قال القيادي بحزب الدقير، أبو القاسم عبدالرحمن الحادو، إن الأوضاع متوترة داخل الحزب، إثر خلافات بين القياديين إشراقة محمود وسماني الوسيلة، فيما غادر الأمين العام للحزب إلى لندن. وأشار الحادو إلى أن الأوضاع تفجرت بحزب الدقير، وظلت القيادات الرفيعة بالحزب خارج البلاد لأسباب غير معروفة. ولا يزال الدقير يحتفظ بمنصبه كمساعد للرئيس بالقصر الرئاسي منذ سنوات، وفق شراكة مع المؤتمر الوطني تمتد منذ أعوام التغيير