واصل سام لوفتي مدير أعمال المغنية الأميركية بريتني سپيرز السابق محاولاته للحصول على تعويض كبير من أسرة سپيرز باتهام والدها جيمي سپيرز بالتعدي عليه بالضرب والسب خلال تعرض سپيرز لانهيار عصبي في عام 2007 غير أن اتهاماته لسپيرز بإخفاء مخدرات في منزلها قد ضعفت كثيرا بعد أن نفت ذلك مربية كانت تعمل لدى سپيرز في هذا التوقيت. وذكرت مجلة «كلوزير» الفرنسية أن سام لوفتي أتهم جيمي سپيرز بالتعدي عليه و البصق على وجهه ليواصل بذلك اتهاماته لسپيرز ووالدها الواصي على أموالها برفته رفتا تعسفيا من عمله وسبه وإهانته رغم كل ما قدمه من خدمات لسپيرز لاسيما خلال تعرضها لنوبات الانهيار العصبي». يشار إلى أن لوفتي اتهم أيضا بريتني سپيرز في القضية التي رفعها بحقها بإخفاء مخدرات في منزلها من أجل التعاطي رغم نفي بريتني سپيرز لهذا الاتهام واتهامها لسام لوفتي بأن كل ما يسعى إليه هو الابتزاز والحصول على تعويض كبير دون وجه حق رغم الراتب الكبير الذي كان يتقاضاه طوال فترة عمله معها.