣﻲ ﺗﺮﺿﻴﺔ.
* ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﺃﻥ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﻭﺑﻌﺾ
ﺃﻋﻮﺍﻧﻪ ﺍﺟﺘﻤﻌﻮﺍ ﺑﺎﻟﺠﻜﻮﻣﻲ
ﻭﺣﺎﻭﻟﻮﺍ ﺇﻗﻨﺎﻋﻪ ﺑﻘﺒﻮﻟﻬﺎ ﻗﺒﻞ
ﺗﻮﻗﻴﻌﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ.
* ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻭﺣﻠﻬﺎ
ﺑﺎﻟﻤﺒﺎﺷﺮﺓ، ﻭﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ
ﻭﺗﻄﺒﻴﻘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﺴﺎﻋﺪ
ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺽ ﻫﻴﺒﺔ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ،
ﻭﺍﻹﻧﻜﺎﺭ ﻭﺍﻟﺘﺮﺿﻴﺎﺕ ﻻ ﺗﻔﻴﺪ.
* ﺯﻋﻤﺖ ﺻﺤﻴﻔﺔ ﻫﻼﻟﻴﺔ ﺃﻥ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺩﻓﻊ ﻣﺒﻠﻎ 12 ﻣﻠﻴﺎﺭﺍً
ﻟﻴﺤﻈﻰ ﺑﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﺒﺎﻓﺎﺭﻱ.
* ﺷﺘﻠﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﺤﺴﻨﺔ، ﺗﻌﻜﺲ
ﻣﺪﻯ ﺍﻟﻐﻴﻆ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺛﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﻮﺱ ﺇﻋﻼﻡ
ﻋﺼﻤﺖ.
* ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻢ ﻳﺪﻓﻊ ﺃﻱ ﻣﻠﻴﻢ،
ﻭﻟﻦ ﻳﻨﺎﻝ ﺳﻮﻯ ﺣﻘﻮﻕ ﺗﺴﻮﻳﻖ
ﺍﻹﻋﻼﻧﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻗﻤﻴﺼﻪ ﻭﺣﻘﻮﻕ
ﺑﺚ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﺤﻠﻴﺎً.
* ﻧﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﻨﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺒﺪﻉ
ﺯﻫﺎﻧﺎ: )ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ ﺣﻂ ﺭﺣﺎﻟﻮ.. ﻣﺮﻳﺦ
ﺍﻟﻤﻌﺠﺰﺍﺕ ﻣﻴﻦ ﺍﻟﻘﺪﻝ ﻗﺒﺎﻟﻮ..
ﺍﻟﺒﺎﻓﺎﺭﻱ ﺑﺨﺘﺎﺭ ﻧﺎﺳﺎً ﻛﺒﺎﺭ ﺃﻣﺜﺎﻟﻮ..
ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻭﺍﻧﻜﺘﺐ ﺑﺘﺘﺸﺮﻓﺒﻮ ﻛﻞ
ﺃﺟﻴﺎﻟﻮ (.
* )ﺑﻄﻞ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻋﺪﻳﻞ ﺑﻨﻼﻋﺒﻮ
ﻟﻠﺘﺎﺭﻳﺦ.. ﻋﻈﻴﻢ ﺑﺎﻟﺠﺪ ﻭﺭﺍﻓﻊ
ﺭﺍﺳﻨﺎ ﻳﺎ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.. ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﻼﻙ
ﺑﻨﺸﺎﻑ ﻛﺌﻴﺐ ﻭﻣﺴﻴﺦ.. ﻭﻣﺎﻓﻴﺶ
ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻘﺼﺐ ﻭﺍﻟﺴﻴﺦ (!
*ﻋﻠﻰ ﻗﻮﻝ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﺃﺑﺎ ﺫﺭ:
ﻧﺎﺱ ﺍﻟﻨﺠﻤﺔ ﺟﺎﺑﻮﺍ ﺍﻟﻬﺠﻤﺔ!
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﺃﻟﻢ ﺭﺣﻴﻞ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ
ﻳﻤﻨﻌﻨﺎ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻧﺴﺘﺮﺳﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺩ
ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺗﻄﺎﻭﻟﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ.
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ﻣﺎﺷﻰ ﻳﺎ ﻋﻤﺪﺓ
مات المريخ.. ألف مرةٍ ومرة
تكريم العجب !
رجال حول الوطنﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﺣﺴﻴﻦ ﺍﻟﻬﻨﺪﻱ .. ﻣﺴﺎﺭ ﺟﺪﻳﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴ
ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻣﺒﺎﺭﻙ
أبلغ عن إشهار غير لائق