٭ فرسان السامبا جاهزون لعبور الساحل غداً بملعب الابطال.. بعد ان اكملوا جاهزيتهم بمرانين ساخنين.. بقيادة كابتن الفريق هيثم مصطفى وعلاء الدين يوسف، وعمر بخيت وسادومبا الخطير واحمد عادل وكاريكا.. ٭ الهلال لن يفرط في الممتاز، يسير على الحفاظ على لقبه ومن خلفهم عشاق الازرق الذين ظلوا دوما يساندون الفريق في كل الظروف.. ٭ عاد قائد تخسرون بعد ان خسر معركته وسحب استقالته بدون شرط بعد ان نجح العمدة سعد الذي خطف الاضواء وعمل بتفان واخلاص وتجرد ومن خلفه اعضاء مجلس ادارته ولاعبي الهلال الذين ما فتئوا ولا تقاعسوا رغم انهم كانوا يعانون من الوعود السرابية التي بشر بها رئيس الهلال، وشبعنا استقالات صورية وانكشف امره.. ٭ التحية للاعبي الهلال مثنى وثلاث ورباع.. والتحية للعمدة سعد ورفقائه الذين ارسوا حب الهلال وقادوا حل مشكلة رويال بروية ودراسة التي قدم بسببها صلاح ادريس استقالته الصورية التي لم تفارق ادراج الهلال. ٭ نعم الهلال له رجال يستطيعون ان يسدوا قرص الشمس.. وصلاح ادريس انكشف.. خدع جماهير الهلال بوعوده السرابية وفشل في الايفاء بوعوده ببناء المدينة الرياضية بصالحة وهذه للتذكرة، وانشاء شركات استثمارية تدر عائداتها للهلال وتمزق فاتورة الاعتماد على الافراد وبناء نادي اسرة واذاعة وتلفاز وحأعمل وحأعمل وحأعمل بل قال تسجيل المحترفين على حسابي.. والمدربين على حسابي.. ولكن سمعنا كل هذه الاموال كتبت ديونا على الهلال.. فقط الانجاز الذي يحسب لمجلس تخسرون طلاء الاستاد والنادي من اموال اقطاب الهلال. ٭ عموما الهلال يحتاج للانقاذ صلاح ادريس اذا عاد او لم يعد لن يقدم شيئا آن الاوان ان يتحرك الاهلة لانقاذ ما يمكن انقاذه، حتى لا نسمع ان ديون الهلال وصلت 03 مليارا.. ورسالتنا لرئيس الهلال العائد من استقالته الصورية ان يترجل ويعلن اعفاء ديونه على الهلال، مثل ما فعل رؤساء الهلال السابقون، كفانا خداعا وكفانا وعودا سرابية والهلال له رجال. آخر الأصوات: ٭ بالامس سجل نادي المريخ بقيادة رئيسه جمال الوالي موقفا انسانيا وحمل جثمان الراحل ايداهور الى نيجيريا بطائرة خاصة، وهذا ليس جديدا على الشعب السوداني سبقه ايضا الهلال وحمل جثمان الراحل يوهانس الى اريتريا.. ٭ على مجلس المريخ العمل على تهيئة مناخ اللاعبين واخراج اللاعبين من الحزن وانا من انصار ان يكون هناك معسكر خارجي قبل جولته الافريقية. ٭ الشباب والطلاب والنساء والشيوخ والطرق الصوفية والفنانون والادباء والمفكرون كلهم مع قائد الركب عمر البشير في الانتخابات القادمة، ما شاهدته امس في القاعة الذهبية في حديقة عبود التي امتلأت والبعض تابع حديث الرئيس خارج القاعة ومعظمهم من الشباب والطلاب هذا يؤكد ان شاء الله ان المؤتمر الوطني قادم بالاكتساح عبر الصناديق وقد شاهد العالم كيف وجد الرئيس الاستقبال في الجنوب الحبيب وفي دارفور.. ٭ سير سير يا بشير.. ومن خلفك علماء السودان والطرق الصوفية.. ٭ لا خمارة ولا دعارة.. المؤتمر الوطني قادم لمواصلة برنامجه التنموي والتمسك بحبل الله المتين. ٭ العلمانية الشعب السوداني رفضها والذين يراهنون على حكم العلمانية واهمون. ومنتصرون بإذن الله. والله من وراء القصد.