تزايد الضغوط الدولية والمحلية على حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان،يراه مراقبون بأنه قد تعجل برحيله،أو الدفع باتجاه حل شامل لأزمات البلاد،كما تطالب به القوى السياسية. -محمد عبدالرحمن المشرف القيادي في الإتحادي الأصل:حزبنا علق مشاركته في الحكومة بسبب السياسات التي تنتهجها الحكومة،وقرار مولانا سيكون متطابقا لقرار قاعدة الحزب . -المتحدث باسم حركة العدل والمساواة جبريل آدم بلال:نشيد بموقف الحزب الإتحادي إذا صح أنه قرر تعليق مشاركته،وندعو بقية القوى السياسية إلى اتخاذ موقف مماثل. -الصادق المهدي :الشعب يريد نظاما جديدا. -الترابي:على البشير التخلي عن الحكم طواعية، قبل فوات الأوان. -السكرتير الصحفي للرئيس عمر البشير عماد سيد أحمد:النظام الحاكم متماسك ،والأنباء التي تفيد بقرب سقوطه لا يسندها أساس. -المحلل السياسي والأستاذ في كلية العلوم السياسية في جامعة الزعيم الأزهري الدكتور آدم محمد أحمد:المراهنة على الإنشقاقات داخل أروقة الحزب الحاكم أمر لا يعول عليه كثيرا،وعلى الأحزاب السياسية التحلي بالإرادة السياسية إذا أرادت الإطاحة بالنظام الحاكم. كل ذلك والمزيد في تقرير عبدالمنعم مكي من واشنطن. https://soundcloud.com/tags/radio-story