السفير السعودي لدى السودان يعلن خطة المملكة لإعادة إعمار ستة مستشفيات في السودان    مليشيا الدعم السريع تكرر هجومها صباح اليوم على مدينة النهود    منتخب الشباب يختتم تحضيراته وبعثته تغادر فجرا الى عسلاية    اشراقة بطلاً لكاس السوبر بالقضارف    المريخ يواصل تحضيراته للقاء انتر نواكشوط    شاهد بالفيديو.. رئيس مجلس السيادة: (بعض الوزراء الواحد فيهم بفتكر الوزارة حقته جاب خاله وإبن أخته وحبوبته ومنحهم وظائف)    الحسم يتأجل.. 6 أهداف ترسم قمة مجنونة بين برشلونة وإنتر    شاهد بالفيديو.. رئيس مجلس السيادة: (بعض الوزراء الواحد فيهم بفتكر الوزارة حقته جاب خاله وإبن أخته وحبوبته ومنحهم وظائف)    شاهد بالصور والفيديو.. على أنغام الفنانة توتة عذاب.. عروس الوسط الفني المطربة آسيا بنة تخطف الأضواء في "جرتق" زواجها    المجد لثورة ديسمبر الخالدة وللساتك    بالصورة.. ممثلة سودانية حسناء تدعم "البرهان" وثير غضب "القحاتة": (المجد للبندقية تاني لا لساتك لا تتريس لا كلام فاضي)    المجد للثورة لا للبندقية: حين يفضح البرهان نفسه ويتعرّى المشروع الدموي    استئناف العمل بمحطة مياه سوبا وتحسين إمدادات المياه في الخرطوم    الناطق الرسمي للقوات المسلحة : الإمارات تحاول الآن ذر الرماد في العيون وتختلق التُّهم الباطلة    هيئة مياه الخرطوم تعلن عن خطوة مهمة    قرار بتعيين وزراء في السودان    د.ابراهيم الصديق على يكتب: *القبض على قوش بالامارات: حيلة قصيرة…    هل أصبح أنشيلوتي قريباً من الهلال السعودي؟    باكستان تعلن إسقاط مسيَّرة هنديَّة خلال ليلة خامسة من المناوشات    جديد الإيجارات في مصر.. خبراء يكشفون مصير المستأجرين    ترامب: بوتين تخلى عن حلمه ويريد السلام    باريس سان جيرمان يُسقط آرسنال بهدف في لندن    إيقاف مدافع ريال مدريد روديغر 6 مباريات    تجدد شكاوى المواطنين من سحب مبالغ مالية من تطبيق (بنكك)    ما حكم الدعاء بعد القراءة وقبل الركوع في الصلاة؟    عركي وفرفور وطه سليمان.. فنانون سودانيون أمام محكمة السوشيال ميديا    صلاح.. أعظم هداف أجنبي في تاريخ الدوري الإنجليزي    تعاون بين الجزيرة والفاو لإصلاح القطاع الزراعي وإعادة الإعمار    قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!    الكشف عن بشريات بشأن التيار الكهربائي للولاية للشمالية    ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجاناً عبر قناتي السويس وبنما    كهرباء السودان توضح بشأن قطوعات التيار في ولايتين    تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان    علي طريقة محمد رمضان طه سليمان يثير الجدل في اغنيته الجديده "سوداني كياني"    دراسة: البروتين النباتي سر الحياة الطويلة    خبير الزلازل الهولندي يعلّق على زلزال تركيا    في حضرة الجراح: إستعادة التوازن الممكن    التحقيقات تكشف تفاصيل صادمة في قضية الإعلامية سارة خليفة    المريخ يخلد ذكري الراحل الاسطورة حامد بربمة    ألا تبا، لوجهي الغريب؟!    الجيش يشن غارات جوية على «بارا» وسقوط عشرات الضحايا    حملة لمكافحة الجريمة وإزالة الظواهر السالبة في مدينة بورتسودان    وزير المالية يرأس وفد السودان المشارك في إجتماعات الربيع بواشنطن    شندي تحتاج لعمل كبير… بطلوا ثرثرة فوق النيل!!!!!    ارتفاع التضخم في السودان    بلاش معجون ولا ثلج.. تعملي إيه لو جلدك اتعرض لحروق الزيت فى المطبخ    انتشار مرض "الغدة الدرقية" في دارفور يثير المخاوف    مستشفى الكدرو بالخرطوم بحري يستعد لاستقبال المرضى قريبًا    "مثلث الموت".. عادة يومية بريئة قد تنتهي بك في المستشفى    وفاة اللاعب أرون بوبيندزا في حادثة مأساوية    5 وفيات و19 مصابا في حريق "برج النهدة" بالشارقة    عضو وفد الحكومة السودانية يكشف ل "المحقق" ما دار في الكواليس: بيان محكمة العدل الدولية لم يصدر    ضبط عربة بوكس مستوبيشي بالحاج يوسف وعدد 3 مركبات ZY مسروقة وتوقف متهمين    الدفاع المدني ولاية الجزيرة يسيطر علي حريق باحدي المخازن الملحقة بنادي الاتحاد والمباني المجاورة    حسين خوجلي يكتب: نتنياهو وترامب يفعلان هذا اتعرفون لماذا؟    من حكمته تعالي أن جعل اختلاف ألسنتهم وألوانهم آيةً من آياته الباهرة    بعد سؤال الفنان حمزة العليلي .. الإفتاء: المسافر من السعودية إلى مصر غدا لا يجب عليه الصيام    بيان مجمع الفقه الإسلامي حول القدر الواجب إخراجه في زكاة الفطر    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﻣﺎﺕ ﻳﺎ ﺻﻔﻮﺓ.
نشر في النيلين يوم 07 - 01 - 2014


العمدة مات يا صفوة !
* ﻛﺘﺒﺖ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻝ ﺍﻷﻣﺲ،
ﻭﻣﺎ ﺩﺭﻳﺖ ﺃﻧﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﺃﻛﺘﺐ
ﺭﺛﺎﺀﻩ، ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺴﻠﻢ ﺍﻟﺮﻭﺡ،
ﻭﻳﻮﺩﻉ ﺍﻟﻔﺎﻧﻴﺔ ﻭﻳﺮﺗﺤﻞ ﺇﻟﻰ ﺭﺑﻪ
ﺭﺍﺿﻴﺎً ﻣﺮﺿﻴﺎً ﺑﺈﺫﻥ ﺍﻟﻠﻪ، ﻓﻲ ﻳﻮﻡٍ
ﺑﺎﻟﻎ ﺍﻟﺴﻮﺍﺩ.
* ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ )ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ (..
ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ.. ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ ﺣﻖ.
* ﺭﺣﻞ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻜﺮﻳﺰﺓ، ﻭﺧﻠﻒ
ﻟﻨﺎ ﺃﺣﺰﺍﻧﺎً ﺗﺘﺠﺪﺩ، ﻭﺁﻻﻣﺎًُ ﺗﺘﻤﺪﺩ،
ﻭﺩﻣﻮﻋﺎً ﻻ ﺗﻜﺎﺩ ﺗﺠﻒ.
*
ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﻭﺍﻧﻄﻮﺕ ﺑﺮﺣﻴﻠﻪ
ﺻﻔﺤﺔً ﺑﺎﻟﻐﺔ ﺍﻹﺷﺮﺍﻕ ﻓﻲ
ﻣﺴﻴﺮﺓ ﺍﻟﻜﻮﻛﺐ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﺭﺣﻞ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ
ﺍﻟﺼﺎﻓﻴﺔ، ﻭﺍﻟﻨﻔﺲ ﺍﻷﺑﻴﺔ،
ﻭﺍﻟﻄﺮﻓﺔ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﺓ، ﻭﺍﻟﻘﻠﺐ
ﺍﻷﺣﻤﺮ (.
* ﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻧﻄﺒﻖ ﺍﺳﻤﻪ ﻋﻠﻰ
ﺧﻠﻘﻪ.. ﻣﺎﺕ )ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ( ﻣﻦ
ﻋﻤﻮﻡ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺼﻔﻮﺓ.
* ﻣﺎﺕ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭﻱ ﺍﻟﻤﻠﺘﺰﻡ،
ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﺎﺑﻲ ﺍﻟﺼﻤﻴﻢ، ﺍﻷﺩﻳﺐ
ﺍﻷﺭﻳﺐ، ﻭﺍﻟﺨﻄﻴﺐ ﺍﻟﻤﻔﻮﻩ.
* ﻣﺎﺕ ﺍﻷﻧﻴﻖ.. ﺍﻟﻨﻈﻴﻒ..
ﺍﻟﺸﻔﻴﻒ.. ﺍﻟﻄﻴﺐ ﺍﻟﻤﻬﺬﺏ.
* ﻣﺎﺕ ﺧﺎﺯﻥ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ..
ﺧﺎﺯﻥ ﺃﺳﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.. ﻭﺣﺎﻣﻲ
ﺣﻤﻰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﻤﺾ ﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﻴﺪﺍً
ﻋﻦ ﺩﺍﺭ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻟﻢ ﻳﻄﻖ ﺑﻌﺪﺍً
ﻋﻦ ﻋﺸﻘﻪ ﺍﻟﺘﻠﻴﺪ ﺃﺑﺪﺍً.
* ﺍﺑﺘﻌﺪ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﺨﻤﺪﺕ
ﺃﻧﻔﺎﺳﻪ ﻭﺗﺴﻠﻠﺖ ﺭﻭﺣﻪ ﻣﻦ
ﺟﺴﺪﻩ ﺍﻟﻨﺤﻴﻞ.
* ﺭﺣﻞ ﻣﻨﺎ ﺑﻼ ﻭﺩﺍﻉ، ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔٍ
ﺗﺸﺒﻌﺖ ﺑﺎﻟﺤﺰﻥ، ﻭﺍﻛﺘﻨﺰﺕ
ﺑﺎﻟﻮﺟﻮﻡ.
* ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﺎﺑﻨﻪ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﻇﻬﺮ
ﺃﻣﺲ ﺍﻷﻭﻝ، ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺑﺈﺷﻔﺎﻕ،
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ )ﺃﺑﻮﻱ ﻛﻮﻳﺲ.. ﻭﺑﺴﺄﻝ
ﻋﻠﻴﻚ (.
* ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﺑﻌﻮﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺣﻀﺮ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ،
ﻷﻃﻤﺌﻦ ﻋﻠﻴﻪ، ﻟﻜﻦ ﻗﺪﺭ ﺍﻟﻠﻪ
ﻛﺎﻥ ﺃﺳﺮﻉ، ﻭﻻ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻻ ﻣﺎ
ﻳﺮﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ.
* ﺗﺴﻠﻠﺖ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ﻓﻲ ﻋﺰ
ﺍﻷﻓﺮﺍﺡ، ﻟﺘﺼﻴﺐ ﻧﺸﻮﺗﻨﺎ ﻓﻲ
ﻣﻘﺘﻞ، ﻭﺗﺠﺪﺩ ﺃﻭﺟﻌﺎﻋﻨﺎ، ﻭﺗﺪﻣﻲ
ﻣﺂﻗﻴﻨﺎ.
* ﺭﺣﻞ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ﻭﻧﺤﻦ
ﻧﺘﻬﻴﺄ ﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺣﺪﺙٍ ﺗﺎﺭﻳﺨﻲ
ﻏﻴﺮ ﻣﺴﺒﻮﻕ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻜﻴﺎﻥ
ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺣﺒﻪ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ، ﻭﺃﻣﻀﻰ
ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻛﻠﻪ ﺧﺎﺩﻣﺎً ﻟﻪ، ﻣﻨﺎﻓﺤﺎً ﻋﻨﻪ
ﺑﻜﺮﻳﺰﺗﻪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ.
* ﺭﺣﻠﺖ ﻳﺎ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻜﺮﻳﺰﺓ،
ﻓﻤﻦ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺑﻌﺪﻙ ﻳﺎ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ؟
* ﻣﻦ ﻟﻠﺼﻔﻮﺓ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﻧﻐﻤﺴﺖ
ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺟﻊ، ﻭﺍﺳﺘﺸﺮﺕ
ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ؟
* ﻣﺎ ﺭﺃﻳﺖ ﺃﺷﺪ ﻣﻨﻚ ﺣﺒﺎً ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ
ﻗﻂ.
* ﻭﻻ ﻟﻤﺴﺖ ﻓﻴﻚ ﻳﻮﻣﺎً ﻣﻴﻼً ﻋﻨﻪ
ﺃﺑﺪﺍً.
* ﻣﻜﺎﻧﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺭﺓ
ﻣﺤﻔﻮﻅ، ﻭﻋﺼﺎﻙ ﺗﻬﺘﺰ ﻛﻠﻤﺎ
ﺗﻔﻮﻕ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻓﺎﺯ.
* ﻛﺎﻥ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﻬﺪﺭ
ﺑﻬﺘﺎﻑ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ )ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ
ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ ( ﻛﻠﻤﺎ ﺳﺠﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻫﺪﻓﺎً، ﺃﻭ ﺻﺮﻉ ﺧﺼﻤﺎً، ﺃﻭ ﺣﻘﻖ
ﻛﺄﺳﺎً.
* ﺍﻟﻜﺮﻳﺰﺓ ﻻ ﺗﻔﺎﺭﻕ ﻳﺪﻩ، ﻭﻋﺸﻖ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻻ ﻳﺒﺎﺭﺡ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻓﻲ
ﺳﻮﻳﺪﺍﺀ ﻗﻠﺐٍ ﺍﻣﺘﻸ ﺑﻌﺸﻖ
ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻓﺎﺽ ﺑﺎﻟﻮﻻﺀ ﻟﻸﻧﺼﺎﺭ،
ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻰ ﺍﺑﻨﻪ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ،
ﺗﻴﻤﻨﺎً ﺑﺈﻣﺎﻡ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭ، ﺍﻟﺴﻴﺪ
ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﺃﻣﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ
ﺃﻳﺎﻣﻪ.
* ﻋﺎﺵ ﻓﻲ ﻗﻠﻌﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺩ
ﻧﻮﺑﺎﻭﻱ.. ﺗﻠﻤﻴﺬﺍً ﻟﻠﺤﺎﺝ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺸﺎﺫﻟﻲ
ﺷﺎﺧﻮﺭ (، ﺍﻷﺏ ﺍﻟﺮﻭﺣﻲ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ
ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ.
* ﻭﻣﻨﻪ ﺗﻌﻠﻢ ﻋﺸﻖ ﺍﻷﺣﻤﺮ،
ﻭﺍﺳﺘﻤﺪ ﺭﻭﻋﺔ ﺍﻻﻧﺘﻤﺎﺀ ﺇﻟﻰ
ﺃﺟﻤﻞ ﻛﻴﺎﻥ.
* ﻋﻼﻗﺔ ﻭﺩ ﻧﻮﺑﺎﻭﻱ ﺑﺎﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻣﺜﻞ ﻋﻼﻗﺔ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﺑﺎﻟﺠﺴﺪ.
* ﺟﻞ ﺃﻫﻠﻬﺎ ﻳﺪﻳﻨﻮﻥ ﺑﺎﻟﻮﻻﺀ
ﻟﻠﻜﻴﺎﻥ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻳﺮﺗﺤﻠﻮﻥ ﺳﻮﻳﺎً
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ ﻣﺜﻠﻤﺎ
ﻳﺮﺗﺤﻞ ﺍﻟﺤﺠﻴﺞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻳﺎﺭ
ﺍﻟﻤﻘﺪﺳﺔ، ﻭﻳﻜﺮﺭﻭﻥ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﺑﻼ
ﻛﻠﻞ.
* ﻣﻌﻬﻢ ﻭﺑﻴﻨﻬﻢ، ﻭﻣﻦ ﺻﻠﺒﻬﻢ
ﺃﺗﻰ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ، ﺃﺣﺪ ﺃﺑﺮﺯ
ﺃﻗﻄﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ،
ﻭﺍﻧﺘﻤﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻋﻀﻮﺍً ﻋﺎﺩﻳﺎً،
ﺛﻢ ﻋﻤﻞ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻟﺲ ﺍﻹﺩﺍﺭﺍﺕ
ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻣﻨﺬ ﺳﺒﻌﻴﻨﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﻥ
ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ، ﻭﺗﺮﻗﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ
ﺣﺘﻰ ﺷﻐﻞ ﻣﻨﺼﺐ ﺃﻣﻴﻦ ﺍﻟﻤﺎﻝ.
* ﻛﺎﻥ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻣﻴﻨﺎً،
ﺷﺪﻳﺪﺍً ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺤﻤﺎﻳﺔ
ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﻛﺎﻥ ﺳﺨﻴﺎً ﻣﻊ
ﻋﺸﻘﻪ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﺣﻴﺚ ﻗﻀﻰ
ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻣﺮﺍﻓﻘﺎً ﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ
ﻓﻴﺼﻞ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﻜﺮﺗﻴﺮ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻷﺳﺒﻖ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ.
* ﺍﺟﺘﻤﻌﺎ ﻭﺗﺂﺧﻴﺎ ﻭﺗﺼﺎﺩﻗﺎ ﻭﺗﺤﺎﺑﺎ
ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﺗﻮﺛﻘﺖ ﺍﻟﺼﻼﺕ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ، ﺣﺘﻰ
ﺍﻧﺘﻘﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ، ﻭﺍﻣﺘﺪﺕ ﺇﻟﻰ
ﺍﻷﺳﺮ، ﻭﻋﺎﺵ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﺑﻦ
ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ﻣﻊ ﻳﺎﺳﺮ ﻭﺧﺎﻟﺪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﻓﻴﺼﻞ ﻣﺤﻤﺪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻗﻮﻳﺖ ﺻﻼﺕ ﺍﻷﺑﻨﺎﺀ
ﻣﺜﻠﻤﺎ ﺗﺤﺎﺏ ﺍﻵﺑﺎﺀ.
* ﻭﻣﺜﻠﻤﺎ ﻛﺘﺒﺖ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻓﻘﺪ
ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﻄﺎﻟﻊ
ﺍﻟﺘﺴﻌﻴﻨﺎﺕ، ﻭﻗﺪ ﻋﻤﻞ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻓﻲ
ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻣﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻣﻴﻨﺎً
ﻟﻠﻤﺎﻝ، ﻛﻤﺎ ﺭﺿﻲ ﺃﻥ ﻳﻌﻤﻞ
ﻋﻀﻮﺍً ﻋﺎﺩﻳﺎً ﻓﻲ ﻋﺪﺓ ﻣﺠﺎﻟﺲ،
ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺘﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻣﺠﻠﺴﻲ
ﺍﻟﺸﻮﺭﻯ ﻭﺍﻟﺸﺮﻑ، ﻭﻳﺼﺒﺢ
ﺣﻤﺎﻣﺔ ﺳﻼﻡٍ، ﺗﺠﻤﻊ
ﺍﻟﻤﺘﺨﺎﺻﻤﻴﻦ، ﻭﺗﻘﺮﺏ
ﺍﻟﻤﺘﺸﺎﻛﻴﻦ، ﻭﺗﻮﺣﺪ ﺍﻟﻔﺮﻗﺎﺀ ﻓﻲ
ﺍﻟﻜﻮﻛﺐ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﺃﻣﺲ ﻫﻤﺪ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ،
ﻭﺻﺎﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻼ ﻋﻤﺪﺓ.
* ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻟﻒ ﻣﺮﺓٍ ﻭﻣﺮﺓٍ
ﺑﺮﺣﻴﻞ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ.
* ﺇﻥ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻟﻴﺤﺰﻥ، ﻭﺇﻥ ﺍﻟﻌﻴﻦ
ﻟﺘﺪﻣﻊ ﻭﻻ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻻ ﻣﺎ ﻳﺮﺿﻲ
ﺍﻟﻠﻪ.
* ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺗﻘﺒﻞ ﻋﺒﺪﻙ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ
ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻝ ﻗﺒﻮﻻً ﺣﺴﻨﺎً ﻭﺃﺳﻜﻨﻪ
ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺪﻳﻘﻴﻦ ﻭﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ
ﻭﺣﺴﻦ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺭﻓﻴﻘﺎً، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻋﺎﻓﻪ
ﻭﺃﻋﻒ ﻋﻨﻪ ﻭﺃﻛﺮﻡ ﻧﺰﻟﻪ ﻭﻭﺳﻊ
ﻣﺪﺧﻠﻪ، ﺃﻏﺴﻠﻪ ﺑﺎﻟﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﺜﻠﺞ
ﻭﺍﻟﺒﺮﺩ ﻭﻧﻘﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﻳﺎ ﻛﻤﺎ
ﻳﻨﻘﻰ ﺍﻟﺜﻮﺏ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻧﺲ.
* ﺇﻧﺎ ﻟﻠﻪ ﻭﺇﻧﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﺭﺍﺟﻌﻮﻥ.
* ﻭﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ
ﺍﻟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ.
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﺍﻋﺘﺮﻑ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺟﻌﻔﺮ ﺃﻭ
ﺃﻧﻜﺮ، ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﺗﺪﺍﺭ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ
ﺑﺎﻟﻐﺔ ﻋﺸﻮﺍﺋﻴﺔ.
* ﻗﻠﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﻻ ﻋﻼﻗﺔ ﺑﻌﺪﻡ
ﺃﺩﺍﺀ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺇﻋﺪﺍﺩﻳﺔ ﻓﻲ ﺃﻳﺎﻡ
ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ.
* ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻳﺴﺎﻓﺮ ﻭﻳﻠﻌﺐ
ﻭﻳﻌﺴﻜﺮ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ،
ﺑﺎﻟﻜﺎﺵ ﺃﻭ ﺑﺎﻟﺪﻳﻦ.
* ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﻳﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻷﻳﺎﻡ
ﺍﻟﻤﺨﺼﺼﺔ ﻟﻠﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩﻳﺔ
ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ؟
* ﺷﻜﻮﻯ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺷﺪﺍﺩ
ﻗﺪﻣﺘﻬﺎ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺷﺪﺍﺩ ﻭﻟﻢ
ﻳﻘﺪﻣﻬﺎ ﺍﻹﻋﻼﻡ، ﻟﺬﺍ ﻭﺟﺐ
ﺍﻟﺘﻨﻮﻳﻪ.
* ﻗﺎﻝ ﻣﻌﺘﺼﻢ: ﺍﺫﻛﺮﻭﺍ ﻟﻲ
ﺗﺮﺿﻴﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ.
* ﻗﺮﺍﺭ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺑﺨﺼﻮﺹ
ﺍﻧﺴﺤﺎﺏ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻦ ﻛﺄﺱ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺗﺮﺿﻴﺔ.
* ﺑﻞ ﻳﺤﻮﻱ ﺗﺠﺎﻭﺯﺍً ﻛﺎﻣﻼً ﻟﻤﻮﺍﺩ
ﻣﻠﺰﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻮﺍﻋﺪ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ.
* ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺃﻥ ﻳﻘﺎﺭﻥ ﺑﻴﻦ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺎﻣﻞ ﺑﻬﺎ ﺍﺗﺤﺎﺩﻩ
ﻣﻊ ﺍﻧﺴﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻦ ﻛﺄﺱ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ 2012، ﻭﺍﻧﺴﺤﺎﺏ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻦ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﻓﻲ
!2013
* ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺃﺻﺮ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻋﻠﻰ
ﻣﻌﺎﻗﺒﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻐﺮﺍﻣﺔ
ﻭﺍﻹﺑﻌﺎﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﻘﺒﻠﺔ.
* ﻛﺴﺐ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﺳﺘﺌﻨﺎﻓﻪ ﻣﺮﺗﻴﻦ،
ﻭﺗﻤﺖ ﻣﻌﺎﻗﺒﺘﻪ ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ
ﺛﻼﺙ ﻣﺮﺍﺕ.
* ﺃﺻﺮﺕ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎﺕ ﻋﻠﻰ
ﺭﻓﻊ ﻋﻘﻮﺑﺔ ﺍﻹﻳﻘﺎﻑ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻓﺘﻮﻋﺪﻫﺎ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻣﻌﺘﺼﻢ
ﺑﺎﻹﻗﺎﻟﺔ، ﻭﺍﻧﺘﻘﺪﻫﺎ ﺑﻌﻨﻒ،
ﻭﺗﺴﺒﺒﺖ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﻓﻲ
ﺍﺳﺘﻘﺎﻟﺔ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﺪﻧﻲ
ﻭﺭﻓﺎﻗﻪ ﻣﻦ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎﺕ.
* ﺍﻧﺴﺤﺐ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻠﻒ
ﺇﺩﺍﺭﺗﻪ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻋﻨﺎﺀ ﻣﺨﺎﻃﺒﺔ
ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ، ﻭﻟﻢ ﺗﻌﺎﻗﺐ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ
ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺗﺒﻌﻬﺎ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ،
ﻭﻟﻢ ﻳﻄﺒﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻣﻌﺘﺼﻢ
ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺿﻴﻔﺖ ﻟﻠﻘﻮﺍﻋﺪ
ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺧﺼﻴﺼﺎً ﻛﻲ ﺗﻤﻨﻊ
ﺍﻻﻧﺴﺤﺎﺏ.
* ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﻤﻠﻒ
ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻲ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻭﺣﻲ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻛﻠﻬﺎ
ﺗﺮﺿﻴﺎﺕ.
* ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ ﺍﻟﻤﻮﻗﻌﺔ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺠﻜﻮﻣﻲ ﺗﺮﺿﻴﺔ.
* ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﺃﻥ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﻭﺑﻌﺾ
ﺃﻋﻮﺍﻧﻪ ﺍﺟﺘﻤﻌﻮﺍ ﺑﺎﻟﺠﻜﻮﻣﻲ
ﻭﺣﺎﻭﻟﻮﺍ ﺇﻗﻨﺎﻋﻪ ﺑﻘﺒﻮﻟﻬﺎ ﻗﺒﻞ
ﺗﻮﻗﻴﻌﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ.
* ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻭﺣﻠﻬﺎ
ﺑﺎﻟﻤﺒﺎﺷﺮﺓ، ﻭﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ
ﻭﺗﻄﺒﻴﻘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﺴﺎﻋﺪ
ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺽ ﻫﻴﺒﺔ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ،
ﻭﺍﻹﻧﻜﺎﺭ ﻭﺍﻟﺘﺮﺿﻴﺎﺕ ﻻ ﺗﻔﻴﺪ.
* ﺯﻋﻤﺖ ﺻﺤﻴﻔﺔ ﻫﻼﻟﻴﺔ ﺃﻥ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺩﻓﻊ ﻣﺒﻠﻎ 12 ﻣﻠﻴﺎﺭﺍً
ﻟﻴﺤﻈﻰ ﺑﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﺒﺎﻓﺎﺭﻱ.
* ﺷﺘﻠﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﺤﺴﻨﺔ، ﺗﻌﻜﺲ
ﻣﺪﻯ ﺍﻟﻐﻴﻆ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺛﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﻮﺱ ﺇﻋﻼﻡ
ﻋﺼﻤﺖ.
* ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻢ ﻳﺪﻓﻊ ﺃﻱ ﻣﻠﻴﻢ،
ﻭﻟﻦ ﻳﻨﺎﻝ ﺳﻮﻯ ﺣﻘﻮﻕ ﺗﺴﻮﻳﻖ
ﺍﻹﻋﻼﻧﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻗﻤﻴﺼﻪ ﻭﺣﻘﻮﻕ
ﺑﺚ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﺤﻠﻴﺎً.
* ﻧﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﻨﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺒﺪﻉ
ﺯﻫﺎﻧﺎ: )ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ ﺣﻂ ﺭﺣﺎﻟﻮ.. ﻣﺮﻳﺦ
ﺍﻟﻤﻌﺠﺰﺍﺕ ﻣﻴﻦ ﺍﻟﻘﺪﻝ ﻗﺒﺎﻟﻮ..
ﺍﻟﺒﺎﻓﺎﺭﻱ ﺑﺨﺘﺎﺭ ﻧﺎﺳﺎً ﻛﺒﺎﺭ ﺃﻣﺜﺎﻟﻮ..
ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻭﺍﻧﻜﺘﺐ ﺑﺘﺘﺸﺮﻓﺒﻮ ﻛﻞ
ﺃﺟﻴﺎﻟﻮ (.
* )ﺑﻄﻞ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻋﺪﻳﻞ ﺑﻨﻼﻋﺒﻮ
ﻟﻠﺘﺎﺭﻳﺦ.. ﻋﻈﻴﻢ ﺑﺎﻟﺠﺪ ﻭﺭﺍﻓﻊ
ﺭﺍﺳﻨﺎ ﻳﺎ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.. ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﻼﻙ
ﺑﻨﺸﺎﻑ ﻛﺌﻴﺐ ﻭﻣﺴﻴﺦ.. ﻭﻣﺎﻓﻴﺶ
ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻘﺼﺐ ﻭﺍﻟﺴﻴﺦ (!
*ﻋﻠﻰ ﻗﻮﻝ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﺃﺑﺎ ﺫﺭ:
ﻧﺎﺱ ﺍﻟﻨﺠﻤﺔ ﺟﺎﺑﻮﺍ ﺍﻟﻬﺠﻤﺔ!
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﺃﻟﻢ ﺭﺣﻴﻞ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ
ﻳﻤﻨﻌﻨﺎ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻧﺴﺘﺮﺳﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺩ
ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺗﻄﺎﻭﻟﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ.
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.