المطلوب حل هذا المجلس...!!!تبني هذه المطالبه بحل هذا المجلس علي خلفيه انه مع الشكوك حول فوز اعضائه بالتزويرانه لا يعرف اعضائه مهمتم.او دورهم.فقد اجتمع الحزب الحاكم وكتبت قائمه دخولها يعتمد محاصصه قبليه او علاقه بنافذين في المركز.ومجلس لاكثر من عامين مازال اعضائه يتساءلون من الذي يتخذ القرار داخل المجلس.واعني هنا المجلس التشريعي لولايه شمال كردفان.وعندما اطلقت عليه مجلس الوالي التشريعي قابلني بعض اعضائه وهم في قمه الفرج بالتسميه.وامام احساس بعض اعضائه بالفشل والحرج امام شعب الولايه التي تجلس علي قمه الولايات المهمشه والمبعده والمنسيه مع سبق الاصرار.فكيف يستقيم ظل المجلس والمجلس اصلا اعوج او قل معوج بفعل فاعل.واذا كنت في كل مره اذكر بواجبات المجلس في التشريع ومراقبه ومحاسبه الجهاز التنفيذي.فهو ابعد مايكون عن ذلك.ولقد رددت عده مرات كيف ان المجلس تقدم بمقترج وتمت تثنيته بسحب الثقه من وزير ماليه الولايه .فصرف الجهاز التنفيذي المجلس في عطله طالت حتي نسي الاعضاء مقترحاتهم.فعاد للجلسات دون التطرق لما قيل قبل العطله.واثناء العطله قال بعض اعضائه ان ترغيبا وترهيبا قد تم.وان تخفيض المرتبات للاعضاء جعل بعضهم يدخل السوق ويشارك في الاستثمار والذي هو حكرا وحصريا لاعضاء المؤتمر الوطني بالولايه.وامام ذلك فكر بعض من الاعضاء في سحب الثقه من رئيس المجلس احمد علي محمد عبيدالله وتحدث اعضاء عن الاداء الضعيف للمجلس وللرئيس.ولكن لقطع الطريق اما خطوه الاعضاء هذه تدخل شخص جمع من المناصب عددا .والشخص هو الشريف محمد عبادي معتمد محليه بارا الذي اضطرت حكومه الولايه لسحبه من المحليه بعد ان استحال التعامل بينه وشعب المحليه.فهو نائب رئيس المؤتمر الوطني بالولايه.ورئيس اللجنه القانونيه بالمجلس التشريعي.وعضو اللجنه العليا للاستنفار.ومناصب والقاب لا يعلمها الا الحزب الحاكم.ولا انسي انه قيادي الي جانب الطيب حمد ابوريده وزير التربيه والتعليم لاقامه ولايه النهود.تدخل الشريف محمد عبادي لدي رئيس المجلس التشريعي احمد علي محمد عبيدالله برفع الجلسات لان استمرارها يعني سحب الثقه من رئيس المجلس.ويعني الاستمرار في مناقشه خطاب الوالي الذي وصف بانه مكرر وخالي من اي انجاز.وكان ثلاثه وعشرين عضوا اعترضوا علي خطاب الوالي ووجهوا اعنف انتقادواكدوا في الوقت نفسه ان الوالي وحكومته عجزوا في تقديم اي شي لشعب الولايه.وتدخلت جهات عده وفتحت حوارا مع هؤلاء الاعضاء لتخفيف النقد. حامد احمد حامد [email protected]