الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
كامل إدريس في نيويورك ... عندما يتفوق الشكل ع المحتوى
أيهما تُفَضَّل، الأمن أم الحرية؟؟
مباحث قسم الصناعات تنهي نشاط شبكة النصب والاحتيال عبر إستخدام تطبيق بنكك المزيف
عقار: لا تفاوض ولا هدنة مع مغتصب والسلام العادل سيتحقق عبر رؤية شعب السودان وحكومته
إجتماع بسفارة السودان بالمغرب لدعم المنتخب الوطني في بطولة الأمم الإفريقية
بولس : توافق سعودي أمريكي للعمل علي إنهاء الحرب في السودان
البرهان وأردوغان يجريان مباحثات مشتركة
شاهد بالصورة.. الطالب "ساتي" يعتذر ويُقبل رأس معلمه ويكسب تعاطف الآلاف
شاهد بالفيديو.. الفنانة ميادة قمر الدين تعبر عن إعجابها بعريس رقص في حفل أحيته على طريقة "العرضة": (العريس الفرفوش سمح.. العرضة سمحة وعواليق نخليها والرجفة نخليها)
شاهد بالفيديو.. أسرة الطالب الذي رقص أمام معلمه تقدم إعتذار رسمي للشعب السوداني: (مراهق ولم نقصر في واجبنا تجاهه وما قام به ساتي غير مرضي)
بالصورة.. مدير أعمال الفنانة إيمان الشريف يرد على أخبار خلافه مع المطربة وإنفصاله عنها
وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
بعثه الأهلي شندي تغادر إلى مدينة دنقلا
تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية
عثمان ميرغني يكتب: لماذا أثارت المبادرة السودانية الجدل؟
الخارجية ترحب بالبيان الصحفي لجامعة الدول العربية
الفوارق الفنية وراء الخسارة بثلاثية جزائرية
نادي القوز ابوحمد يعلن الانسحاب ويُشكّل لجنة قانونية لاسترداد الحقوق
ياسر محجوب الحسين يكتب: الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع
محرز يسجل أسرع هدف في كأس أفريقيا
شاهد بالصور.. أسطورة ريال مدريد يتابع مباراة المنتخبين السوداني والجزائري.. تعرف على الأسباب!!
وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي
سر عن حياته كشفه لامين يامال.. لماذا يستيقظ ليلاً؟
"سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه
والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة
فيديو يثير الجدل في السودان
إسحق أحمد فضل الله يكتب: كسلا 2
ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية
شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين
الكابلي ووردي.. نفس الزول!!
حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة
احذر من الاستحمام بالماء البارد.. فقد يرفع ضغط الدم لديك فجأة
استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه
كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟
4 فواكه مجففة تقوي المناعة في الشتاء
اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر
رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما
قبور مرعبة وخطيرة!
شاهد بالصورة.. "كنت بضاريهم من الناس خائفة عليهم من العين".. وزيرة القراية السودانية وحسناء الإعلام "تغريد الخواض" تفاجئ متابعيها ببناتها والجمهور: (أول مرة نعرف إنك كنتي متزوجة)
حملة مشتركة ببحري الكبرى تسفر عن توقيف (216) أجنبي وتسليمهم لإدارة مراقبة الأجانب
عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!
انخفاض أسعار السلع الغذائية بسوق أبو حمامة للبيع المخفض
ضبط أخطر تجار الحشيش وبحوزته كمية كبيرة من البنقو
البرهان يصل الرياض
ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية
قوات الجمارك بكسلا تحبط تهريب (10) آلاف حبة كبتاجون
مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)
مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين
محافظ بنك السودان المركزي تزور ولاية الجزيرة وتؤكد دعم البنك لجهود التعافي الاقتصادي
الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا
مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة
الشتاء واكتئاب حواء الموسمي
عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مهرجان كان: "وداعا جوليا" يفتح جراح السودان
France24
نشر في
الراكوبة
يوم 24 - 05 - 2023
موفد فرانس24 إلى مهرجان كان – يشارك
الأردن
والسودان في مهرجان كان السينمائي بنسخته ال76 لأول مرة. ويحضر البلد المشرقي بفيلم "إن شاء الله ولد"، الذي يعيد رسم كفاح المرأة في البلاد وبالعالم العربي عموما أمام قوانين ذكورية، قضية الميراث كمثال، التي يعالجها المخرج أمجد الرشيد. أما زميله السوداني محمد كردفاني، فيفتح جراح السودان العميقة المجتمعية والسياسية، من عنصرية، وقبلية وغيرهما، ويأمل أن يعود يوما لبلاده للمشاركة في إعادة بناء الجزء المتعلق باختصاصه المرتبط بالفن السابع.
تحضر قضية المرأة باستمرار في النقاش العربي، بحكم أن وضعها لا يزال يحتاج إلى الكثير من الشجاعة السياسية لدفعه نحو الأفضل. ويبقى الفن، وفي مقدمته السينما، رافعة مهمة في تحريك هذا الملف والإسهام في كسر الجمود حوله من قبل المخرجين التواقين لمجتمعات أخرى، تنال فيها المرأة مكانتها الحقيقية.
قد يكون هذا هو المنطلق الذي حفز المخرج
الأردني
أمجد الرشيد على الخوض في الموضوع عبر "إن شاء الله ولد"، المشارك في مسابقة "أسبوع النقاد" بمهرجان كان السينمائي. لا سيما معاناة النساء الأرامل مع قوانين الإرث، واللواتي يكافحن في الغالب بصمت في العديد من المجتمعات العربية. علما أن إحدى قريباته عاشت الأمر نفسه. "لقد دفعني الأمر للتساؤل عما كان سيحصل لو قالت هذه المرأة لا للتقاليد؟"، يقول الرشيد.
ويقصد ب "لا"، أي رفض الاحتكام لهذه القوانين التي تخول أقارب الزوج، في حال لم ينجب ذكورا، الاستفادة مما تركه من ممتلكات وأموال. وهذا أمر يبدو مستحيلا بالنسبة لها في مجتمعات تحكمها قوانين قاسية معها. "فالظلم الذي يتعرض له النساء لا يقتصر على طبقة اجتماعية أو ديانة"، يشير المخرج
الأردني
.
كما أن اختيار الرشيد لهذا الموضوع، كان بحكم تفشيه بكثرة في المجتمع، حسب تصريحاته. وكان جميع من يتحدث لهم عن العمل يقولون: إن هذا "حصل مع أختي أو جارتي".
وبالتالي، فهو يفضح نوعا من النفاق في الخطاب السائد بالمجتمع العربي حيث يشيد الكل هنا وهناك بدور المرأة، لكن الواقع شيء آخر. وسعى بالتالي إلى وضع هذه المجتمعات أمام هذا التضارب بين الخطاب والممارسة. "نسمع دائما مقولة إن المرأة نصف المجتمع، فكيف يمكن حرمانها من كل حقوقها؟ كيف نريد للمجتمع أن يتطور؟"
"وداعاً جوليا"
الملصق الرسمي للفيلم السوداني "وداعا جوليا" © ستاسيون فيلمز
شارك السودان لأول مرة في تاريخه بمهرجان كان من خلال فيلم "وداعا جوليا" لمحمد كردفاني. ويطرح المخرج التعقيدات المجتمعية والسياسية التي تنخر السودان، وتسببت في معظم مآسيه إن لم تكن كلها. ويضغط بقوة على مكامن الجرح في هذا النسيج المترامي الأطراف.
"القبلية، العنصرية والاستقطاب"، ثلاثة أمراض وقف عندها المخرج، تسبب فيها أنه "لدينا ميل سام جدا إلى الافتخار بكل ما يقسمنا من: جنس، قبيلة، عرق، ودين. هي الأشياء التي يفتخر بها الناس عادة، ولذلك نعيش حروبا باستمرار. أعتقد يجب أن نبني هوية جديدة، نعتز فيها بما لا يفرقنا كالحرية، العيش المشترك والشفقة…".
القليل من الفرح في زمن الحروب ..إيمان يوسف بطلة فيلم وداعاً جوليا، خلاف أنها ممثلة ومغنية جميلة الصوت، هي أيضاً ثائرة…
Posted by اندريا بودكاست Andrea Podcast on Saturday, May 20, 2023
ويضيف: "الشعور بالذنب هو الذي دفعني إلى كتابة هذه القصة في البداية. عندما رأيت أن نتيجة الاستفتاء بلغت 99 بالمئة لصالح الانفصال، (يقصد انفصال
جنوب
السودان)، أدركت أن القضية ليست سياسية وإنما عنصرية. وأدركت أيضا أني كنت أنا بدوري مذنبا. وشعرت أني مطالب بأن أبتعد عن بعض الأفكار المحافظة المتوارثة من العائلة والمجتمع. كل شخصيات الفيلم يمثلوني في مراحل مختلفة من حياتي. إذن نعم شعرت بأني مذنب لانفصال
جنوب
السودان. شعرت بالذنب، وأنا أفكر في علاقاتي السابقة، بشأن سلوكي المحافظ والقمعي إلى حد ما. وعندما بدأت أرى الأشياء بشكل مختلف، شعرت بالحاجة إلى كتابة كل ذلك".
ويتحدث الفيلم عن قصة جريمة في
الخرطوم
قبل الاستفتاء الذي منح الاستقلال
لجنوب
السودان، تورطت فيها امرأة "مونى" التي تؤدي دورها الممثلة إيمان يوسف، وهي من عائلة ثرية وتنتمي إلى الشمال، حيث ستُشغل خادمة من
الجنوب
، وهي عارضة الأزياء سيران رياك في دور جوليا، للتغطية على قتل زوجها دهسا بالسيارة. وتسجل هذه الجريمة كدفاع عن النفس بحكم العلاقات التي يتمتع بها زوجها.
ورغم الجريمة المرتكبة، يقدم المخرج هذه المرأة بضمير حي، أشعرها بالذنب تجاه القتيل وعائلته. وهكذا قامت بالبحث عن زوجته "جوليا" التي لم تكن تعرفها في السابق، وعرضت عليها عروض عمل مقنعة لكي تقبل بالعمل لديها. وكانت تتعامل معها ومع أبنائها كأفراد من أسرتها.
"شعور منقسم"
على غرار الفيلم
الأردني
"إن شاء الله ولد"، حظي "وداعا جوليا" بمتابعة كبيرة وتقدير من قبل النقاد كعمل انتفض ضد سموم مجتمعية وسياسية تنخر جسد البلد، وهذا كان بشجاعة مخرج ليس بجديد على الميدان، وكان له في السنوات الأخيرة حضور على الساحة السينمائية العربية. وحازت أعماله عددا من الجوائز بينها فيلمه القصير "نيركوك" المتوج ب "الفيل الأسود" لأفضل فيلم سوداني في 2017.
وبشأن تزامن مشاركة فيلمه مع الأحداث التي تعيشها بلاده، قال كردفاني: "شعوري منقسم بشكل كبير. من ناحية أشعر أني سعيد جدا وتشرفت، ومن ناحية ثانية أشعر بأن قلبي محطم وبالذنب للاحتفال بهذا النجاح في وقت يفر فيه مواطنيه من الحرب ومن القصف".
وعن حظوظ عرض "وداعا جوليا" يوما ما في السودان، يجيب المخرج: "قبل اندلاع الحرب، كنت قررت عرضه في السودان. سأعود إلى بلادي بمجرد أن تتوقف القنابل. وآخرون سيعودون أيضا. وأعرف أننا سنعيد بناءها. ومن الأشياء التي سنشيدها قاعات السينما التي تم هدمها في جميع ربوع البلاد. ليس من المفروض أن تكون هذه القاعات من الطراز الرفيع. مجرد جهاز للعرض وشاشة بيضاء كافيين".
© استوديو غرافيك فرانس ميديا موند
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
«وداعًا جوليا» أول فيلم سوداني في مهرجان كان السينمائي
وداعا جوليا يحقق نصف مليون دولار في عروضه بالخليج
عودة البريق للسينما السودانية.. من ستموت فى العشرين إلى وداعًا جوليا
مهرجان كان السينمائي يحتفي بالفيلم السوداني
مخرج أول فيلم سوداني بمهرجان كان: بينما أمشي على السجادة الحمراء يفر الناس من الرصاص
أبلغ عن إشهار غير لائق