تغريدات لجنة إزالة التمكين المُباده من الجيد أن نذكر محاسن موتانا ولكن!! المؤسف أن الميت لم يترك خلفه حسنه لنذكرها لذلك ليس أمامنا طريق سوى أن نذكر أفعالهم!! دون تجميل مررت على (منصةِ مقبوره ) مكتوب على شاهِدها إسم الميت (لجنة اللصوص الأربعه) وكُنيتها (إزالة التمكين) وتاريخ الدفن موافقُ ليومِ للخامس والعشرون من إكتوبر لسنة 2021م!! وكأن شاهِدها يحكي عن (حكمة) و(آيه) مقبرهةُ تفوح منها رائحه نتنه حولها كلاب تعوي مسعورة لها أنياب كطول أسنان الفيله تحاول أن تنبُش قًبراً بداخله عملُ لأنسان موتورين فاسقين ظالمين آكلين لأموال الناس بالباطل ينتمون لتكوينات مجتمع معروف بقتل النفس وإرتكاب المجازر فهُم بقايا أهل العراق بنفاقِهم المعروف!! كان منظر المقبره أشبه مايكون بجيف الحيوان المتعفن الذي تحللا،، حشرات تلتف حولها وزواحق تخرجُ من باطنها لا أعلم جسد من عضويتها مدفون بداخلها فبعض الناس يقولون بأنها مقبرةُ جماعيه لكل المنتمين لها وبعضهم يقول بأنها فرديه(ذات رمزيه) ولكن الشاهد يقول بأنه قد رأى مفك وزريه قد وضِعت فوق المطموره!! والشاهد لايكذب في الوصف!! الشاهد يحكي ويقول أصوات الساكن في القبر لن تصمت أمد الدهر فالساكن يُسأل ويجيب!! أين أموال الشعب أيها اللص الملعون أين أصول الناس المنتًزعه أين الذهب الفضه الماس ولماذا ظلمت الآلاف من الناس السائل يسأل والساكن يعجز في الرد والردمةُ تعقُبها الردمه وصراخ الظالم مسموع مسموع لجموع الشعب مسموع!! والقبر يإن والدود يُعافر كي يخرج فالرائحه أنتن مما تتخيل!!