* سائلين عليك كل العباد الجونا منك والمشو يوماتى سيرتك أحلى زاد لى زول غيابك اوحشو يتنسم الأخبار عبير ما السيرة ساكت تنعشو .. شكراً الفنان طه سليمان على هذه الأغنية ذات الأداء الرائع..! * ارفع رأسك انت سوداني خاصة وأنه في كل يوم نسمع عن إنجاز لسودانيين في مختلف المجالات خارجيا وامجد شاكر ينزع الإعجاب بادائه في ذا فويس. * إسراء عادل لها نكهتها الخاصة في تقديم البرامج خاصة الحوارية ومع ذلك لازمها سوء حظ في انتقالها لقناة الشروق الفضائية ولا أدري أين موضع الخلل ولكن هل يكون لقلة ظهورها أثر ? * بمناسبة قناة الشروق المستقرة وضعيا بين كافة رصيفاتها اللائي ينازعن الموت بسبب ضعف الإمكانيات المادية نجد أن الشروق مضت مستقرة بسبب وجود إداري محنك ومتوازن قاد دفتها إلى بر الأمان رغم العواصف التي واجهتها شكراً باشمهندس محمد خير فتح الرحمن. * وقناة قوون تحاول أن تكون ولكن لايمكن على حساب المشاهد فمن غير المعقول أن نشاهد مذيعاً واحداً مساءً وصباحا وتاني ظهرا ولو واصلنا المشاهدة كان لقيناهو العصر وفي شارع بيتنا كمان. * الصحافة الفنية في أوانها الأخير افتقدت أقلام أثرت في مسيرة الثقافة والفنون بشكل واضح افتقدنا الأعزاء هيثم كابو صاحب الخبطات والضجيج الذى يحدث حراكاً ومفردته المتفردة والأستاذ الصديق طلال مدثر المشاكس أنيق المفردة ومحمد عبد الماجد الذي في احاييين كثيرة يتمرد على الرياضة والسياسة فيعود إلى بيت الفنون والعزيز صاحب القزاز والرزاز محمد الطيب، وشكراً لآخرين صمدوا سراج الدين مصطفى وحسام الدين ميرغني والعزيزة الغالية ماجدة حسن. * وأربعة سنين عاشو والحب الليلة عيد ميلادو ياقلب متعك بنعمة الصحة والعافية أستاذنا محمد الأمين وانت تثري وجدان هذه الأمة. * شاهدت على شاشة قناة قوون حاجة إسمها جلكسات قدمها الكوميديان محمد الكوكي أصابني الاستياء رغم أنها منتجة للبهجة وادركت أن قوون تسعى لتملأ مساحة برامجية فقط ركاكة مبالغ فيها. قلوبنا ليكم.. تكريم بلا هوية ولا لون * كرمت مجموعة قلوبنا ليكم الثفافية عدداً من المبدعين في مجالات مختلفة لعام 2015 ليلة أمس الأول بمركز شباب أمدرمان . * درجت هذه المجموعة سنوياً على تكريم النجوم ولكن اختيار الشخصيات التي يتم تكريمها إلى ماذا استند؟ وهل عبر استفتاء؟ هذا هو السؤال المهم الذي يطرح نفسه. * تكريم هذا العام حوى عدداً من الشخصيات غير المعروفة تماماً لدى المتابعين بل عدداً من مقدمي البرامج الجُدد ذوي العطاء المحدود إلى الآن، فمن غير المعقول أن تكرم إعلامية بقامة حسن أمين بجانب مذيعة جديدة من قناة النيل الأزرق تدعى منى الطيب، ولا يعقل أن تكرم محمد ابراهيم بقناة أنغام بجانب شيبة الحمد ومعتصم محمد الحسن، ففارق التجربة وحده يكفي ودعكم من الامكانيات والثقافة والحضور والقلة نفسها ليست معروفة. * الملاحظ أن التكريم شمل وجوه نسائية كثيرة فاقت عدد الوجوه الذكورية كما إنه تم تهميش كامل لتكريم الصحافة خاصة الفنية. * من المسؤول عن هذه المهازل التي تحدث؟ نحن مع فكرة التكريم وتحفيزاً لعاملين في دروب الإبداع ولكن كنا نتمنى أن يكون التكريم وفق معايير فنية أو عبر استفتاء جماهيري، عندها فقط سندعمه ونقف معه ولكن تكريم دون طعم ولا لون ولا رائحة مرفوض.