من خلال المتابعة لاحظت أن غالب (المفرغين) للمكاتب الثقافية في الحزب الشيوعي ، هم من اصحاب (الثرثرة) ، والباحثين عن مبررات لإلقاء اللوم على الغير أو تبخيس كل شيء ، كل هذا مغلف باقتباسات أدبية أكثر من كونها قيمة فكرية.. وللأسف ، تسللت هذه الآفة إلى ديار الاسلاميين ، وبدلاً عن تفريغ هؤلاء في مكاتب جانبية ، فإن منهج الاسلاميين (اعطوه تكليف لتطبيق مقولاته) ، وبالتاكيد النتيجة اضاعة التكليف وتعليق ذلك علي آخرين أو بيئة متخيلة.. أبعدوهم عن المهام ، لا مجال للمزيد من التجريب والعطالة الذهنية ، فأى فكرة لا ترتبط بفعل هى مجرد (خداع كلامي).. البلد بحاجة لخطط ، ومن شروط الخطط القابلية للتنفيذ.. فلا تغرقوا بنا في دوامة الأمنيات.. ابراهيم الصديق علي 4 يوليو 2025م script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة